الأحد، 11 يونيو 2017

اخر منشور اليوم

بمباهج الحياة فإننا لا نتوقع لهذا الزواج 
النجاح. 
 •     الوضوح مع النفس والصراحة التامة وإتاحة الفرصة للتعارف المتبادل: ذلك 
كله لا يتم عن طريق الحوار فقط إنما  أيضا عن طريق المواقف  وردود الفعل 
العفوية المختلفة، وعن طريق ملاحظة تتوفر فيه الصورة التي يعشقها عن ذاته. إن هذا الاختيار عشق للذات من 
خلال الآخر. 
معايير الاختيار الجيد 
ليس المهم أن نختار فقط، إنما أن نحسن الاختيار؛ فيكون اختيارنا واعيا 
ومدروسا، حرا وعقلانيا ومحبا؛ أي أن نختار ما يناسبنا وما هو الأفضل حقا 
بالنسبة إلينا. 
فيما يأتي أهم مقاييس هذا الاختيار الجيد: 
 •     الانجذاب: الانجذاب الجسدي والعاطفي والروحي شرط ضروري وأساسي، لكنه لا 
يكفي وحده. لهذا الانجذاب معنيان: سلبي ويعني عدم وجود موانع في الآخر 
تنفره منه، وايجابي ويعني أن الشخص المختار يستحق أن يكون موضع اهتمام 
وتفكير ودراسة أعمق. 
 •     توافر عناصر ربط بين الاثنين: عوامل مشتركة في الميول والطباع والطموح 
والذوق والاتجاهات والأهداف المشتركة والوسط الاجتماعي والقيم الأخلاقية 
الأساسية والمذهب الواحد. وكذلك التناسب في العمر والمستوى الثقافي 
والتعليمي والاجتماعي والاقتصادي. 
 •     مراعاة السلم القيمي: لكل شخص قيم معينة يقدرها ويعتنقها ويسعى إلى 
تحقيقها في حياته، مثل: العلم والمال والإيمان والأمانة والصدق. كلما 
اتفق الشريكان على ترتيب الأوليات في هذه القيم، أدى ذلك إلى اتفاقهما 
شكل  تعامل كل طرف مع أهل بيته 
) الوالد والوالدة والأخوان...) وكذلك عن طريق الصحبة والرفاق. 
 •     نضج الشخصية: الحب والزواج من عمل الراشدين، لذلك يستلزم نضج الشخصية. 
ومن مؤشرات هذا النضج: الاستقلال العاطفي والمادي، والثقة بالنفس، 
والشعور والقدرة على تحمل المسؤولية، والقدرة على التكيف، والقدرة على 
التحكم في الذات وضبطها، والقدرة على عطاء الذات وإسعاد الآخر، 
والاستعداد لقبول الآخر المختلف عني والتكيف مع طباعه، وتحكيم العقل وعدم 
الانجراف مع تيار العاطفة. 
 •     قبول فكرة أن الاختيار نقطة انطلاق: يبدأ من بعدها المسير في رحلة بناء 
البيت الزوجي والحياة الزوجية. إنه البداية في مشروع  الارتباط وليس 
النهاية كما يتخيل البعض.


ثمة دوافع خفية تقريبا تؤدي دورا في اختيار شريك الحياة من دون وعي منا 
تقريبا، فنختار تحت تأثيرها ظانين أن اختيارنا هذا كان بارادتنا تماما، 
وأننا كنا أحرارا فيه، في حين أن الواقع غير ذلك. من هذه الدوافع نذكر: 
 •     الاختيار بدافع الهروب: كالهروب من عائلة تعتريها مشكلات تسلط الأب أو 
معاملة زوجة الأب القاسية، أو بدافع الهروب من الاحساس بالوحدة و الخوف 
من فوات الأوان (البنت العانس) أو بدافع الهروب من الفقر (تبني نظرية 
العروس أو العريس الجاهز). 
 •     الاختيار بدافع الصفات المفتقدة: كأن يختار المرء شخصا تتوافر فيه صفات 
أو امكانات يفتقدها ويتمنى أن تكون لديه، كمن يختار شخصا يتصف بالجمال أو 
العلم أو الرزانة أو الحيوية أو موهبة ما. 

عارف اية الحاجة اللى كانت مخوفانى منك وكنت مترددة اقولهالك  .. .. .. انا شكلى هحبك


الجميلة لا تتحدث عن جمالها والذكية لا تتحدث عن ذكائها والغنية لا تتحدث عن مالها،فالذي يتكلم عن نفسه كثيرا يعاني من عقدة نقص وقلة ثقة بالنفس


ابعد عن اى حد بيعند معاك لمجرد ان رأيه يمشى .. 
ابعد اعن اى حد بيحاول يطفيك عشان ينور هو ..
ابعد عن اى حد تعامله معاك بيرهقك ..
ابعد عن اى حد ممل ومعندوش جديد يضيفهولك ولما تيجى تضيف لنفسك يحبطك ويسود الطريق قدامك 
ابعد عن اللى مبيضحكش كتير ومكتئب 48 ساعة فى ال24 ..
ابعد عن اللى بيصدك شوية ويقرب شوية ويتمرقع شوية .. ده انسان مذبذب ومعقد ومش هينفعك فى حاجة حتى لو خد قرار انه يحدد العلاقة .
ابعد عن اللى دماغه تافهة فى كل الاوقات .. 
ابعد عن اللى مش فاهمك ومش بيقدرك ومش بيقدر الحاجات اللى بتزعلك . 
ابعد ابعد ابعد على قد ماتقدر ..



اللي بيحبوك بيشوفوا عندك حاجات حلوة عمرك ماشفتها في نفسك .. اللي بيحبوك نعمة من ربنا

مهما كانت درجة قربكُم ف حاجات مهما حكينا واتكلمنا عنها صعب إنكوا تفهموها أو ع الاقل تحسوها زي ما إحنا حاسينها، عشان كده قلة الحكي فيها أحسن


“ام كلثوم وهى بتقول  .."كنت بشتاقلك وانا وانت هنا بيني وبينك …خطوتين 


عادي جدا اكرهك و احبك في اليوم تلات مرات 
 ..!!
الشياكه … عمرها ما كانت باللبس 
الشياكه … عمرها ما كانت ساعتك ماركتها إيه
الشياكه … عمرها ما كانت بنوع موبايلك أو عربيتك
الشياكه … عمرها ما كانت بدهانات أو ديكورات شقتك أو فيلتك
الشياكه … بأخلاقك و معاملتك مع الناس مهما كان مستواهم


‏مش اي حد بيستحملك و انت في اسوء حلاتك، مفيش حد اصلا هيستحملك حتي نفسك مبتكونش طيقاك.


أحب أقول للولد اللي كان واقف مع صاحبته وبيقولها : أنا عمرى ما هسيبك وهتحدى العالم عشانك .. أنها هتتجوز محاسب ف بنك فيصل الإسلامي وانت هتشتغل مندوب وهتبيع شواحن ف موقف شرق الدلتا . أنا قولت وانت حر


بحترم جدا الشخص اللى لو كلمتة مثلا ع ابلكيشن و ماردش و بيقرر يختفى علشان مالوش مزاج و محتاج يشحن ، بقدرة جدا :“)
ع عكس قليل الذوق اللى مايردش و تلاقية اونلاين ع ابلكيشنز تانية و مقضيها ، لا رد عليا وقولى مليش مزاج ارد و ساعتها هعرف و ابعد مش تهمشنى بالطريقة المستفزة دى 👊

ف داهية
فى داهيه كل حد اهتمينا بيه و هو مآعبرناش !! 
وكل حد استنينا منه حاجه عدله و مـعملهاش !! 

و فى داهيه كل حد عملنا عشانه كتير و هو مآقدرناش !! 

فى داهيه كل حد وجعنا و جرحنا و مآطيبناش !!

فى داهيه كل حد ضايفنا و خانا و مآحترمناش !! 

فى داهيه كل حد حبناه و مآحبناش !! 

و فى داهيه أي حد ميستهلناش !!


أريد النسخة القديمة لبعض القلوب ….لأن تحديثات الزمن لهم لا تعجبني إطلاقا

باستطاعتنا ك شعب ان نخفض او نرفع من سعر اي سلعة بإردتنا فقط دون حمالات او إضرابات
نحتاج فقط الى قليل من إلارادة والثقافة والتصميم .. ولكن!

مهما كنت اجتماعي مع الناس هيفضل عندك العالم الخاص بيك اللي مش بتحب حد يشاركك فيه، مش شرط يكون مكان ممكن يكون حاجه بتعملها او شخص بتهربله.


بمجرد ما الناس اللى بنحبهم عامة او الشخص اللى حياتنا وسعادتنا مرتبطة بوجودهم   يغيبوا , حياتنا بتبهت و بتتلون بالحزن و كأن حتة مننا بتموت " 💔



" الناس مابتعرفش قيمتك الا لما تغيب عنهم او تبطل اللى كنت بتعملة علشانهم "


" بيجى وقت ع الواحد و يحس بوحدة قاتلة بسبب تجاهل الناس لينا ، زى ان محدش يرد ع رسالتك ، محدش يقف يتكلم معاك ، محدش يهتم بيك ،، بتلاقى العالم كلة متفق ع تجاهلك "


الشخص الجميل اللى بيوصل لدرجة عظيمة من القرب ل ربنا ، لما بيخلص مثلا صلاة المغرب و يستنى ف المسجد ل صلاة العشاء .. دى حاجة جميلة جدا بتفرح ربنا
ربنا ساعتها بيفتح باب من ابواب السماء تنزل منة الملائكة
و يتباهى بيك قدامهم بقولة
“ انظروا ي ملائكتى الى عبدى ، انهى فريضة و ينتظر الاخرى ”

أجمل ما في الرجل:الرجولة
أجمل ما في المرأة:الأمومة
أجمل ما في الطفل : البراءة
أجمل ما في الليل:الهدوء
أجمل ما فى البحر:الجبروت
أقوى لغات العالم:الصمت
أبلغ لغات العالم :الدمع
الافراط في اللين : ضعف
والافراط في الضحك:خفة
والافراط في الراحة :خمول
والافراط في المال : تبذير
والافراط في الحذر : وسواس
والافراط في الغيرة : جنون
تعلم العلم الشرعي حتى يُعرف الله حق المعرفة، وذكر الله حتى تُطرد الغفلة من القلوب.
إكرام المسلمين جميعا وبذل ما يحتاجون الية بسخاء وطيب نفس، مع التعفف والزهد عما في ايديهم، ويدخل في إكرام المسلمين المحافظة على أعراضهم وأموالهم والكف عن النظر في عوراتهم وتتبع مساوئهم بقصد إحراجهم أو الشماتة فيهم.
أخلاص الأعمال والنوايا لله وحده لا شريك له ومراقبة النفس ومحاسبتها وتعديل مسارها في الحياة، وردها إلى الله كلما غفلت عن ذكره وشكره وحسن عبادته.
[فن التعامل مع ذوي الطباع الصعبة

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...