الاثنين، 15 مايو 2017

 رمتنى اقدارى فى بَحْرَ هَوَاكَ---- كا ملَاحَ انا بِلَا مِجْدَافِ اسرونىعُيُونكَ بِقَيْدِ الْعُشَّاقِ---- كا عَالِمٌ بِلَا انوار مَسَافَاتُ قهرتنى مَرَّاتٍ---- رمتنى فى بَحْر النِّسْيَانِ تَلَاقَتْ قُلُوبُنَا مَرَّاتٍ----- وَاِرْوَحْنَاتَمَاسَّتْ بِحَنَانِ اراكى بَيْنَ عيونى مَرَّاتٍ---- وانفاسى تَهِفُّوا لِلْحَيَاةِاِرْوَحْنَا مُلِكَتْ الْمَسَافَاتُ----- وَهَامَتْ بِكَ مَرَّاتُ  حُبَكِسَحَرِيَّةِ--- لَهَا دَقَّاتُ وَتُريَةُ عيناكى سهَام قَلْبِيَّةٍ--- رمتنى قَتِيلالْحَنِيَّةِ هَمْسَاتُكَ انوار قَمِرِيَّةَ----- انارت بَيْنَ قلبى وَعَنِيَّةَ لمساتكاسحار حِسِّيَّةَ----- جزبتنى لِعُيُونِ وَرْدِيَّةِ حَبُّهَا لى مِنْحَة سَمَاوِيَّةٍ---- مِنْ رُبَّ الْبَارِّيَّةِ مَسَافَاتٍ قهرتنى مَرَّاتٍ---- رمتنى فى بَحْرالنِّسْيَانِ رمتنى بَيْنَ امواج الْغِرَامَ--- غمرتنى رَشْفَاتُ النَّسِيمِ هُنَاكَرمتنى بَيْنَ احضان النِّسَاءَ--- كا وَلِيدَ خَرَجَ مَنُّ بَيْنِ الاحضانكيفاِعْبَرْ جِسْرَهَا. وَقَدْ غلبتنى بِحَبِّهَا تركتنى اصارع نفسَى--- بَيْنَ قلبىوعشقى ابحرت مِنْ حياتى كا الرُّبَّانَ---- وانا غَرِيق الْهَوَى مُشْتَاقَطَوَتْ الافاق بِعِيدِ الْمَنَالِ--- وانا اِغْرَقْ اِغْرَقْ بَيْنَ الاحضان عَادَّتْوَالدَّمْعُ بِعَيْنهَا اِنْهَارَ---- وَتَلْقَى الى بِطَوْقِ الامانى والاوهام لَا تعودىالى بِحَرَى الصّافَى---- شبَاكَكَ لَمْ تَعِدْ تَنَالُ هواكى شوَاهِدُكَ فىقلبى تُنَيِّرُ ايامى وامانى رَحِمَاكَ ياربى مِنْ شوَاهِدِ الاحبابى فَلَااشواق بَعُدَ الْيَوْمُ وَلَا احزان لفوادى لَا تقتلينى بكلماتك كا شَهِيدالامس--- مَاتَ فى حُبَك بِدُونَ عزائ لَيَّةُ يا قلبى رمتنى فى بَحْرَالامانى--- كُنَّتْ فاكِرَةُ حَبيبُ زمانى بَحْرُ الامانى احلام وامانى----يا ريتنى مَا حُبِيتِ تانى لَيَّةُ يا زمانى تنسانى تانى---- دة كَانَ كُلَّامانى واحلامى لمسةُ ايدية سَحَرَ ابدانى---- انارت روحى وَكُلَّايامى لَيَّةُ يا زمانى تَنْعَشُ احلامى-------------------------بعدما رمتنى نظراتك القاتله وان صَمَدْتِ امام عينيكي فَمَاذَا انافَاعِلَ باحضانك الدافئه وَضَمَّتْكَ الرقيقه وَهَمْسَاتِكَ الساحره كَيْفَبَعْدَ كُلُّ هَذَا اظل صَامِدًا وَكُلُّ مَا فِيَا يُنَادِي بِحَبِّكَ حَبيبَتِي الغاليه

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...