السبت، 18 مارس 2017

هل يتسع صدرك لاحاديثى المملة ؟ هل يتسع حضنك لحزنى ؟ وقلبك للوقوع فى غرام شخص مثلى؟ هل يتسع عقلك لتقبل اختراقى لك بكل قوة حتى تسكن تلك الروح الهائمة بجوار روحك ؟


ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...