السبت، 1 يونيو 2013

تمكنت أجهزة الأمن المصرية من ضبط شبكة تجسس تعمل لصالح الموساد الصهيوني في سيناء.

وتضم الشبكة بين أعضائها عددًا من المصريين والفلسطينيين.

وألقت السلطات المصرية القبض على المشتبه به الرئيس في هذه الشبكة، وهو مصري من رفح حيث قدم معلومات عن 8 أشخاص آخرين من أعضاء الشبكة.

وأفادت التحريات أن المشتبه فيه الرئيس تمت مراقبته لمدة 4 أشهر؛ حيث كان دائم التردد بين القاهرة وشمال سيناء، وتم تسجيل المكالمات التي كان يجريها مع العديد من الشخصيات التي كان يتعامل معها، واعترف هذا الشخص بأنه قام بتزويد "إسرائيل" بمعلومات عسكرية, وفقًا لصحيفة الأخبار.

وذكرت مصادر رسمية أن جهاز المخابرات تسلم ملف القضية للتوصل إلى باقي أعضاء الشبكة.

يشار إلى أن السلطات المصرية قررت مؤخرًا تزويد المراكز الأمنية في جنوب شبه جزيرة سيناء بالأسلحة الثقيلة؛ لزيادة قدراتها على مواجهة الخارجين على القانون والعصابات المسلحة.

وقال اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء: "إن وزيري الدفاع والداخلية وافقا على تزويد الكمائن جنوب سيناء الثابتة والمتحركة لأول مرة بأسلحة ثقيلة من نوع "آر بي جي" المضاد للدروع".

وأضاف فودة أن "الهدف من هذا القرار هو مواجهة قُطَّاع الطرق والخارجين على القانون والعصابات المسلحة التي تقوم بترويع المواطنين"، ويوجد حوالي 15 مركزًا أمنيًّا ثابتًا في محافظة جنوب سيناء وعدد آخر من المواقع المتحركة
الحقيقه خلف اختطاف جنودنا البواسل 
أكد الدكتور عماد جاد - الخبير الاستراتيجي بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية وعضو البرلمان المصري السباق - أن هناك شماتة غير عادية تسود الداخل "الإسرائيلي" بعد خطف الجنود السبعة المصريين.

وأضاف جاد أن "إسرائيل" تتمنى وتترقب فشل الجيش المصري في عملية تحرير الأسرى؛ لتروج للعالم أن مصر عاجزة عن السيطرة على سيناء.

وبحسب صحيفة الأهرام، فقد ذكر الخبير الإستراتيجي أن إسرائيل تسوق أن منطقة جبل الحلال صارت تشبه جبال تورا بورا في أفغانستان، وذلك تمهيدًا للمطالبة بتدخل عسكري دولي لضبط الأمن في سيناء.

وأشار جاد إلى أن الأمن القومي المصري يبدأ من سيناء، مستشهدًا على ذلك بوقائع تاريخية، حيث كانت تعرف قوة الدولة بمدى سيطرتها على سيناء، وفي ظل ضعف الدولة كانت مصر تُغزى عبر هذه المنطقة.

يشار إلى أن اللواء عبد المنعم سعيد رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة الأسبق قد أكد خلال برنامج جملة مفيدة مساء أمس الأحد حتمية التدخل العسكري لتحرير الجنود المصريين المختطفين في رفح، خاصة بعد فشل الحل السلمي والمفاوضات.

ومن جهة أخرى، عقد الرئيس اجتماعًا عاجلاً مساء أمس مع قادة عسكريين؛ لبحث أزمة اختطاف الجنود السبعة في سيناء.

وأكد الرئيس مرسي في تغريدة له على تويتر: "جميع مؤسسات الدولة تعمل يدًا واحدة لتحرير المختطفين، وجميع الخيارات مفتوحة، ولن نخضع لأي ابتزاز".

وكشف مصدر مطلع أن اجتماع الرئيس باعتباره القائد الأعلى للقوات المسلحة مع قادة القوات المسلحة - ومنهم رئيس الأركان ورئيس هيئة العمليات - يعتبر إشارة إلى اللجوء لتحرك عسكري فوري على الأرض.

اكاذيب

الحــــقــــيـــقــه والاكـــــاذيـــب
ان ماتردده حركة تمرد هو الدليل على تلفيق الاكاذيب واثارة الراى العام للشو الاعلامى ليس الا واليكم حقيقة الامر بالارقام 
يقولون لقد جمعنا توقيع 2290000 فى يومين اى 48 ساعه فلو فرضنا جدلا ان الامر صحيح فلابد ان نحسبها كم تستلزم من افراد لجمع التوقيع وكم يستغرق زمن الفرد كى يقرأ ويوقع ويدون بياناته 
اولا- اذا سلمنا بان الفرد الذى سيقرا ويوقع ويدون بياناته لايستغرق الا 60 ثانيه فقط
واذا سلمنا اذا حدث هذا فلابد ان يكون جمع التوقيع ليلا ونهارا دون فواصل او راحه 
ثانيا- يلزم الحركه عدد 36 الف فرد لجمع التوقيغ فى 48 ساعه الامر الذى اؤكد انه كذب تماما لان عددها لايتجاوز ثلاث افراد على الاكثر من مؤتمرهم التلفزيونى 
ثالثا – اذا سلمنا انه توفر لديهم كل الامكانيات ولم ياخذوا راحه مطلقا وان الطوابير امامهم لم تنقطع ليلا ونهارا للتوقيع وان عددهم 36 الف فرد وان مايلزم الفرد لتدوين بياناته وقراءة مابداخل المنشور واقناعه وتوقيعه 60 ثانيه فان الامر يستغرق 81 ساعه اى ثلاثة ايام وتسعة ساعات متواصله الامر الذى يؤكد كذبهم وان مايدعوه باطل وان الامر مجرد فرقعه اعلاميه للشو ليس الا وتسليط الضوء على مجموعه من الفشله الذين رسبوا فى امتحانات الرياضيات فى المراحل الدراسيه المختلفه وان الحقيقه لايستطيعون جمع توقيعات وان التطبيل والتذمير والتهليل لكسب الشارع لخوض انتخابات محسومه من قبل التيارات الاسلاميه المختلفه التى حسمة المعركه بتواجدهم بين الناس قبل ان تقع المعركه 
الامر الذى يثير الزعر والخوف من نكسة نتائجهم المتوقعه فى الانتخابات البرلمانيه المقبله وان الشعب المصرى الشريف يدرك جيدا انه لم ولن يفرط لتيارات علمانيه حكمته من قبل مئات السنين بعد الخلافه الاسلاميه من بعد خامس الخلفاء الراشدين ولم يجنوا منهم الا التخلف والذل والعبوديه والكلمه الاخيره لاشراف مصر واحرارها فانهم لم يتعلموا الدرس سواء فى انتخابات مجلس الشعب والشورى والرئاسه او فى تصويت الدستور او غى الانتخابات المقبله التى ستكون صفعه قويه بالغزى والعار لكل من تكلم زورا وبهتانا باسم الشعب المصرى الواعى وان فلول نظام المخلوع الذين تربوا على موائد الفساد يكذبون ويصدقون اكاذيبهم سواء جهلا منهم او احلام الاغبياء فانهم اول من يعلمون ان الاسلاميين قادمون وبقوه ومن خلفهم الشرفاء الوطنيين الذين يضحون من اجل ثرى مصر الخالد

نساء بلا زواج

 أكثر من كثيرات من العوانس، ولعل بعضهن أقدمن على الانتحار" فكان زواجهن سببا في حرمانهن من الحياة وكسب العمل الصالح فيها، ثم حرمانهن من الجنة ونعيمها، للخلود في النار وجحيمها.. فأي خسارة أعظم.. بعد هذا الخسران المبين؟! 

صححي تصوراتك، أختي المؤمنة، وأقبلي على الحياة بالحرص على عمل الصالحات فيها، لزيادة رصيدك من الحسنات، وملء صحيفة أعمالك منها. 

"وجاء اليوم الذي استوقفتني فيه آية في سورة الكهف{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}. تساءلت: ما معنى {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} وجدت في التفسير أنها كل عمل صالح ". 

"عشقت الأعمال الصالحة من صلاة وصيام وصدقة وتسبيح و تحميد وتهليل وتكبير. وبدأت السعادة تملأ قلبي، والرضا يستقر في نفسي. حمدت الله حمدا كثيرا أن هداني إلى هذا الطريق وأرشدني إلى معالمه ". 

تستدرك الأخت أم يمان فتقول: 

"لكن هذه ليست دعوة للرهبانية، بل هي دعوة للرضا بقضاء الله وقدره ". 

وتورد من ديوان الشافعي بيته الشهير: 

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء 

وكذلك أبياته: 

ما شئت كان وإن لم أشأ وما شئت إن لم تشأ لم يكن 

خلقت العباد لما قد علمت ففي العلم يجري الفتى والمسن 

فمنهم شقي ومنهم سعيد ومنهم قبيح ومنهم حسن 

على ذا مننت وهذا خذلت وذاك أعنت وذا لم تعن 

وتختم بقولها: "لقد أطلت عليكم كثيرا، ولكن يعلم الله أني أريد منفعة المسلمين ". 

ثم تذكر ملاحظة تقول فيها: "إن لم تكن رسالتي تستحق النشر فأنا أتفهم ذلك، فقد كتبت الرسالة وأنا في قمة انفعالي ". 

يا أخت أم يمان؛ بل تستحق رسالتك النشر، بل والشكر والدعاء، ويكفي الصدق الذي كتبت به حروفها، والإخلاص الذي انطلقت منه كلماتها، والرضا الذي كان بين سطورها، والغاية النبيلة التي توجهت إليها معانيها. 

بارك الله فيك، وأجزل لك الأجر على نصحك أخواتك، ووفقك إلى مزيد من هذا العطاء. 

لا يمكن لنا إلا أن نصف ما أقدمت عليه هذه الأخت بالتضحية والإيثار، وهما خلقان عظيمان، يدلان على نفس نبيلة، وقلب سليم. 

إنها ابنة بارة بأمها، حريصة عليها، رحيمة بضعفها، تحررت من الأنانية وإيثار النفس. 

ولكن، أما كان يمكن أن تتزوج هذه الأخت دون أن تتخلى عن أمها وعن أخواتها؟ هل يكون جزاء إيثارها وتضحيتهما أن تعيش بقية عمرها دون زوج وأولاد؟ 

أجل. كان يمكنها الجمع بين حبها لأمها وزواجها! ولكن متى؟ وكيف؟ حين يتقدم الخاطب إليها، ويعلم أن سبب رفضها الزواج منه هو رغبتها في رعاية أمها، فيزداد تعلقا بها، ورغبة فيها، وحرصا على الزواج منها، لأنها فتاة مرضية من أمها، وذات خلق جعلها تضحي، فيقول لها: والدتك والدتي، أرعاها كما ترعينها، وأبرها كما تبرينها، وأخواتك أخواتي، أتزوجك ونقيم معا في بيت ملاصق لبيت أمك وأخواتك، أو ينتقلون ليقيموا في بيت ملاصق لبيتنا.

هذا ما كان ينبغي أن يصدر عن أولئك الذين تقدموا إلى خطبتها، أو عن واحد منهم على الأقل، فمثل هذه البارة بأمها لا ينصرف عنها الرجل الحكيم البصير الراغب في زوجة تطيعه، وتحسن عشرته وتربية أطفاله. 

لكنها الأنانية، وحب الذات، وعدم إدراك الأجر الذي يناله الرجل لو أعان هذه الفتاة على بر أمها ورعاية شقيقاتها، والزواج منها في الوقت نفسه. 

وكأنما كان زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة (هند بنت أبي أمية بن المغيرة) ليتأسى به المسلمون فلا يمنعهم ما تحمله الفتاة أو المرأة من مسؤوليات تجاه أولاد وبنات، أشقاء لها أو أبناء، من الزواج منها. فقد تقدم إلى خطبتها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني مسنة ذات عيال، وأغار من النساء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إنك مسنة فأنا أكبر منك، وأما الغيرة فيذهبها الله عنك، وأما العيال فإلى الله ورسوله ". 

إن الرغبة لتزداد في فتاة تضحي من أجل أهلها، وأرملة تحب أولادها وتحرص عليهم، لكن الواقع الحزين أن الرجال ينصرفون عن هؤلاء الفتيات والنساء، ويزهدون بهن، ويبحثون عمن تترك أولادها وأهلها من أجلهم وحدهم. 

وتبقى كلمتان، الأولى لكل فتاة تجد نفسها مسئولة عن أبوين كبيرين أو عن أحدهما، أو أرملة أو مطلقة مسئولة عن أطفالها الصغار ولا تريد أن تتخلى عنهم: لا ترفضي الخاطبين؛ إنما صارحيهم بحالك، وأخبريهم أنك تحرصين على تحمل مسؤولياتك تجاه أهلك أو أولادك، وأنك تسعدين لو رضي المتقدم إليك بذلك، وشاركك فيه، وأنك مستعدة للزواج منه إذا قبل بحالك. 

الكلمة ا
Many are those with the words Alhabhzh page suspicious where what repels from the path of God and Alalakeat Why publish what repels the sake of God and the call to see corruption and Alabahihatqy God every Kadioa publication and watched people go back to thee sin even if I died and available and you are in the grave tortures including Nchrh of pictures orVideo and Taatmna that closes your so as not Anzl the you Amaabat and thou Mitt those who fear God, and thought in my words mentor Amin many people have the word love the name of the page
Wonders of charity
True story

The man called the son Jadaan incredible also love his money to him and the camel to a poor neighbor case has seven daughters, Farah impoverished neighbor was drinking, he and his daughters from milk
And when the summer came Bajafavh and Qahth, cracked earth came'm Jadaan with Bedouins journeyed looking for water and pasture,

... In Aldhol, and are holes in the ground to reach water valves and entered one of them to bring water to drink and three children outside الدحل of waiting for wiping out under الدحل did not know the exit.
And wait for his sons one day and two or three so desperate they said: Perhaps a snake bite and died, perhaps Tah underground perished, and they went to the house and divided the inheritance arose أوسطهم said: أتذكرون camel, my father had given to his neighbor, the neighbor that does not deserve,
So they took a camel Oejreba to give him the neighbor instead of camel neighbor said: The Father gave her to me, dine and Ongdy, Banha. Valbann sing about food and drink also tells the prophet, and said: Confirm us the camel is better for you, and take this camel said: أشكوكم to your father, said: I doubt it, it was dead, he said: Matt, how he died? Since I do not know? They said: Dahla income in the desert and did not come out, he said: Go my to this الدحل then take the camel and do what you like and I do not want Jofm ..

I went by to where you entered the owner loyal and brought strand and lit the torch and went down crawling until he reached the place of love in it, and if it hears the whine man placed his hand if he is alive breathing after a week of loss, carry out الدحل and gave him the dates and gave him to drink and drive on his back and brought him to his home, Dept. of life in a new man, and his children do not know, he said: God, you told me a week underground and you did not die.

He said: سأحدثك newly screamed, after three days lost hope and delivered warrants to God and if my felt milk flowing on my tongue فاعتدلت If a pot in the dark do not see him approaching my mouth Vertoa then goes on every day three times, but two days ago was interrupted do not know what the cause of disconnection ?

Says: I told him, if you know the cause of disconnection was amazed! Your kids that you thought was and withdrew the camel that was Asagak God of them, and under the Muslim charity, as he said: ((صنائع known Taqi bad wrestler))

When he persisted narrowed their rings spaced and you أظنها not release
As well, and is not, click on Lake If Jpetk to the story:

من عجائب الصدقة
قصة واقعية

يذكر أن رجل يسمى ابن جدعان تصدق بأحب ماله إليه وكانت ناقة إلى جار فقير الحال له سبع بنات , فرح الجار الفقير فكان يشرب هو و بناته من لبنها
و لما جاء الصيف بجفافه وقحطه, تشققت الأرض خرج ابن جدعان مع البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ,

... في الدحول, و هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية و دخل إلى أحدها ليُحضر الماء حتى يشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فضاع تحت الدحل ولم يعرف الخروج.
وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يأسوا قالوا: لعل ثعبانًا لدغه ومات, لعله تاه تحت الأرض وهلك, فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره, إن جارنا هذا لا يستحقها,
فأخذوا بعيرًا أجربًا ليعطوه للجار بدل الناقة فقال الجار: إن أباكم أهداها لي, أتعشى وأتغدى من لبنها. فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي , فقالوا: أعد لنا الناقة خيرٌ لك, وخذ هذا الجمل قال: أشكوكم إلى أبيكم, قالوا: اشكِ إليه فإنه قد مات, قال: مات, كيف مات؟ ولما لا أدري؟ قالوا: دخل دِحلاً في الصحراء ولم يخرج, قال: اذهبوا بي إلى هذا الدحل ثم خذوا الناقة وافعلوا ما شئتم ولا أريد جملكم ..

فذهبوا به إلى المكان الذي دخل فيه صاحبه الوفي وأحضر حبلاً وأشعل شعلةً ونزل يزحف حتى وصل إلى مكان يحبوا فيه , وإذا به يسمع أنين الرجل فوضع يده فإذا هو حي يتنفس بعد أسبوع من الضياع, حمله خارج الدحل وأعطاه التمر وسقاه وحمله على ظهره وجاء به إلى داره, ودبت الحياة في الرجل من جديد, وأولاده لا يعلمون, قال: أخبرني بالله عليك أسبوعًا تحت الأرض وأنت لم تمت.

قال: سأحدثك حديثًا عجبًا, بعد ثلاثة أيام فقدت الأمل و سلمت أمري إلى الله وإذا بي أحس بلبن يتدفق على لساني فاعتدلت فإذا بإناء في الظلام لا أراه يقترب من فمي فأرتوي ثم يذهب كل يوم ثلاث مرات, ولكن منذ يومين انقطع لا أدري ما سبب انقطاعه؟

يقول: فقلت له لو تعلم سبب انقطاعه لتعجبت! ظن أولادك أنك مت و سحبوا الناقة التي كان يسقيك الله منها, والمسلم في ظل صدقته, وكما قال : ((صنائع المعروف تقي مصارع السوء))

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنهـا لا تفرج
فضلا وليس أمرا , اضغط على لايك إذا عجبتك القصة :

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...