الاثنين، 28 ديسمبر 2015

After all relations of friendship may develop into a relationship, when we're talking about after we like to relax over a psychiatrist bed, no sin or shame or fear, will speak transparently and openly, because we need to speak clearly and without actually barriers. Attempts enough for us to escape from the reality of others, and enough for us to close our screen even move away from the eyes of those inflicted on us by watching us. No sergeant there virtual world, no one holds a baton right and wrong and the traditions of the community.

Digital world welcomed and fair and equitable opportunities for the world, not flogged or held accountable one, and therein lies its strength: we could sail in it safely, with absolute certainty, the lack of our story and ask our questions and we take the time until we get to our destination, perhaps our goal that our world has not found a real virtual world waiting for us lie down, as happened to the thousands of us who have preceded us in this trekking.

لا حرج
بالعلاقات عن بعد يمكننا أن نطرح أنفسنا بهدوء وثقة ولطف، يمكننا أن لا نخجل من الرفض، حيث انه في حال حدوثه سوف يكون أفضل أو أرحم من الرفض المباشر. بالعلاقات البعيدة، ربما يتفهم الطرف الآخر حاجتنا للحديث، بالوقت الحاضر أو بالوقت المناسب له -عندما يكون متفرغاً أو بحاجة للسماع هو أيضاً والحديث. بالعلاقات عن بعد يمكننا أن نتحدث عن أنفسنا دون خجل بكل صراحة ووضوح، فعيون الآخر ليست مثبّتة علينا، أو محدقة فينا وليست هناك أحكام مسبقة لديه، كما أننا نفترض الصراحة فيما نقول ونتلقي.
  • الإصغاء الجيد وعدم المقاطعة: اسمحي للطرف الآخر بالتعبير عما يجول في داخله... لا تعطي نصائح بطريقة فوقية، وإنما قومي بالاصغاء بطريقة تشعِر الطرف الآخر بأنك حساسة له ومتفهمة معه.
     
  • سؤالهم حول ما يرغبون به وماذا يريدون: بدلاً من فرض آرائك وما تعتقدينه صواباً، حاول/ي فسح المجال للطرف الآخر باتخاذ القرارات بنفسه عبر طرح الاسئلة. السؤال يساعدهم أيضاً على الفضفضة والتعبير والتفكير بصوت مرتفع.
     
  • إدراك حساسية الموضوع: تذكري أن ما يشاركونه معك هو أمر حساس جداً، وانهم يعانون في داخلهم من عدة تحديات. كوني متعاطفة معهم وفكري بكل كلمة تقولينها.
     
  • تعزيز ثقتهم بالنفس: الثقة بالنفس أمر أساسي لتجاوز المشكلة. ينبغي أن تذكريهم بجمالهم الداخلي وقدراتهم وقوتهم. ساعديهم على تخطي الصعوبات والمخاوف والضغط الاجتماعي بثقة. يمكنك قول أمور مثل "أعلم انك قوية وستتغلبين على هذا التحدي على المدى الطويل".
     
  • إشعارهم بالامان: ربما تحتاج صديقتك الى حضن حنون ومساحة آمنة. اشعريها انك مصدر ثقة وأمان. اطرحي عليها خيارات تشعرها بالأمان. حاول/ي اخراجها من دائرة العنف والتفكير السلبي أو الذكريات المؤلمة، عبر اخذها إلى مكان آخر تشعر فيه بطاقة ايجابية.
     
  • منحهم الدعم العملي وخيارات واقعية: كثيراً ما نطلق الأحكام دون مساعدة الطرف الآخر بشكل فعلي. إمنحها عنوان مركز يساعدها، أو مثلاً ساعدها على ايجاد شقة جديدة وآمنة أو وظيفة ما تساعدها على اعالة نفسها بكرامة، إذا كانت ترغب بذلك، كي تتعزز ثقتها بالنفس وقدرتها على الاستقلالية العملية.
     
  • منحهم الامل والتفكير الايجابي: ضروري أن تُشعِر/ي صديقك او صديقتك أو الشخص الذي شاركك المشكلة بأن الحياة ليست سوداء. أشعريها أنك تتفهمين معها ومع مشاكلها، وفي نفس الوقت اشعريها بالتفاؤل وأن هناك اياماً جيدة وجميلة وسعيدة تنتظرها. حاولي تدعيمها ومنحها الأمل، ومن حيث لا تدري احتمال كبير أن تشعر بقوتها الداخلية، وتتمكن من مساعدة غيرها آيضاً على المدى الطويل.
  • الإصغاء الجيد وعدم المقاطعة: اسمحي للطرف الآخر بالتعبير عما يجول في داخله... لا تعطي نصائح بطريقة فوقية، وإنما قومي بالاصغاء بطريقة تشعِر الطرف الآخر بأنك حساسة له ومتفهمة معه.
     
  • سؤالهم حول ما يرغبون به وماذا يريدون: بدلاً من فرض آرائك وما تعتقدينه صواباً، حاول/ي فسح المجال للطرف الآخر باتخاذ القرارات بنفسه عبر طرح الاسئلة. السؤال يساعدهم أيضاً على الفضفضة والتعبير والتفكير بصوت مرتفع.
     
  • إدراك حساسية الموضوع: تذكري أن ما يشاركونه معك هو أمر حساس جداً، وانهم يعانون في داخلهم من عدة تحديات. كوني متعاطفة معهم وفكري بكل كلمة تقولينها.
     
  • تعزيز ثقتهم بالنفس: الثقة بالنفس أمر أساسي لتجاوز المشكلة. ينبغي أن تذكريهم بجمالهم الداخلي وقدراتهم وقوتهم. ساعديهم على تخطي الصعوبات والمخاوف والضغط الاجتماعي بثقة. يمكنك قول أمور مثل "أعلم انك قوية وستتغلبين على هذا التحدي على المدى الطويل".
     
  • إشعارهم بالامان: ربما تحتاج صديقتك الى حضن حنون ومساحة آمنة. اشعريها انك مصدر ثقة وأمان. اطرحي عليها خيارات تشعرها بالأمان. حاول/ي اخراجها من دائرة العنف والتفكير السلبي أو الذكريات المؤلمة، عبر اخذها إلى مكان آخر تشعر فيه بطاقة ايجابية.
     
  • منحهم الدعم العملي وخيارات واقعية: كثيراً ما نطلق الأحكام دون مساعدة الطرف الآخر بشكل فعلي. إمنحها عنوان مركز يساعدها، أو مثلاً ساعدها على ايجاد شقة جديدة وآمنة أو وظيفة ما تساعدها على اعالة نفسها بكرامة، إذا كانت ترغب بذلك، كي تتعزز ثقتها بالنفس وقدرتها على الاستقلالية العملية.
     
  • منحهم الامل والتفكير الايجابي: ضروري أن تُشعِر/ي صديقك او صديقتك أو الشخص الذي شاركك المشكلة بأن الحياة ليست سوداء. أشعريها أنك تتفهمين معها ومع مشاكلها، وفي نفس الوقت اشعريها بالتفاؤل وأن هناك اياماً جيدة وجميلة وسعيدة تنتظرها. حاولي تدعيمها ومنحها الأمل، ومن حيث لا تدري احتمال كبير أن تشعر بقوتها الداخلية، وتتمكن من مساعدة غيرها آيضاً على المدى الطويل.
لحديث مع الطرف الآخر كشخص عاجز: تفادى كلمات مثل "مسكينة" أو محاولة السيطرة على الطرف الآخر عبر اتخاذ قراراته أو استغلال ضعفه. ربما مساعدة الطرف الآخر تعزز ثقتك انت بنفسك كطرف مساعد، ولكن ينبغي عدم اشعار الطرف الآخر بأنه عاجز وتابع لغيره وأن حياته انتهت. الطرف الآخر هو ضحية عنف، ولكن لا تنسى أن لديه أو لديها عقل وقوة وقدرة على اتخاذ القرارات، وينبغي أن تحترم/ي ذلك. في النهاية هذه حياته وليست حياتك.
  •  
  • اسقاط تجربتك عليهم: إنك تؤذي الطرف الآخر إن قلت "أنظر الي. لا يجرؤ أحد على لمسي أو مضايقتي". "لو أنا كنت مكانك كان...".  تختلف تجربة وظروف كل انسان عن الآخر. التعاطف مع الطرف الآخرإطلاق الأحكام عليهم وتبسيط الامور: نميل - بحسن نية غالباً - إلى قول أمور مثل "لماذا أنتِ حزينة؟ الموضوع بسيط ولا يستاهل الزعل أو البكاء". نستطيع قول ذلك لأننا لسنا في مكان الطرف الآخر. ولكن من يتعرض للعنف يرى الموضوع بطريقة مختلفة. ربما فضفضت لك بأمور كانت مدفونة في داخلها لمدة طويلة، وبالتالي ربما تحتاج إلى البكاء. امنحي لها المساحة كي تبكي وتعبّر، وفي نفس الوقت امنحيها القوة واطرحي خيارات تساعدها على الخروج من الأزمة.   
لوم الضحية على العنف: كثيراً ما نميل إلى إلقاء اللوم على المعنف. نميل مثلاً إلى قول أمور مثل "لو لم تتواجدي في ذلك المكان في تلك الساعة لما تعرضت للاعتداء" أو "لو لم تقومي باستفزاز زوجك لما غضب". على الأغلب يشعر ضحايا العنف بلوم الذات على واقعهم. 

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...