عندما يريد الشاب أن يبدأ في علاقة مع الفتاة .. فإنه يفكر فيها كأداة أو وسيلة لتفريغ شهوته , بينما البنت تنظر للشاب على أنه مصدر للحب والعاطفة والقوة .
هي تبحث عن " الحب " وهو يبحث عن " الجنس" !!
قد يكون الرجل يريد نوعا من العاطفة وقد تكون البنت تريد شيئا من الحاجة الجنسية ولكن الغالب – في نظري – هو ما ذكرت ..
ومن خلال سماعنا لكثير من القصص نجد أن الشاب بمجرد أن ينتهي من البنت وبعد أن يدنس شرفها نجد أنه يتركها لغيرها بينما هي تظل تحبه وتنتظر وعوده بالزواج وبالحياة العائلية السعيدة ..
وإذا ذهبت للشاطئ في يوم من الأيام .. فستجد أن حرارة الأرض تتغير بسرعة بتأثير الشمس .. بينما الماء يحتفظ بالبرودة والحرارة لفترة طويلة .. وهذا يشبه حرارة الحب عند الرجل والمرأة .. فالرجل ينسى الحب بسرعة بينما الفتاة لا تستطيع هذا غالبا .
ولا أنسى أن اذكر أن الفتاة الشرقية – سواء كانت مسلمة أو غير مسلمة – تحب أن تترجم الحب إلى علاقة زواج , ولا ترضى أن تكون أداة يلهو بها الرجل وتلهو هي به لفترة ثم تتركه ويتركها .. ولهذا فهي تطلب من صديقها الزواج وتلح عليه في ذلك .. وهو لا يريد تحمل أعباء الزواج وتكاليفه ولهذا يكتفي منها بما تعطيه من نفسها ثم يتركها .
وهنا أمران لا بد من ذكرهما :
1- ليست كل علاقة بين شاب وفتاة تكون على هذا الشكل فيمكن أن تكون هناك علاقة حب بين رجل وامرأة بدون "جنس" ولكن هذا شيء نادر جدا .. وفي دراسة أمريكية تبين أنه اقل من نصف فتيات العينة ( 47% على ما اذكر ) كن ضحايا لاغتصاب اصدقائهن ! وحوالي عشرين بالمائة كن ضحايا لاغتصاب أقارب واصدقاء العائلة .. يعني : سبعين في المائة من الفتيات كن ضحايا للعلاقة " البريئة " !!
22- هذه النظرة من الشاب للفتاة لا تخص إلا فئة الصيادين والطرائد .. أما الشرفاء فلا علاقة لهم بكلامي !
كل شخص يمثل وحدة سيكولوجية، خليطًا من المشاعر، من القرارات المصيرية. ورغم أننا لا نرى أنفسنا سوى في أجسادنا التي تحملنا، إلا أن مصائرنا تعتمد بشكل كلي على حالة عقولنا. عبر أفكارنا نشكّل الرسائل التي ترسلها أرواحنا، بدافع العاطفة والحدس.
إننا نعيش في مجتمع يجعلنا مرتبطين به. نحمل أسماء عوائلنا، مهامنا، نقاط ضعفنا وقوتنا. ما ينقصنا، ما نطلبه، وما يأخذه الآخرون منا.
دائما ً...العقل يختار .. والقلب لا يختار ..,
العقل لايرضى .. والقلب يصفح ..
رغم الصراع بينهم .., إلا ان القلب لا ينام والعقل كذالك ....,
تظنهم احيانا ً..أعداء متفقون .. واحيان اخرى .. احباب مختلفون ..
لقلب يصنع الحب والعقل يبحث عن الحقيقة ويحاول صنعها ..ما رايكم؟
القلب يصنع الخرافة.. والعقل يبحث عن الحقيقة ويحاول صنعها ..
عقل العقل ..هو التعمق في العقل وتفاصيله ألتي يخلقها ..هكذا نخلق عقلاً آخر ينبعث من عقولنا .. هكذا اعتقد ..
أين يقطن الحب؟؟
هل في الدماغ أم في القلب؟؟ ام العقل؟
قدرتنا على الحب والارتباط بالآخرين تنبع من تنشيط دوائر معينة في الدماغ، ويعتقد أنها تساعد على تعزيز السلوك عن طريق إنتاج مشاعر السرور والبهجة والسعادة. فعلى سبيل المثال، في إحدى الدراسات التي أجريت مؤخراً، استخدم الباحثون تقنيات التصوير بالكمبيوتر لإبراز نشاط المخ لدى عينة من الناس تعيش حالة حب رومانسي أو حب الأم.
أين يقطن الحب؟؟
هل في الدماغ أم في القلب؟؟ أم كليهما؟؟
العقل يخلق تفاصيل ويميل إلى تفاصيل .. والقلب (العاطفة) يخلق تفاصيل ويميل إلى تفاصيل ...
القلب معتنق ..والعقل ناقد ..
القلب جنون ..والعقل حكمة وسكون
القلب هو من يتألم حين يرى المريض ...والعقل هو من يُـشرح ذلك المريض في غرفة العمليات ..
القلب هو من يحب ..والعقل هو من يفارق ...وهو من يرفض الحب أيضاً
لم نخلق لهم قلوبا يعقلون بها ( ربما القلب )
سؤال مطروح للمناقشة وهو يؤرق كل أم وأب لديهم طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة وهو :
ماذا سيحدث لابني عندما سيكبر هل سيتحسن وهل سيعتمد على نفسه ؟
مشاعر مشاعر مشاعر اغنية وأيقظت مشاعرنا ،، ياهل ترى مالذي يغير
المشاعر ويمزقها وهل هي عرضة للتلاعب بها 👆سؤال للمناقشة#
مشاعر مشاعر مشاعر غنتها شيرين وأيقظت مشاعرنا ،، ياهل ترى مالذي يغير المشاعر ويمزقها وهل هي عرضة للتلاعب بها 👆سؤال للمناقشة#
سؤال للمناقشة وطرح الاراء
رأيكم في دخول العنصر النسائي لمواقع التواصل الاجتماعي واخذ حريتها فيه ومناقشة الرجال؟؟!!والضحك ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق