الاثنين، 9 نوفمبر 2015
ازرع فكرة تحصد حركة. ازرع حركة تحصد عادة. ازرع عادة تحصد شخصية. ازرع شخصية تحصد مصيرا طيبا
كل شيء يبدأ بفكرة، حين تحولها إلى عمل وخطة تنفيذ تصبح عادة لك والتي سرعان ما تشكل شخصيتك، وكذلك مصيرك في هذه الدنيا. ابحث عن أصول أي شركة عملاقة أو منتج باهر، ستجدها كانت ذات يوم مجرد فكرة تدور في عقل صاحبها، والذي عمل واجتهد ليجعل هذه الفكرة حقيقة وواقع ونجاح ملموس.
كل شيء يبدأ بفكرة، حين تحولها إلى عمل وخطة تنفيذ تصبح عادة لك والتي سرعان ما تشكل شخصيتك، وكذلك مصيرك في هذه الدنيا. ابحث عن أصول أي شركة عملاقة أو منتج باهر، ستجدها كانت ذات يوم مجرد فكرة تدور في عقل صاحبها، والذي عمل واجتهد ليجعل هذه الفكرة حقيقة وواقع ونجاح ملموس.
ازرع فكرة تحصد حركة. ازرع حركة تحصد عادة. ازرع عادة تحصد شخصية. ازرع شخصية تحصد مصيرا طيبا
كل شيء يبدأ بفكرة، حين تحولها إلى عمل وخطة تنفيذ تصبح عادة لك والتي سرعان ما تشكل شخصيتك، وكذلك مصيرك في هذه الدنيا. ابحث عن أصول أي شركة عملاقة أو منتج باهر، ستجدها كانت ذات يوم مجرد فكرة تدور في عقل صاحبها، والذي عمل واجتهد ليجعل هذه الفكرة حقيقة وواقع ونجاح ملموس.
كل شيء يبدأ بفكرة، حين تحولها إلى عمل وخطة تنفيذ تصبح عادة لك والتي سرعان ما تشكل شخصيتك، وكذلك مصيرك في هذه الدنيا. ابحث عن أصول أي شركة عملاقة أو منتج باهر، ستجدها كانت ذات يوم مجرد فكرة تدور في عقل صاحبها، والذي عمل واجتهد ليجعل هذه الفكرة حقيقة وواقع ونجاح ملموس.
جاء في الحديث النبوي أن “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل”، ولذا حين تصاحب السلبيين المتشائمين، فبدون أن تشعر ستصبح مثلهم، والأمر كذلك حين تصاحب المتفائلين المستبشرين. حين تدرك من داخلك أن مصاحبة السلبيين أمر أنت من اختاره، وأنك قادر على تغيير هذا الاختيار، وأنه ليس التزاما مفروضا عليك، ساعتها ستكون حرا في أن تكون برفقة الرقة بدلا من الغضب، والكرم بدلا من الطمع والغل، والصبر الجميل بدلا من اليأس والأسى.
سيكون هناك أناس يختلفون مع هذه الأهداف والأحلام، وهذه علامة جيدة، تعني أنك أعلنت عن حقيقة أهدافك وأنك تقاوم من أجل جعلها حقيقة. هذا الأمر سيجعلك تفعل أشياء مجنونة، غير متوقعة، غير مبررة وغير مفهومة من الآخرين، لكن حين تجد نفسك تقضي الساعات الطوال وأنت مستمتع بمحاولتك تحقيق حلمك، فأنت ساعتها تفعل الصواب والصحيح.
عندما تقضي الوقت الطويل في إرضاء الآخرين، وفي محاولة كسب رضاهم ونيل استحسانهم، والعمل على أن تكون الشخص الذي يريدونك أن تكونه، بمرور الوقت ستبدأ في نسيان حقيقتك الأصلية وتنسى نفسك الحقيقية كما هي. لذا لا تقلق كثيرا بشأن كيف سيحكم عليك الآخرون أو كيف يرونك، فأنت تعلم في قرارة نفسك وفي داخل قلبك حقيقة من أنت، وما أنت عليه. لا يجب أن تكون كامل الأوصاف لتحصل على إعجاب وانبهار الآخرين، بل اجعلهم ينبهرون ويعجبون بطريقة تغلبك على نقاط النقص والضعف فيك، وكن على سجيتك. لا تخسر نفسك لتكسب الناس.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...