في ظل الكم الهائل من الأخبار الحالية والتي لا تبعث على التفاؤل، العالم بحاجة ماسة لصناع الخير دون انتظار رد… وأنت عندي منهم يا طيب
الناس تحب التعامل مع أناس يوافقوهم في الفكر والهوى، أناس وقفوا بجانبهم حين احتاجوهم فأردوا رد الجميل لهم، وهذه غريزة انسانية منتشرة – حتى ولو قابلت كثيرا ممن خالفها. الأكثر أهمية من ذلك، هو أن الناس تحب المستشارين المعلمين
من الأهمية بمكان أن تتعرف أنت عليهم وتصادقهم وتبذل جهدك لكسب ثقتهم وودهم، فهم سيساعدونك كثيرا لتصل إلى من تريد الوصول إليه وفي وقت أقصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق