الثلاثاء، 18 أبريل 2017


لا يُقرب الرجال إلى النساء سوى أحزانهم  فدعيني حزينا كي أبقى إلى جانبك .

هُنَاكَ دقَّة نَبْض غَرِيبَة تَسكُنُ قَلبِي عِندَمَا أقْرَأ اسْمُكَ فَقَط

قبَل أنَ تدُخل مدينة الحُبَ  تذكر أنَ الداخل مفقودَ والخارج مُولود وبِالمُناسبه? لم? يخرج أحدَ مِنه?ا مِن? قبلَ .

واي جنونٌ ذاک . الذي يجعلني اكره ما احب من اجلگ !

حين أشتقت إليك تمنيت لو أن الزمان يعود

عَينيِّ اللِي بَكتْ فِيِّ غِيابَكْ : تَصدقْتُ بِها نَهرٍ جَارِ حُرِيٌ بِه أنْ يَكُونْ للظَامئِينْ سَبيِلْ ,,,

كُنت انعَم بنوُم هنيء. . إلى أن  طرقتِ بآب جفّني .

أخبرهم أنك تعيش بَ دآخلي ...

ثمّة بعثره في خواطرنا نوّد بوحها لكن بقاؤها في القلب رُبما يكون أوّفى ,,,

ظننت أنه من الأفضل أن نعود بعد فراق طويل ، فقط لأفصح عن حبي جيداً وأودعك بشكل أفضل مما سبق ، ظننت ونسيت أن بعض الظن إثم .

مرحلة الإشتياق هي أن تشعر بهم دون علمهم ..

صغيره هي الحياة مجرد شهيق إن لم يتبعه زفير : أنتهت .

لو وُضعت أنثى بين ألف رجل ، وأرادت حفظ نفسها ، لفعلت !

و مَ السهر إلا رفيقاً لي،، اُحب ان اثرثر له ويحب إرهااق عيناي

وإن كآنت آنوثتهَآ جنة , فما بالكم في باقي تفاصيلُهَا .

هُنآك وجَع تَعجزُ ؛ آلحٌروف عن كِتآبَته ؛ تتَقلبٌ آلكَلمآتٌ ألماً عن وَصَفه ؛ ضَجِيجّ ؛ ينهشّ آلقَلب عن ذكره.،

سَيّدتِي أمِيرَةٌ شَرقِيَّة . تَهوَى الـحُـبَّ ولآ تَحتَرِفه، في دُولآبِهَآ ألفَ ثَوب، وفي قَلبِهَآ ألفَ حُـبّ ,,,

لَيْتَني لَمْ أطْرُق عَالمْ الوَرق وَ أرْشُق بِ القَلم ..

أحبك  وفي كل مره تقولها أشعر بذات الدهشة ، والرغبه في ان احتضنك بشدة حد الإنغماس في كاف الخطاب المحاطه بفمك

الإبتلاء ماء طاهر يزيل عنك كدر الذنوب و عوالق الاثام

أقسَى اللحظات حينَ نلتقِي بمن نُحب صدفةً بعد أن فرقنا القَدرُ رُغماً عنّا ، حينها تتحدثُ الأعينُ وتصمتُ الشِّفاه ...

گُنتُ أتَوَقَّعُ مِنكِ الگَثِيرَ وهذَآ مَآ قَآدَنِي إلى الجُنُون .

الكتابة هي جَمْر . أحرَق القلب وسـ يُحرِق الورق.

في حيآة كل آنسآن يحدث موقف  لا تعود آلحيآة بعدھ كمآ كآنت ،،

لأنني لست أنت فالصِّغآرُ يَگرَهُونِي گثيرآً ولآ أضحكُ أبدآً ولآ أصدِقَآءَ لَدَيَّ ولآ أنَـآمُ على صَدرِ أُمِّي

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...