التعدد ليس مشروطا بالضرورة، فالصحابة رضوان الله عليهم طبقوا التعدد، ولم ينكر عليهم الرسول ذلك، ولم يكن هناك ضرورة للتعدد، فتقليد النبي من السنة، ومن يفسر الآية الكريمة «وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا» بأن الآية اشترطت الضرورة خطأ، وذلك لأن الشرع أكد أن التعدد ليس فيه مشكلة، بدليل قوله «وما ملكت أيمانكم» يعنى من واحدة لعشرين، إذن فالتعدد غير مرتبط بالضرورة، كما أن الآية الأخرى اشترط الشرع بها توفير العدل فى المبيت والنفقة وليس العدل فى المشاعر، خاصة أن الرسول كان يحب السيدة عائشة أكثر من زوجاته الأخريات.
للمزيد: http://www.tahrirnews.com/posts/814815/رانيا+هاشم+زوج+وزوجة++العلاقات+الزوجية+تعدد+الزوجات
للمزيد: http://www.tahrirnews.com/posts/814815/رانيا+هاشم+زوج+وزوجة++العلاقات+الزوجية+تعدد+الزوجات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق