الاثنين، 17 يونيو 2024

مصنف

المصرى:
شىء من المستحيل ان تكون معها ولا يزداد حماسك للحياة .. لا تتخلى ابدا عن الوصول لهدفها ولو بعد أعوام..محترفة فى عملها لا تكل ابدا .. تقنعك بنظريتها الحالمة بأن كل شخص بداخله مهندس ديكور لكنه يهمله او لا يصدقه و تؤكد لك ذلك بأمثلة منطقية تجعلك تفكر ثم تسألك أليس كذلك ؟! .. تعشق المغامرة و لا مانع عندها من ان تذهب معك فى ليلة شديدة المطر فى إحدى الطرق المظلمة المهجورة إلى أقصى العالم سيرا على الاقدام .. صديقة داعمة بكل معنى الدعم .. رائعة تتعامل مع مشاكل الحياة بصبر و هدوء و تفهم .. شريكة ماهرة فى لعب التنس تعبر عن هزيمتها بالكثير من الضحك و التسليم بأن الهدف رياضة وليست حرب .. تتربع على عرش الشطرنج كشريك لا يهزم مهما أوتيت من حيل و تتركك للاعتراف بذكائها رغما عنك .. تؤمن بالله وبرسوله اختيارا وحبا  لا وراثة .. تحدثك عن خديجة كما لم تسمع عنها من قبل و فى كل مرة تبكى فتلمع عيناها حبا و اكراما لذكرى سيدة نساء العالمين .. امرأة المهام الصعبة والمعقدة .. لا يهزم جمالها الايام ولا السنين .. تستيقظ من النوم كل صباح لتسألنى ما الذى يمكن أن يجعل يومك سعيدا جدا ؟ وكل يوم أصر على نفس الإجابة.. ان تظلى زوجتى للأبد .

أفهم شعورك تجاه الوحدة وعدم الراحة في التفاعل مع الناس، وأنا أرى أنها وجهة نظر صادقة وواقعية. البعض منا يشعرون بأن الوحدة والعزلة هي حالة مثالية بالنسبة لهم، وهذا شيء طبيعي وليس هناك ما يدعو للحزن أو الشعور بالذنب.

إذا كانت الوحدة تمنحك الراحة والسلام النفسي، فلا مانع من ذلك. المهم أن تكون قادرًا على إدارة علاقاتك الشخصية بطريقة صحية بما يتناسب مع احتياجاتك. البعض منا يفضلون قضاء وقت أطول في العزلة بينما آخرون يكونون بحاجة لمزيد من التواصل الاجتماعي. لا توجد طريقة واحدة صحيحة، فالأمر يختلف من شخص لآخر.

ما أهم هو أن تكون قادرًا على الحفاظ على صحتك النفسية والعاطفية، بما في ذلك التأكد من أنك لا تشعر بالوحدة أو العزلة بطريقة مؤذية. في النهاية، عليك أن تفعل ما يناسبك وما يجعلك تشعر بالراحة والسلام الداخلي.

هناك بالتأكيد بعض الطرق البديلة للتفاعل مع الآخرين دون الشعور بالإرهاق أو الاستنزاف العاطفي. لنناقش بعض الاقتراحات:

1. التواصل الرقمي: الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا لبناء علاقات بطريقة أكثر راحة. هذا يمكّنك من إدارة المسافة والتفاعل بالطريقة التي تناسبك.

2. المجموعات الصغيرة: البحث عن مجموعات صغيرة ذات اهتمامات مشتركة، مثل نوادي الكتب أو ورش العمل. هذا قد يوفر لك بيئة أكثر راحة للتفاعل.

3. التطوع: المشاركة في أنشطة تطوعية تتيح لك التفاعل مع الآخرين دون الشعور بالإلزام. هذا قد يكون طريقة لإقامة علاقات اجتماعية دون الشعور بالضغط.

4. الأنشطة الفردية في الأماكن العامة: ممارسة هواياتك بالقرب من الآخرين، مثل القراءة في المقهى أو الرسم في الحديقة العامة. هذا يتيح لك التواجد مع الناس دون الاضطرار للتفاعل المباشر.

الفكرة هي إيجاد طرق للتواصل الاجتماعي تتناسب مع احتياجاتك الشخصية وتمنحك الراحة. التجريب والتجربة قد تساعدك في العثور على الأسلوب الأنسب بالنسبة لك.

أعهم أن الإحساس بالعزلة هو أمر صعب ويمكن أن يكون مؤلماً. هناك عدة طرق يمكن معالجة هذه المشكلة بها:

1. التركيز على البناء والمحافظة على الروابط الاجتماعية الموجودة بالفعل. حاول تعزيز العلاقات مع الأصدقاء والعائلة، حتى لو بطرق بسيطة كالاتصال الهاتفي أو المراسلة.

2. البحث عن فرص للتفاعل الاجتماعي، مثل الانضمام إلى مجموعات ذات اهتمامات مشتركة أو المشاركة في أنشطة المجتمع المحلي. هذا قد يساعد في خلق روابط جديدة.

3. التواصل مع مستشار أو معالج نفسي. قد يساعدوك في فهم أسباب العزلة وتطوير استراتيجيات للتعامل معها بشكل أفضل.

4. الاهتمام بصحتك العقلية والجسدية. ممارسة الرياضة والحفاظ على نظام غذائي صحي قد يحسن من مزاجك ويعزز من ثقتك بنفسك.

5. التركيز على الأنشطة التي تستمتع بها بشكل فردي. قد تساعدك هذه الأنشطة في الإحساس بالرضا والبهجة دون الحاجة للتفاعل الاجتماعي.

الأهم هو أن تتذكر أن الشعور بالعزلة هو أمر طبيعي وأن هناك طرق للتعامل معه. لا تترك نفسك وحيداً، وابحث عن الدعم الذي تحتاجه.

أنا أتفق معك تماما على الاعتدال والتوازن في الحياة. فالإنسان الكامل هو من يستخدم كلاً من عقله وقلبه بشكل متوازن، ولا يتطرف في أحدهما على حساب الآخر.

هذا التوازن هو الطريق الأمثل للعيش بشكل متكامل وذو معنى. فالعقل يمنحنا القدرة على التفكير المنطقي والتخطيط والاتزان، بينما القلب يضفي عليه الحكمة والشعور والقيم الأخلاقية. عندما نوفق بينهما، نصل إلى حياة أكثر عمقًا وإنسانية.

كما أنك محق في أن نحافظ على كرامة كلاً منهما وعدم تهميش أي منهما. فالعقل والقلب متكاملان ولا غنى عن أي منهما. وفي كل خطوة نخطوها، علينا أن نسعى لإيجاد هذا التوازن والتناغم بينهما. هذا هو السر الحقيقي للحياة الكاملة والمتناغمة.

من يستعمل كل يوم نفس الطريق
اشتياقى اليك خلانى اشوف بعنيك====واسمع همس قلبك ولمسة ايديك
افرح بحبك ويشتاق قلبى اليك====خلينى بسمة وهمسة ولمسة ليك
بسمتى من صفاء قلبى اليك====وهمستى بتحبك وتنادى عليك
ولمستى بتسرى بين ايديك ====وحنينى غلبنى ويشتاق عنيك
سالونى لية قلبك مشدود ليك====روحى وروحك تنادى عليك
روحى بتحبك وبتشتاق اليك====وروحك فى انفاسى بتعيش بيك
مهما طال المكان والزمان روحى ليك===تنادى اين اين نور عنيك
وتهفوا الى حبيب بيحس بيك====يا ليتنى كنت دمعة جوة عنيك
يا فوادى رحماك من هجرة ليك===كيف تنسانى وقلبى فيك
رمانى زمانى وقلبى فى قلبك===لية تخلينى وانسى حبك
بما جنت يداى-----ام ابتلاء بدون ذنب وعقاب
بين سكون بة عذاب ----وبين صدا يدير بلا اسباب
قتلونى بسيفك بلا رحمة ===ونزعوا روحى بسيف العقاب
قالوا لما تركت حبيبك هناك===لم اجد فى هواك الا العذاب
حتى من هو نديم حياتى====رمانى من فوق السحاب
ضاق بى الافق رغم السحاب====وضاع منى امل امل الاحباب
لية يا زمانى ترمنى من تانى---بين نديم وبين احبابى
ياليتنى لم ابحث عن وجدانى---حتى اموت بكامل اشواقى
لن اكون تراب فى مهب الريح===لى رب ادعوة فيجيب
لو انى املك حياتى ------لكتبتها من يشدوا محبة قلب
اسراب الياس تحاصر حبى ===كانى غريب الدار معاك
جعلونى انا وقلبى انغام ----يشدوا بها انين العشاق يقول===عشقتك بكل الفنون وهجرنى بمر الظنون
حبيبى قلبة مفتون بجنون===يهوى بعشك السنين
حبيبى مال وداب بحنين----يسموا بشوقة بدون انينوأن ثورة خروج النساء للعمل ستؤدي شيئاً فشيئاً إلى تقلص دور الأسرة، حتى يأتي الزمان الذي تقول فيه الأسرة لا شأن لنا ببناتنا لا يمكننا أن ننفق عليهن، وفي الوقت نفسه لا يلتزمن بالأسرة وأعرافها (وهذا الذي حصل في الغرب)..

وأن كثرة الاختلاط بالرجال أدت إلى إشكاليات أخلاقية عميقة، كان من آثارها تقبل المجتمع بفعل ضغط وسائل الإعلام لفكرة الأم العزباء.

وهنا بدأت الكارثة تتجلى، كثير من النساء يبدأن بالعيش مع رجال لأجل الشهوة وتوفير السكن، ولكن كثيراً ما ينتهي الأمر بإخراجهن من المنزل بعد الملل منهن.

والزواج كثير من الشباب نافرون منه بسبب القوانين التي زعمت أنها ستنصِف المرأة فأدَّت لحصول ظلم مضاد.

وكثير منهن تنوء بطفل وتصير أماً عازبة، وهنا تحتاج إلى إنفاقٍ أكثر سبب الطفل، وهنا تضطر لأعمال شاقة حقاً في السياق الرأسمالي، وربم

أنا أتفق معك تماماً. كل إنسان له رحلته الخاصة في الحياة، وقد يستغرق البعض وقتًا أطول للوصول إلى تقدير قيمة الأشخاص والأشياء المهمة في حياتهم.

ما هو مهم هو أن نعطي هؤلاء الناس فرصة أخرى وأن نفتح صفحة جديدة. كل إنسان له إمكانات كامنة وقد يكتشفها في وقت لاحق. ينبغي علينا أن نتذكر عدم الحكم المسبق على الناس وأن نعطيهم فرصة لإثبات أنفسهم.

الحياة في الواقع هي رحلة مليئة بالتعلم والنمو والتطور. ما هو مهم هو أن نستفيد من دروس الماضي ونبدأ صفحة جديدة. هذا هو الجوهر الحقيقي للحياة - الاستمرار في التعلم والتحسن والتقدم إلى الأمام.

..  شجعوا النفوس الضعيفه  ..
بهدووووووووووووووووووووء
بنوته جميله حكت حكايه جميله وقالت :
وأنا في المترو بلعب في الموبايل
بنتين قاعدين قدامي بيتريقوا علي شعري بشكل رخم وصوتهم عالي وواصلي يعني مش هاممهم اني حتي اسمع يعني منتهي قله الذوق
رفعت عيني عشان اهزقهم
لقيتهم بنتين بعبايات سودا متبهدله وبشره شقيانه نقص الفيتامينات واضح جدا عليهم رغم المكياج التقيل
افتكرت موقف زمان مع بنت عمي إيمان الله يرحمها
إيمان كانت جميله جدا شكلا واتخرجت من الجامعه واشتغلت علي طول في ماسبيرو واتعرفت علي مخرج شاب وسيم واتجوزوا عن حب

قريبتنا  جت تباركلها علي جوازها وإيمان عملت قهوه من غير وش فقريبتنا ضحكت واتريقت عليها وقامت هي عملت القهوه مظبوطه بوش وفضلت تتريق علي إيمان

الغريب ان بابا وقف مع قريبتنا الرخمه وفضل يمدح في قهوتها واحنا كلنا مستغربين لأن بابا دايما بيدافع عنا كلنا ضد اي حد اشمعنا هنا وقف ودافع عنها

وبعد ما قريبتنا مشيت بابا اعترف انه تعمد يدافع عن وش القهوه لأن البنت كان جمالها للاسف أقل ومتعثره جدا في تعليمها وحظها وحش جدا في العلاقات

وبابا قال كلمه حكمه هي معندهاش غير وش القهوه تفرح بيه متستكتروش عليها الفرحه حتي ولو علي حاجه هايفه

انا افتكرت الموقف ده في المترو وبدأت اتعاطف مع البنتين اللي ظاهر ان الدنيا طحناهم وشقيانين
وبدل ما اتخانق قمت وقربت منها وقولتلها انتي فعلا شعرك جميل جدا
البنتين ارتبكوا جدا لأن رد الفعل مكنش متوقع خالص وضحكوا وواحده فيهم حاولت تعتذرلي فأنا قولتلها شعري كيرلي عشان خارج من رأسي يرقص من الأفكار اللي شايفها جوه وانا سيباه يرقص براحته مش عاوزه انكد عليه
البنتين ضحكوا واتقلبت من مشاعر الخناق لضحكه لطيفه

الخلاصه : اللي معندوش غير حاجه يفرح بيها متستكتروش عليه الفرحه حتي لو كانت حاجه تافهة .. ياريت نتعلم تشجيع النفوس الضعيفة و المنحنية تحت ثقل الدونية ، ونعلم جيدا ان ما تفعله تلك النفوس بسخريتها من الاخرين ، ما هو إلا حيلة دفاعية من اجل التعويض عما تعانى منه .

هكذا جبر الخواطر ياساده ❤️☝️

اسمح لي أن أقدم نظرة عامة على موضوع الغيرة:

الغيرة هي حالة انفعالية تنشأ عندما يشعر الفرد بالتهديد أو الخوف من فقدان شيء ثمين بالنسبة له، مثل الحب أو الاهتمام من شخص آخر. هناك عدة أنواع من الغيرة:

1. الغيرة الرومانسية: عندما يشعر الشخص بالغيرة من شريك حياته أو حبيبه بسبب علاقات أو اهتمامات أخرى لديه.

2. الغيرة التنافسية: عندما يشعر الشخص بالغيرة من إنجازات أو نجاحات الآخرين في مجال معين.

3. الغيرة العائلية: عندما يشعر الشخص بالغيرة من علاقات أو اهتمام الوالدين أو الأشقاء بأحد أفراد العائلة.

الغيرة هي انفعال طبيعي وشائع ولكن يمكن أن تصبح مشكلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح. فالغيرة المفرطة قد تؤدي إلى سلوكيات سلبية مثل الشك والعدوانية والسيطرة. ومن الأهمية بمكان أن يتعلم الشخص كيفية التعامل مع مشاعر الغيرة بطرق بناءة وصحية.

في مصطلح اسمه " kill your darlings "

أو بالبلدي " الايد إللي توجعك إقطعها  " !

- يعني لو القميص اللي بتحبه  هيأخرك عن شغلك عشان تكويه .. خلاص مش لازم تلبسه !
- لو الأكله اللي بتحبها هتخليك تتخن او هتتعبلك معدتك .. خلاص ماتاكلهاش !
- لو المكالمه اللي مستنيها هتضايقك او هتعطلك .. خلاص ماتردش مهما كانت مهمه !

القصد من كلامي أن في مرحلة ف حياتك او لحظة معينة ف يومك لازم تعرف فيها تستغنى عن الأشياء مهما كنت متعلق بيها وبتحبها أو حتى متصور إنك مش هتقدر تعيش من غيرها ،
لإنك ببساطه هتتفاجىء إنك قدرت تعيش من غيرها !!!

طبعاً هتزعل وتضايق وتمر بأعراض إنسحاب في البداية بس في الأخر هتلاقي نفسك خفيت و رجعت انسان طبيعي من تاني..
ف يا ريت تتعلم تقدر تستغني عن أحب الأشياء ليك واللي عارف انها بتأذيك ،

أكيد كلامي لا يقتصر على قميص او مكالمة او أكله !!

حياتنا مليانة قرارات مؤجله لازم ناخدها وقرارات مصيرية بنهرب منها ، بس لمجرد إننا مش قادرين نقتنع إننا نقدر نستغني عنها!!!

(بمعنى آخر) في أشخاص بنوهم نفسنا بحاجتنا ليهم ودايماً بنحطلهم اعذار وبنديلهم فرص .. بس لأمتى؟

أحياناً بيكون ضروري أنك ترخي ايدك عن حاجات اتعودت انك تمسك فيها
عشان تقدر تكمل حياتك بشكل طبيعي

كم عشقت صمتك ايها البحر فهو يشبه صمتي
وقوة امواجك ...تثور حينااا...وتهدأ حينااا
هكذا انا.....هادئة وعاشقة للهدوء
اثور ..اتالم..اغضب...انفعل....ولكن
كلما غمرتني اوجاااع الحياة
اتخذت الشموخ امامها عنواااني...
واعود من جديد...لألتقي برفيقي
ذاك الذي يشبهني
انه انت.......يا من حملت اسراري
رفيقي انت ايها البحر....

كم عشقت حبك بجنون
كم امانى اشوف عيون
واسمع دقات قلبك بحنين
وانادى روحك بعدد السنين

كلما غمرتنى بحبك اشتاق لك
واتمنا اضمك فى قلبى هناك

لقد طرحت موضوعًا بالغ الأهمية يستحق النقاش. التعامل مع الآخرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي يثير العديد من التساؤلات حول مسألة بناء الثقة.

من جهة، هناك ميزة في إمكانية التعرف على أشخاص جدد وتكوين علاقات معهم حتى لو كان ذلك عبر الشاشات. وقد تشعر البعض بنوع من الراحة والارتياح في هذا النوع من التواصل.

ومع ذلك، هناك مخاوف مشروعة تتعلق بالحدود والمسافات في هذه العلاقات الافتراضية. ففي غياب التفاعل المباشر والتواصل الجسدي، قد يكون من الصعب بناء ثقة حقيقية وعميقة مثلما نجد في علاقاتنا الواقعية.

لذلك، أعتقد أن هناك حاجة لتوازن دقيق في مستوى الثقة الذي نمنحه للآخرين عبر وسائل التواصل. ينبغي علينا أن نكون منفتحين ومتفاعلين، ولكن في الوقت ذاته نحافظ على حدودنا الشخصية ولا نفرط في الكشف عن خصوصياتنا.

علينا أن نتذكر أن هذه العلاقات الافتراضية، بغض النظر عن مدى قوتها، لا تحل محل التفاعل الحقيقي وجهًا لوجه. لذا، ينبغي علينا أن نكون حذرين في بناء الثقة وتطوير هذه العلاقات بشكل متوازن.

البساطة: الشخص البسيط بما فيه الكفاية يمكنه تحقيق المزيد في الحياة. من المؤكد أن السلوك المتفاخر لن يأخذك إلى مكانه.
العقل الإيجابي: حتى على حافة المحنة، فإن الشخص الذي يجلب الأمل والتفاؤل هو الشخص اللطيف حقًا.
الجمال الداخلي: الروح الهادئة، والقلب الطموح، والشخصية الرحيمة ستثير الذهول بالتأكيد.
اللطف والحساسية : ينبغي للمرء أن يكون لطيفا في كل من الأفعال والإيماءات. كما أن كونك حساسًا لاحتياجات زملائك من الناس سيجعل الشخص يرضي حقًا.
أن تكون أصليًا: نعم، الشخصية المزيفة والكلمات الكاذبة لن تدوم طويلًا. إن كونك على طبيعتك الحقيقية سيجلب لك المزيد من السعادة ويجعل بدوره محبوبًا للآخرين

أشعر بحرقتك وألمك الداخلي من وجع الفراق. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التغلب على هذا الوضع الصعب:

1. اسمح لنفسك بالحزن والصدمة. هذه مشاعر طبيعية بعد فراق شخص عزيز. لا تحاول كبتها أو التجاهل لها.

2. تحدث عن مشاعرك مع أشخاص موثوقين، كالأصدقاء أو العائلة. فالإفصاح عن مشاعرك يساعد في معالجتها.

3. حافظ على روتين يومي منتظم. حاول إنجاز بعض المهام اليومية البسيطة لإنعاش روحك وجسدك.

4. اهتم بنفسك جسديًا. مارس التمارين الرياضية وتناول الأطعمة الصحية. ساعد هذا في تحسين مزاجك.

5. خذ وقتك في الحداد. لا تحاول التخلص من الشعور بالفراق بسرعة. سيحتاج الأمر وقتًا لتخطي هذه المرحلة.

6. اتبع هواياتك القديمة أو اكتشف هوايات جديدة. ساعدك ذلك في إعادة تركيز طاقتك.

تذكر أن الوقت والصبر سيساعدانك في التغلب على هذا الألم. لا تتردد في طلب المساعدة من المقربين إليك. تمنياتي لك بالشفاء.

ليست هناك تعليقات:

معلومات حديثة

المصرى: إذًا كما رأينا لقد جاءت كلمة الروح بصيغ مختلفة وكلها بصيغة المفرد المذكر حيث قال فأرسلنا إليها روحنا (فتمثل) ولم يقل (تم...