تريد أن تكون الملتحي الإرهابي المتطرف الذي يأخذ من الإسلام ما يعجبه ويترك ما لا يعجبه ؟ هذا يصوره لنا الإعلام يضرب النساء ويظلمهم ويعاملهم أسوأ معاملة ، هل انت كذلك ؟
ما هى مرجعيتك أخي ؟
هم مرجعيتهم العلمانية وتقليد حياة الغرب الكافر وتعظيمها !
بتلك المرجعية هاجموا حقك الشرعي في التعدد وأظهروك بالخائن الخبيث الناكر للجميل!
بتلك المرجعية سلبوا حق المرأة ايضا في التعدد وما فيه من خير لها ، وانت أخي تتفرج وتتابع وتشاهد هذه المسلسلات والبرامج المُضلة وأنت ساكت !
من أنت يا أخي
من أنت أيها الرجل
هل تتقمص وجه من هذه الوجوه الإعلامية ؟ أم تهت وتاهت شخصيتك هكذا وراء هذا الإعلام بدون تفكير ..
أم تدرك تماما دورك في هذه الحياة ؟
أين أنت من رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟
هل تعلم أنك الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب
هل تعلم أنك سيدنا بلال بن رباح
أنك سيدنا حمزة سيد الشهداء
أنك القائد العظيم صلاح الدين الأيوبي محرر القدس
أنك السلطان عبد الحميد خليفة المسلمين
أنك العالم وريث الأنبياء
فأنت الإمام الشافعي
أنت الإمام أحمد
أنت القاضي العادل
والأمام العادل
الخليفة الذي يحكم بما أنزل الله
أنت من تستقيم به الحياة الدنيا والآخرة إذا تركت هذه الأقنعة الإعلامية ومن خطط لها وإذا نبذتها وعملت على تغييرها تكون وجدت نفسك ، فهى تُضل كل يوم الملايين من المسلمين .
جعلوا وجودك بلا فائدة وبلا جدوى وخدعوك فتركت أحكام الله تعالى فصرت كالشبح ، فهمَش الإعلام حقيقتك يا قائد خير أمة أخرجت للناس ، يا خليفة الله سبحانه في أرضه !
با أملي في الحياة لم أجدك انت ناصري ظالمة أو مظلومة تذكرني بالخمار وتسترني وتحفظني في كل مكان فانا عِرضك ، جعلوك تصمت لأن ذلك ليس من شأنك فهى حريتي الشخصية فضعت أنت وضيعتني معك !
كيف تقابل ربك وقد ضيعت الأمانة ، أمانة فرّطت فيها ورضيت بوجه إعلامي يرضى بكل أشكال الذل والهوان ،، يقبل على مضض بواقع فاسد ،،
إعلام فاسق شوهَك ، فصرت أخاف من أفكار ولا أثق بك ، فأرجع إلى ما كنت عليه لتنال رضوان الله تعالى ، إرجع لتحمل مسؤوليتك التي غرّك الإعلام وأوحى لك أن لا داعي لحملها ، ولك أن تعيش حياتك فالعمر واحد وأنت تريد أن تحصل على أكبر عدد من ملذات هذه الحياة الفانية ، أيضا يغريك شيطان الإعلام ويعِدُك وما يَعِدُك إلا غرورا.
كن لنفسك ولي ،،
حامل أمانة وحامل دعوة تعمل على نشر وإعلاء كلمة الله تعالى في كل العالم ، رجل بكل معنى تحمله الكلمة ، يعمل على تغيير المنكرات والواقع الفاسد فتستقيم الأمور ولا تظل رجلا خاضعا مهزوما متنازلا ومتخاذلا ، لا وجود لك ! لا تسمح لهم بأن يسلخوك عن جلدك الحقيقي وأنت إبن خير أمة أخرجت للناس ، ويبعدوك عن الإسلام العظيم .
كن رجل أعتمد عليه لقيامك بالأحكام الشرعية وإخلاصك لله تعالى . فمن بعد أحكام الله تعالى الشرعية التي أنزلها يبقى تطبيقها على البشرية كلها وهذا دورك أنت ،، فقُم به وأعرف من أنت ، تملك الدنيا وما فيها لانك ولي الله تعالى . ولي الله تعالى الذي أبحث عنه واجد نفسي التي ابحث عنها .
أختك في الله في كل مكان !
Physical gratification is wonderful with the feeling of love, love, and the neTo searching for lovet saturation physical finest kinds of love Love is not possession for sex only for Apple is to have a spirit and love and companionship, loyalty, and satisfaction with the other party
Would not not help sense of love or satiated or satisfaction with, but through the satisfaction spiritual sense must be your heart be loving to God saturated with the love of God and then be ready to love the love your heart and love of God should be your abuser that God is one does not have a the second and this faith is the key to of happiness and love the net Your heart is happy, who love God and love manTo searching for a offline
Another condition for the love of the net is washed that your heart the love of God and faith in in one God the Irresistible who created everything and has no a partner and that love makes your heart paved love the man who I love to be here and eternal happiness, which have taste like honey and satisfy you and your body lights offlineTo searching for a offline
To satisfy the sap the body with love and happiness of love and stabilization to psychological and physical This is the happiness in the world and the happiness of faith in the the Hereafter
To searching for a love
Markd do not believe me and I this is the truth and without them will not help happiness with half the men of the world happiness here in your heart be your heart loves God first and God loves you then reconciles God to love physically and a sense of happy with the plump without the piece there is only the misery and unsatisfaction and marital cohabitation should be In the framework of a legitimate law of God, agree