السبت، 13 أبريل 2013

شغل عقلك


فى عصرنا الحالى … اصبح كل شئ (( كما تعلمنا من الغرب )) هو المنطق والاختراع والتقدم التكنولوجى …
العقل هو المسيطر …
كى تكون انت على صواب (( اقنعنى )) بوجهة نظرك …
او بمعنى اوضح … واكثر دقه ..
اقنع (( عقلى )) بوجهة نظرك ……
فان اقنعت (( عقلى )) بوجهة نظرك ………….. فأنت صواب .. وانت علىالحق …
وان لم تقنع عقلى ……….. فانت مخطئ وعلى باطل …
ليه ؟؟
لانى مقتنعتش ؟؟؟
او ..

(( عقلى لم يقبل الأمر ))

نعم … قد خلق الله العقل لكى يتعامل به الانسان فى امور الدنيا .. ((وهى امور سطحيه تافهه ))
وخلق القلب ليتعامل به الانسان مع امور الاخرة (( وهى اهم الامور … وهى الحق … ))

  فما الحال ان اصبح عقلك هو سيد كل الامور …

وذلك الجزء الذى لا يمكن لعقلك ان يستوعبه لذلك خلق الله لك قلبا …
كيف سوف تتصرف فيه ؟؟؟
فالعقل يعجز عن الاقتناع به وتصوره ….؟؟؟؟
والقلب لا يعمل ؟؟؟
اذن فان هذا الجزء لن يجد داخلك من يستوعبه او يفهمه ….      
فيبدأ فى الانهيار ….
والنسياااااااااااااااااااااان ….
فالعقل هو السيد …
وهو من يحكم فى كل امور الحياه المتقدمه السريعه فى ظل التطور الرهيب …
والعقل هو السبيل الوحيد للحياه …
(( شغل عقلك يا بيه .. علشان تعرف تاكل عيش ))
العقل …
اما القلب …….
فهو يلعب دور …
وعفوا لاستخدام هذه الكلمة التى تهين قدر القلب …
(( الرومانسيه ))
و
(( الحب ))
و …..
(( الطيب فى الزمان ده يا قلبى مالوش مكان ))
وعذرا على الاستشهاد باغنيه ولكنى اريد منها كلماتها وحسب …
القلب اخذ دور الجزء الضعيف الرومانسى الحزين ….
والعقل اخذ دور النجاح والتقدم والرقى والتكنولوجيا …
او بمعنى اكثر وضوحا … او قسوة …
القلب اخذ دور التابع المهمش …

والعقل يلعب دور المتبوع وياخذ عرش السيادة …

اذن ….
فامور الاخرة والله وهو الحق …… هى الامور المهمشة التابعه
وامور الدنيا هى المتبوعة والسيده والاولى والاهم …
…..
…..
……
……..
………
ويدق ناقوس الخطر ……..
ويتسيد العقل …..
والمنطق …
والكلام …
على القلب …..
      (( الا ان فى الجسد لمضغة اذا صلحت صلح سائر الجسد واذا فسدت فسد سائر الجسد .. الا وهى …
القلب …. )) .. صدق رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ..      
يا حبيبى يا رسول الله …
وكانك توجه الينا هذا النداء منذ اكثر من الفى عام من الزمان …
الا وهى القلب ….
فـــــــــــــــــــــــــــــقــف أيهـــــــــــــــــــا العــــقــــــــــــــــل عنــــــــــــــد منتهـ

الجمعة، 12 أبريل 2013

اللة يا مصر


بيقولك الدولار فى الانعاش مركبنلة كولوجوز
وارتفاع كبير بالبورصة تخطى ١١ مليار جنيه في أسبوع وقطر وليبيا تدعم الاقتصاد ب ٥ مليار دولار وانخفاض ملحوظ في سعر الدولار مقابل الجنية وتجار السوق السوداء يعرضون الدولار بالسعر الرسمى على مكاتب الصرافة والصافة ترفض وسط توقعات بإستمرار نزولة وبدء عمل التاكسي النهري وتصنيع أول مترو مصري ١٠٠٪ واستعداد لتشغيل المدينة الصناعية بالمنيا والبدء خلال أسابيع في أول مصانع سامسونج بالشرق الأوسط ببني سويف وتحسن ملحوظ في رغيف العيش على مستوى الجمهورية واختفاء أزمة أنابيب البوتاجاز وحلحلة للوضع ملحوظة في أزمة السولار و..... باختصار دارت العجلة ولا عزاء للمثبطين من أبناء الطابور الخامس ونهار ابيض على الثورة واسود على الفلول اللى خزنوا الدولار

ஜ۩۞۩ஜالثعلب ஜ۩۞۩ஜ
بيقولك الدولار فى الانعاش مركبنلة كولوجوز
وارتفاع كبير بالبورصة تخطى ١١ مليار جنيه في أسبوع وقطر وليبيا تدعم الاقتصاد ب ٥ مليار دولار وانخفاض ملحوظ في سعر الدولار مقابل الجنية وتجار السوق السوداء يعرضون الدولار بالسعر الرسمى على مكاتب الصرافة والصافة ترفض وسط توقعات بإستمرار نزولة وبدء عمل التاكسي النهري وتصنيع أول مترو مصري ١٠٠٪ واستعداد لتشغيل المدينة الصناعية بالمنيا والبدء خلال أسابيع في أول مصانع سامسونج بالشرق الأوسط ببني سويف وتحسن ملحوظ في رغيف العيش على مستوى الجمهورية واختفاء أزمة أنابيب البوتاجاز وحلحلة للوضع ملحوظة في أزمة السولار و..... باختصار دارت العجلة ولا عزاء للمثبطين من أبناء الطابور الخامس ونهار ابيض على الثورة واسود على الفلول اللى خزنوا الدولار

To lovers of Democracies

To lovers of Democracies "prestigious" ... To Almuhomin West

Prince William in the Solomon Islands in the Pacific Ocean, lying under the authority of the British ...... These are the advocates of freedom and respect for human rights ..

الى العاشقين للديمقراطيات " العريقة" ... الي الموهومين بالغرب

الأمير ويليام فى جزر سليمان بالمحيط الهادى القابعة تحت سلطة بريطانيا ...... هؤلاء هم دعاة الحرية واحترام حقوق الإنسان ... !!!


a.e
الى العاشقين للديمقراطيات " العريقة" ... الي الموهومين بالغرب

الأمير ويليام فى جزر سليمان بالمحيط الهادى القابعة تحت سلطة بريطانيا ...... هؤلاء هم دعاة الحرية واحترام حقوق الإنسان ... !!!


a.e

الشعب المصرى


The Egyptian people are good and I was patient and then erupts
Keep religious values ​​is the lamp enlightening them is better than the media false or controlled Dhumjul aggressive satanic In the end, Allah defends those who believe and prove their feet and stakeholders do not never succeed in striking hopes of the Egyptian people inherent revolution drove out the worst in people from the evils of we the people is not correct only force that limit some tendencies in the quick-win unjustالشعب المصرى شعب طيب ولاكن يصبر ثم يثور
حافظوا على القيم الدينية  هى المصباح المنير لهم هى خير من اعلام كاذب او مسيطر ذوميول عدوانية شيطانية وفى النهاية الله يدافع عن الذين امنوا ويثبت اقدامهم  واصحاب المصالح لا ينجحوا ابدا فى ضرب امال الشعب المصرى الاصيل الثورة اخرجت اسوء ما فى الناس من شرور ونحن شعب لا يستقيم الا بالقوة التى تحد من ميول البعض فى الكسب السريع  الظالم

الحاقد جوزيف شاهين الذي عمد إلى تشويه التاريخ الإسلامي


كل ااتاريخ المععروض فى الافلام مغلوط فرتشارد لم يكن ابدا عادل أو محب للسلام
كتب الشيخ حامد الطاهر .. من أسرار التاريخ :
كل ااتاريخ المععروض فى الافلام مغلوط فرتشارد لم يكن ابدا عادل أو محب للسلام
كتب الشيخ حامد الطاهر .. من أسرار التاريخ :
يوسف شاهين المزور وحقيقة ريتشارد قلب الأسد :
حقيقة ريتشارد قلب الأسد :
********************** 
لا تختلف عملية تجميل القبح عن تشويه الجمال .. وهذا ما كان يفعله الصليبي الحاقد جوزيف شاهين الذي عمد إلى تشويه التاريخ الإسلامي في فيلمه الشهير : ((الناصر صلاح الدين )) ... وقد كتبت عن عيسى العوام المسلم الذي جعله جوزيف شاهين مسيحيا قد علّق الصليب في رقبته واقعا في غرام أنثى جاءت لانتهاك المقدسات .
من ناحية أخرى عمد جوزيف شاهين إلى تجميل صورة ريتشارد قلب الأسد الذي جعله عاقلا .. يعف عن قتل الأسرى ... ويكره الخيانة ...كما جعله شجاعا قويا فيه رقة للأسرى ... وفيه رجوع إلى الحق !!!
وما كان ريتشارد كذلك إنّما كان تمثالا من حجر لا روح فيه ولا إنسانية .. لكنه حجر يؤذي ويسيء .
والدليل على ذلك ما شهد به بنو جلدته حيث يقول (( تشارلز كالتون كوفن )) وهو مواطن إنجليزي نقلا عن أخيه (( جون لا كلاند )) عن ريتشارد :
"" إنه ريتشارد قلب الأسد الذي اتصف بالشجاعة ... ولكنه كان شريرا ... ليس للرحمة في قلبه سبيل .ز وكان قائد جيوش الحروب الصليبية .. وحارب العرب في فلسطين ... وكان صلاح الدين على رأس العرب .. وقائد جيوشهم .. وذات يوم طلب (( ريتشارد )) إلى طاهيه أن يحضر له لحم الخنزير الطازج لغدائه ... ولكن الطاهي لم يكن لديه يومئذ خنزير !!!
ولم يكن يدري من أين يأتي به ؟ فاضطرب لأنه إذا لم يوجد اللحم المطلوب على المائدة فإن ريتشارد لا محالة سيقتله .
وكان الطاهي قد سمع أن لحم الإنسان يشبه في مذاقه لحم الخنزير !!
فقتل أسيرا مسلما وطبخ بعض لحمه ووضعه على المائدة !!
ومدح الملك الطعام .. ولكن وقع في نفسه أنّ اللحم قد لا يكون لحم خنزير فقال للطاهي :
هات رأس هذا الخنزير حتّى أراه .
وأسقط في يد الطّاهي ماذا يفعل ؟ وماذا يقول ؟
وامتلكه الفزع واخذ يرتعد فرقا وخوفا ... وفي النهاية اضطر إلى إحضار رأس الأسير المسلم لريتشارد ...
ويضحك ريتشارد ويقول :
إذن لا حاجة لنا بلحم الخنزير بعد اليوم .. طالما لدينا ستون ألف أسير عربي !!
ولم يزعجه أنه أكل لحم آدمي !!
ويكمل الرجل :
وأرسل صلاح الدين إليه ثلاثين رسولا لئلا يقتل الأسرى .... فأقام للرسل الثلاثين مأدبة ... وبدلا من أن يزينها بالأزهار.ز قتل ثلاثين عربيا مسلما ووضع رؤوسهم على المائدة !!
وبدلا من أن يجيب صلاح الدين إلى طلبه بحقن الدماء قام ريتشارد بذبح ستين ألف عربي مسلم من بين رجال ونساء واطفال في السهل الشرقي لمدينة عكّا !!
هذا هو ريتشارد كلب صليبي وسفّاح وآكل لحوم المسلمين . وحقيقة ريتشارد قلب الأسد :
حقيقة ريتشارد قلب الأسد :
********************** 
لا تختلف عملية تجميل القبح عن تشويه الجمال .. وهذا ما كان يفعله الصليبي الحاقد جوزيف شاهين الذي عمد إلى تشويه التاريخ الإسلامي في فيلمه الشهير : ((الناصر صلاح الدين )) ... وقد كتبت عن عيسى العوام المسلم الذي جعله جوزيف شاهين مسيحيا قد علّق الصليب في رقبته واقعا في غرام أنثى جاءت لانتهاك المقدسات .
من ناحية أخرى عمد جوزيف شاهين إلى تجميل صورة ريتشارد قلب الأسد الذي جعله عاقلا .. يعف عن قتل الأسرى ... ويكره الخيانة ...كما جعله شجاعا قويا فيه رقة للأسرى ... وفيه رجوع إلى الحق !!!
وما كان ريتشارد كذلك إنّما كان تمثالا من حجر لا روح فيه ولا إنسانية .. لكنه حجر يؤذي ويسيء .
والدليل على ذلك ما شهد به بنو جلدته حيث يقول (( تشارلز كالتون كوفن )) وهو مواطن إنجليزي نقلا عن أخيه (( جون لا كلاند )) عن ريتشارد :
"" إنه ريتشارد قلب الأسد الذي اتصف بالشجاعة ... ولكنه كان شريرا ... ليس للرحمة في قلبه سبيل .ز وكان قائد جيوش الحروب الصليبية .. وحارب العرب في فلسطين ... وكان صلاح الدين على رأس العرب .. وقائد جيوشهم .. وذات يوم طلب (( ريتشارد )) إلى طاهيه أن يحضر له لحم الخنزير الطازج لغدائه ... ولكن الطاهي لم يكن لديه يومئذ خنزير !!!
ولم يكن يدري من أين يأتي به ؟ فاضطرب لأنه إذا لم يوجد اللحم المطلوب على المائدة فإن ريتشارد لا محالة سيقتله .
وكان الطاهي قد سمع أن لحم الإنسان يشبه في مذاقه لحم الخنزير !!
فقتل أسيرا مسلما وطبخ بعض لحمه ووضعه على المائدة !!
ومدح الملك الطعام .. ولكن وقع في نفسه أنّ اللحم قد لا يكون لحم خنزير فقال للطاهي :
هات رأس هذا الخنزير حتّى أراه .
وأسقط في يد الطّاهي ماذا يفعل ؟ وماذا يقول ؟
وامتلكه الفزع واخذ يرتعد فرقا وخوفا ... وفي النهاية اضطر إلى إحضار رأس الأسير المسلم لريتشارد ...
ويضحك ريتشارد ويقول :
إذن لا حاجة لنا بلحم الخنزير بعد اليوم .. طالما لدينا ستون ألف أسير عربي !!
ولم يزعجه أنه أكل لحم آدمي !!
ويكمل الرجل :
وأرسل صلاح الدين إليه ثلاثين رسولا لئلا يقتل الأسرى .... فأقام للرسل الثلاثين مأدبة ... وبدلا من أن يزينها بالأزهار.ز قتل ثلاثين عربيا مسلما ووضع رؤوسهم على المائدة !!
وبدلا من أن يجيب صلاح الدين إلى طلبه بحقن الدماء قام ريتشارد بذبح ستين ألف عربي مسلم من بين رجال ونساء واطفال في السهل الشرقي لمدينة عكّا !!
هذا هو ريتشارد كلب صليبي وسفّاح وآكل لحوم المسلمين .

ومن الصفات التي لم تعجبني في هذا الملك الصليبي, هي انه كان مجرم حرب بصورة لا يستهان بها, فقد خالف النصوص السماوية وقتل 3000 من أسرى حصون عكا المسلمين فقط لأن صلاح الدين تأخر في دفع فديتهم, وقد أخذ عليه المؤرخون الغرب هذا الشيء قبل المؤرخين العرب, بمعنى أدق وفي مصطلح العصر, لقد كان الملك الصليبي إرهابيا لا يعرف للحق مبدأ.
يقال انه داهية زمانه (أرطبون) . وكان اغلب الملوك يخشون بطشه وقوته, نظرا لعدم اعترافه بمبدأ التراجع او الخوف ابدا. ايضا كان محنكا في الخطط العسكرية البحتة, على الرغم من فشله الذريع في اخذ القدس من صلاح الدين

Similar positions and contradictory reactions






الألمانية
الإنجليزية
الروسية

Similar positions and contradictory reactions! .... Did you ask why this contradiction? .. Why the different reactions of people? .... Why is our analysis procedure of things ..Delayed the wife in the house # 1 began husband thinks how his wife does not respect it for being late or she resigned from the amount does not obey him angry Fastqublha barrage of beatings ...... and delayed the wife in the house # 2 began husband worries his wife may have occurred in an accident or hit hated Vqlq fearing her When Astqublaha saw a barrage of hugs and kisses because he was reassured that it's okay!!Streets Traffic begins driver # 1 thinking how the world last time that people neglected and Msthtron not know the etiquette of the drive begins and insults ..... streets Traffic فيسعد driver # 2 as an opportunity because the mention of God or hear anything which keeps it from the Koran or that this is test from God to test his patience and his dream to create a God so they calm reassuring.True happiness is inner peace .... so reassuring that is in you in spite of all the external conditions that surround you .... the conditions were good shall rejoice and you are assured though conditions evil Vtsber and you also reassuring ....****************************Sometimes ßĘíŃ impossible, in people who HuwaliaAs impossible, them Mesh impossible, on their shape and dressImpossible, to their eye Elly Bhol I Carry them into their lives and their world and their psychology (any big talk de)And thinking .......What did you really let one of us tired and nauseated and lost their sameRepeat of the sameTani?Of the sameI mean possible What Aconc reason shit problems or got a problemNo still the not Vhmto I meanI mean why any problem no matter how trivial possible cause us a major crisis and effectiveMeans any one has problemsBut when one amplifier and dusted and Sayb like Bicoloa dogs DiabhaComplex and one Ui and maximized every need under an electron microscopeAnd Tani sane one each offset the problem of thinking first and foremost in the resolved quietly whatever this problemWhat's the difference? .......The first de Petherb of himselfAnd careful not self-confident and funkyAnd Altalt remainedFahim himself has peace myselfThe problem is deThat one is really understand himselfFew of us Ui do Elly Babaky understand trueOk means any Fahim himselfAnd How did one same estimated understand?Good question: (Wajih Now you Aainy is a question)The most important need Ashan Any one of us live true and estimated human remains successfulNecessary Aref remains:1 - is Maine and Aiz any Haousel to eh?.2 - and remains Arif limits and abilities and dreams QdhaAnd understand the value of the same.3 - and knows that he is if Aiz remains a need HibakiČÓ works actuation and Yeceb rest on our Lord.4 - necessary violin remains Arif disadvantages of any advantages ofRemains the same MraahNot with the first problem evades everything or hold everything.5 - Pacific logical thinking and planning for all the steps of his life.6 - candor: the most important need is explicitly not just disadvantages and advantages but the violinTo offset the position of facing true very frankly with himself and with others Ashan estimated draw himExperience Elly sure Htvidh in his life.Of course de all just reasons causing internal psychological comfort to humansBut downright where nothing Pisaad on everything Elly said above deBecause its implementation is not easy like what we Bnicolh like thatDe factor or thing de* Is the relationship between man and his Lord de between them and the internal psychological comfort or inner peace is a positive relationshipThe more the relationship between him and his Lord and trusted grown quieter and more convenient.7 - of the important factors also a mustHe has great hope in his life Omh Yeceb frustration and despair Atkhalloh whatever problemsAnd Baiqy confident"Van with hardship comes ease * with hardship comes ease"And not all minimum Dilmh and he has to be a glimmer of light and hope.If fate achieve inner peace psychological de downright Hencon happier.Has the praise of God

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...