الجمعة، 29 يناير 2010

حلول منطقية




المرأة تتحدث معك على الهاتف
ان الخلوه بالهاتف اشد من الخلوه بالاجساد لانه قد يكون هناك خجل عند الاختلاء الجسدي وهذا يكسر عند خلوة الهاتف
و النبي محمد صلى الله عليه وسلم يقول من تتبع عورات المسلمين فضحه الله في عقر داره
و اسال الله ان يرزق بنات المسلمين العفاف و الحشمه
وان يرزقهم ازواجا صالحين
وعلى المسلم ان يفهم ان المراه المسلمه اما زوجه او ام او اخت او محرم
واتقين الله يا ايتها القوارير
فالحرة لا تزني
وليس الزنا فقط بالجماع
فالعين واليد والاذن واللسان والقدم واليد
و صلى الله على محمد بن عبد الله خير نبي ارسل لخير امة اخرجت
عندما نتكلم عن تقوية الشخصية فهذا يعني بطبيعة الحال تقوية المعرفة..............................!
فإذا نظرنا إلى الشخصية على أساس أنها لكائن بشري عليه أن يلعب دور ايجابي في منظومة المجتمع؛ يصبح
من المنطقي القول أن الشخصية الأفضل هي الشخصية التي تملك معرفة أكبر.....!
وأن الشخص الجاهل مهما كان استعداده الوراثي جيد فإنه سيبقى نكرة طوال الوقت.........!

فأي منتج في هذا الكون تكون قيمته أعلى عندما تكون تركيبته العلمية أفضل............!
فكلما كان -على سبيل المثال- جهاز الحاسوب أحدث كان دوره الايجابي أكبر هذا أمر بديهي للجميع..........!
لهذا فإن الشرط الأول وقبل التحدث عن أي شيء آخر في مسألة تقوية الشخصية هو: أن يكون الشخص ذو
معرفة راقية جدا ومتوازنة............!
عندها ستعمل منظومته المعرفية بأقصى طاقاتها وتكون أكبر عدد ممكن من التشبيك البيني المتنوع للبيئة
المحيطة فيه..........!
هنا تبرز شخصية هذا الفرد ويصبح قيادي في منظومة المجتمع بطبيعة الحال ولا يبقى سوى بعض الرتوش
والتي أصلا يكون قد عرفها من ثقافته العالية......!
لكن تبرز مشكلة......!
ماذا لو كانت هذه الشخصية القادرة على تكوين ذلك الكم الهائل من علاقات التشبيك البيني تعيش في بيئة بدائية
المعرفة......! انه نفس الوضع الذي سيكون عليه عندما تضع أحدث الحواسيب في بلد غاية في البدائية
التكنولوجية.....! فلن يعمل الجهاز ولن تكون له قيمة أصلا على الرغم من رقيه العالي.........!
وهذا ما يحدث للعلماء والمفكرين والعباقرة عندما يجدوا انفسهم في مجتمعات تعاني من التخلف المعرفي.......!
فهؤلاء الأشخاص لن يجدوا من يستطيع أن يفهم عليهم..! على الرغم من طيبة قلوب الجميع والنوايا الجميع
الحسنه ........!
فتصبح الهجرة هي الحل.......!

ولكن!
ما كيف يكون التخلف المعرفي عندما يكون التعليم منتشر بشكل كبير كما هو الحال في الكثير من الدول العربية
ومع هذا فهي دول طاردة للعقول..........؟!
في الحقيقة المسألة مرة أخرى مشابه لذلك الحاسوب المتطور ولكن تم نزع بقض المكونات الرئيسية
منه..........!
1-
حاول اكتشاف قدراتك، تأكد من قدراتك العقلية والجسدية على فعل كل ما هو مطلوب منك في العمل.
2-
حاول إظهار كل مكامن القوى الكامنة في نفسك، وإبعاد شبح الضعف الذي يحاول أن يهمن على روحك، حاول حصر جميع الأعمال الموجبة التي قمت بأدائها وتنفيذها.
3-
تحاشى المقارنة السالبة: الإنسان بطبعه يحاول المقارنة بينه وبين الآخرين، وهو بطبعه يحاول تكبير حجم المقارنة أو تصغيرها سواء أكانت سالبة أم موجبة، ولكن الشخص الذي يتمتع بشخصية قوية يحاول أن يكون متفرداً في خصاله وأعماله، يجب ألا يركن للمقارنة بينه وبين أصدقائه أو زملائه.
4-
حاول جهد طاقتك المحافظة علي هدوئك في الأوقات الصعبة والحرجة.
5-
حاول المحافظة على مرحك ومزاجك الضاحك: حاول أن تحافظ على مزاجك الضاحك حتى في أصعب المواقف.
واخيرآ اخى الحبيب
اجعل الحب عنواناً لوجهك، ابتسم في وجه كل إنسان يقابلك، امنح الحب لأي شخص تربطك به رابطة أياً كان نوعها، وأن كل إنسان بلا شك سوف يشعر بهذه المشاعر التي تحملها.
إن مشاعر الحب لا تتطلب بذل المال وإنما فقط تحتاج للعاطفة، أي أنها لن تكلفك غالياً، وتأكد بعدها أنك سوف تعيش سعيداً، فالعاطفة هي الكنز الذي يغذي روحك بالحب والجمال ويصفيها من كل الشوائب التي تعكر صفوها سواء من الناحية المادية أم المعنوية.
لابتسامة كلمة طيبة من دون حروف
الكلمة الطيبة جواز سفر لكل القلوب
الصداقة بئر يزداد كلما اخذت منه
دقيقة الالم ساعة ..... و ساعة الفرح دقيقة
التفكير في المفقود جواز لفقد الموجود
معرفة الاخرين علم و معرفة الانسان لنفسه ذكاء
اذا اردت شيء بشدة اطلق صراخه اذا عاد اليك فهو لك الى الابد . وان لم يعد فهو ليس لك من البداية
تضحك المراة عندما تستطيع و تبكي عندما تريد
القناعة كنز لا يفناالحكمة
دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي ..... فما لحوادث الدنيا بقاء
وكن رجلا على الأهوال جلدا ..... وشيمتك السماحة والوفاء
وإن كثرت عيوبك في البرايا ..... وسرك أن يكون لها غطاء
تستر بالسخاء فكل عيب ..... يغطيه كما قيل السخاء
ولا تر للأعادي قط ذلا ..... فإن شماتة الأعدا بلاء
ولا ترج السماحة من بخيل ..... فما في النار للظمآن ماء
ورزقك ليس ينقصه التأني ..... وليس يزيد في الرزق العناء
ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء
إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء
ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء
وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء
دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء
العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.
-
أحسنوا في عقب غيركم تحفظوا في عقبكم .
-
الكرم أعطف من الرحم.
-
كفى بالقناعة ملكا ً وبحسن الخلق نعيما ً.
-
من كسا الحياء ثوبه لم ير النّاس عيبه .
-
لا يكمل الشرف الاّ بالسخاء والتواضع .
-
من شيم الأبرار حمل النفوس على الايثار .
-
كمال الفضائل شرف الأخلاق .
-
لا يستغني العاقل عن المشاورة .
-
من حسُن عمله بلغ من الله آماله .
-
كُن حلو الصّبر عند مرّ الأمر .
-
من غضّ طرفه أراح قلبه .
-
لا سبيل أنجح من الايمان .
-
لا مسلك أسلم من الأستقامه .
-
من شرف الهمة بذل الأحسان .
-
من علامات الكرام تعجيل المثوبة .
-
من السعادة التوفيق لصالح الأعمال .
-
مفتاح الخير التبرّي من الشّر .
-
كُن لهواك غالبا ً وللنّجاة طالبا ً .
-
من حسنت نيته أمدّه التوفيق .
-
كن جوادا ً بالحق بخيلا ً بالباطل .
-
من جاهد على اقامة الحق وفّق .
-
من بذل ماله استرقّ الرقاب .
-
من كثُر أحسانه أحبّه أخوانه .
عناصر الهمة:
1.
الرغبة القوية في إنجاز كبير عظيم، قبل أن يموت الإنسان.

2.
توجيه العزيمة إلى تحقيق الأكبر والأنفع والأعظم من معالي الأمور.

3.
المعرفة الصحيحة بقدرات النفس، قلا يتورط في طموح ليس في وسع مواهبه أن تناله.

4.
تحديد هدف يطمح إليه.

5.
الطموح جزء من التكليف الإلهي للإنسان.

6.
الطموح يتفق مع الإيمان بمشيئة الله وقدره.

7.
الطموح غاية تربوية يجب إكسابها للناشئة، فما نريده لشباب اليوم وكل يوم نفوس ثابتة بطموحها نحو تحصيل العلم، وإنجاز العمل.

إننا نريد أن نقيم خطتنا في تطوير التعليم على بث روح الطموح في أبنائنا وبناتنا.

والمعلم الناجح هو.....
صاحب الاهتمامات الواسعة،
والمتعدد الميول،
فله همة عالية في المعارف والميول العقلية،
وهو الذي يرى ما لا يراه غيره،
ويفكر خيرا ً مما يفكر سواه ،
ويدرك من أحوال المجتمع ما لا يدركه الأوساط من الناس،
ويبحث ويأتي بالجديد كل يوم،
وينشط في توسيع آفاقه العقلية والروحية،
وهو المتطلع دائما ً نحو الأحسن والأتم والأعلى في العلم والعمل،
ويأخذ نفسه بالجد والاجتهاد في أيام عمره،
ولا يضيع ساعة من عمره في غير علم جديد أو خير ينجزه لأنه يدرك أنه "ليس للأوقات بدل، وأن من فاته وقت، فليس له إليه وصول".
إن الجامعة هي قاطرة الهمة التي تأخذ وراءها بعربات المجتمع بسياسة رشيدة وقوة دافعة إلى الخير في اتجاهاته المتعددة.

ارقام

  انتقل إلى المحتوى Networkawareness.net نمهد لكم الطريق في رحلة الوعي القائمة الرئيسية نور علم الأرقام والحروف اترك تعليقا   /  تأملات  / ب...