الثلاثاء، 5 فبراير 2019

مستلقٍ عليه الصلاه والسلام في فراشه حزيناً ماتت زوجته وعمه . . واشتدت عليه الهموم . . فيأمر ربه جبريل أن يعرج به إليه ويرفعه للسماء . . فيسليه بالأنبياء ويخفف عنه بالملائكة ، ويؤتيه الوسيلة ، فتهون عليه الدنيا بهمومها وغمومها لانه يعلم انها ليست دار مقام وإنما دار عمل .









ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...