ليس لنا خيار فيما لا نملك من ما قدرة الله لنا من اشياء جميلة او عكس ذالك واعجب ما يكون ان تجتمع ارواح الناس على محبة من غير هدف الا هو الحب والمودة ولا نمك اى شى حيال ذالك الامر وتحدث اشياء جميلة توثر على عدم الرجوع عن الامر لانها حاجة ملحة يرفض العقل ان يتراجع عنها لانه شؤيك فى خيارت القلب وهنا يحدث التنازع بين القلب والعقل وفى النهاية لا يتراجع القلب عن محبة من يحب وهنا يحدث العذاب القسرى بين ما تحب وما يجب ان يكون
انة عذاب جميل تود ان يستمر حتى نهاية العمر هذا هو الحب قد يعترض بعض الناس ولاكن لا مجال للاخرين فى تعديل مسارات الحب الا صاتحب الحب ولو كان هو كذالك يكون الحب من طرف يتيم واحد لا يهم انة الحب
ولواطعنا عقولنا فى هذا الامر ما تراجع القلب عن حبة لتلك الروح التى احبت روح اخرى ربما يقول احد من الناس ربما نزوة او حاجة يريدها جسدك نقول مهما كان الراى الثلاثى القلب والعقل والجسد شركاء فى اسعاد هذا الانسان عندما يرغب الحسد ان ياكل يحب ثم يفكر وكذالك الحب القلبب يحب والعقل يشجع والجسد ينال ما يحجب شى معنوى واخر عملى هكذا هو الانسان ولو حاولت ان تنسى فانك تخدع نفسك ولك عودة تكون اشد عليك من الاولى واشد شوقا ومودة للاخر مهما بعد او تاسيت ولا ينجيك منها الله صاحب القلوب والعقول سيحان الله ان فى خلقة لشئون مع تحياتى احمد المصرى
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﻭﻭﺏ ”ﺃﺭﻭﺍﺡ ٌﺭﺍﻗﻴﺔٌ”
ﺗﺨﺠﻠُﻨﻲ
ﻭ ﺗﺠﺒﺮُﻧﻲ ﺃﻥ
ﺍﺣﺘﺮﻣﻬﺎ ﻭﺃﻗﺪﺭﻫﺎ ؛
ﻷﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻖ ّﺳﻮﻯ "
” ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳر؛
لو ان الحب كلمات تكتب لانتهت اقلامى .. ولكن الحب ارواح فهل يكفيك روحى
سوال محيرنى
هل يحبك شخص من على بعد ويصرح بحبة لك حتى بدون ان يراك او يسمع صوت
؟
وتحس انتى بنفس المشاعر وكانة بجوارك او بجوار قلبك وتفكيرك وحياتك؟شعور جارف ولاكن الواقعية العقلية ترفض هذا الحب دعونى اضع اسباب لذالك1 الطرف الاول جياش المشاعر اعجبة حديث القلوب
استعداد الاخر لهذا الحب ودعونى اقول تلاقى ارواح محبةهل انت معى؟
ما علينا ربما هناك اسباب اخرىتتعلق بالمحبوب لا اريد الخوض فيها
موضوع للمناقشة ياريت اسمع رايكم
- القيام بالنوافل : قال الله عز وجل – في الحديث القدسي - : " وما زال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه " ، ومن النوافل : نوافل الصلاة والصدقات والعمرة والحج والصيام .
8 - 12 - الحبّ ، والتزاور ، والتباذل ، والتناصح في الله .
وقد جاءت هذه الصفات في حديث واحد عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل قال : " حقَّت محبتي للمتحابين فيَّ ، وحقت محبتي للمتزاورين فيَّ ، وحقت محبتي للمتباذلين فيَّ ، وحقت محبتي للمتواصلين فيَّ " . رواه أحمد ( 4 / 386 ) و ( 5 / 236 ) و " التناصح " عند ابن حبان ( 3 / 338 ) وصحح الحديثين الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 3019 و 3020 و 3021 ) .
ومعنى " َالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ " أي أَنْ يَكُونَ زِيَارَةُ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ مِنْ أَجْلِهِ وَفِي ذَاتِهِ وَابْتِغَاءِ مَرْضَاتِهِ مِنْ مَحَبَّةٍ لِوَجْهِهِ أَوْ تَعَاوُنٍ عَلَى طَاعَتِهِ .
وَقَوْلُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ " أي يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ فِي مَرْضَاتِهِ مِنْ الِاتِّفَاقِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ ." انتهى من المنتقى شرح الموطأ حديث 1779
13- الابتلاء ، فالمصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة على حب الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، كيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة " رواه الترمذي ( 2396 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
وبيَّن أهل العلم أن الذي يُمسَك عنه هو المنافق ، فإن الله يُمسِك عنه في الدنيا ليوافيه بكامل ذنبه يوم القيامة .
فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك
فإذا أحبك الله فلا تسل عن الخير الذي سيصيبك .. والفضل الذي سينالك .. فيكفي أن تعلم بأنك " حبيب الله " .. فمن الثمرات العظيمة لمحبة الله لعبده ما يلي :
انة عذاب جميل تود ان يستمر حتى نهاية العمر هذا هو الحب قد يعترض بعض الناس ولاكن لا مجال للاخرين فى تعديل مسارات الحب الا صاتحب الحب ولو كان هو كذالك يكون الحب من طرف يتيم واحد لا يهم انة الحب
ولواطعنا عقولنا فى هذا الامر ما تراجع القلب عن حبة لتلك الروح التى احبت روح اخرى ربما يقول احد من الناس ربما نزوة او حاجة يريدها جسدك نقول مهما كان الراى الثلاثى القلب والعقل والجسد شركاء فى اسعاد هذا الانسان عندما يرغب الحسد ان ياكل يحب ثم يفكر وكذالك الحب القلبب يحب والعقل يشجع والجسد ينال ما يحجب شى معنوى واخر عملى هكذا هو الانسان ولو حاولت ان تنسى فانك تخدع نفسك ولك عودة تكون اشد عليك من الاولى واشد شوقا ومودة للاخر مهما بعد او تاسيت ولا ينجيك منها الله صاحب القلوب والعقول سيحان الله ان فى خلقة لشئون مع تحياتى احمد المصرى
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﻭﻭﺏ ”ﺃﺭﻭﺍﺡ ٌﺭﺍﻗﻴﺔٌ”
ﺗﺨﺠﻠُﻨﻲ
ﻭ ﺗﺠﺒﺮُﻧﻲ ﺃﻥ
ﺍﺣﺘﺮﻣﻬﺎ ﻭﺃﻗﺪﺭﻫﺎ ؛
ﻷﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻖ ّﺳﻮﻯ "
” ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳر؛
لو ان الحب كلمات تكتب لانتهت اقلامى .. ولكن الحب ارواح فهل يكفيك روحى
سوال محيرنى
هل يحبك شخص من على بعد ويصرح بحبة لك حتى بدون ان يراك او يسمع صوت
؟
وتحس انتى بنفس المشاعر وكانة بجوارك او بجوار قلبك وتفكيرك وحياتك؟شعور جارف ولاكن الواقعية العقلية ترفض هذا الحب دعونى اضع اسباب لذالك1 الطرف الاول جياش المشاعر اعجبة حديث القلوب
استعداد الاخر لهذا الحب ودعونى اقول تلاقى ارواح محبةهل انت معى؟
ما علينا ربما هناك اسباب اخرىتتعلق بالمحبوب لا اريد الخوض فيها
موضوع للمناقشة ياريت اسمع رايكم
- القيام بالنوافل : قال الله عز وجل – في الحديث القدسي - : " وما زال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه " ، ومن النوافل : نوافل الصلاة والصدقات والعمرة والحج والصيام .
8 - 12 - الحبّ ، والتزاور ، والتباذل ، والتناصح في الله .
وقد جاءت هذه الصفات في حديث واحد عن الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل قال : " حقَّت محبتي للمتحابين فيَّ ، وحقت محبتي للمتزاورين فيَّ ، وحقت محبتي للمتباذلين فيَّ ، وحقت محبتي للمتواصلين فيَّ " . رواه أحمد ( 4 / 386 ) و ( 5 / 236 ) و " التناصح " عند ابن حبان ( 3 / 338 ) وصحح الحديثين الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 3019 و 3020 و 3021 ) .
ومعنى " َالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ " أي أَنْ يَكُونَ زِيَارَةُ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ مِنْ أَجْلِهِ وَفِي ذَاتِهِ وَابْتِغَاءِ مَرْضَاتِهِ مِنْ مَحَبَّةٍ لِوَجْهِهِ أَوْ تَعَاوُنٍ عَلَى طَاعَتِهِ .
وَقَوْلُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ " أي يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ فِي مَرْضَاتِهِ مِنْ الِاتِّفَاقِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ ." انتهى من المنتقى شرح الموطأ حديث 1779
13- الابتلاء ، فالمصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة على حب الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، كيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة " رواه الترمذي ( 2396 ) ، وصححه الشيخ الألباني .
وبيَّن أهل العلم أن الذي يُمسَك عنه هو المنافق ، فإن الله يُمسِك عنه في الدنيا ليوافيه بكامل ذنبه يوم القيامة .
فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك
فإذا أحبك الله فلا تسل عن الخير الذي سيصيبك .. والفضل الذي سينالك .. فيكفي أن تعلم بأنك " حبيب الله " .. فمن الثمرات العظيمة لمحبة الله لعبده ما يلي :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق