- 1إن ربوببته تعالى التابتة دون جدل مستلزمة لالوهبته وموجبة لها ، فالزب الذي
يحصي ويميت ، ويعطي ويمن ، وينفح وينر هو المستحق لعبادة الخلق ، والمستوجب لتأليههم لهبالطاعة والمحئة ، والتعطيم والثقديس ، وبالرغبة اليه ، والرهبة منه.-2إذا كان كل شيء من الخلوقانت مربوئا لله تعالى بمعنى أنه من جملة من خلقهم
ورزقهم ، ودبر شؤونهم ، وتصرف في أحوالهغا وأمورهغا ، فكيف يعقل تأليه غيره من مخلوفاتهالمفتقرة إليه ؟. وإذا بطل أن يكون في المخلوقات اله تعين أن يكون خالقها هو الإله الحقوالمعبود بصدق .
يحصي ويميت ، ويعطي ويمن ، وينفح وينر هو المستحق لعبادة الخلق ، والمستوجب لتأليههم لهبالطاعة والمحئة ، والتعطيم والثقديس ، وبالرغبة اليه ، والرهبة منه.-2إذا كان كل شيء من الخلوقانت مربوئا لله تعالى بمعنى أنه من جملة من خلقهم
ورزقهم ، ودبر شؤونهم ، وتصرف في أحوالهغا وأمورهغا ، فكيف يعقل تأليه غيره من مخلوفاتهالمفتقرة إليه ؟. وإذا بطل أن يكون في المخلوقات اله تعين أن يكون خالقها هو الإله الحقوالمعبود بصدق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق