الأربعاء، 19 يوليو 2017

محبة

ليس لنا خيار فيما لا نملك من ما قدرة الله لنا من اشياء جميلة او عكس ذالك واعجب ما يكون ان تجتمع ارواح الناس على محبة من غير هدف الا هو الحب والمودة ولا نمك اى شى حيال ذالك الامر وتحدث اشياء جميلة توثر على عدم الرجوع عن الامر لانها حاجة ملحة يرفض العقل ان يتراجع عنها لانه شؤيك فى خيارت القلب وهنا يحدث التنازع بين القلب والعقل وفى النهاية لا يتراجع القلب عن محبة من يحب وهنا يحدث العذاب القسرى بين ما تحب وما يجب ان يكون
انة عذاب جميل تود ان يستمر حتى نهاية العمر هذا هو الحب قد يعترض بعض الناس ولاكن لا مجال للاخرين فى تعديل مسارات الحب الا صاتحب الحب ولو كان هو كذالك يكون الحب من طرف يتيم واحد لا يهم انة الحب

ولواطعنا عقولنا فى هذا الامر ما تراجع القلب عن حبة لتلك الروح التى احبت روح اخرى ربما يقول احد من الناس ربما نزوة او حاجة يريدها جسدك نقول مهما كان الراى الثلاثى القلب والعقل والجسد شركاء فى اسعاد هذا الانسان عندما يرغب الحسد ان ياكل يحب ثم يفكر وكذالك الحب القلبب يحب والعقل يشجع والجسد ينال ما يحجب شى معنوى واخر عملى هكذا هو الانسان ولو حاولت ان تنسى فانك تخدع نفسك ولك عودة تكون اشد عليك من الاولى واشد شوقا ومودة للاخر مهما بعد او تاسيت ولا ينجيك منها الله صاحب القلوب والعقول سيحان الله ان فى خلقة لشئون مع تحياتى احمد المصرى
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﻭﻭﺏ ”ﺃﺭﻭﺍﺡ ٌﺭﺍﻗﻴﺔٌ”
ﺗﺨﺠﻠُﻨﻲ
ﻭ ﺗﺠﺒﺮُﻧﻲ ﺃﻥ
ﺍﺣﺘﺮﻣﻬﺎ ﻭﺃﻗﺪﺭﻫﺎ ؛
ﻷﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻖ ّﺳﻮﻯ "
” ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳر؛
لو ان الحب كلمات تكتب لانتهت اقلامى .. ولكن الحب ارواح فهل يكفيك روحى
سوال محيرنى
هل يحبك شخص من على بعد ويصرح بحبة لك حتى بدون ان يراك او يسمع صوت
؟
وتحس انتى بنفس المشاعر وكانة بجوارك او بجوار قلبك وتفكيرك وحياتك؟شعور جارف ولاكن الواقعية العقلية ترفض هذا الحب دعونى اضع اسباب لذالك1 الطرف الاول جياش المشاعر اعجبة حديث القلوب 
استعداد الاخر لهذا الحب ودعونى اقول تلاقى ارواح محبةهل انت معى؟ 
ما علينا ربما هناك اسباب اخرىتتعلق بالمحبوب لا اريد الخوض فيها
موضوع للمناقشة ياريت اسمع رايكم
 - القيام بالنوافل : قال الله عز وجل – في الحديث القدسي - : " وما زال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه " ، ومن النوافل : نوافل الصلاة والصدقات والعمرة والحج والصيام .

8 - 12 - الحبّ ، والتزاور ، والتباذل ، والتناصح في الله .

وقد جاءت هذه الصفات في حديث واحد عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل قال : " حقَّت محبتي للمتحابين فيَّ ، وحقت محبتي للمتزاورين فيَّ ، وحقت محبتي للمتباذلين فيَّ ، وحقت محبتي للمتواصلين فيَّ " . رواه أحمد ( 4 / 386 ) و ( 5 / 236 ) و " التناصح " عند ابن حبان ( 3 / 338 ) وصحح الحديثين الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 3019 و 3020 و 3021 ) .

ومعنى " َالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ " أي أَنْ يَكُونَ زِيَارَةُ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ مِنْ أَجْلِهِ وَفِي ذَاتِهِ وَابْتِغَاءِ مَرْضَاتِهِ مِنْ مَحَبَّةٍ لِوَجْهِهِ أَوْ تَعَاوُنٍ عَلَى طَاعَتِهِ .

وَقَوْلُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ " أي يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ فِي مَرْضَاتِهِ مِنْ الِاتِّفَاقِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ ." انتهى من المنتقى شرح الموطأ حديث 1779

13- الابتلاء ، فالمصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة على حب الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني .

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، كيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة " رواه الترمذي ( 2396 ) ، وصححه الشيخ الألباني .

وبيَّن أهل العلم أن الذي يُمسَك عنه هو المنافق ، فإن الله يُمسِك عنه في الدنيا ليوافيه بكامل ذنبه يوم القيامة .

فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك

فإذا أحبك الله فلا تسل عن الخير الذي سيصيبك .. والفضل الذي سينالك .. فيكفي أن تعلم بأنك " حبيب الله " .. فمن الثمرات العظيمة لمحبة الله لعبده ما يلي :

أولاً : حبُّ الناسِ له والقبول في الأرض ، كما في حديث البخاري (3209) : " إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " .

ثانياً : ما ذكره الله سبحانه في الحديث القدسي من فضائل عظيمة تلحق أحبابه فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ قَالَ : مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ " رواه البخاري 6502

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...