الثلاثاء، 16 مايو 2017


كَم أشتاقُ لصوتكَ البعيد---يشدوا انغام وحنين
كم اتمنا ان اراك بعينى---واسمعك بقلبى بانين
كم راق لى ان اضمك ---بين قلبى واضلعى
كم تمنيت من ربى ---ان يجعل حبك لى
ياليتنى كنت شريان بقلبك----حتى ارتوى بامالى 
كم كان لى عندك قلبا----يسالنى اين الحبيب
لا تنكِر حبكَ لي ، فَـ الغيرةُ تفضحُكَ رغم الكبرياء..
و باتت الليالي وعيدة--- دون أن تلتقي أنفاسنا
حَجَزتُ لَكِ مَقصُورَآتِ عمرى----وظِلآلَ الشَّجَرِتهفوا بنسيمك
قلبـك الغارق في الشوق-----كيفَ خبأتِ كُلَّ هذا الحنين
نظرة عينيكَ التائهة -----وأنتَ تستمع لهمسات اشواقى
لا أحبّك .. ولكن ماتبقّى منك يرفض أن يموت...
ألبِسني عقدَ حبك .. وحلِّق بِي نحوَ السمَاء.ى.
لاَ شيءَ لدَيّ لِ اكتِبہُ عَنك----- سِوىَ انَني افَكِرُ بك كَثِيراً
كم وددتُ إلتهامَ كلماتُك ----حرفًا حرفَ

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...