أرهقني إنتظار المجهول على أمل أن يلملم جراحي ويجمع شتات مشاعري الممزقة، أرجوك أسرع فلم يبقى الكثير لأستسلم للظلام المحيط بي من كل جانب... أسرع
انتظار المجهول وهم ...
مافيك تنتظر شي في علم الغيب
فيك تتخلص منه ب الأنشغال بالواقع ...
هناك الخوف من المجهول .
الموت ليس بضرورة توقف القلب عن النبض
فراق الاحباب موت...
انتظار المجهول موت...
ـ قال العلماء رحمهم الله تعالى: هذا الخبر كذب ، لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن ابن مسعود رضي الله عنه، ولا يجوز نشره بين المسلمين إلّا لبيان أنه مكذوب ،ولا نعلم لهذه القصة أصلًا في شيء من كتب أهل العلم ، وإنّ هذا ليس بحديث ، ولا وجود له في كتب أهل الحديث , ولو كان له أصل لوجد في كتب أهل الحديث المسندة .
هناك كتاب اسمه ،،،الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعيه،،، يشتمل على أكثر من أربعة آلاف حديث موضوع،،ومؤلفه الشوكاني العالم اليمني
٣
قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يُحَدِّثُونَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ، فَإِيَّاكُمْ وَإِيَّاهُمْ» (رواه الإمام مسلم عن أَبي هريرة رضي الله عنه. انظر شرح النووي على صحيح مسلم 1/ 62).
ـ فينبغي الانتباه عند نقل الأحاديث النبوية ،والتأكد من حكم صحة الحديث والتثبت من رواته ، والحذر من المبادرة إلى نشر روايات لا يعلم الناشر صحتها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى غَيْرِي، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَه مِنْ النَّار) (صحيح الإمام البخاري1229, صحيح الإمام مسلم933)، وقال:( مَنْ حَدَّثَ عَنِّىِ بَحديثٍ يرَى أَنَّهُ كَذِبٌ؛ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبِينَ) (صحيح مسلم ج1 ص 61).
وإنّ جرم الناقل للكذب من غير تثبت كجرم الكاذب الذي تجرّأ على مقام الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ،فلا بد من التحرز والتحري حتى لا يبوء بإثم نشر الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكفى بالمرء كذبًا أو إثمًا إذا حَدَّث بكل ما سمع، دون أن يتحقّق من صحّة ذلك.
والله تعالى أعلم
انتظار المجهول وهم ...
مافيك تنتظر شي في علم الغيب
فيك تتخلص منه ب الأنشغال بالواقع ...
هناك الخوف من المجهول .
الموت ليس بضرورة توقف القلب عن النبض
فراق الاحباب موت...
انتظار المجهول موت...
ـ قال العلماء رحمهم الله تعالى: هذا الخبر كذب ، لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن ابن مسعود رضي الله عنه، ولا يجوز نشره بين المسلمين إلّا لبيان أنه مكذوب ،ولا نعلم لهذه القصة أصلًا في شيء من كتب أهل العلم ، وإنّ هذا ليس بحديث ، ولا وجود له في كتب أهل الحديث , ولو كان له أصل لوجد في كتب أهل الحديث المسندة .
هناك كتاب اسمه ،،،الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعيه،،، يشتمل على أكثر من أربعة آلاف حديث موضوع،،ومؤلفه الشوكاني العالم اليمني
٣
قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يُحَدِّثُونَكُمْ بِمَا لَمْ تَسْمَعُوا أَنْتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ، فَإِيَّاكُمْ وَإِيَّاهُمْ» (رواه الإمام مسلم عن أَبي هريرة رضي الله عنه. انظر شرح النووي على صحيح مسلم 1/ 62).
ـ فينبغي الانتباه عند نقل الأحاديث النبوية ،والتأكد من حكم صحة الحديث والتثبت من رواته ، والحذر من المبادرة إلى نشر روايات لا يعلم الناشر صحتها ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ كَذِبًا عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى غَيْرِي، مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَه مِنْ النَّار) (صحيح الإمام البخاري1229, صحيح الإمام مسلم933)، وقال:( مَنْ حَدَّثَ عَنِّىِ بَحديثٍ يرَى أَنَّهُ كَذِبٌ؛ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبِينَ) (صحيح مسلم ج1 ص 61).
وإنّ جرم الناقل للكذب من غير تثبت كجرم الكاذب الذي تجرّأ على مقام الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ،فلا بد من التحرز والتحري حتى لا يبوء بإثم نشر الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكفى بالمرء كذبًا أو إثمًا إذا حَدَّث بكل ما سمع، دون أن يتحقّق من صحّة ذلك.
والله تعالى أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق