نساء عاريات العقل والجسد
50×50
Ahmed
55, Cairo, Egypt
يحضرني قول الشاعر
اذا قل ماء الوجه قل حيائه
ولا خير في وجه اذا قل مائه
قل الحياء وزالت العفه وخلت القلوب والنفوس من شيء اسمه الجمال والاخلاق
فلا جمال لعاريه ولا انوثه لعاهره
انه البلاء الذي حل بمجتمعاتنا نتيجه تنحي اولياء الامور قبل الحاكم والامام عن دورهم واهمالهم للامانه التي في اعناقهم
..فالحكومات اصبحت مع الاسف تشجع التعري والانحلال والبغاء كي تشجع السياحه وتجمع الاموال على حساب القيم والاخلاق
والاباء والاخوه والامهات والمربين اصبحوا يجدون لانفسهم الاعذار تحت الكثير من المسميات ومنها الحريه والتحضر وقصص جائت الينا من الاعداء
فاذا كان رب البيت بالدف ناقر
فشيمة اهل البيت الهز والرقص
انها كوارث وانهيار لكل القيم وتنازل من الانثى عن قيمتها كأنسانه وابتعادها عن خدرها كانثى تتحلى بالعفه والخجل والحياء لتصبح سلعة رخيصه تشترى وتباع
نسال الله ان يصلح الجميع هذه هي الحكومات العربية التي تبحث وتبث لنا السموم صباحا ومساءا تنشر الرذيلة بين الناس بمهرجاناتها الفاضحة الواضحة والسائرة الى نشر الفاحشة بين الجميع بما تنشره من اماكن للهو والفاحشة الواضحة المعالم وبترخيص من الدولة التي تدعي الاسلام دينا وهم في الحقيقة بعيدون بعد السماء عن الارض
وكيف لحكومات فاسدة اصلا ان تنتج وتبث ما هو صالح للناس انها تبحث عن الرذيلة في اهلها لتبث للناس ما هو اسوء لنا
لنصبح سواية في العذاب
{ قل لن ترضى اليهود ولا النصرى حتى تتبع ملتهم}
ننظر الى بنات الشرق الوسط الذين يقلدون تقليد اعمى فى الوقت نفسة العالم تقدم ونحنو العرب نظر الى الموطة اية السنة دى ولا الاغانى ايضنى لا يوجد اى رقابة والبس الفضاءى بنقول بكل سهول الى الشباب بس ياختى الفاضلة دة ايضن ليس بذنب الى الرجال كما تقولين يجدونها رخيصة ولا كن الفتاه هى التى تقوم بترخيص نفسها زلكن نحنو فى زمن قلت فية القيم والاخلاق وقل فية الوعى الدينى والثقافى وشكرا على هذة المقالة يا اختى الفاضلة نرجو من جميع الدعاء ان الله يعينان من هذا البلاءان هذا الي يحدث هو بسب الجهل الذي عم وطننا العربي والاسلامي والتقليد الاعمى للغرب والسبب الاخر هو الفكر الصهيوني الذي بداء يسيطر على شبابنا وفتاياتنا عموما فاصبحت الفتاة الجامعيه الملتزمه دينيا واخلاقيا تلقب بالمعقد و يطلقون عليها مصطلحات ما انزل بها الله من سلطان وعلى قوا المثل (اذا لم تستحي فاصنع متشتهي ) والسبب الاخر هو فينا نحن ومجمعنا عموما فبداء كل شخص يقول (اني شعليه )فلم نبلغ ولم ننصح ولم ننهى عن منكر ولا نامر بالمعروف فالحرب الاعلاميه الشرسه التي شنها الغرب عموما واليهود (اسرائيل )خصوصا لم تواجهها تصدي فكري فتركنا تعاليم ديننا الحنيف وقلدنا الغرب بكل شي حتى بدئنا لا نميز بين الشباب والفتياة حيث ان رسولنا الاعظم (ص)كان يحث الصحابه وكافة الناس بعد الحروب بالجهاد الاكبر وهو تهذيب النفس الاماره بالسؤء اكتفي بهذا القدر والي عوده اخرى لهذا الموضوع لانه موضوع يستحق الوقوف نساء عاريات العقل والجسد
لن ترضى ولن ترضى
50×50
Ahmed
55, Cairo, Egypt
يحضرني قول الشاعر
اذا قل ماء الوجه قل حيائه
ولا خير في وجه اذا قل مائه
قل الحياء وزالت العفه وخلت القلوب والنفوس من شيء اسمه الجمال والاخلاق
فلا جمال لعاريه ولا انوثه لعاهره
انه البلاء الذي حل بمجتمعاتنا نتيجه تنحي اولياء الامور قبل الحاكم والامام عن دورهم واهمالهم للامانه التي في اعناقهم
..فالحكومات اصبحت مع الاسف تشجع التعري والانحلال والبغاء كي تشجع السياحه وتجمع الاموال على حساب القيم والاخلاق
والاباء والاخوه والامهات والمربين اصبحوا يجدون لانفسهم الاعذار تحت الكثير من المسميات ومنها الحريه والتحضر وقصص جائت الينا من الاعداء
فاذا كان رب البيت بالدف ناقر
فشيمة اهل البيت الهز والرقص
انها كوارث وانهيار لكل القيم وتنازل من الانثى عن قيمتها كأنسانه وابتعادها عن خدرها كانثى تتحلى بالعفه والخجل والحياء لتصبح سلعة رخيصه تشترى وتباع
نسال الله ان يصلح الجميع هذه هي الحكومات العربية التي تبحث وتبث لنا السموم صباحا ومساءا تنشر الرذيلة بين الناس بمهرجاناتها الفاضحة الواضحة والسائرة الى نشر الفاحشة بين الجميع بما تنشره من اماكن للهو والفاحشة الواضحة المعالم وبترخيص من الدولة التي تدعي الاسلام دينا وهم في الحقيقة بعيدون بعد السماء عن الارض
وكيف لحكومات فاسدة اصلا ان تنتج وتبث ما هو صالح للناس انها تبحث عن الرذيلة في اهلها لتبث للناس ما هو اسوء لنا
لنصبح سواية في العذاب
{ قل لن ترضى اليهود ولا النصرى حتى تتبع ملتهم}
ننظر الى بنات الشرق الوسط الذين يقلدون تقليد اعمى فى الوقت نفسة العالم تقدم ونحنو العرب نظر الى الموطة اية السنة دى ولا الاغانى ايضنى لا يوجد اى رقابة والبس الفضاءى بنقول بكل سهول الى الشباب بس ياختى الفاضلة دة ايضن ليس بذنب الى الرجال كما تقولين يجدونها رخيصة ولا كن الفتاه هى التى تقوم بترخيص نفسها زلكن نحنو فى زمن قلت فية القيم والاخلاق وقل فية الوعى الدينى والثقافى وشكرا على هذة المقالة يا اختى الفاضلة نرجو من جميع الدعاء ان الله يعينان من هذا البلاءان هذا الي يحدث هو بسب الجهل الذي عم وطننا العربي والاسلامي والتقليد الاعمى للغرب والسبب الاخر هو الفكر الصهيوني الذي بداء يسيطر على شبابنا وفتاياتنا عموما فاصبحت الفتاة الجامعيه الملتزمه دينيا واخلاقيا تلقب بالمعقد و يطلقون عليها مصطلحات ما انزل بها الله من سلطان وعلى قوا المثل (اذا لم تستحي فاصنع متشتهي ) والسبب الاخر هو فينا نحن ومجمعنا عموما فبداء كل شخص يقول (اني شعليه )فلم نبلغ ولم ننصح ولم ننهى عن منكر ولا نامر بالمعروف فالحرب الاعلاميه الشرسه التي شنها الغرب عموما واليهود (اسرائيل )خصوصا لم تواجهها تصدي فكري فتركنا تعاليم ديننا الحنيف وقلدنا الغرب بكل شي حتى بدئنا لا نميز بين الشباب والفتياة حيث ان رسولنا الاعظم (ص)كان يحث الصحابه وكافة الناس بعد الحروب بالجهاد الاكبر وهو تهذيب النفس الاماره بالسؤء اكتفي بهذا القدر والي عوده اخرى لهذا الموضوع لانه موضوع يستحق الوقوف نساء عاريات العقل والجسد
لن ترضى ولن ترضى
لو أردنا الأطاله والكلام في هذا الموضوع ومناقشة ما جاء في مقدمة المقال من ان الجنس غريزه
أوجدت في كل المخلوقات لقلنا نعم لان الغريزة ألجنسيه هي بالمحصلة غريزة حفظ الجنس و البقاء وعدم الانقراض لسلالة أي مخلوق ...ولكن ليس كل شهوة او لذة أوجدت او اكتشفناها تكون مدعاة لا استغلالها الاستغلال السيئ والمدمر ...لان كل الغرائز وكل الملذات التي جبل عليها الإنسان هي ذات حدين الحد الطبيعي والملبي لحاجات الجسم والطباع ضمن الحدود المقبولة والمعقولة من الجنس الى الطعام والشراب وحب المال والحياة ...وحد أخر هو ما خرج عن المقبول والمعرف وحاجة وطلبات عقل الإنسان ومتطلبات كيانه ليكون مدمرا وعاملا من عوامل الخلل والإفساد سواء اتجاه القوانين والأعراف الوضعية او القيم السماوية .إذن نحن أمام ألحاله الظاره والمؤذية من استغلال اللذة والشهوة ألجنسيه المرتبطة بالرغبات والحاجات الأخرى لتصبح وسيلة عيش او تجاره او حتى للوصول للجاه والحال الأفضل أي استغلال لذة الغرائز لغير أهدافها ألطبيعيه ...وهنا يؤسفني أن أقول ان الإنسان الذي ميزه الله وحباه الله بنعمة العقل ليعمر الكون ووضع له الضوابط والحدود لتكون له دليل حياة قد تجاوزها من دون المخلوقات ....فلو تأملنا كل المخلوقات الأخرى ونظام
اتصالها الجنسي او الغريزي لوجدناه منظم ودقيق بلا تطرف او خروج عن طبيعة الخلق فلكم ان تراقبوا قطعان الحيوانات الأخرى او الطيور او حتى الحشرات فلا نجد ساديه او شهوه مستمره او تجاوز من خلال الغريزة ألجنسيه فلها مواقيت ونظام فلم الإنسان لا يشبع من شيء ..ان ما تقدمت به او ما نسمعه هنا او هناك من انحلال وأسواق للرذيلة بالسر والعلن تدار في مجتمعاتنا ليصل الى كل ركن من عالمنا الذي ندعي أمام الآخرين ونتباهى به على إننا بلاد العرب منبع العفة والقيم والأخلاق وحاملي لواء الإسلام إننا ومع الأسف نعيش حاله مربكه من الازدواجية
بين ما نلبس وما تحت الثياب بين ما نقول وندعي وبين ما نفعله ونتقبله خلف الأبواب على عكس الأمم الأخرى
أتمنى ان يأتي احد بالعلاج الفعلي والعملي لا الأمنيات والكلام .......موضوع جيد بل جريء يجب التوقف
عنده ودراسته واضعف الإيمان التفكر بعواقبه دمت بخير ي عالم التجارة بالرقيق الابيض كما يسمّى في هذه الأيّام يخطيء البعض حين يُطلق على هذه المهنة أقدم أو أوّل مهنة في التاريخ لأنَّ أقدم مهنتين على التوالي هما مهنتي ابني أبينا آدم عليه الصلاة والسلام هابيل وقابيل - الرعي والزراعة - للتبيان فقط 000
أمّا فيما يختصّ بإحصائيات هذا الأمر في عالمنا العربي وكونه يجري خلف الكواليس وفي الظلمة فهذا من رحمة الله تعالى بنا لأنّه إذا جهرت أمّة من الأمم بالمعاصي وبالموبقات هلكت 000
كما قال الحبيب صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم 000
ولأمره كذلك ( إذا بُلِيتُمْ فاسْتَتِروا ) 000
إذاً فليبق هذا الأمر في المجارير وطي الكتمان خير لهذه الأمة وأبرك 000
فالمقياس هو عدم الجهر بالمعاصي والفسق والفجور 000
وليس انتفاءها لأنّه من سابع المستحيلات انتفاء الذنوب والاجتراء على المحرّمات من بني الانسان اياً كانت جنسياتهم أو دياناتهم 000
ودعينا لا ننسى القواعد المحمّديّة البيّنة ( عفّوا تعفَّ نساؤكم ) و ( زنا بنو فلان فزنت نساؤهم ) 000 الخ 000
لمحاربة انتشار هذا الوباء وما ينتج عنه من أضرار اجتماعيّة وصحيّة وأخلاقيّة وإقتصاديّة 000
من أهم الآفات التي يتعرض لها الوطن العربي في الآونة الأخيرة هي آفة الدعارة بكافة أشكالها ، و التي بات انتشارها كالطوفان الجارف لا يقف أمامه لا شرع و لا قانون .
نحن نعيش الآن في عصر غابت فيه شمس القيم النبيلة و ظهرت عوضا عنه ظلام الأخلاق الفاسدة التي جرفت امامها كل شيء جميل و بسيط ، فقد حلت قيم محل قيم... قيم الانحلال و الدياثة محل قيم الشرف.... قيم الكذب و الخداع و الإضرار بالناس محل قيم الأخلاق .... قيم التكنولوجية المخربة بدلا من الأدب ......
كلمة الدعارة: كلمة تدل على انحراف في سلوك الإنسان عن الطريق الصحيح للفطرة الإنسانية