الثلاثاء، 7 مارس 2017
اهواك
سعيت للحب أولًا لأنه يأتي بالبهجة الشديدة، والبهجة شيء عظيم لدرجة أنني مستعد أن أضحى بباقي عمري من أجل ساعات قليلة من هذه السعادة .. سعيت إليه ثانيًا لأنه يخفف الوحدة، هذه الوحدة الشنيعة التي تجعل الوعي المرتعش للشخص ينظر من على حافة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة .. سعيت إليه أخيرًا لأنه بالتوحد مع الحب رأيت بصورة صوفية الرؤية المتنبئة للجنة التي تخيلها القديسين والشعراء هذا ما كنت أسعى إليه========================================================================================أُحبك لدرجة إنني في ذروة فتراتُ ضعفي أستطيع إسنادُك ؛ وأسقطُ أنا==========================================================قبيح هذا العالم يكفي لأن نلعنه .. فاتن هذا العالم يكفي لأن نذوب فيه عشقا ونبذل أنفسنا من أجله======================================================افكر في شيء .. اقول شيء ثاني .. ينفهم شيء ثالث .. يصير شيء رابع---------------------------------------------------------------------لا تفتح الباب لأحد
الباب المغلق هو باب سعيد
لذا ، فأنا لا أفتح الباب اذا ما طرقه أحدهم
أجلس ،دون حراك
، أبقى هكذا في مكاني
لا افكر حتى باستراق نظرة واحدة لأعرف من
على الباب
التزم الصمت
لا أحرك حتى ركبتي
لا أبلع ريقي
وأقول لنفسي
الأبواب المغلقة هي الأبواب السعيدة
الباب المغلق هو باب سعيد
لذا ، فأنا لا أفتح الباب اذا ما طرقه أحدهم
أجلس ،دون حراك
، أبقى هكذا في مكاني
لا افكر حتى باستراق نظرة واحدة لأعرف من
على الباب
التزم الصمت
لا أحرك حتى ركبتي
لا أبلع ريقي
وأقول لنفسي
الأبواب المغلقة هي الأبواب السعيدة
الاثنين، 6 مارس 2017
مضمونه غريب إذا قصد منه الخروج الحقيقي الفقهي عن الإسلام، فكيف يكون إخراج شعرةٍ من شعرها ليراها رجل موجباً للخروج من الإسلام، مع أنّ المعيار في الدخول والخروج من الإسلام هو التوحيد والرسالة كما نصّت عليه النصوص العديدة وجرت عليه السيرة النبويّة؟! إذ معنى ذلك أنّه يجب عليها أن تعود إلى الإسلام مرّةً أخرى وتنتمي إليه، وإلا فهي مرتدّة. وطريقته تنسجم مع القول بتكفير مرتكب الكبيرة بناءً على أنّ إظهار هذا المقدار من الشعر هو من الكبائر. هذا وقد يقصد منه المبالغة وليس الخروج الحقيقي، أي إنّها بعصيانها لله تعالى تخرج عن بيعة النبيّ والتزام أوامره مثلاً.
صديقاً يربتُ على كتفِ ايامي
وحبيباً يؤنسُ كفَّ الفقدِ .. وأيامَ البردِ بدفءِ روحه
اريدُ من الحبِ عشقاً أزلياً .. شفاهاً تقبـّلُ تجاعيدَ يداي .. ويدانِ تمسحانِ عن جبيني غبارَ العمر
اريدُ من الحبِ انتَ … وبكَ وحدكَ اكتفي
بلا خطيئة …
دخلتُ من بابِ قلبكَ
بقلبٍ يضجُ بالتسامح .. بقلبٍ يشع منه السلام
بلا خطيئة …
جئتُ إليكَ .. بكاملي ..
وزرعتُ في عمركَ كل صباي
بلا خطيئة كنتُ قبلكَ
وكانت خطيئتي … انت !!
كيفَ سأكتب لكَ مجدداً وقد فقدتُ كل أقلامي التي أهديتني إياها ذاتَ لقاء
كيفَ سأكتب بعدَ أن فقدتَ لهفتكَ وخوفكَ عليّ
كيفَ سأكتب بعدَ أن تجمدت يدي في برد غيابك … ونامت على شفتي حروف التأتأة
كيفَ سأكتب
أو ماذا
وحبيباً يؤنسُ كفَّ الفقدِ .. وأيامَ البردِ بدفءِ روحه
اريدُ من الحبِ عشقاً أزلياً .. شفاهاً تقبـّلُ تجاعيدَ يداي .. ويدانِ تمسحانِ عن جبيني غبارَ العمر
اريدُ من الحبِ انتَ … وبكَ وحدكَ اكتفي
بلا خطيئة …
دخلتُ من بابِ قلبكَ
بقلبٍ يضجُ بالتسامح .. بقلبٍ يشع منه السلام
بلا خطيئة …
جئتُ إليكَ .. بكاملي ..
وزرعتُ في عمركَ كل صباي
بلا خطيئة كنتُ قبلكَ
وكانت خطيئتي … انت !!
كيفَ سأكتب لكَ مجدداً وقد فقدتُ كل أقلامي التي أهديتني إياها ذاتَ لقاء
كيفَ سأكتب بعدَ أن فقدتَ لهفتكَ وخوفكَ عليّ
كيفَ سأكتب بعدَ أن تجمدت يدي في برد غيابك … ونامت على شفتي حروف التأتأة
كيفَ سأكتب
أو ماذا
اريدُ من الحبِ انتَ … وبكَ وحدكَ اكتفي
صديقاً يربتُ على كتفِ ايامي
وحبيباً يؤنسُ كفَّ الفقدِ .. وأيامَ البردِ بدفءِ روحه
اريدُ من الحبِ عشقاً أزلياً .. شفاهاً تقبـّلُ تجاعيدَ يداي .. ويدانِ تمسحانِ عن جبيني غبارَ العمر
اريدُ من الحبِ انتَ … وبكَ وحدكَ اكتفي
بلا خطيئة …
دخلتُ من بابِ قلبكَ
بقلبٍ يضجُ بالتسامح .. بقلبٍ يشع منه السلام
بلا خطيئة …
جئتُ إليكَ .. بكاملي ..
وزرعتُ في عمركَ كل صباي
بلا خطيئة كنتُ قبلكَ
وكانت خطيئتي … انت !!
كيفَ سأكتب لكَ مجدداً وقد فقدتُ كل أقلامي التي أهديتني إياها ذاتَ لقاء
كيفَ سأكتب بعدَ أن فقدتَ لهفتكَ وخوفكَ عليّ
كيفَ سأكتب بعدَ أن تجمدت يدي في برد غيابك … ونامت على شفتي حروف التأتأة
كيفَ سأكتب
أو ماذا أكتب
أكتبُ احبك!؟
أشتاقُ إليك!؟
أحتاجك!؟
وكل الكلمات لن تشفق عليّ .. لن تعيدكَ إليّ .. ذات شوق!!
فلمن .. أخبرني بربك .. لمن إذاً أكتب !!
لكني .. تعبت
تعبتُ أداري خياناتكَ
تعبتُ أكونُ في عمركَ مقعداً فارغاً .. تستريحُ عليهِ بعد خوضِ بطولاتكَ ..
تعبتُ أكونُ انا اللحظة ..
تلكَ التي تأتي إليها شاكياً من حبِ سمراءَ .. او شقراءَ .. داست بكعبها العالي فوقَ كبريائك
تعبتُ .. أبتسمُ لكَ .. وفي صدري منكَ ألفَ سكين
تعبتُ أحملُ منكَ في روحي عتب .. وفي قلبي عتب .. وفي عمري عتب ..
والعمرُ لو تدري قصير ..
أعلمُ أن فراقكَ مُرّ … لكني تعبت !!ما أحوجني .. ليدكَ تمسكُ بيدي في طريقِ عمرٍ طويل ..
ما أحوجني لكتفكَ … في ليلةٍ حالكة ..
لصوتكَ .. يقطعُ مسافات الخوف في داخلي .. ويستقر في قلبي …
لرائحتكَ .. تغفو فوق وسادتي ..
لقبضتكَ .. تنتشلُ الحزن المخزون داخلي ..
لمنديلكَ .. يمسحُ دمعَ ألمي ..
لقمصانكَ المبعثرة على رفوفِ خزائني .. لزجاجاتِ عطركَ الفارغة .. لأقلامكَ الجافة .. لأوراقكَ .. جرائدكَ .. دفاتر ملاحظاتكَ ..
والسبحة المهملة على رفِّ باب بيتنا ..
إليكَ .. كلّكَ
ما أحوجني .. إليكَ !!حين أكبر ..
وأصبحُ عجوزاً .. تنسى طريق عودتها ..
ويصبحُ لديّ شيبٌ أبيض .. وتجاعيدٌ تعبّرُ عن مرور الزمن .. ومرور الخيبات ..
حين أكبر ..
أحلمُ أن أكون وحيدة دافئة في مرسمٍ صغير ..
أجيد ترتيب الألوان .. واللوحات الزيتية
حين أكبر ..
أتمنى أن يصبح لديّ مرسم .. تعلو من نوافذه الموسيقى الكلاسيكية .. وعلى رفوفه تتدلّى قطع الأنتيكا بكامل دلالها .. مرسمٌ أمارسُ فيه وحدتي وهوايتي بالرسم .. رغم اني لا أجيد الرسم !!ترى .. هل تشتاق إلينا الأماكن
هل تعرفنا لو مررنا بها بعد دهرٍ من غياب
المقاهي .. والطاولات المنشغلة بالفراغ
هل تذكرنا .. تبكينا .. تشعر بلوعة فراقنا ..
هل تحزن لو مررنا مرة بها وأيدينا غير متشابكة .. وتقول في سرها : كانوا
هل تحنُ الأماكن إلينا كما يغمرنا إليها الحنين؟
لو مررتُ وحدي .. هل ستنادي من عمق صمتها عليك
لو مررتَ وحدكَ .. هل ستمسكني من يدي وتشبكها في يديك
تلكَ الأماكن .. لو تكلمتْ .. يا الله .. وحدها تعرف كم اشتاقُ إليك !!
ما أحوجني .. ليدكَ تمسكُ بيدي في طريقِ عمرٍ طويل ..
ما أحوجني لكتفكَ … في ليلةٍ حالكة ..
لصوتكَ .. يقطعُ مسافات الخوف في داخلي .. ويستقر في قلبي …
لرائحتكَ .. تغفو فوق وسادتي ..
لقبضتكَ .. تنتشلُ الحزن المخزون داخلي ..
لمنديلكَ .. يمسحُ دمعَ ألمي ..
لقمصانكَ المبعثرة على رفوفِ خزائني .. لزجاجاتِ عطركَ الفارغة .. لأقلامكَ الجافة .. لأوراقكَ .. جرائدكَ .. دفاتر ملاحظاتكَ ..
والسبحة المهملة على رفِّ باب بيتنا ..
إليكَ .. كلّكَ
ما أحوجني .. إليكَ !!
لكني .. تعبت
تعبتُ أداري خياناتكَ
تعبتُ أكونُ في عمركَ مقعداً فارغاً .. تستريحُ عليهِ بعد خوضِ بطولاتكَ ..
تعبتُ أكونُ إمرأة اللحظة ..
تلكَ التي تأتي إليها شاكياً من حبِ سمراءَ .. او شقراءَ .. داست بكعبها العالي فوقَ كبريائك
تعبتُ .. أبتسمُ لكَ .. وفي صدري منكَ ألفَ سكين
تعبتُ أحملُ منكَ في روحي عتب .. وفي قلبي عتب .. وفي عمري عتب ..
والعمرُ لو تدري قصير ..
أعلمُ أن فراقكَ مُرّ … لكني تعبت !!
وحبيباً يؤنسُ كفَّ الفقدِ .. وأيامَ البردِ بدفءِ روحه
اريدُ من الحبِ عشقاً أزلياً .. شفاهاً تقبـّلُ تجاعيدَ يداي .. ويدانِ تمسحانِ عن جبيني غبارَ العمر
اريدُ من الحبِ انتَ … وبكَ وحدكَ اكتفي
بلا خطيئة …
دخلتُ من بابِ قلبكَ
بقلبٍ يضجُ بالتسامح .. بقلبٍ يشع منه السلام
بلا خطيئة …
جئتُ إليكَ .. بكاملي ..
وزرعتُ في عمركَ كل صباي
بلا خطيئة كنتُ قبلكَ
وكانت خطيئتي … انت !!
كيفَ سأكتب لكَ مجدداً وقد فقدتُ كل أقلامي التي أهديتني إياها ذاتَ لقاء
كيفَ سأكتب بعدَ أن فقدتَ لهفتكَ وخوفكَ عليّ
كيفَ سأكتب بعدَ أن تجمدت يدي في برد غيابك … ونامت على شفتي حروف التأتأة
كيفَ سأكتب
أو ماذا أكتب
أكتبُ احبك!؟
أشتاقُ إليك!؟
أحتاجك!؟
وكل الكلمات لن تشفق عليّ .. لن تعيدكَ إليّ .. ذات شوق!!
فلمن .. أخبرني بربك .. لمن إذاً أكتب !!
لكني .. تعبت
تعبتُ أداري خياناتكَ
تعبتُ أكونُ في عمركَ مقعداً فارغاً .. تستريحُ عليهِ بعد خوضِ بطولاتكَ ..
تعبتُ أكونُ انا اللحظة ..
تلكَ التي تأتي إليها شاكياً من حبِ سمراءَ .. او شقراءَ .. داست بكعبها العالي فوقَ كبريائك
تعبتُ .. أبتسمُ لكَ .. وفي صدري منكَ ألفَ سكين
تعبتُ أحملُ منكَ في روحي عتب .. وفي قلبي عتب .. وفي عمري عتب ..
والعمرُ لو تدري قصير ..
أعلمُ أن فراقكَ مُرّ … لكني تعبت !!ما أحوجني .. ليدكَ تمسكُ بيدي في طريقِ عمرٍ طويل ..
ما أحوجني لكتفكَ … في ليلةٍ حالكة ..
لصوتكَ .. يقطعُ مسافات الخوف في داخلي .. ويستقر في قلبي …
لرائحتكَ .. تغفو فوق وسادتي ..
لقبضتكَ .. تنتشلُ الحزن المخزون داخلي ..
لمنديلكَ .. يمسحُ دمعَ ألمي ..
لقمصانكَ المبعثرة على رفوفِ خزائني .. لزجاجاتِ عطركَ الفارغة .. لأقلامكَ الجافة .. لأوراقكَ .. جرائدكَ .. دفاتر ملاحظاتكَ ..
والسبحة المهملة على رفِّ باب بيتنا ..
إليكَ .. كلّكَ
ما أحوجني .. إليكَ !!حين أكبر ..
وأصبحُ عجوزاً .. تنسى طريق عودتها ..
ويصبحُ لديّ شيبٌ أبيض .. وتجاعيدٌ تعبّرُ عن مرور الزمن .. ومرور الخيبات ..
حين أكبر ..
أحلمُ أن أكون وحيدة دافئة في مرسمٍ صغير ..
أجيد ترتيب الألوان .. واللوحات الزيتية
حين أكبر ..
أتمنى أن يصبح لديّ مرسم .. تعلو من نوافذه الموسيقى الكلاسيكية .. وعلى رفوفه تتدلّى قطع الأنتيكا بكامل دلالها .. مرسمٌ أمارسُ فيه وحدتي وهوايتي بالرسم .. رغم اني لا أجيد الرسم !!ترى .. هل تشتاق إلينا الأماكن
هل تعرفنا لو مررنا بها بعد دهرٍ من غياب
المقاهي .. والطاولات المنشغلة بالفراغ
هل تذكرنا .. تبكينا .. تشعر بلوعة فراقنا ..
هل تحزن لو مررنا مرة بها وأيدينا غير متشابكة .. وتقول في سرها : كانوا
هل تحنُ الأماكن إلينا كما يغمرنا إليها الحنين؟
لو مررتُ وحدي .. هل ستنادي من عمق صمتها عليك
لو مررتَ وحدكَ .. هل ستمسكني من يدي وتشبكها في يديك
تلكَ الأماكن .. لو تكلمتْ .. يا الله .. وحدها تعرف كم اشتاقُ إليك !!
ما أحوجني .. ليدكَ تمسكُ بيدي في طريقِ عمرٍ طويل ..
ما أحوجني لكتفكَ … في ليلةٍ حالكة ..
لصوتكَ .. يقطعُ مسافات الخوف في داخلي .. ويستقر في قلبي …
لرائحتكَ .. تغفو فوق وسادتي ..
لقبضتكَ .. تنتشلُ الحزن المخزون داخلي ..
لمنديلكَ .. يمسحُ دمعَ ألمي ..
لقمصانكَ المبعثرة على رفوفِ خزائني .. لزجاجاتِ عطركَ الفارغة .. لأقلامكَ الجافة .. لأوراقكَ .. جرائدكَ .. دفاتر ملاحظاتكَ ..
والسبحة المهملة على رفِّ باب بيتنا ..
إليكَ .. كلّكَ
ما أحوجني .. إليكَ !!
لكني .. تعبت
تعبتُ أداري خياناتكَ
تعبتُ أكونُ في عمركَ مقعداً فارغاً .. تستريحُ عليهِ بعد خوضِ بطولاتكَ ..
تعبتُ أكونُ إمرأة اللحظة ..
تلكَ التي تأتي إليها شاكياً من حبِ سمراءَ .. او شقراءَ .. داست بكعبها العالي فوقَ كبريائك
تعبتُ .. أبتسمُ لكَ .. وفي صدري منكَ ألفَ سكين
تعبتُ أحملُ منكَ في روحي عتب .. وفي قلبي عتب .. وفي عمري عتب ..
والعمرُ لو تدري قصير ..
أعلمُ أن فراقكَ مُرّ … لكني تعبت !!
احكام القلب
القلب ليس مثل صاحبه .. فهو عندما يتعب .. يتوقف نهائياً ليرتاح مرة واحدة وإلى الأبد
واسيني الاعرج
ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا؟ عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر فجأة أننا نسينا شيئاً مهماً فنعود ركضاً بحثاً عنه وعندما نصل لا نجده؟ ماذا يحدث عندما يمر حبنا عادياً ورتيباً أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة؟
أحتاجُ أن أرتّب كُل هذه الأَشياء المُبعثرةِ في نفسي ،
بَعيداً عن الفوضوية التي يسير بِها كل شيءٍ حولي ،
أحتاجُ للكثير منَ الرّاحةِ والهدوء..!
أحيانا نحن نصنع من أنفسنا صورة أخرى غير تلك الصورة التي نحب أن نعيشها أو أن نكونها في هذه الحياة ، كيف أننا نلقي بأرواحنا جانبا وأجسادنا هي التي تلفظ الحياة ، كأن تكون تمثالا يفعل ما يملى عليه، ثم يعود ليلقي نفسه للأرق أو للنوم:_ “هاذا ليس أنا” ، حتى ذلك الجسد الذي أسقطته سهوا من مفهوم الحياة يتخلى عنك ويشتاق إلى جزئه الآخر ، إلى تلك الروح التي طالما اعتاد رفقتها، حتى الأعمال التي تقوم بها تخونك فلا تجعلك تكملها على وجهها الأمثل فتلفت إليك الأنظار من غير قصد منك ، ويكتشف ذاك التصنع الذي حاولت أن تبديه عمرا، لكنك لا تقلق أبدا لأنك تعلم أنه لا يوجد أحد ممن هم حولنا يعلمون ما نحن فيه ، أو يدركون الحالة التي تمر بها غير مبال بنفسك أبدا، كأنك تغرق وأنت تدرك ذلك ، وأنت لا تريد ذلك الغرق، كمن يعيش خارج هذه الحياة وعندما يستفيق يعود ميتا ، متعب وفي قلبك آلام لا حصر لها وتمضي لا تعبأ بشيء مكتسيا بتلك الابتسامة كأنما رأيت الملائكة في نومك…
God sees your attempts at advancement after all stumbled and heard your prayer dim and listen to your heart, please, do not stop as long as God soon to this extent.
يرى الله محاولاتك في النهوض بعد كل تعثر ويسمع دعائك الخافت وينصت لرجاء قلبك،لا تتوقف ما دام الله قريباً لهذا الحد.
These blessings that God has created in the human formation
And _khask out alone
One person minimum KTRV
White Kganb
As gifts of God and pleased
And Ghita which tells
One person you do not like Him One
Love as a message
After years of waiting
الأحد، 5 مارس 2017
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
-
Je gezondheid is een weerspiegeling van je psychische toestand! De ziekte is meestal het gevolg van onopgeloste interne conflicten die verv...