السبت، 3 فبراير 2018


??لكي يقبل الله دعاك ؟
دائما قولي : أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم أستغفر الله العلي العظيم وأتوب إليه . 

??تعبتك الدراسه ؟
دائما قولي : اللهم ارزقني اعلى الدرجات ب الدنيا والاخره . 

??تعبتي من عناء الدنيا ؟
دائما قولي : اللهم اجعل همي الآخره . 

??للمحافظة على الصلاه ؟
دائما قولي : اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء . 

??لكي تتزوجين او تحملين ؟
دائما قولي : ربي لا تذرني فردا و أنت خير الوارثين . 

?تحسين انك وحيده ؟ 
دائما قولي : ربي هب لي من لدنك سلطان نصيرا . 

??سعيده ؟
دائما قولي : الحمدلله حمدا كثيرا مبارك . 

??أمورك فيها عسر ؟
دائما قولي : اللهم يسر لي أمري و اشرح لي صدري . 

??ترجين تحقيق امنيه ؟
دائما قولي : استغفر الله
و أتوب اليه

??فيه بقلبك شيء على احد ؟ 
دائما قولي : اللهم اجعلني من الكاظمين الغيض و العافين عن الناس . 

??لعلاج العصبية ؟
دائما قولي : اللهم الجم شيطاني بألف من لا اله الا الله و اسكن غضبي بلا حول و لا قوة الا ب الله . 

??ولتداومين على قراءة القرآن ؟
دائما قولي : اللهم اجعل القران الكريم ربيع قلبي . 

?ولبيت ب الجنه ؟
دائما قولي : ( قل هو الله احد الله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن كفوا احد

??ليكن بيتك ذا كنوز و نخل ؟
دائما قولي : سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 

??ولكي تتركين الغيبه و النميمه ؟
دائما قولي : اللهم اجعل كتابي في عليين و احفظ لساني عن العالمين . 

??أتريدين تمضين مطمئنه ؟
دائما قولي : اللهم إني استودعتك حياتيإذا ظـُـلمت
فقل " حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا أُبتليت
فقل " حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا ضاقت بك السُبل و لم تجد من الناس أنيساً و ?‌ مؤنساً
فقل" حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا كنتَ بريئاً و عجزتَ عن إظهار الحقيقة
فقل " حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا أجتمع القومُ ليؤذوك و إذا أُغلق عليك في أمر
فقل " حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
و إذا تعسرت ا?‌مور
فقل " حسبي الله و نــِـعم الوكيل "
فــبــها يدفع الله عنك ا?‌ذي و يزيح الكُربة و يــُـجلب الرِزق و ينزل الفــَـرج
قال عليه الصلاة والسلام: "أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى الله وحسن الخلق" رواه الترمذي والحاكم 

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...