السبت، 20 يناير 2024

سعادة

صورة الملف الشخصي لـ Basmala Ashraf
 · 
متابعة

لا اعلم ان كانت الاجابة لها علاقة بالسؤال ولكن بهم تشابه قليلا😅

صورة الملف الشخصي لـ Sasini Almalki
 · 
متابعة

القسم الأول من السؤال فلسفي، وللأسف لست من أهلها :) لذلك سأتركه على حاله وأنتقل للقسم الثاني.

لكي تصل إلى السعادة عليك أولًا:

  • توقف عن فعل ما لا تحب، استغرب من بعض الأشخاص يمارسون نشاطات معينة طواعية وهم لا يستمتعون بها، بل والأسوء أنها تزعجهم، مثل من يخالط أشخاص يقول أنهم أصدقاء وهم أبعد ما يكون عن الصداقة.
  • استمتع باللحظة، وركز عليها، من فترة وضعت لنفسي قاعدة ألا أشغل نفسي بأي شيء أثناء الأكل، لا هاتف، لا تفكير، لا قراءة، ولا شيء آخر. فقط أركز على الأكل وأستشعر مذاقة، وصدقًا لذة الأكل ومذاقة زادت كثيرًا، أصبحت الآن أستمتع بالأكل وأشعر بالسعادة عندما آكل.
  • تجنب كل ما يعكر مزاجك، إذا كانت الأخبار تزعجك توقف عن مطالعتها، إذا كان هناك أشخاص سلبين في حياتك قلل من تواجدك معهم، أو قاطعهم إذا لزم الأمر.
  • ركز على ما يعجبك ومارسه لوقت أطول، استمتع به واترك ما يشغلك أثناء ذلك.
  • ارضى بما قسم الله لك، تقبل وضعك المعيشي، وتوقف عن ندب حضك، عش حياتك ببساطة، وأعمل لمستقبل أفضل.
  • توقف عن تذكر الماضي، سواء الجميل منه أو السيئ، فكلاهما يبثان فيك مشاعر مزعجه.
  • تعايش مع مشاكلك، تقبلها، بعضهم يعمل في وظيفة سيئة، لا مشكلة، تعايش معها، وتوقف عن النظر إليها وكأنها ستقتلك، ركز على الجوانب الإيجابية فيها، فهي على الأقل توفر لك مصدر دخل.
  • لا تشغل عقلك بالتفكير المرضي في المستقبل، لا أقول لك أن تهمله بالكامل، ولكن لا تجعل تركيزك عليه لدرجة نسيان حاضرك.
  • اعط لنفسك مجال للراحة، لا تحول حياتك إلى جحيم بإشغالها 24 ساعة، فيما تقدر ولا تقدر عليه، ركز على ما تستطيع التعامل معه، واترك الباقي.
  • تخلص من الجوانب السلبية في شخصيتك، فبعضها قادر على قلب حالتك رأسًا على عقب.

آمل لكم حياة سعيدة هانئة :)

فلسفة

الفلسفة هي دراسة الأسئلة الأساسية حول الوجود والمعرفة والقيم والوجود البشري. تعود جذور الفلسفة إلى العصور القديمة، حيث كانت تسعى إلى فهم العالم والحياة من خلال التفكير النقدي والتحليل الفلسفي. وتهدف الفلسفة إلى البحث عن الحقيقة والمعرفة والفهم العميق للعالم والإنسان والعلاقة بينهما.

تشمل مجالات الفلسفة العديد من المواضيع المختلفة، مثل الميتافيزيقا (التفكير في الأساسيات الفلسفية مثل الوجود والحقيقة والوجودية)، والأخلاق (دراسة القيم والأخلاق والسلوك الصحيح)، والمنطق (دراسة مبادئ التفكير الصحيح والاستدلال المنطقي)، والجمال (فهم الجمال والفن والتجربة الجمالية)، والسياسة (دراسة الحكم والنظم السياسية)، والمعرفة (البحث عن طبيعة المعرفة وحدودها ومصادرها)، والوجودية (التفكير في الوجود البشري والمعنى والقيمة الحقيقية للحياة).

تتنوع المدارس الفلسفية والأنماط والأفكار في الفلسفة، وتشمل الأفلاطونية والأرسطوية والملاطفة والتفكير العقلاني والتفكير الوجودي والماركسية والفلسفة التحليلية والفلسفة القارية وغيرها الكثير.

على مر العصور، ساهمت الفلسفة في تشكيل الثقافات والتفكير البشري، ووضعت الأسئلة الأساسية التي تواجه الإنسان وتحثه على التفكير والاستفهام.

الاثنين، 8 يناير 2024

 17. تعزيز القدرة على التحمل العقلي: العادات الصحية الجيدة تعزز القدرة على التحمل العقلي والقدرة على التعامل مع ضغوط الحياة. تعلم كيفية التعامل مع التحديات والصعاب يمكن أن يقوي صحتك النفسية ويجعلك أكثر قدرة على التحمل.

الأحد، 10 ديسمبر 2023

العقل

 راقب ما تقوله عليك أن تنتبه لكل كلمة حتى لو كانت تافهة فإن عقلك الباطن لا يأخذ الأمر بشكل هزلي بل أنه يشرع فورا في تحقيقه "

" لا تدع الآخرين يفكروا لك اختر أفكارك واصنع قراراتك بنفسك " " إن قانون الحياة هو قانون الاعتقاد والإيمان وكل ما تحصل عليه هو طبقا لما تعتقده وتؤمن به "
" إن عقلك الباطن تابع وخاضع لعقلك الواعي ولهذا يطلق على عقلك الباطن العقل اللاواعي " " لا تنطق بأي عبارة سلبية، اعكسها في الحال، وسوف تندهش مما سيحدث في حياتك " " لا يجادلك عقلك الباطن إنه يرضى ويقبل بما يصدره إليه عقلك الواعي من أوامر "
" السر العظيم الذي يمتلكه الرجال العظماء على مر العصور هو قدرتهم على الاتصال وإطلاق العنان لقوى عقلك الباطن " " سواء كان موضع إيمانك حقيقي أم مزيف فسوف تحصل على نتائج إن عقلك الباطن يستجيب للأفكار التي يحتويها عقلك الواعي، انظر لإيمانك على أنه فكرة في عقلك وسوف يكون ذلك كافيا "
" السر العظيم الذي يمتلكه الرجال العظماء في جميع العصور هو قدرتهم على الإتصال و إطلاق العنان لقوى العقل الباطنو انت تستطيع ان تفعل مثلهم " " إن كل تجاربك وأفعالك وكل الأحداث وكل الظروف التي في حياتك هي انعكاس ورد فعل للاعتقاد الذي في عقلك "
" انك مثل ربان يبحر بسفينة يجب عليه ان يعطي التعليمات و الاوامر الصحيحة، و الا غرقت سفينته. و بنفس الطريقة يجب عليك ان تعطي الاوامر الصحيحة ( الافكار و التصورات ) الى عقلك الباطن الذي يتحكم في كل خبراتك "
" أنت ربان سفينة نفسك (عقلك الباطن) وصانع مستقبلك وتذكر أن لديك الإختيار " " أختر الإعتقاد بأن شيئا طيبا يمكن أن يحدث وسيحدث الآن، إن قوتك العظيمة تكمن في قدرتك على الإختيار فأحسن الاختيار "
" إن عقلك الباطن يميل دائما نحو الحياة وشغلك الشاغل يجب أن يتعلق بتغذية عقلك الباطن بالوعود الحقيقية وذلك لأن عقلك الباطن دائما ما يقوم بالمعالجة وفقا لأنماطك العقلية الاعتيادية "
" الإيمان في عقلك هو ببساطة فكرة كامنة بداخله " " ضع في اعتقادك أنك ستحصل على ما تريد و سوف تحصل عليه " " قانون عقلك: إنك سوف تحصل على استجابة أو رد فعل من عقلك الباطن وفقا لطبيعة الفكرة التي تحتفظ بها في عقلك الواعي "
" لا تجعل المال شغلك الشاغل وإنما تمنى الثراء والسعادة والآمان والحب والخير لكل الناس عندها عقلك الباطن سيوفر لك كل ذلك " " إنك تمتلك سلطة الاختيار وعليك أن تختار السعادة والصحة ومتعاونا وودودا ومحبوبا وسوف تجد العالم بين يديك وهذه هي أفضل وسيلة لبناء شخصية رائعة "
" عقلك الباطن يقبل أي افتراضات مهما كانت سواء صادقة أوخادعة وسيستجيب وفقا لطبيعة الافتراض الذي وصل له " " غير أفكارك كي تغير مصيرك "
" تأكد أنك تفكر دائما في كل ما هو صادق وشريف وعادل ونقي ومحبب إلى النفس وكل ما يشع بالخير " " إبدأ الآن بالتفكير في الأشياء الحقيقة والجميلة والنبيلة وسوف ترى هذه الخصال تحيط بك دائما "
" لا تقل أبدا “لا أستطيع” تغلب على خوفك من الفشل عن طريق استبدال العبارة السابقة بهذه العبارة “أستطيع أن أفعل كل الأشياء من خلال قوة عقلي الباطن الذي سخره ربي سبحانه لي " وبالاخير اتمنى تكون استفدت من هذه الاقتباسات. 🧡🧡

النجاح

 لو كان هناك مجموعتان من الأطفال يلعبون بالقرب من مسارين منفصلين لسكة الحديد: أحدهما معطل والآخر لازال يعمل، وكان هناك طفل واحد يلعب على المسار المعطل، ومجموعة أخرى من الأطفال يلعبون على المسار غير المعطل، وأنت تقف بجوار محول اتجاه القطار، ورأيت الأطفال ورأيت القطار قادما وليس أمامك إلا ثوانٍ لتقرر في أي مسار يمكنك أن توجه القطار، فإما تتركه يسير كما هو مقرر له، ويقتل مجموعة الأطفال، أو تغير إتجاهه إلى المسار الآخر ويقتل طفلا واحدا .. فأيهما تختار ؟؟

ماهي النتائج التي سوف تنعكس على هذا القرار ؟؟

دعنا نحلل هذا القرار.

معظمنا يرى أنه من الأفضل التضحية بطفل واحد بدل مجموعة من الأطفال، وهذا على أقل تقدير من الناحية العاطفية، فهل يا ترى هذا القرار صحيح ؟

هل فكرنا أن الطفل الذي كان يلعب على المسار المعطل، قد تعمد اللعب هنا حتى يتجنب مخاطر القطار؟ ومع ذلك يجب عليه أن يكون الضحية في مقابل الأطفال الآخرين الذين في سنه، المستهترون وغير المبالون والذين أصروا على اللعب في المسار العامل ؟

هذه الفكرة البسيطة مسيطرة علينا، في البيت، في العمل، في المجتمع .. حتى في القرارات السياسية الديموقراطية أيضاً، يضحى بمصالح الأقلية مقابل الأكثرية بغض النظر عن قرار الأغلبية، حتى ولو كانت هذه الأغلبية غير صالحة والأقلية هي الصحيحة !


وهنا نقول إن القرار الصحيح: ليس من العدل تغيير مسار القطار.

وذلك للأسباب التالية:

١- الأطفال الذين كان يلعبون في مسار القطار العام يعرفون ذلك، وسوف يهربون بمجرد سماعهم صوت القطار !؟

٢- لو أنه تم تغيير مسار القطار، فان الطفل الذي كان يعمل في المسار المعطل سوف يموت بالتأكيد؛ لأنه لن يتحرك من مكانه عندما يسمع صوت القطار؛ لأنه يعتقد أن القطار لن يمر بهذا المسار كالعادة.

٣- بالإضافة أنه من المحتمل أن المسار الأخير لم يترك هكذا إلا لأنه غير آمن وتغيير مسار القطار إلى هذا الإتجاه لن يقتل الطفل فقط، بل ربما سيودي بحياة الركاب أيضا، فبدلا من إنقاذ حياة مجموعة من الأطفال فقد يتحول الأمر إلى قتل المئات من الركاب، بالإضافة إلى موت الطفل المحقق !؟


مع علمنا أن حياتنا مليئة بالقرارات الصعبة التي يجب أن نتخذها، لكننا قد لا ندرك أن القرار المتسرع عادة مايكون غير صائب.

تذكر

أن الصحيح ليس دائماً هو الشائع

وأن الشائع ليس دائما هو الصحيح

قال تعالى (وإِنْ تتبِع أَكْثَر من في الأَرضِ يضلّوك عن سبِيلِ اللهِ).

في كتاب الدكتور جوزيف ميرفى " قوة العقل الباطن " وجدت هذا القانون وهو قانون " الجهد المعكوس " : " عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف ".

ما معنى هذا الكلام ؟؟

نضرب مثالاً بسيطاً : إذا طُلب منك أن تمشي على لوح خشب طوله مثلا ١٠ أمتار وعرضه ٥ أمتار موضوع على الأرض، فإنك بلا شك ستمر عليه دون أدنى مشكلة لأن رغبتك في المرور لا تتعارض مع خيالك، ما دام اللوح على الأرض، فإنه لا يمثل أي احتمال للسقوط.

الآن، إفترض أن هذا اللوح موضوع على ارتفاع ٢٠ قدما في الهواء بين عمارتين عالتين، هل تستطيع أن تمشي عليه ؟

لا أعتقد !

لماذا ؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض ؟

التفسير : إن رغبتك في المشي عليه، ستواجَه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط، و مع أنك تملك الرغبة في المشي، لكن صورة الوقوع في خيالك ستتغلب على رغبتك وإرادتك أو جهدك للمشي على اللوح !

والعجيب أنك لو حاولت المشي عليه قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذي تخيلته، لأنه تدرب عليه مسبقاً في اللاوعي الذي يدير ٩٠ في المئة من سلوكياتك.

ماذا نستفيد من تلك القاعدة ؟

أظن أن الصورة بدأت تتضح، كلنا يملك الرغبة للنجاح، ولكن لا ننجح !!

لماذا؟

لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ..

قاعدة تقول : " لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد".

مثال : إذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول إليه " خيال "، فسوف تكره نفسك على الدعاء والعقل لايعمل تحت إكراه.

فمن يتخيل أنه سينسى في الإمتحان، يرتبك وتهرب منه المعلومات، ومع أن رغبته هي الإستحضار والنجاح إلا أن الخيال أقوى، وبالتالي فان الصورة التي تخيلها ورسمها في عقله هي التي ستسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف.

إن الكثير ممن يعانون من القلق أو الرهاب الإجتماعي أو الوساوس القهرية، إنما يعانون من التخيل السلبي لكل ما يقلقهم أو يؤثر على أعصابهم.

لكى تحقق النجاح في مجال ما، لابد أن تتوافق رغباتك مع أحلامك.

لكى يعمل عقلك بكفاءة، إسترخي وابتعد عن العصبية والضغط على العقل، تخيل ما تريده لا ما لا تريده، درب عقلك اللاواعي دوما على النجاح، وأن يعمل معك لا ضدك.



السبت، 9 ديسمبر 2023

المحب

 معاناة المحب هي تجربة شائكة ومعقدة قد يمر بها الأشخاص الذين يعيشون في حالة حب. يمكن أن تشمل هذه المعاناة العديد من الجوانب والتحديات التي يواجهها المحب، ومن بينها:


1. عدم التوافق: قد يواجه المحب صعوبة في إيجاد التوافق مع الشخص الذي يحبه، سواءً في القيم والاهتمامات أو في الشخصية والسلوكيات. هذا العدم التوافق يمكن أن يؤدي إلى صراعات وتوترات داخل العلاقة.


2. الابتعاد الجغرافي: قد يواجه المحب تحديات في الابتعاد الجغرافي، حيث يعيش الشخص الذي يحبه في منطقة بعيدة أو بلد مختلف. يمكن أن يؤدي ذلك إلى صعوبة في الاجتماع والتواصل بانتظام، وقد يتطلب جهودًا إضافية للحفاظ على العلاقة.


3. عدم اليقين والشكوك: قد يعاني المحب من عدم اليقين والشكوك بشأن مشاعر الشخص الآخر تجاهه. قد يتساءل عما إذا كان الشخص الذي يحبه يشعر بنفس العاطفة أم لا، وهذا يمكن أن يسبب القلق والضغط العاطفي.


4. الفراق والانفصال: يمكن أن يواجه المحب تحديات في التعامل مع الفراق والانفصال، سواءً بشكل مؤقت أو دائم. يمكن أن يكون الفراق صعبًا على المحب ويسبب الألم والحزن، وقد يتطلب الشفاء من هذه التجربة وقتًا وجهودًا.


5. عدم الاستجابة والرد المتبادل: يمكن أن يعاني المحب من عدم الاستجابة والرد المتبادل من الشخص الذي يحبه. قد يشعر بالإحباط والتشويش إذا كان هناك عدم توازن في مستوى الاهتمام والتفاعل بينهما.


تجربة المحب ليست سهلة، ولكنها أيضًا تحمل الكثير من الفرح والسعادة عندما يتمكن الشخصان من التغلب على التحديات وبناء علاقة صحية ومستدامة. قد يكون الدعم العاطفي والتواصل الصادق والتفهم المتبادل أدوات قوية للتعامل مع معاناة المحب وتجاوزها.هنا بعض الاستراتيجيات التي يمكن للمحب استخدامها للتعامل مع معاناته:


1. التواصل الصادق: يجب على المحب أن يتحدث بصراحة مع الشخص الذي يحبه حول مشاعره ومخاوفه واحتياجاته. من خلال التواصل الصادق، يمكن للطرفين أن يفهما بشكل أفضل بعضهما البعض ويعملان معًا على حل المشاكل وتخفيف التوترات.


2. بناء الثقة: يعتبر بناء الثقة أساسيًا في أي علاقة. يجب على المحب أن يعمل على بناء الثقة بينه وبين الشخص الذي يحبه من خلال الصدق والتجاوب والاحترام المتبادل. يمكن أن يشمل ذلك أيضًا تحقيق الوعود والالتزامات المتفق عليها.


3. التعامل مع عدم اليقين: يمكن للمحب أن يتعامل مع عدم اليقين والشكوك من خلال التركيز على الحقائق والأدلة الملموسة بدلاً من الافتراضات والتخمينات. قد يكون من المفيد أيضًا مناقشة هذه المخاوف مع الشخص الآخر والعمل على توضيح الأمور وتوضيح النوايا.








4. الاهتمام بالرعاية الذاتية: يجب على المحب أن يولي اهتمامًا كبيرًا للرعاية الذاتية والحفاظ على صحته العقلية والعاطفية. يمكن أن تشمل هذه الاستراتيجيات ممارسة الرياضة، والاسترخاء، والاهتمام بالهوايات والاهتمامات الشخصية، والحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة.


5. التفكير الإيجابي: يمكن للمحب أن يعمل على تغيير نمط التفكير السلبي والتركيز على الجوانب الإيجابية في العلاقة والحياة بشكل عام. يمكن أن تساعد ممارسة التفكير الإيجابي في تقوية العلاقة وتعزيز الرفاهية العاطفية.


تذكر أن كل علاقة فريدة ومعاناة المحب قد تختلف من شخص لآخر. قد تحتاج إلى تجربة وتكييف استراتيجيات مختلفة لتتناسب مع ظروفك الخاصة. إذا كانت المعاناة مستمرة وتؤثر سلبًا على صحتك العقلية والعاطفية، فقد يكون من المفيد البحث عن دعم من مستشار أو متخصص في العلاقات للحصولعلى المساعدة والإرشاد المهني.

مجمعات

 أسئلة محرجة للبنات … لعبة أسئلة للبنات أسئلة محرجة للبنات … لعبة أسئلة للبنات ما رأيك بالتعرف إلى أقوى وأصعب مجموعة أسئلة محرجة للبنات للعب...