جاء في الحديث النبوي أن “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل”، ولذا حين تصاحب السلبيين المتشائمين، فبدون أن تشعر ستصبح مثلهم، والأمر كذلك حين تصاحب المتفائلين المستبشرين. حين تدرك من داخلك أن مصاحبة السلبيين أمر أنت من اختاره، وأنك قادر على تغيير هذا الاختيار، وأنه ليس التزاما مفروضا عليك، ساعتها ستكون حرا في أن تكون برفقة الرقة بدلا من الغضب، والكرم بدلا من الطمع والغل، والصبر الجميل بدلا من اليأس والأسى.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق