- إنها تعرف.. تعرف نظره الإغواء. الشفاه التي لا تنغلق ولا تنفتح تماماً بل تترك مجري صغيرا لتسريب الرغبه إلي عينين تشتهياه أكلهما أكلاً.
- لا تستهزء وتبدأ بالهراء!! التمرد لست فقط ع النظام الحاكم أيها الذكي.، التمرد أن تخرج من قيود ذاتك وتتمرد علي مخاوفك وتصنع شخصاً جديداً قادر علي مواصله الحياه بكل خيباتها المتواليه، هذا هو التمرد الحقيقي.
- _دائماً تبهريني بلباقتك وذكائك.
- -وأنا دائماً شغوفه بنطرات آعجابك بي حين أهزمك في مناقشه كالعاده.
- -أرجو منك أن لا تقعين في حبي فَـ أنا بقايا إنسان وبقايا نبض وبقايا مشاعر لا تستهلكين مشاعرك مع الشخص الخاطئ.
- -مع الاسف أتَتْ نصيحتك في الوقت المتأخر.. ثُم رَبِتَّت علي كتفه وهمت بالرحيل قائله:
- -سأنتظرك غداً أيها المغفل في مقهانا المفضل أشتقت لي صوت دندنتك القبيحه مع “السِتْ” إلي اللقاء..
- "المشكله مش إني مبقتش أحبك، لا بالعكس أنا يمكن بحبك أكتر من الاول، بس فيه حاجه جوايا إنطفت لامْعِتها وبقت باهته، حاجه ضلمت ومبقتش تنور ليك.“بكره الشخصيات المنافقه، بكره الناس اللي بتتلون كل شويه، بكره اللي في قلوبهم مرض، بكره الناس اللي دايما متصنعه، لكره اللي دايما متقمصين دور المجني عليه، بكره الناس المعقده في علاقتها، بكره الناس المرهقه اللي دايما محتاجين نبررلهم كل حاجه، بستغرب اووي الناس دي ازاي مستحمله نفوسهم كده!“
- “العتب مش بس علي النظر، العتب كمان علي القلب اللي دق لشخص ميسواش، العتب علي المشاعر اللي هلكناها مع ناس متستهلهاش، العتب علي الطاقه اللي استهلكناها في تبرير تصرفتنا وتبرير إحنا ليه وصلنا لي كده؟، العتب علي غبائنا اللي بيخليني في الوحّل اللي دفنا نفسنا فيه، العتب علي الوقت اللي ديما بيجبلنا الأشخاص الصح في الوقت الغلط، العتب علي الخيبات الطويله اللي خلتنا نفقد الأمل، مين قال إني العتب بس علي النظر؟”
- مضطرٌّ للإعجاب بك رغم أنك لست أجمل نساء العالم، فلماذا أراكِ كذلك؟
- “أيُمكنُكَ أن تأخُذني إلي عالمٍ خاصٍ بنا؟ بعيدٌ عن خراب مدينتنا، عالم نتشارك فيه الرقص علي أنغام أمطارُ السماء، وتتلاحمُ أجسادُنا سويًا كَمعزوفهٍ موسيقيه لي بيتهوڤن، وتتمايلُ اجسادِنا متذوقه لي طعم الحريه التي لم نشّهدَه في مدينتنا العَچوز، بل عرفناه فقط في عالمنا الموازّي”
- أنواع الحُب
- ١. حُب نفسى إلى حد النرجسية اللى بتقفل الناس منى بس كسمهم، طب اعمل ايه انا جامدة فشخ.
- ٢. حُب الحياة، مش أى حياة وخلاص، لأ، الحياة اللى بختارها لنفسى، زى مثلاً كورس الكتابة، كورس الطبلة، الحاجات دى.
- ٣. حُب كفوف العيال الصغيرة .. والله فيها حياة، وده موضوع بدرى قوى انى اعرف اشرحهولك.
- ٤. حُب غير مُسبب وغير هادف، ملهوش شكل محدد أو عايز حاجة محدده، هو حب من اجل الحب كده.
- ٥. حُب الحبيب، اللى لازم يكون حُب مش تضحيات وتنازلات وقرف، لأ، لازم يكون حُب.
- ٦. حُب الصحاب، اللى بيرطبوا على قلبك بشوية مياة ساقعة فى الحر.
- ٧. حُب امى وابويا -الله يرحمه- ومش بحبهم علشان هما اهلى خالص، لأ، انا بحبهم عشان هم حلوين فشخ ويتحبوا.
- ٨. حُب النوبة وجدى الكبير والقعدة على النيل، القعدة قدام الزرع والغزل فى اللون الأخضر.
- ٩. حُب شهوانى، اللى هو بيبقى موجود بصفة شهوانية فقط، انشالله حضن ولا مسكة ايد، بس على شكل حُب شهوانى مش بدافع الحُب الصافى.
- ١٠. حُب البحر وده لوحده احلى حُب يعنى، ده يغنى عن ناس كتير وانواع حُب كتير، يمكن ميغنيش عن حُب ذاتى، بس يغنى عن حاجات تانية.
- ١١. حُب الشخص المُهم اللى كلنا عندنا منه، اللى هو مهم عندنا فشخ وهو لا يكترث لنا على الإطلاق، هو مهم عندنا لسبب
- التشابه اكثر صفة تجعلنا نشعر بالملل حتى نكاد نفقد الدهشة في كل شيء ، مجتمعنا كأنه توحد وأقسم على قسم واحد وهو أن يكونوا متشابهين ، فتجد صفحات متشابهه ، تقرأ الحدث أكثر من مره وذلك إما بفضل النسخ أو بفضل التقليد ، لدرجة دخول وسائل التواصل في أول يوم رمضان ، العيدين ، بداية الإجازة ، نهاية الإجازة ، ظهر يوم الجمعه ، العيد الوطني ، يُشعرك بالروتين شيء غريب أغلب البشر يهربون من الروتين ونحن نبحث عنه ،كل إنسان يحمل شيء ما مختلف عن الآخر ولكنه لا يسعى إلى معرفته أو ليس لديه الجرأة على إظهاره فأقرب وسيلة هو التقليد ليحمي نفسه من النقد ، أما إذا كان المجتمع متشابه حقاً فتلك مصيبة ، فهدا دليل بأن المجتمع جامد وسوف ينتج أجيال جامده لأن الإختلاف هو الذي يُحرك المجتمع ويُحرره من الإستعباد لعادات وتقاليد أو أفكار أو أشخاص ، كذلك التشابه يقتل الإبداع فهذا يعني موت الفن وهذا مانشهده حقاً فنحن نعيش على أطلال فن قديم
- "منذُ أخر عناق لنّا، مازالُ قلبك ينبُض بيّنَ أضلُّعِي"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق