ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) ..
s0s0111
🌾 with the sunrise. . The sun of hope in the souls who remember Allah much and memories. .
4
بما أن النفس مجبولة على
وهل يكون الأولاد والأزواج أعداءً للمرء ..؟..
نعم .. عند الانقياد لمطالبهم بتثبيط المرء عن اتباع مرضاة الله تعالى .. وحب الأولاد والأزواج غريزة في الإنسان لذلك حذرهم الله تعالى من التخلي عن أوامره سبحانه وتعالى واتباع أوامر أهله ..
فيكون ضرّهم له هو الغالب .. فلا يبصر ضررهم لشدة حبه لهم .. فيخسر آخرته .. فمن يثنيك عن فعل الخير فهو في مصاف العدو ..
🌾 with the sunrise. . The sun of hope in the souls who remember Allah much and memories. .
4
بما أن النفس مجبولة على
وهل يكون الأولاد والأزواج أعداءً للمرء ..؟..
نعم .. عند الانقياد لمطالبهم بتثبيط المرء عن اتباع مرضاة الله تعالى .. وحب الأولاد والأزواج غريزة في الإنسان لذلك حذرهم الله تعالى من التخلي عن أوامره سبحانه وتعالى واتباع أوامر أهله ..
فيكون ضرّهم له هو الغالب .. فلا يبصر ضررهم لشدة حبه لهم .. فيخسر آخرته .. فمن يثنيك عن فعل الخير فهو في مصاف العدو ..
حب الأزواج والأولاد .. يحذر الله المؤمن من اتّباعهم في حال كانوا أعداءً له ..
وسبب نزول هذه الآية .. قول ابن عباس : هؤلاء رجال من أهل مكة أسلموا وأرادوا أن يهاجروا إلى المدينة ، فمنعهم أزواجهم وأولادهم ، وقالوا : صبرنا على إسلامكم فلا نصبر على فراقكم فأطاعوهم وتركوا الهجرة ..
وقال عطاء بن يسار : نزلت في عوف بن مالك الأشجعي : كان ذا أهل وولد ، وكان إذا أراد الغزو بكوا إليه ورققوه ، وقالوا : إلى من تدعنا ؟ فيرق لهم ويقيم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق