الخميس، 29 أكتوبر 2015

  • a few seconds ago
..ولكن ليس كل شهوة او لذة أوجدت او اكتشفناها تكون مدعاة لا استغلالها الاستغلال السيئ والمدمر ...لان كل الغرائز وكل الملذات التي جبل عليها الإنسان هي ذات حدين الحد الطبيعي والملبي لحاجات الجسم والطباع ضمن الحدود المقبولة والمعقولة من الجنس الى الطعام والشراب وحب المال والحياة ...وحد أخر هو ما خرج عن المقبول والمعرف وحاجة وطلبات عقل الإنسان ومتطلبات كيانه ليكون مدمرا وعاملا من عوامل الخلل والإفساد سواء اتجاه القوانين والأعراف الوضعية او القيم السماوية .إذن نحن أمام ألحاله See More
Comment

15 ـ كوني متعاونة محبة للخير .
16 ـ دافعي عن وطنك .
17 ـحافظي على علاقتك بأفراد عائلتك .
18 ـ لا تسلمي مفتاح سمعتك لمن تحبين قبل الزواج مهما كان هذا الشخص .
19 ـ ليكن في علمك أن الرجل يريد الزواج بمن تليق به وتكون أما جديرة بتربية أبنائه .
20 ـ اهتمي بزينتك بعيدا عن المبالغة .
21 ـ ابتعدي عن التقليد الأعمى للأخريات .
22 ـ فكري مرات ومرات قبل أن تقدمي على الخطوة التي تحدد مستقبل حياتك .
23 ـ لاتعملي شيئا تندمين عليه .
24 ـ تجنبي أي عمل يكون في الخفاء ، ومهما أخفيت يكتشف السر في يوم ما .
25 ـ كوني سليمة النية مع نفسك ومع الآخرين .
26 ـ اهتمي بسلوكك السليم لتقنعي الآخرين بالاعتماد عليك .
27 ـ لاتكثري البكاء ، ولتكن دموعك في أوقاتها وأماكنها المناسبة .

والذي اعتقد أنه أكثر ما يؤرق هذه الفتاة وأمثالها هو تسجيل المكالمات بالدرجة الأولى , والمعلومات الشخصية بالدرجة الثانية ... أما الفيديو فهذه مرحلة متقدمة لا تصل اليها كثير من الفتيات إلا بعد أن يغيب عنها العقل والدين والخوف من الله والناس في تلك اللحظة !

ومهما يكن الدليل الذي يحتفظ به الشاب والذي بواسطته يستطيع أن يبتز هذه الفتاة , فإن هذا – كما ذكرنا في النقطة السابقة – لا يبرر لها التمادي في الباطل .. كلا , بل يجب عليها أن تتوقف فورا قبل أن تتوغل أكثر في هذه المشكلة ..

وبما أن كثيرا من المعاكسين يكون كاذبا في زعمه أنه يحب فتاته وأنه لا ينام الليل من التفكير بها وأنه يتشوق لسماع صوتها أو رؤية صورتها وأنه وأنه ....... الخ فإنهم لا يجدون حرجا في ابتزاز الفتاة التي لا تستجيب لهم وخصوصا أن الفتاة التي تربت في بيئة محافظة تجد حرجا كبيرا جدا في الخروج مع الغريب إما خوفا من الله أو خوفا من الأهل أو خوفا من الفضيحة . 
إن الدين الإسلامي ينظر إلى الحقائق مجردة ولا يؤمن بالخداع والنفاق، ولا يوافق أبداً على أن يتخذ الرجل زوجة واحد ثم يتخذ بجانبها خليلتين أو ثلاثاً! ثم يدعي بعد ذلك أنه قد اقتصر على واحدة وهو في الواقع متزوج بأربع، واحدة بشريعة الله وثلاث بشريعة الشيطان!! ومع ذلك فالإسلام لا يكلفه إلا أن يجعل الحرام حلالاً.

وما ذلك إلا لأنه دين واقعي يحارب الرياء والخداع والتظاهر بما لا يتفق مع الواقع.


وماذا يصنع العالم في عشرين مليوناً من الفتيات في أوربا وحدها تركتهن الحرب الضروس بدون أزواج؟ المسألة واضحة، فإما أن يبيح القوم تعدد الزوجات لرجل واحد أو يبيحوا البغاء لهؤلاء المسكينات!! وهنا تظهر عبقرية الإسلام في الاحتياط للطوارئ وتنظيم نواميس الحياة، والتشريع الصالح للخلود
.الوارد في التعدد من أول الأمر - حكم واحد هو التحريم لأن العدل في ذاته غير مستطاع. ويؤيد ذلك ما افترضه من اضطراب النبي والمسلمين وتململهم وجأرهم بالشكوى عند نزول الآية الأولى لعلمهم أن العدل في ذاته غير مستطاع إطلاقاً مما استجاب له المولى - - بتخفيف الحكم بالآية الثانية بجعله العدل المطلق غير مشروط في الزوجات الموجودات فعلاً وقت النزول، فلولا أنهم فهموا الحكم من أول الأمر على أنه التحريم لما تململوا وجأروا بالشكوى. فليس ثمة أذن تعدد أحكام تدرجت إلى حكم أخير. أما التعديل الوارد للحكم فليس تعديلاً دائماً بل موقوتاً. وهو تعديل إلى التخفيف لا إلى التشديد، فأين التدرج إذن؟
أما الطلاق فله فيه رأي، وهو اشتراطه أن يقع في ساحة القضاء. . . فهو بهذا الشرط قيد حقاً ثابتاً منحه الشارع الحكيم للإنسان وأعطاه الحرية الكاملة أن يطلق حينما يشاء - واستحب أن يتقدم ذلك بعث حكم من أهل الزوج وحكم من أهل الزوجة (إن يريد إصلاحاً يوفق الله بينهما) ولكن الأستاذ على أي حال كان أيسر من غيره ممن رأى تقييد الطلاق بقيود لم تكن مشروعة في كتاب الله ولا سنة رسوله فهم يدينون من طلق بغير إذن القاضي ويرون تغريمه وحبسه بل الحكم عليه بالتعويض لمطلقته.


ولقد كتبنا في هذا الموضع ووفيناه حقه وأدرك جمهور المسلمين ما ينجم عن تعدد الزوجات وعن تقييد الطلاق من الشرور مما يهدد نظام المجتمع ويفسد قدسية الأخلاق.
المظاهر السلبية التي يجب مقاومتها والابتعاد عنها حتى تضمن أن تكون شخصية واثقة ناجحة من أهمها :-

1. الابتعاد عن ظاهرة الخجل .
2. الخوف من الفشل والمغامرة واكتشاف الجديد.
3. شلل الكمال .
4. الخوف من الانتقادات .
5. الاتكالية .
6. محاولة نيل الإعجاب والرضا من الناس .
وغيرها الكثير .. عتمد بناء الشخصية الاجتماعية على شقّين ، (الأول) : إشباع حاجاته النفسية ، و(الثاني) : إعداده لممارسة حياته المستقبلية .

ا- إشباع الحاجات النفسية والاجتماعية : إن هذه الحاجات قد يعيش الإنسان بدونها ، ولكن لن يكون شخصاً سوياً أبداً إذا فقدها أو فقد بعضها ، وسنعرضها باختصار:













نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...