الجمعة، 5 فبراير 2016

كيف تحقق السعاده فى حياتك :ــ
1. لا تفكر فى الصغائر :ــ
إنك أغلى من أن تعيش تحت ضغط. المسأله ليست هى ما يحدث لك, بل هى نظرتك لما يحدث وكيفيه رد فعلك لما يحدث هى التى تشكل الفرق.عليك أن تفهم إن السعاده والتعاسه هى تدفق مستمرللأحداث فى الحياه الماديه. إنك تتأثر بها إذا ما إعتبرت ما يحدث جزء منك .طالما إن ما يحدث ليس مدمرا,أنظر إليه على إنه شىء تافه يمكن التخلص منه.
2. إقنع نفسك إنك فى حاله جيده:ــ
إن سعادتك هى مسئوليتك. كل فصول السنه جميله للشخص الذى يحمل فى داخله شعورا بالسعاده.تقبل الحياه كما هى. من أفضل الطرق للحصول على السلام الداخلى هو "التأمل ". عندما يصبح العقل فى حاله هدوء وإسترخاء من السهل أن يختار السعاده كعاده ثابته فى شخصيتك.
3. لا شىء يدوم :ــ
السعاده ليست إلا صحه وذاكره ضعيفه. إن ما يحتاجه الفرد ليكون سعيدا موجود داخله فى كل الأوقات, بغض النظر عن ما يحدث من التحديات فى الخارج أو من حولك. أنت لست فى حاجه أن تركز على الماضى أو المستقبل ولكن على ما يحدث الآن. محاوله تغيير الأشياء التى لا يمكنك التحكم فيها ستشعرك بالإحباط .تعرف على مايمكنك وما لا يمكنك التحكم فيه, وركز فقط على الأشياء التى يمكنك التحكم فيها أو بالتجربه قد تستطيع.
4.لا تقارن نفسك بالآخرين:ــ
هذا شىء صعب, ولكنها طريقه جيده لتتقبل من تكون وما تملك. إذا ما وجدت نفسك تقارن بينك وبين صديق أو زميل أو شخص ناجح ومشهور, يجب أن تتوقف فى الحال. يجب أن تدرك إنك مختلف وذات قدرات ومواهب مختلفه. يجب أن تنافس نفسك وليس شخص آخر. يمكن أن تجعلهم مثلك الأعلى ولكن لا تقارن نفسك بهم وتحزن وتصبح تعيسا. التعاسه يمكن تعريفها بأنها الفرق بين مواهبنا وتطلعاتنا المبالغ فيها. الغيره والغضب ستنمى التعاسه داخلك وتقف حاجزا بينك وبين أى شعور بالسعاده. يجب أن تعرف إن النجاح ليس مفتاح السعاده.العكس صحيح السعاده هى مفتاح النجاح. الشخص السعيد سيفكر بإيجابيه ويعمل وهومصدق إنه يؤدى عملا جيدا يأمل أن يوصله للنجاح. مقارنه نفسك بالآخرين ستجعلك لا تشعر بأى نجاح قد تكون أنت تحققه مما يجعلك لا تكمل وتفشل.

قالت لى

انا عايزه احكيلكوا تجربتى مع الاستغفار عشان تعرفه اد ايه هو المفتاح السحرى لاى حاجه مقفوله فى حياتك ...
من 3 سنين تقريبا كان نفسى اتجوز اووووى وعن حب مش عايزه جواز صالونات وكده المهم قريت ان الاستغفار سبب من اسباب استجابه الدعاء فقررت انى استغفر كتير بنيه ان ربنا يحققلى الى انا عايزاه
فضلت 3 شهور استغفر كل يوم اكتر من الف مره بس مكنتش بحس معناها اوى بس الفتره دى كانت بتجيلى عرسان كتير بس كنت برفض عشان مش بحس حاجه نحيتهم ..
المهم استمريت على الوضع ده 9 شهور ولما كنت احس انى هيأس افتكر ان الرسول قال من لزم الاستغفار جعل له الله من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا فاستمر واقول حلمى هيتحقق فى يوم من الايام ..
فعلا بعدها على طول ربنا رزقنى بخطيبى الى حبيته اووووى وحبنى جداااا رغم ان الموضوع كان مستحيل يتم بس لما بقيت استغفر وانا نيتى فعلا ربنا يغفرلى وبسامحنى ويرضى عنى لقيت كل حاجه بتتفتح ادامى واتخطبنا بعد ما كان الموضوع متقفل من كل النواحى ...
استغفروا كتييييير وكل يوم واستمروا هتلاقى حياتكوا اتغيرت 180 درجه وهتلاقوا كل احلامكوا بتتحقق ......
ده غير بقا الفضل العظيم للصلاه على الرسول لو فضلت احكى من هنا لبكره عليه مش هقدر اوصف اد ايه هو معجزه فى تحقيق اى حاجه تخطر على بالك وفى ايام كمان مش بعد فتره ..
احنا فى ادينا نحقق احلامنا وكل حاجه بنتمناها بس احنا الى بنكسل لو امنيتك وحلمك غالى عندك فعلا استمرى وهتشوفى النتيجه بعينك وهتقولى ازاى انا معملتش كده من زمان ......
‫#‏ربنا‬ يفرحكوا ويسعد قلوبكوا ويفرج هم كل مهموم ويرزقكم بفرحه تجعلكم تسجدوا باكين لله من شده فرحتها ❤❤
# استغفر _تفرح 
قصة حقيقة ..
شاهدت بشارع صلاح سالم موقفاً أذهلني وحرك مشاعري بقوة .. كنت أقود سيارتي وعند بنزينة موبيل وجدت عن يميني رجلاً "مجزوباً" عرياناً يقف مرتجفاً من شدة البرد فقد كانت الساعة الثامنة صباحاً في يوم شديد البروده .. لم يكن منظر الرجل العريان هو ما أذهلنى لأننا تعودنا أن نراهم فى شوارع بلادنا كثيراً .. المذهل حقاً حدث عندما أقتربت من الرجل المجزوب العريان المرتجف سيارة سوذوكي ربع نقل يقودها رجلاً في الستين من عمرة يبدو عليه ملامح الفقر فهو في النهاية سائق لسيارة تنقل وتوزع أنابيب البوتوجاز .. وقف بسيارته أمام الرجل العريان وبدأ في خلع ملابسه مبتدئاً بالبنطلون ثم البلوفر وما تحته حتي صار تقريباً بملابسه الداخلية في الشارع .. وبدأ يلبس الرجل المسكين المجزوب العريان قطعة قطعة من ملابسه !!!
ركنت سيارتي لأشاهد المنظر العجيب فقد كنت محظوظاً أن أمر في تلك اللحظة الأنسانية العجيبة عندما يكسي فقيراً رجلاً عرياناً .. وبعدما أطمئن السائق الفقير الغني جداً بمشاعرة ومحبتة الكبيرة التي لا توصف ،أن المجزوب أرتدي كل الملابس هم متوجهاً لسيارته فرحا وسعيد كمن يرتدي ملابس العيد .. ودخل سيارته عرياناً بعد أن كسي الفقير بملابسه وقاد سيارته فأنتظرته لأقول له كلمة وفقتحت زجاج سيارتي لأحادثه
وقلت له " الله سيعطيك ليس ملابس جديده ولكنه سيسترك لأنك سترت هذا العريان المسكين وسيعطيك حتماً حسب قلبك الطاهر العمران بالإيمان والمحبة العملية فرد علي وقال لي : محدش عارف بكره فيه أيه يا أستاذ !!


ganna/Desktop/00AH054QmqK.jpg
واعلمي أن الناس سيكوّنون الانطباع عنك منك أنت، لا بما

يسمعونه من كلام الناس، وكلام الآخرين والمغرضين والمغرضات قد يؤثر ولكن إلى وقت معين، ولكن تتجلى

الحقائق وتنكشف بتواصلك مع الأخريات، وبذهابك إلى مراكز التحفيظ وحضور المحاضرات.
لا تحزني على

الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة أُعطيتْ نعمة تتميز بها على

الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا وتُحرم المال والولد، فنعم الله

مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو

القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}.
فتعرفي على النعم التي تتقلبين فيها، وكلنا صاحب نعمة، ثم اشكري

العظيم على نعمه لتنالي بالشكر المزيد. والمؤمن ينبغي أن ينظر إلى من هم دونه، إلى من هم أقل منه في كل

أمور الدنيا، حتى لا يزدري ولا يحتقر نعم الله عليه.
ونسأل الله لك التوفيق والسداد.
واعلمي أن الناس سيكوّنون

الانطباع عنك منك أنت، لا بما يسمعونه من كلام الناس، وكلام الآخرين والمغرضين والمغرضات قد يؤثر ولكن

إلى وقت معين، ولكن تتجلى الحقائق وتنكشف بتواصلك مع الأخريات، وبذهابك إلى مراكز التحفيظ وحضور

المحاضرات.

لا تحزني على الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة

أُعطيتْ نعمة تتميز بها على الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا

وتُحرم المال والولد، فنعم الله مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال

بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}.

فتعرفي على النعم التي تتقلبين

فيها، وكلنا صاحب نعمة، ثم اشكري العظيم على نعمه لتنالي بالشكر المزيد. والمؤمن ينبغي أن ينظر إلى من هم

دونه، إلى من هم أقل منه في كل أمور الدنيا، حتى لا يزدري ولا يحتقر نعم الله عليه.

واعلمي أن الحياء فيه

خير، بل كله خير، وأن الوقاحة مرفوضة، وأن المرأة التي ترفع صوتها خرَّاجة ولَّاجَة تتكلم، لا تظني أنها

مرغوبة وأنها ناجحة، فالحياء يُظلل المرأة ويزيدها جمالاً، ويزيدها إشراقًا، والحياء خُلق الإسلام، وهو جميل في

الرجل لكنه في المرأة أجمل، لكننا عندما نقول الحياء لا نقصد الخجل الذي يترتب عليه ضياع الحقوق والعجز

عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو العجز على الدفاع عن النفس.

نسأل الله أن يعينك على الخير، ونؤكد

لك أنك متميزة، وسيأتيك ما قدَّره لك القدير في الوقت الذي أراده الله، فاتقي الله واصبري، واشغلي نفسك

بالطاعات، وتوجهي إلى رب الأرض والسماوات، الذي بيده الخيرات، ونسأل الله أن يقدِّر لك الخير حيث كان ثم

يُرضيك به.

وبالله التوفيق.ونحب أن نؤكد أن لك أن لكل شيء أجل، وسوف يأتي اليوم الذي يُسعدك الله -تبارك

وتعالى- فيه، ونتمنى أن تستمري أيضًا في الدعاء، وقطعًا الوالد والوالدة لن يقصروا في الدعاء لك، وسيعوضك

الله -تبارك وتعالى- خيرًا، ولا أظن أن لرفضك لذلك الشاب علاقة بحالك الآن، ولكن على كل حال فإن كل شيء

بقضاء وقدر، والإنسان أيضًا ينبغي أن يؤسس الحياة على القواعد الصحيحة، التي يرى بإذنِ الله أنها ستكون

سببًا لإسعاده.

فلا تفكري بهذه الطريقة، واشغلي نفسك بطاعة الله -تبارك وتعالى-، وحاولي أن تُبرزي ما وهبك

الله من محاسن، بالدخول في المجتمعات النسائية، حضور المحاضرات، الذهاب إلى أماكن التحفيظ، المشاركة في

الأماكن التي فيها أدوار نسائية، وهناك ستجدي من الصالحات ومن الفاضلات من يبحثن عن أمثالك لإخوانهنَّ أو

لأبنائهنَّ أو لمحارمهنَّ.

ونؤكد لك أن السعادة لا توجد في الزواج ولا في الوظيفة، ولكن السعادة حقًّا في طاعة

الله، لأن السعادة هي نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضاء الله وقدره، المواظبة على ذكره وشكره وحسن

عبادته، وأنت -ولله الحمد- جمعت لهذا السعي في خدمة الآخرين ومساعدتهم، وهذا باب للسعادة فكيف إذا كان

من ساعدتِهم هم الوالدان والأخوة والأخوات، نسأل الله أن يعوضك خيرًا، وأن يلهمك السداد والرشاد، وإذا ذكّرك

الشيطان بهذه الأشياء فتعوذي بالله من الشيطان، واشتغلي بذكر الله، ونسأل الله أن يعجل لك بالزوج الصالح الذي

يُسعدك ويُنسيك ما مضى من سنوات العمر.

وعلى كل حال أنت على خير، فاحمدي الله على النعم التي أنت فيها،

والله -تبارك وتعالى- هو ولي التوفيق، سبحانه.
لماذا كل هذه الكئابة؟لديك الكثير من النعم تمتعي بها و احمدي الله

كثيرا عليهاكما أنك لا زلت شابة و إن مر القطار فلا زالت وسائل نقل كثيرة (ابتسامة)الحزن ليس هو الحل و هو

يؤدي إلى أمراض أخرى ,ابتسمي للحياة كوني إيجابية و ذات شخصية قوية لا تجعلي عدم الزواج مشكلة و

تغرقي فيها حتى تذبلي بل بالعكس خذي الأمور ببساطة و لا تربطي السعادة بالزواج فالمتزوجات لسن كلهن

سعيدات .ربما تقولي بأنني لا أحس بك و بما أكتبه مجرد كلام فأنا عزيزتي عمري 43 سنة غير متزوجة ,

ذكية,لدي عمل,جميلة ,رشيقة القوام,ولدي قبول كثير مع الرجال,لكن ولللأسف لم يحصل أي نصيب .رفضت

العريس الأول كان عمري حينها 18 سنت لأنه لا يصلي .ولم أيأس أبداحتى السنة الماضية دخلت في حزن

عميق لم أجني منه شيء و هذا الحزن لم يكن من أجل الرجل فرجال اليوم لا يستحقون الحزن من أجلهم لكن

هذا الحزن كان سببه حلم الأمومة الذي أنظر إليه وهو يتلاشى أمامي .المهم هذه السنة أحسن و الحمد لله ,

تجاوزت الأمر ولحد الآن أقول لو أن الله سبحانه يريد أن يزقني الولدفسوف يكون ذلك بكل يسر (إنما أمره كن

فيكون).أما كلمة عانس لم تصبح موضة و لا ينطقها إلى المتخلفون.أمافي عملي لا أحس بأي نقص و أقول سني

بكل فخروأطلب من زملائي أن يدعو معي في الصلاة لا عيب في ذلك. المهم واجهي الأمر وقولي للجميع

نعمأناغير متزوجوهذا من أمر ربي فهو لم يأذن به بعد.
ونحب أن نؤكد لك – وأكدنا لك مرارًا – أن الحياة لا

يمكن أن تخلو من التعب، وأن البدايات والصبر على الطلاب واكتساب مهارات جديدة والاستفادة من الخبرات

والتواصل معنا عبر هذا الموقع لأخذ الإرشادات، كل هذه وسائل من أجل أن يطور الإنسان فيها نفسه، ولأن كل

إنسان تواجهه صعوبات في البدايات، ترك العمل لما وجد موظفًا يعمل، أو ترك الحفظ لما وجد من يحفظ كتاب

الله أو يحفظ العلوم النافعة، ولذلك المسألة تحتاج إلى صبر.

وأرجو ألا تغتمي، فمسألة الزواج ستأتي في الوقت

الذي يقدره القدير -سبحانه وتعالى- ونحب أن نؤكد أن المرأة نحن بحاجة إلى عطائها في عملها في مدارس

بناتنا، وفي المستشفيات، وفي غيرها من المواطن التي لا بد للمرأة المسلمة أن تتعامل فيها، فخير لها أن تتعامل

مع امرأة مثلها، وهذا من الواجبات التي ينبغي أن تقوم بها الفاضلات من أمثالك، ونسأل الله -تبارك وتعالى- لنا

ولك التوفيق.

ونحب أن نؤكد أن السعادة ليست في الزواج، وليست في الوظيفة، وليست في غير ذلك، هذه أمور

مساعدة، لكن السعادة هي نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضائه وقدره، المواظبة على ذكره وشكره،

فعوّدي نفسك الرضا بقضاء الله وقدره، ولا ترجعي ولا تقولي: (لو أني فعلتُ كذا كان كذا) ولكن قولي: (قَدَر،

قَدَّر الله وما شاء فعل) فإن لو تفتح عمل الشيطان، فانظري للمستقبل، واستعيني بالله -تبارك وتعالى- وكرري

المحاولات، وتوجهي إلى رب الأرض والسموات، واعلمي أن لكل أجل كتابا.

ونسأل الله لك التوفيق والسداد.
https://draft.blogger.com/blogger.g?

blogID=3632078212054918237&pli=1#editor/target=post;postID=88926596

65524160625;onPublishedMenu=allposts;onClosedMenu=allposts;postNu

m=1206;src=link
ونحب أن نؤكد لك – وأكدنا لك مرارًا – أن الحياة لا يمكن أن تخلو من التعب، وأن

البدايات والصبر على الطلاب واكتساب مهارات جديدة والاستفادة من الخبرات والتواصل معنا عبر هذا الموقع

لأخذ الإرشادات، كل هذه وسائل من أجل أن يطور الإنسان فيها نفسه، ولأن كل إنسان تواجهه صعوبات في

البدايات، ترك العمل لما وجد موظفًا يعمل، أو ترك الحفظ لما وجد من يحفظ كتاب الله أو يحفظ العلوم النافعة،

ولذلك المسألة تحتاج إلى صبر.

وأرجو ألا تغتمي، فمسألة الزواج ستأتي في الوقت الذي يقدره القدير -سبحانه

وتعالى- ونحب أن نؤكد أن المرأة نحن بحاجة إلى عطائها في عملها في مدارس بناتنا، وفي المستشفيات، وفي

غيرها من المواطن التي لا بد للمرأة المسلمة أن تتعامل فيها، فخير لها أن تتعامل مع امرأة مثلها، وهذا من

الواجبات التي ينبغي أن تقوم بها الفاضلات من أمثالك، ونسأل الله -تبارك وتعالى- لنا ولك التوفيق.


ونؤكد لك أن

السعادة لا توجد في الزواج ولا في الوظيفة، ولكن السعادة حقًّا في طاعة الله، لأن السعادة هي نبع النفوس

المؤمنة بالله، الراضية بقضاء الله وقدره، المواظبة على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأنت -ولله الحمد- جمعت

لهذا السعي في خدمة الآخرين ومساعدتهم، وهذا باب للسعادة فكيف إذا كان من ساعدتِهم هم الوالدان والأخوة

والأخوات، نسأل الله أن يعوضك خيرًا، وأن يلهمك السداد والرشاد، وإذا ذكّرك الشيطان بهذه الأشياء فتعوذي

بالله من الشيطان، واشتغلي بذكر الله، ونسأل الله أن يعجل لك بالزوج الصالح الذي يُسعدك ويُنسيك ما مضى من

سنوات العمر.

وعلى كل حال أنت على خير، فاحمدي الله على النعم التي أنت فيها، والله -تبارك وتعالى- هو ولي

التوفيق، سبحانه.
لا تحزني على الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة

أُعطيتْ نعمة تتميز بها على الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا

وتُحرم المال والولد، فنعم الله مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال

بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}

باشا اسلام عليكم

وعليكم السلام

سيدي
تحليلك على ما يحدث فى مصر باختصار

الامل في المستقبل ان شاء الله
تكرم اخى
صح كلامك

عفوا
ما هلى

موشرات النجاح
ما هى؟

اخلاصوحب القائمين علي الحكم للدوله

اخلاص وحب
بس

اساس نجاح اي شيء هو حبك

واخلاصك له
تمام
هل توافق على راى الحب اعمى؟

لالالالا
هل تشرك العقل مع القلب فى حبك

الحب مبصر بالعين

والقلب والاحاسيس والمشاعر

اكيد فالحب بدون عقل هبل والعقل بدون حب موت معنوي
نصف بنات العرب

ملعونين بسبب

علي العكس الغالبية العظمي من بنات بس طيبات عفيفات
نسيت اقولك سبب العنة لبس البنطال

مش

فاهم
قال رسول الله لعن الله النساء المتشبهات بالرجال

ااكيد
اين العفاف نصف البنات لبسين البنطال

المقصود تشابه

النساء بالرجال ي الطباع وليس في الملبس
لا يا اخى
الحديث صريح

يعني لو بنت لبست بنطلون وسلوكها سيء

تعنبر غير عفيفه
مش كدة لولبست بنطلون ملعونة
تشبهت بالرجال

لالالا سيدي لعنة الله لاتمس الا من يعصي الله

وليس من يلبس بنطلون
بصرف النظر عن اى سلوك اخر
طيب ابحث عن معنى الحديث
على النت

ماشي
بحيادية

حاضر
تكرم
سوال اخر

عفوا
ما تزعل بلاش

لالالا

مافي زعل
مستعد

ان شاء الله
كم ساعة وانت على النت
؟

اليوم
ما هى

اكثر اهتماماتك على النت

عامه كافة المجالات
تمام
حتى لو شات مع فتاة
؟

لو كان في المفيد المحترم ومالا يغضب

الله
تمام هل تسمح لابنتك او زوجتك اتن تعمل شات مع اخر

لو كان نفس الحود اللي شرحتا لك
تمام

الحدود
انت

انسان مودرن
؟

يمكن
ابيض يا اسود
لا او نعم

اكيد
اشكرك على سعة صدرك
وعدم الزعل

عفوا سيدي

مافي في دردشتك

مايزعل
سوال اخر هل خطر على بالك مين الانسان دة الى بيسال
ولية

لاء
تمام
ممكن تحب تانى على النت

مش فاهم
ممكن لو تكلمت مع ست هل تصل درجة الصداقة الى حب

بصراحه ماعرقش لاني ماجربتش ولا خطر علي

بالي
تمام
مشكلة لصديق
هل تحب تحلها معى

ايه هي

اكيد
صديقى بلغ ال60
العلاقة الجنسية مع زوجتة
تراجعت فقررت

الزوجة ان لا يتقرب منها والموم بعيد عنها
النوم
وترفض القاء
بسب انها تتامل
لانة

النبي قال

النبي قال ان الدُنيا دي متسواش عند ربنا جناح بعوضه " جناح ناموسه " !! الدنيا متسواش قُصاد حُضن من امك وابوك وقت رجوعك من السفر .. متسواش قصاد كلمة بحبك لما تتقالك من حد فضلت عمرك بحاله تحلم يجمعك ربنا بيه في الحلال .. متسواش قصاد شُربك للميه بدون مُشكله في صحتك ..  متسواش قصاد انك تِنَزل الميه اللي شربتها من جسمك وتقضي حاجتك بدون ما يكون عندك تدمير في المثانه او احتباس يخليك تصرخ من الالم ..
الدُنيا متسواش قصاد سندوتش فول تاكله او اكله بتحبها تاكلها بدون مرض يمنعك عنها ..
متسواش قُصاد كابوس مُرعب فتصحي وتلاقي انه كان كابوس مُش حقيقه فتحمد ربنا ..
متسواش قُصاد عيل صُغير بمسك ايدك ويضحكلك ويقولك انت عبيط اوي ياعمو .. هو عيل قليل الادب ! . بس الدُنيا ساعتها متسواش قصاد ضحكتك وانت بتسمعها ..
متسواش قُصاد نومك بُسرعه بدون أرق وقلق وتفكير ..
متسواش قصاد حد بتحبه ميتغيرش عليك مع مرور الوقت ..
متسواش قُصاد لحظة روقانك وضحكك بدون سبب .. بتحس انك أهبل .. لكنها مبتكررش كتير ..
متسواش قصاد دعوه من ستك .. ولمة بيتك في رمضان وقعده للفجر ..
متسواش قُصاد حُضنك لصاحبك يوم فرحه
متسواش قُصاد سجده بيكون جسمك كُله خاشع فيها لله وندمان وبتقرب اوي من ربنا نادرًا لو حسيتها ..
متسواش قصاد حتة بوفتيك بتاكلها من المطبخ قبل الاكل وامك مبتزعقلكش ..
متسواش قصاد روقان ابوك وامك علي بعض بدون خناق بتحس انك نفسك الزمن يقف وربنا يثبتهم علي كدا .. متسواش قُصاد ثقتك ويقينك في الله وانك تبتسم دلوقت وانت بتقرأ وتقول هتُفرج ..
متسواش قُصاد صاحب يحس بيك وانت بتضحك ويعرف ان ضحكتك تمثيل ويقولك في حاجه ؟! ..
متسواش وقت لما تزوغ من الدروس وتخرج مع صحابك تاكلوا بره بفلوس الدروس اللي بتخنصرها .. ياه علي جبروتك يا أخي بيجيبلك نِفس !
متسواش قصاد ان ربنا يعوضك بأحسن من اللي خسرته .. متسواش قُصاد لحظه تحس فيها برضا من الله عليك ..:===========================================================================================================================================================================القصة دى لكل بنت مش مقدرة يعنى ايه "بابا". بابا يعنى " الراجل" الوحيد اللى هيحبك " الحب " اللى بتتمنيه، اللى هيسال عليكى " علطول" و مش هيمل منك حكاياتك، اللى هيفضل " مصلحتك" على مصلحته من غير حقد ولا غيرة، اللى "هيفتكرك" فى كل مكان و يجيبلك اللى بتحبيه و هو راجع! اللى عمره ما هيفضل عليك واحدة تانية. الموضوع انى كنت املك كل ده فى يوم من الايام و مع ذلك للاسف مكنتش حاسة بيه و الثقة فى النفس اللى اتولدت عندى من الامان اللى كان ابويا بيديهولى كنت بستخدمها ضده، و بتكلم بدلع و ببرود احيانا، و طبعا احيانا خايفة منه فبستخبى و بطنش، و مكنتش شايفة اى حاجة من الحاجات الحلوة اللى قلتها دى!
و بعدين بعد كام سنة من وفاته لما لقيتنى بضعف واحدة واحدة لحد ما بقيت "هشة" عرفت مين اللى كان مقوينى و مين اللى كان ساندنى و مين اللى كان بيدينى الثقة فى نفسى، و محدش عوضنى ده و لا حد يقدر " ابدا"، ولا قادرة الاقى ربع الامان اللى انا كنت فيه، بتمنى يرجع و انا افديه بحياتى بس للاسف لا جدوى، منتظرة اليوم اللى انا ارحله فيه. قدروا وجود اهلكم!!!
بلاش تضحوا بيهم مقابل اى حاجة، بلاش تخونى ثقة ابوكى علشان حد مش هيديكى عشر اللى ابوكى بيعملهولك، يوم لما يروح هتدورى على حد زيه فى رجالة العالم، " مش هتلاقييييه " !!!

5/2/2016

لرحمه  انا مره اتشتمت عشان وقفت قصاد عريبه عشان اوقفها كنت هتدوس قطه صغيره والناس كلها قعدت

تضحك عليا ناس متعرفش معنى الرحمه ميعرفوش ان دى روح زيهم وربنا هيسألهم عليها
شابو بجد للشاب ده

ربنا يحميه
أنا نفسي الناس اللي كل شويه يدونا ف نصايح يهمدوا ويخرصوا ... عشان كل بيت وكل بني ادم ليه

دماغ مش كلمتك اللى هتغيرني كل واحد ماشي بعقله ... ثانيا وربنا بندخل الفيس عشان أحنا محترمين مش

بنروح كباريهات يعني من الأخر داخلين نضحك نفرفش نشوف أخبار ... مش يجي واحد فاكر أنو فاهم الدنيا

يجي يدينا نصايح ... خليها لنفسك .... الناس حتي الأن مجتمعوش علي نبي واحد ولا دين واحد منزل من ربنا

اللى خلقنا هتيجي انتا هنقولك سمعا وطاعه .. بطلوا هبل كفايه أرجوكوا مرارتي اتفقعت
مين بيفكر يعمل التجربة

دي هو واصحابه)
انهاردة يوم جميل الحمد لله استفادت من تجارب غيري اللي شوفتها هنا ‏‎smile‎‏ رمز تعبيري

.
عملت فطار وبتكلفه اقل عشان اثبت للناس ان الخير مش مكلف وثوابه كبير جدا .
الموضوع ده احساسه اجمل

من حضن ماما ، مقدرتش امسك دموعي واحساس غريب لمس قلبي ‏‎heart‎‏ رمز تعبيري ‏‎smile‎‏ رمز

تعبيري .
المهم ‏‎wink‎‏ رمز تعبيري
جبت كرتونة بيض ب22 ج
6ك برتقال ب12ج
4 علب طعمة ب 12ج
30

رغيف ب1.5
1/8 اكياس تﻻجة ب2.5 ج
المجموع 50 ج
في 30 فرد فرحوا انهاردة ب50 ج بس
 انا

مستغرب الناس ازاى بتفكر كده الصراحه - المفروض الدرس المستفاد ليه الناس التانيين اتقبلو وانا اترفضت

وانا فيا ايه مش مظبوط عشان اشتغل عليه واحضر نفسي للمقابلة الجايه -- الناس كلها متواكلة ( وليست

متوكله) على الله وبيقولو خلاص طالما الفرصة راحت يبقي مكنش فيها خير - مع احترامي - معني انها راحت

انك فاشل وفي ناس احسن منك وانك لازم تتعلم اكتر واكتر وتستعد افضل للي جاي
انا ركبت تاكسي وكنت

مستعجله عشان الحق ميعاد ابني في الحضانه وكان معايا ٢٠٠ج فاليواق بيقولي عاوزه فكه ؟؟
قولتله اه ياريت

فكة ٢٠٠ لوسمحت خد ال٢٠٠ج وراح قالي يامدام دي ١٠ج ازااي بتقولي ٢٠٠ج فضلت اقوله لا ومش صح

قالي اتفضلي ال١٠ج بتاعتك وانزلي
ومن تغفيلي نزلت وانا متاكده انها ٢٠٠ج لاني كنت واخداها من اختي

وهي بتركبنس التاكسي ..حسبي الله بجد فيه مش مسامحه
للتحذير (محدش يفك فلوس من سواق تاكسي ولا حد

يركب تاكسي وهو ممعهوش فكه)
لما تسافر هتكتشف ان معظم سكان العالم ميعرفوش مصر دي فين اصلا.
لما

تسافر هتكتشف ان مصر مش ام الدنيا ولا حاجه.
لما تسافر هتكتشف ان الست المصريه هي اكتر ست بتتعب و

حمالة آسيه.
لما تسافر هتكتشف ان الشعب المصري اخف واطيب شعب.
لما تسافر هتكتشف ان مصر عندها

مقومات النجاح الي مش موجوده عند اي دولة بس لاسف بدون نتيجة.
لما تسافر هتكتشف ان الكالسون المصري

مضاد لاي اجواء عالميه.
لما تسافر هتكتشف ان الي اخترع الشطافه المفروض ياخد جايزة نوبل.
لما تسافر

هتكتشف اخلاقك وصورتك الحقيقية اودام نفسك(لأنك عايش في مجتمع مفهوش خوف من كلام الناس .مجتمع

مباح في اي حاجه)
لما تسافر هتكتشف ان اكبر شعب متعزب هو الشعب المصري.
لما تسافر هتكتشف ان في

ناس لسه فاكره الاسلام انتشر بالقوة والسيف(طبعا عشان مفيش دور للازهر).
لما تسافر هتكتشف ان دين

الاسلام هو دين الفطرة.
لما تسافر هتكتشف ان المعده بتاعة المصرين هي المعده الوحيده الي مجهزه انها تاكل

محشي وفول وممبار ولحمة راس.
لما تسافر هتكتشف ان عادي ممكن تعيش من غير تليفزيون وهتبئ مبسوط

جدا.
لما تسافر هتكتشف ان مافيش دوله شبابها بيفضل يهري علي حدث ( في ناس لسه بتتخانئ عشان كليب

عمرو ومنير ومرسي هيرجع ولا لا).
لما تسافر هتكتشف ان اكتر شعب بيهتم بالمظاهر هي الشعوب العربية.
لما

تسافر هتكتشف ان النيش دا ملوش اي لازمه في الحياه.
لما تسافر هتكتشف ان مافيش حاجه اسمها انا خت عين

واتحسدت.
لما تسافر هتكتشف ان مجمع التحرير المفروض يتولع فيه النهارده قبل بكره.
لما تسافر هتكتشف ان

المصري بيسد في اي حاجه.
لما تسافر هتكتشف ان نعمة الاسلام دي نعمة كبيره من عند ربنا عليك.
لما تسافر

هتكتشف ان الواحد ممكن يتجوز في شقة ٥٠ متر زي بقية خلق الله.
لما تسافر هتكتشف انك لما تشوف شرطه

بتطمن ومبتخفش من ظابط يلفقلك تهمه عشان مش عاجبه شكلك.
لما تسافر بتكتشف انك انسان طبيعي عندك

الحاجات الاساسية للحياة.
لما تسافر هتكتشف ان اقل سرعة نت دي سي ال في المانيا هي ٢٥ ميجا بايت وتقريبا

بنفس تمن الواحد ميجا الي في مصر.
لما تسافر هتكتشف انك مش محتاج تقفل الراوتر وتفتحه تاني.
لناس الي

بتقول دع الخلق للخالق الرسول وصي اننا ننصر اخانه ظالم و مظلوم، الظالم باننا نقيمة و نبعده عن ظلمة او

الحاجه الغلط و بلسان كويس و اسلوب حلو لو كل واحد يسكت و قال انا مالي الدنيا هتخرب و هي فعلا بتخرب

و في فرق ما بين الحرية الشخصية و الغلط
البساطه اجمل حاجه والله قله الميك اب بتخلى البنت احلى من القمر

والميك اب الأوفر بيخلى الناس تقرف من شكل البنت وللى عملاه فى نفسها
المفروض اصلا البنت متستخدمش

الميك اب غير فى بيتها لزوجها وبس دة المفروض يعنى
لو دخلتى الحبه اللى برده دول البنت قالتلى شايفه كده

يعنى ؟؟ فقلت اه اكيد هيكون احسن المهم دخلتهم بأيديها ومشيت
1- بليييييييييييييز ملهمش لازمه حبه الشعر

دول يبانوا عارفين ان شعرك ناعم مع ان ممكن يكون سلك مواعين وهريتى الحبه دول بيبى ليس
2- بلاش

بلاش بلاش البنطلونات الجينز اللى بتدخل بالصابونه دى شكلك مقزز والله مش حلو خالص
3- ابعدى عن اى

لون بينور فى الضلمه او حتى فى الشمس انت بتعمينا بألوانك
4- مش لازم وش المعجون وبعدها وش صنفره

وبعدها وش دوكو وشك اشتكى ارحميه حطى ببساطه ومش كل الانواع دى
5- والله انت حلوه صدقينى انت

حلوه بجد انت حلوه البساطه يا بنات احلى والله خليكى بسيطه
6- بلاش حواجب الشاكوش دى كفايه الله يكرمكم

شكلها زفت وقرف وربنا مفيهاش اى لمسه جمال
7- حواجب الشاكوش بلاش
8- بلاش منها حواجب الشاكوش
انا كبنت مش بشوف ان شكلك حلو والله لو عملتى كل ده تخيلى بقى الولاد شايفينك ازاى ؟
‫#‏خليكى_بسيطه‬
‫#‏

شاكوش_لا‬
‫#‏ابعدى_عن_الشاكوش‬
مش المقصود الكلام ده خالص المقصود انك لما تشوف حد معاه حاجه مش

عندك أكيد في نفس الوقت عندك حاجه مش عنده هو كمان لأن ربنا موزع الارزاق بينا بالتساوي وكل واحد

بيزيد أو ينقص عن غيره في حاجات فنقول الحمد لله علي كل حال وع العموم كاتب البوست قال ممكن مش أكيد


التفرقه في المعامله بجد صعبه وانا في ثانويه عامه طلعت بماده بابا عاملني معاملة الكلب وفضل شهرين

مبيكلمنيش ومبكلش مهاهم علي السفره واخويا طول عمره بيسقط واخد بكالوريوس بالعافيه بعد عذاب

ومصاريف و بابا دخله اكادميه خاصه وانا مرديش يدفعلي جنيه علشان يبقالي فرصه افضل في التعليم ولغاية

دلوقت اخويه مميز عندي وانا بعد ما اتجوزت مبقاش ليه حق اتكلم في حاجه زي كده طبعا وده حاجه مزعلاني

اوي
basem elhlawany
basem elhlawany

 mrelhlawany.com
winzip


mrelhlawany.com
    C:\Users\pc ganna\Downloads\IDM-Build-11 (1).rar:

Checksum error in the encrypted file IDMActivator-mrelhlawany.exe.

Corrupt file or wrong password.
    C:\Users\pc ganna\Downloads\IDM-

Build-11 (1).rar: Checksum error in the encrypted file تنبيه مهم ارجو القراءة

جيدا.txt. Corrupt file or wrong password.
    C:\Users\pc ganna\Downloads

\IDM-Build-11 (1).rar: Checksum error in the encrypted file صفحتي علي الفيس

.url. Corrupt file or wrong password.
    C:\Users\pc ganna\Downloads

\IDM-Build-11 (1).rar: Checksum error in the encrypted file قناتي  على اليوتيوب -

mrelhlawany1.url. Corrupt file or wrong password.
    C:\Users\pc ganna

\Downloads\IDM-Build-11 (1).rar: Checksum error in the encrypted file

موقع اكاديمية الحلواني للتدريب.url. Corrupt file or wrong password.
    C:\Users\pc

ganna\Downloads\IDM-Build-11 (1).rar: Checksum error in the encrypted

file idm_trial_reset.exe. Corrupt file or wrong password.
    Cannot

execute "C:\Users\PCGANN~1\AppData\Local\Temp\Rar

$EXb0.159\idm_trial_reset.exe"

  mrelhlawany.com
479DE-90048-25107-

22384
file:///C:/Users/pc ganna/Desktop/hosts
127.0.0.1 idb.iobit.com
127.0.0.1 asc55.iobit.com
127.0.0.1 is360.iobit.com
127.0.0.1

asc.iobit.com
127.0.0.1 pf.iobit.com
advanced-systemcare-pro-9.
advanced-systemcare-setup
file:///C:/Users/pc

ganna/Desktop/00AH054QmqK.jpg
واعلمي أن الناس سيكوّنون الانطباع عنك منك أنت، لا بما

يسمعونه من كلام الناس، وكلام الآخرين والمغرضين والمغرضات قد يؤثر ولكن إلى وقت معين، ولكن تتجلى

الحقائق وتنكشف بتواصلك مع الأخريات، وبذهابك إلى مراكز التحفيظ وحضور المحاضرات.
لا تحزني على

الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة أُعطيتْ نعمة تتميز بها على

الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا وتُحرم المال والولد، فنعم الله

مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو

القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}.
فتعرفي على النعم التي تتقلبين فيها، وكلنا صاحب نعمة، ثم اشكري

العظيم على نعمه لتنالي بالشكر المزيد. والمؤمن ينبغي أن ينظر إلى من هم دونه، إلى من هم أقل منه في كل

أمور الدنيا، حتى لا يزدري ولا يحتقر نعم الله عليه.
ونسأل الله لك التوفيق والسداد.
واعلمي أن الناس سيكوّنون

الانطباع عنك منك أنت، لا بما يسمعونه من كلام الناس، وكلام الآخرين والمغرضين والمغرضات قد يؤثر ولكن

إلى وقت معين، ولكن تتجلى الحقائق وتنكشف بتواصلك مع الأخريات، وبذهابك إلى مراكز التحفيظ وحضور

المحاضرات.

لا تحزني على الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة

أُعطيتْ نعمة تتميز بها على الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا

وتُحرم المال والولد، فنعم الله مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال

بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}.

فتعرفي على النعم التي تتقلبين

فيها، وكلنا صاحب نعمة، ثم اشكري العظيم على نعمه لتنالي بالشكر المزيد. والمؤمن ينبغي أن ينظر إلى من هم

دونه، إلى من هم أقل منه في كل أمور الدنيا، حتى لا يزدري ولا يحتقر نعم الله عليه.

واعلمي أن الحياء فيه

خير، بل كله خير، وأن الوقاحة مرفوضة، وأن المرأة التي ترفع صوتها خرَّاجة ولَّاجَة تتكلم، لا تظني أنها

مرغوبة وأنها ناجحة، فالحياء يُظلل المرأة ويزيدها جمالاً، ويزيدها إشراقًا، والحياء خُلق الإسلام، وهو جميل في

الرجل لكنه في المرأة أجمل، لكننا عندما نقول الحياء لا نقصد الخجل الذي يترتب عليه ضياع الحقوق والعجز

عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أو العجز على الدفاع عن النفس.

نسأل الله أن يعينك على الخير، ونؤكد

لك أنك متميزة، وسيأتيك ما قدَّره لك القدير في الوقت الذي أراده الله، فاتقي الله واصبري، واشغلي نفسك

بالطاعات، وتوجهي إلى رب الأرض والسماوات، الذي بيده الخيرات، ونسأل الله أن يقدِّر لك الخير حيث كان ثم

يُرضيك به.

وبالله التوفيق.ونحب أن نؤكد أن لك أن لكل شيء أجل، وسوف يأتي اليوم الذي يُسعدك الله -تبارك

وتعالى- فيه، ونتمنى أن تستمري أيضًا في الدعاء، وقطعًا الوالد والوالدة لن يقصروا في الدعاء لك، وسيعوضك

الله -تبارك وتعالى- خيرًا، ولا أظن أن لرفضك لذلك الشاب علاقة بحالك الآن، ولكن على كل حال فإن كل شيء

بقضاء وقدر، والإنسان أيضًا ينبغي أن يؤسس الحياة على القواعد الصحيحة، التي يرى بإذنِ الله أنها ستكون

سببًا لإسعاده.

فلا تفكري بهذه الطريقة، واشغلي نفسك بطاعة الله -تبارك وتعالى-، وحاولي أن تُبرزي ما وهبك

الله من محاسن، بالدخول في المجتمعات النسائية، حضور المحاضرات، الذهاب إلى أماكن التحفيظ، المشاركة في

الأماكن التي فيها أدوار نسائية، وهناك ستجدي من الصالحات ومن الفاضلات من يبحثن عن أمثالك لإخوانهنَّ أو

لأبنائهنَّ أو لمحارمهنَّ.

ونؤكد لك أن السعادة لا توجد في الزواج ولا في الوظيفة، ولكن السعادة حقًّا في طاعة

الله، لأن السعادة هي نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضاء الله وقدره، المواظبة على ذكره وشكره وحسن

عبادته، وأنت -ولله الحمد- جمعت لهذا السعي في خدمة الآخرين ومساعدتهم، وهذا باب للسعادة فكيف إذا كان

من ساعدتِهم هم الوالدان والأخوة والأخوات، نسأل الله أن يعوضك خيرًا، وأن يلهمك السداد والرشاد، وإذا ذكّرك

الشيطان بهذه الأشياء فتعوذي بالله من الشيطان، واشتغلي بذكر الله، ونسأل الله أن يعجل لك بالزوج الصالح الذي

يُسعدك ويُنسيك ما مضى من سنوات العمر.

وعلى كل حال أنت على خير، فاحمدي الله على النعم التي أنت فيها،

والله -تبارك وتعالى- هو ولي التوفيق، سبحانه.
لماذا كل هذه الكئابة؟لديك الكثير من النعم تمتعي بها و احمدي الله

كثيرا عليهاكما أنك لا زلت شابة و إن مر القطار فلا زالت وسائل نقل كثيرة (ابتسامة)الحزن ليس هو الحل و هو

يؤدي إلى أمراض أخرى ,ابتسمي للحياة كوني إيجابية و ذات شخصية قوية لا تجعلي عدم الزواج مشكلة و

تغرقي فيها حتى تذبلي بل بالعكس خذي الأمور ببساطة و لا تربطي السعادة بالزواج فالمتزوجات لسن كلهن

سعيدات .ربما تقولي بأنني لا أحس بك و بما أكتبه مجرد كلام فأنا عزيزتي عمري 43 سنة غير متزوجة ,

ذكية,لدي عمل,جميلة ,رشيقة القوام,ولدي قبول كثير مع الرجال,لكن ولللأسف لم يحصل أي نصيب .رفضت

العريس الأول كان عمري حينها 18 سنت لأنه لا يصلي .ولم أيأس أبداحتى السنة الماضية دخلت في حزن

عميق لم أجني منه شيء و هذا الحزن لم يكن من أجل الرجل فرجال اليوم لا يستحقون الحزن من أجلهم لكن

هذا الحزن كان سببه حلم الأمومة الذي أنظر إليه وهو يتلاشى أمامي .المهم هذه السنة أحسن و الحمد لله ,

تجاوزت الأمر ولحد الآن أقول لو أن الله سبحانه يريد أن يزقني الولدفسوف يكون ذلك بكل يسر (إنما أمره كن

فيكون).أما كلمة عانس لم تصبح موضة و لا ينطقها إلى المتخلفون.أمافي عملي لا أحس بأي نقص و أقول سني

بكل فخروأطلب من زملائي أن يدعو معي في الصلاة لا عيب في ذلك. المهم واجهي الأمر وقولي للجميع

نعمأناغير متزوجوهذا من أمر ربي فهو لم يأذن به بعد.
ونحب أن نؤكد لك – وأكدنا لك مرارًا – أن الحياة لا

يمكن أن تخلو من التعب، وأن البدايات والصبر على الطلاب واكتساب مهارات جديدة والاستفادة من الخبرات

والتواصل معنا عبر هذا الموقع لأخذ الإرشادات، كل هذه وسائل من أجل أن يطور الإنسان فيها نفسه، ولأن كل

إنسان تواجهه صعوبات في البدايات، ترك العمل لما وجد موظفًا يعمل، أو ترك الحفظ لما وجد من يحفظ كتاب

الله أو يحفظ العلوم النافعة، ولذلك المسألة تحتاج إلى صبر.

وأرجو ألا تغتمي، فمسألة الزواج ستأتي في الوقت

الذي يقدره القدير -سبحانه وتعالى- ونحب أن نؤكد أن المرأة نحن بحاجة إلى عطائها في عملها في مدارس

بناتنا، وفي المستشفيات، وفي غيرها من المواطن التي لا بد للمرأة المسلمة أن تتعامل فيها، فخير لها أن تتعامل

مع امرأة مثلها، وهذا من الواجبات التي ينبغي أن تقوم بها الفاضلات من أمثالك، ونسأل الله -تبارك وتعالى- لنا

ولك التوفيق.

ونحب أن نؤكد أن السعادة ليست في الزواج، وليست في الوظيفة، وليست في غير ذلك، هذه أمور

مساعدة، لكن السعادة هي نبع النفوس المؤمنة بالله، الراضية بقضائه وقدره، المواظبة على ذكره وشكره،

فعوّدي نفسك الرضا بقضاء الله وقدره، ولا ترجعي ولا تقولي: (لو أني فعلتُ كذا كان كذا) ولكن قولي: (قَدَر،

قَدَّر الله وما شاء فعل) فإن لو تفتح عمل الشيطان، فانظري للمستقبل، واستعيني بالله -تبارك وتعالى- وكرري

المحاولات، وتوجهي إلى رب الأرض والسموات، واعلمي أن لكل أجل كتابا.

ونسأل الله لك التوفيق والسداد.
https://draft.blogger.com/blogger.g?

blogID=3632078212054918237&pli=1#editor/target=post;postID=88926596

65524160625;onPublishedMenu=allposts;onClosedMenu=allposts;postNu

m=1206;src=link
ونحب أن نؤكد لك – وأكدنا لك مرارًا – أن الحياة لا يمكن أن تخلو من التعب، وأن

البدايات والصبر على الطلاب واكتساب مهارات جديدة والاستفادة من الخبرات والتواصل معنا عبر هذا الموقع

لأخذ الإرشادات، كل هذه وسائل من أجل أن يطور الإنسان فيها نفسه، ولأن كل إنسان تواجهه صعوبات في

البدايات، ترك العمل لما وجد موظفًا يعمل، أو ترك الحفظ لما وجد من يحفظ كتاب الله أو يحفظ العلوم النافعة،

ولذلك المسألة تحتاج إلى صبر.

وأرجو ألا تغتمي، فمسألة الزواج ستأتي في الوقت الذي يقدره القدير -سبحانه

وتعالى- ونحب أن نؤكد أن المرأة نحن بحاجة إلى عطائها في عملها في مدارس بناتنا، وفي المستشفيات، وفي

غيرها من المواطن التي لا بد للمرأة المسلمة أن تتعامل فيها، فخير لها أن تتعامل مع امرأة مثلها، وهذا من

الواجبات التي ينبغي أن تقوم بها الفاضلات من أمثالك، ونسأل الله -تبارك وتعالى- لنا ولك التوفيق.


ونؤكد لك أن

السعادة لا توجد في الزواج ولا في الوظيفة، ولكن السعادة حقًّا في طاعة الله، لأن السعادة هي نبع النفوس

المؤمنة بالله، الراضية بقضاء الله وقدره، المواظبة على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأنت -ولله الحمد- جمعت

لهذا السعي في خدمة الآخرين ومساعدتهم، وهذا باب للسعادة فكيف إذا كان من ساعدتِهم هم الوالدان والأخوة

والأخوات، نسأل الله أن يعوضك خيرًا، وأن يلهمك السداد والرشاد، وإذا ذكّرك الشيطان بهذه الأشياء فتعوذي

بالله من الشيطان، واشتغلي بذكر الله، ونسأل الله أن يعجل لك بالزوج الصالح الذي يُسعدك ويُنسيك ما مضى من

سنوات العمر.

وعلى كل حال أنت على خير، فاحمدي الله على النعم التي أنت فيها، والله -تبارك وتعالى- هو ولي

التوفيق، سبحانه.
لا تحزني على الوضع الذي أنت فيه، فلكل أجل كتاب، وتذكري أن نعم الله مقسَّمة، فكل امرأة

أُعطيتْ نعمة تتميز بها على الأخريات، وهذه تُعطى جمالاً وأدبًا، وهذه تُعطى جمالاً ووظيفة، وهذه تُعطى زوجًا

وتُحرم المال والولد، فنعم الله مقسَّمة، والسعيدة هي التي تتعرف على نعم الله عليها، ثم تؤدي شكرها، فتنال

بشكرها لربها المزيد، لأن الله هو القائل: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم}

باشا اسلام عليكم

وعليكم السلام

سيدي
تحليلك على ما يحدث فى مصر باختصار

الامل في المستقبل ان شاء الله
تكرم اخى
صح كلامك

عفوا
ما هلى

موشرات النجاح
ما هى؟

اخلاصوحب القائمين علي الحكم للدوله

اخلاص وحب
بس

اساس نجاح اي شيء هو حبك

واخلاصك له
تمام
هل توافق على راى الحب اعمى؟

لالالالا
هل تشرك العقل مع القلب فى حبك

الحب مبصر بالعين

والقلب والاحاسيس والمشاعر

اكيد فالحب بدون عقل هبل والعقل بدون حب موت معنوي
نصف بنات العرب

ملعونين بسبب

علي العكس الغالبية العظمي من بنات بس طيبات عفيفات
نسيت اقولك سبب العنة لبس البنطال

مش

فاهم
قال رسول الله لعن الله النساء المتشبهات بالرجال

ااكيد
اين العفاف نصف البنات لبسين البنطال

المقصود تشابه

النساء بالرجال ي الطباع وليس في الملبس
لا يا اخى
الحديث صريح

يعني لو بنت لبست بنطلون وسلوكها سيء

تعنبر غير عفيفه
مش كدة لولبست بنطلون ملعونة
تشبهت بالرجال

لالالا سيدي لعنة الله لاتمس الا من يعصي الله

وليس من يلبس بنطلون
بصرف النظر عن اى سلوك اخر
طيب ابحث عن معنى الحديث
على النت

ماشي
بحيادية

حاضر
تكرم
سوال اخر

عفوا
ما تزعل بلاش

لالالا

مافي زعل
مستعد

ان شاء الله
كم ساعة وانت على النت
؟

اليوم
ما هى

اكثر اهتماماتك على النت

عامه كافة المجالات
تمام
حتى لو شات مع فتاة
؟

لو كان في المفيد المحترم ومالا يغضب

الله
تمام هل تسمح لابنتك او زوجتك اتن تعمل شات مع اخر

لو كان نفس الحود اللي شرحتا لك
تمام

الحدود
انت

انسان مودرن
؟

يمكن
ابيض يا اسود
لا او نعم

اكيد
اشكرك على سعة صدرك
وعدم الزعل

عفوا سيدي

مافي في دردشتك

مايزعل
سوال اخر هل خطر على بالك مين الانسان دة الى بيسال
ولية

لاء
تمام
ممكن تحب تانى على النت

مش فاهم
ممكن لو تكلمت مع ست هل تصل درجة الصداقة الى حب

بصراحه ماعرقش لاني ماجربتش ولا خطر علي

بالي
تمام
مشكلة لصديق
هل تحب تحلها معى

ايه هي

اكيد
صديقى بلغ ال60
العلاقة الجنسية مع زوجتة
تراجعت فقررت

الزوجة ان لا يتقرب منها والموم بعيد عنها
النوم
وترفض القاء
بسب انها تتامل
لانة
 basem elhlawany

الجمعة، 22 يناير 2016

In Islam, considering the well-being of the “other” instead of just the “self” is a virtue so rooted in the religion that it is evident even to those outside it.  The British humanitarian and civil rights lawyer, Clive Stafford-Smith, a non-Muslim, stated: “What I like about Islam is its focus on the group, which is opposite to the West’s focus on individuality.”[1]
Individuals comprising any society are tied together by related group bonds.  The strongest of all societal bonds is that of the family.  And while it can be justifiably argued that the basic family unit is the foundation of any given human society, this holds particularly true for Muslims.  As a matter of fact, the great status that Islam affords to the family system is the very thing that so often attracts many new converts to Islam, particularly women.
“With laws for almost every aspect of life, Islam represents a faith-based order that women may see as crucial to creating healthy families and communities, and correcting the damage done by the popular secular humanism of the past thirty or so years, several experts said.  In addition, women from broken homes may be especially attracted to the religion because of the value it places on family, said Marcia Hermansen, a professor of Islamic studies at Loyola University in Chicago and an American who also converted to Islam.”[2]
Nowhere is this trend of a people who value traditional family values as they embrace Islam more prevalent than in North America’s Latino or Hispanic community.  As one of Florida’s Muslims observed:  “I have seen an increasing rate in Hispanics converting to Islam.  I think the Hispanic culture itself is very rich in terms of family values, and that is something that is very prominent in the religion of Islam.”
So, what are the particular values or traits of Islamic family life that so many are finding so appealing?
At a Columbia University Islamic event, Hernan Guadalupe, an Ecuadorian-American: “spoke of the cultural similarities and family values inherent to Hispanics and Muslims.  Typically, Hispanic households are tight knit and devout, and children are reared in a strict environment - traits that mirror Muslim households.”[3]
And in another recent newspaper report, it was also observed how:“Family values play an integral role in the formation of a Muslim community.  Because of those family values, there are a lot of other norms that are consistent within the Hispanic community and Islam; for instance, respect for elders, married life and rearing children, these are some of the traditions Hispanics have in common with Islam.”[4]
Some ordinary American converts also have had a say about real life experience, and some of these are collected in a book by the mother of such a convert; Daughters of Another Path by Carol L. Anway.  One woman, quoted in the book[5],  spoke about her change in attitude towards marriage and family life after converting to Islam.  “I became cleaner and quieter the further I went into the religion.  I became highly disciplined.  I had not intended to marry before I was a Muslim, yet I quickly became a wife and then a mother.  Islam has provided a framework that has allowed me to express belief, such as modesty, kindness and love, that I already had.  It has also led me to happiness through marriage and the birth of two children.  Before Islam I had had no desire to have my own family since I hated (the thought of having) kids.”
Another woman speaks of her acceptance into the extended family in the same book.  “We were met at the airport by a lot of his family, and it was a very touching moment, one I will never forget.  Mama (her mother-in-law) is like an angel… I have spent a lot of time in with tears, because of what I see here.  The family system is quite unique with closeness that is beyond words.”[6]
In Appendix C of the book, a 35 year old American convert, at that time 14 years a Muslim, wrote about the family of her husband and their values relative to her own American values.  “I have met all the members of my husband’s immediate family and some members of his immense extended family… I have learned a great deal from my in-laws.  They have a wonderful way of relating to their children, a way that engenders respect for others and great amounts of self esteem.  It is interesting to see how a child-orientated and religious orientated culture operates.  My in-laws, by virtue of being a contrast to American culture, have given me a great appreciation for certain elements of my American cultural identity… I have seen that Islam is truly correct in saying that moderation is the right path.”[7]
From these quotations, one from a non-Muslim intellectual, others from converts and reporters, and some from quite ordinary American women who embraced Islam, we can see that family values in Islam are one of its major attractions.  These values stem from God and His guidance, through the Quran and the example and teaching of His Messenger, Muhammad, may the mercy and blessings of God be upon him, who indicates the family unit as being one of the mainstays of religion and Islamic the way of life.  The importance of forming a family is underscored by a saying of the holy Prophet himself, who said:
“When a man marries, he has fulfilled half of his religion, so let him fear God regarding the remaining half.”[8] (al-Baihaqi)
The two articles that follow will discuss the family in Islam in the light of the Quran and Prophetic teachings.  Through briefly exploring Islam’s take on the themes of married life, respect for parents and elders, and the rearing of children, we can begin to appreciate the benefits of the family in Islam.


The Family in Islam (part 2 of 3): Marriage

  
Description: How Marriage is intertwined with faith, ethics and morality, with evidence from Islamic scripture.
By AbdurRahman Mahdi (© 2006 IslamReligion.com)Published on 07 Aug 2006 - Last modified on 22 Jun 2010 
Viewed: 72991 (daily average: 27) - Rating: 4.5 out of 5 - Rated by: 42
Printed: 1868 - Emailed: 100 - Commented on: 0 

Category: Articles > Systems in Islam > Family 

Marriage

And among His signs is that He created for you mates from among yourselves that you may dwell with them in serenity and tranquility.  And He has put love and compassion between your hearts.  Truly in that are signs for those who reflect.” (Quran 30:21)
Marriage is the most ancient of human social institutions.  Marriage came into existence with the creation of the first man and woman: Adam and Eve.  All the Prophets since then were sent as examples for their communities, and every Prophet, from the first to the last, upheld the institution of marriage as the divinely-sanctioned expression of heterosexual companionship.[1]  Even today, it is still considered more right and proper that couples introduce each other as: “my wife” or “my husband” rather than: “my lover” or “my partner”.  For it is through marriage that men and woman legally fulfill their carnal desires, their instincts for love, neediness, companionship, intimacy, and so on.
“…They (your wives, O men) are a garment for you and you (men) are a garment for them...” (Quran 2:187)
Over the course of time, some groups have come to hold extreme beliefs about the opposite sex and sexuality.  Women, in particular, were considered evil by many religious men, and so contact with them had to be kept to a minimum.  Thus, monasticism, with its lifetime of abstention and celibacy, was invented by those who wanted what they reckoned to be a pious alternative to marriage and a life more godly.
“Then, We sent after them, Our Messengers, and We sent Jesus son of Mary, and gave him the Gospel.  And We ordained in the hearts of those who followed him, compassion and mercy.  But the Monasticism which they invented for themselves; We did not prescribe for them, but (they sought it) only to please Allah therewith, but that they did not observe it with the right observance.  So We gave those among them who believed, their (due) reward, but many of them are rebellious sinners.” (Quran 57:27)
The only family that monks would know (Christian, Buddhist, or otherwise) would be their fellow monks at the monastery or temple.  In the case of Christianity, not only men, but also women, could attain the pious ranks by becoming nuns, or “brides of Christ”.  This unnatural situation has often led to a great number of social vices, such as child abuse, homosexuality and illegitimate sexual relations actually occurring among the cloistered – all of which are considered actual criminal sins.  Those Muslim heretics who have followed the non-Islamic practice of abstention and hermitage, or who have at least claimed to have taken an even more pious path to God than the Prophets themselves, have similarly succumbed to these same vices and to an equally scandalous degree.
The Prophet Muhammad in his own lifetime made clear his feelings at the suggestion that marriage could be an obstacle to drawing closer to God.  Once, a man vowed to the Prophet that he would have nothing to do with women, that is, to never marry.  The Prophet responded by sternly declaring:
“By Allah!  I am the most God-fearing amongst you!  Yet… I marry!  Whoever turns away from my sunnah (inspired way) is not from me (i.e. not a true believer).”
“Say (to the people O Muhammad): ‘If you love Allah then follow me, Allah will (then) love you and forgive you of your sins.  And Allah is Oft-Forgiving, Most Merciful.’” (Quran 3:31)
In reality, far from viewing marriage as bad for one’s faith, Muslims hold marriage to be an integral part of their religious devotion.  As mentioned before, the Prophet Muhammad explicitly stated that marriage is half of the Religion (of Islam) In other words, perhaps half of all Islamic virtues, such as fidelity, chastity, charity, generosity, tolerance, gentleness, striving, patience, love, empathy, compassion, caring, learning, teaching, reliability, courage, mercy, forbearance, forgiveness, etc., find their natural expression through married life.  Hence, in Islam, God-consciousness and good character are supposed to be the principle criteria that a spouse looks for in his or her prospective marriage partner.  The Prophet Muhammad said:
“A woman is married for (one of) four reasons: her wealth, her status, her beauty and her religious devotion.  So marry the religious woman, else you be a loser.” (Saheeh Al-Bukhari)
Undoubtedly, the social malaise and decay that is prevalent in many parts of the non-Islamic world also finds expression in some parts of the Muslim world as well.  Nevertheless, promiscuity, fornication and adultery are still roundly condemned throughout Islamic societies and have yet to be decriminalized to the level of merely “fooling around”, “playing the field” or other such trivial pursuits.  Indeed, Muslims still recognize and acknowledge the great destructiveness that pre-marital and extra-marital relationships have on communities.  In fact the Quran makes clear that the mere accusation of impropriety carries very severe consequences in this life and the next.
“And those who accuse chaste women, and do not produce four witnesses (to unequivocally prove their accusation), flog them with eighty stripes, and reject their testimony forever; for they are truly wicked sinners.” (Quran 24:4)
“Verily, those who slander chaste women, innocent, unsuspecting, believing women: they are cursed in this world and the next.  And for them will be a great torment.” (Quran 24:23)
Ironically, while it is unmarried women who perhaps suffer most from the consequences of promiscuous relationships, some of the more radical voices of the feminist movement have called for the abolition of the institution of marriage.  Sheila Cronin of the movement, NOW, speaking from the blinkered perspective of a fringe feminist whose society is reeling from the failure of the traditional western marriage to grant women security, protection from sexually transmitted diseases, and many other problems and abuses, opined: “Since marriage constitutes slavery for women, it is clear that the women’s movement must concentrate on attacking this institution.  Freedom for women cannot be won without the abolition of marriage.”
Marriage in Islam, however, or rather, marriage according to Islam, is in and of itself a vehicle for securing freedom for women.  No greater example of the perfect Islamic marriage exists than that of the Prophet Muhammad, who told his followers: “The best of you are those who best treat their women.  And I am the best of people to my women.”[2]  The Prophet’s beloved wife, A’isha, attested to the freedom her husband’s treatment afforded her when she said:
“He always joined in the housework and would at times mend his clothes, repair his shoes and sweep the floor.  He would milk, tether and feed his animals and do household chores.” (Saheeh Al-Bukhari)
“Indeed in the Messenger of Allah you have an excellent example to follow for whoever hopes in Allah and the Last Day and remembers Allah much.” (Quran 33:21)


Footnotes:
[1] Whether or not those Prophets were themselves married: Jesus, for example, ascended to heaven as an unmarried man.  However, Muslims believe that he will return to earth before the End of Time in a second coming wherein he will reign supreme, a husband and father like any other family man.  Thus, the recent controversy regarding the De Vinci Code fictional claims that Jesus married and had children is not blasphemous in the fact that it suggests that a Messiah could be a family man, merely premature.
[2] Narrated in Al-Tirmidhi.

The Family in Islam (part 3 of 3): Parenting

  
Description: A short trip through the comprehensive guide on good parenting as taught by God and His Prophet, briefly explored here, with reasons why Muslims follow such guidance.
By AbdurRahman Mahdi (© 2006 IslamReligion.com)Published on 14 Aug 2006 - Last modified on 22 Jun 2010 
Viewed: 50528 (daily average: 19) - Rating: 4.4 out of 5 - Rated by: 40
Printed: 1653 - Emailed: 129 - Commented on: 0 

Category: Articles > Systems in Islam > Family 

Parenting

One of the reasons that the Islamic family works is because of its clearly defined structure, where each member of the household knows his or her role.  The Prophet Muhammad, may the mercy and blessings of God be upon him, said:
“Each of you is a shepherd, and all of you are responsible for your flocks.” (Saheeh Al-Bukhari, Saheeh Muslim)
The father is the shepherd over his family, protecting them, providing for them, and striving to be their role model and guide in his capacity as head of the household.  The mother is the shepherd over the house, guarding it and engendering in it the wholesome, loving environment that is necessary for a happy and healthy family life.  She is also the one who is primarily responsible for the children’s guidance and education.  Were it not for the fact that one of the parents assumed the leadership role, then inevitably there would be perpetual disputation and fighting, leading to family breakdown – just as there would be in any organization which lacked any single hierarchical authority.
“God puts forth a similitude: a (servant) man belonging to many partners, disputing with one another, and a man belonging entirely to one master.  Are those two equal in comparison?  All the praises and thanks be to God!  But most of them know not.” (Quran 39:29)
It is only logical that the one who is naturally the physically and emotionally stronger of the two parents is made head of the household: the male.
“…And they (women) have rights (over their husbands) similar (to the rights of their husbands) over them - according to what is equitable.  But men have a degree (of responsibility, etc.) over them…” (Quran 2:228)
As for the children, the fruits of their parents love, Islam lays down comprehensive morals enjoining parental responsibility and the child’s reciprocal dutifulness to its parents.
“And treat your parents with kindness.  If one or both of them attain old age in your care, never say to them a word (suggesting) disgust, nor reproach them, but address them with reverent speech.  And humble yourself out of mercy before them, and pray:  ‘My Lord!  Be merciful to them for having cared for me in my childhood.’” (Quran 17:23-4)
Obviously, if the parents fail to inculcate the fear of God within their children from an early age because they are themselves heedless, then they cannot expect to see righteous gratitude returned to them.  Hence, God’s severe warning in His Book:
“O you who believe!  Ward off from yourselves and your families a Fire (Hell) whose fuel is men and stones.” (Quran 66:6)
If the parents do indeed strive to raise their children upon righteousness, then, as the Prophet said:
When the son of Adam dies, all his actions have ceased except [three, a continuing charity, beneficial knowledge and]  a righteous child who prays for their parent.” (Saheeh Al-Bukhari, Saheeh Muslim)
Regardless of how the parents raise their children, and irrespective of their own religion (or lack, thereof), the obedience and reverence that a Muslim son or daughter is required to show them is second only to the obedience due to the Creator Himself.  Thus His reminder:
“And (remember) when We took a covenant from the Children of Israel, (saying): ‘Worship none but God and be dutiful and good to parents, and to kindred, and to orphans and to the poor, and speak good to people, and perform the prayer, and give the alms.’” (Quran 2:83)
In fact, it is quite common to hear of elderly non-Muslims converting to Islam as a result of the increased care and dutifulness their children gave them following their (i.e. the children’s) becoming Muslims.
“Say (O Muhammad): ‘Come, I will recite what your Lord has prohibited you from: Join not anything in worship with Him; be good and dutiful to your parents; kill not your children because of poverty - We provide sustenance for you and for them…’” (Quran 6:151)
While the child is obliged to show obedience to both parents, Islam singles out the mother as being the one deserving the lion’s share of loving gratitude and kindness.  When the Prophet Muhammad was asked, “O Messenger of God!  Who from amongst mankind warrants the best companionship from me?”  he replied: “Your mother.”  The man asked: “Then who?”  The Prophet said: “Your mother.”  The man asked: “Then who?”  The Prophet repeated: “Your mother.”  Again, the man asked: ‘Then who?’  The Prophet finally said: “(Then) your father.”[1]
“And We have enjoined on man to be dutiful and kind to his parents.  His mother bears him with hardship and she brings him forth with hardship, and the bearing of him, and the weaning of him is thirty (30) months, till when he attains full strength and reaches forty years, he says: ‘My Lord!  Grant me the power and ability that I may be grateful for Your Favor which You have bestowed upon me and upon my parents, and that I may do righteous good deeds, such as please You, and make my off-spring good.  Truly, I have turned to You in repentance, and truly, I am one of the Muslims (submitting to Your Will).’” (Quran 46:15)

Conclusion

There exists in Islam a general principle that states that what is good for one is good for another.  Or, in the words of the Prophet:
“None of you truly believes until he loves for his (believing) brother what he loves for himself.” (Saheeh Al-Bukhari, Saheeh Muslim)
As could be expected, this principle finds its greatest expression in a Muslim family, the nucleus of the Islamic society.  Nevertheless, the dutifulness of the child to its parents is, in truth, extended to all the elders of the community.  The mercy and concern that the parents have for their children is likewise extended to all the young ones.  Actually, it is not as if the Muslim has a choice in such matters.  After all, the Prophet did say:
“He who does not show compassion to our young, nor honor our elders, is not from us.” (Abu Dawood, Al-Tirmidhi)
Is it any wonder, then, that so many people, raised as non-Muslims, find what they are looking for, what they have always believed to have been good and true, in the religion of Islam?  A religion where they are immediately and warmly welcomed as members of one loving family.
“Righteousness is not that you turn your faces to the east and the west.  But righteous is the one who believes in God, the Last Day, the Angels, the Scripture and the Prophets; who gives his wealth, in spite of love for it, to kinsfolk, orphans, the poor, the wayfarer, to those who ask, and to set slaves free.  And (righteous are) those who pray, pay alms, honor their agreements, and are patient in (times of) poverty, ailment and during conflict.  Such are the people of truth.  And they are the God-Fearing.” (Quran 2:177)




--
Posted By Blogger to انا المصرى at 12/13/2013 06:25:00 AM

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...