عندما تقضي الوقت الطويل في إرضاء الآخرين، وفي محاولة كسب رضاهم ونيل استحسانهم، والعمل على أن تكون الشخص الذي يريدونك أن تكونه، بمرور الوقت ستبدأ في نسيان حقيقتك الأصلية وتنسى نفسك الحقيقية كما هي. لذا لا تقلق كثيرا بشأن كيف سيحكم عليك الآخرون أو كيف يرونك، فأنت تعلم في قرارة نفسك وفي داخل قلبك حقيقة من أنت، وما أنت عليه. لا يجب أن تكون كامل الأوصاف لتحصل على إعجاب وانبهار الآخرين، بل اجعلهم ينبهرون ويعجبون بطريقة تغلبك على نقاط النقص والضعف فيك، وكن على سجيتك. لا تخسر نفسك لتكسب الناس.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
كيف تحاور..؟
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق