الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016

انغام ام الحبيب

و هو ضئيل جدا اذا قيس بما خفي من هذا الجبل " اللاوعي أو اللاشعور" ..
و هناك آخرين أيضا يصورون النفس كمدينة كبيرة في الليل مسلط عليها مصباح وهاج يدور فوقها ..
وما يظهره ضوء المصباح من المدينة هو الوعي أما ما خفي فهو اللاوعي .. و سواء ما أظهره الضوء أو أخفاه الظلام فإن المدينة زاخرة بالحياة و ان لم يتسن لنا رؤية ما يحدث فيها بسبب الظلام ..
ان أكثر الأفكار السلبية في غالبها من تذكرات الطفولة و انحطاطها " مخزون العقل الباطن " ..
و حتى نستطيع التغلب على الضغط العصبي يجب أن نحول كل فكرة سلبية الى ضدها قبل ان تهبط للعقل الباطن و ترقد فيه دون أن نشعربها فهي في النهاية سترصف هناك .. و عملية التحويل هذه يسمونها العلماء " تقطيب الفكرة " ..
أي أن تحويل الفكرة يكون بمراقبة تفكيرك .. ثابر على هذا العمل اسبوع أو اسبوعين حتى و لو لم تحصل نتيجة فإنك في النهاية سوف تتفاجأ بالنتيجة .. –
اعقد العزم على أن تحتفظ بروحك ملأى بالطيبة فلا يبقى مكان للنفور .. بإمكاننا أن نتصور أرواحنا كالغرفة ذات بابين بينهما سلسلة بحيث إذا فتح باب انغلق الآخر آليا .. فإذا فتحت الباب الأول و انت تفكر بأفكار طيبة ينغلق الآخر بسرعة و يمنع النفور من الدخول .. و لا ينفتح الباب الثاني الا حين تترك الحراسة عندئذ يدخل تيار ملوث من الأفكار الفاسدة المسممة بالنفور ..
فمثلا هناك فتاتان تتأملان لوحة فنية أحداهما ترى فيها جمالا أما الأخرى فتراها القبح بعينه .. و مع ذلك فاللوحة هي هي لم تتغير .. و لكن المزاج هو الذي يسبغ الجمال او القبح على الأشياء ...
العقل الباطن ... خادم ممتاز , و لكنه في المقابل سيد سئ :
هناك طرق عديدة تمكننا من تسخير العقل الباطن لخدمتنا .. منها مثلا التحدث مع النفس باستمرار و تطمينها و تشجيعها و بثها بروح الأمل و التفاؤل دوما ..
أتعلمون .. كل الدلائل أثبتت لنا بالبحث العلمي أن لا احد قد استفاد من مجموع المواهب و القوى التي يملكها فعلا .. و أن عندنا ينابيع من القوة بالكاد نمسها مسا رقيقا .. قليلون جدا هم الذين استفادوا من هذه الكنوز المدفونة .. لنأخذ مثلا رهافة حس الملمس عند الكفيف .. لقد عمل تحت ضغط الحاجة على تنمية الملكات المغروسة في ذاته حتى عوض النظر باللمس .. ثم انظر الى ما وصلت اليه العلوم الحديثة من التقدم و التكنولوجيا المعقدة بفضل الاستعمال الأمثل لتلك الكنوز الدفينة في العقل الباطن ..
أما انه سيد سئ .. فهذا لأنه " محرض " .. فهو يحرضنا على ارتكاب الشرور و الآثام و يجسم التوافه و يعمل من " الحبة قبه " ..
العقل الواعي شبيه بقائد سفينة .. و الباطن هو فريق العمل أسفل السفينة .. لذا علينا أن نكون قادة واعيين يقظين في اصدار الأوامر .. و عليه اذا أعطينا أمرا بالشجاعة و الجرأة مثلا .. فبالمقابل يجب أن نكون حذرين في اصدار جمل أخرى مثل : " لا أستطيع " .. " أخاف أن أتألم " .. " بالطبع سأفشل " ..
علينا ألا نصدر أمرين متناقضين في آن معا .. لأن العقل الباطن لا يقبل المزاح أبدا .. فهو نشيط و مخلص و سريع .. لذا علينا أن نحرص على اعطائه الأفكار و المشاريع و الأوامر التي تعتزم تحقيقها بكل صدق .. فهو يختزن كل الذكريات و التجارب .. و لا يضيع منها شيئا أبدا .. لذلك علينا أن نعرف أنه ارشيف محايد و علينا وحدنا تقع مسؤلية نفض هذا المستودع و تنظيفه ..
اذا سنزيح الغبار عن بعض الذكريات مثلا .. و نرتب ملفات تجاربنا حسب أهميتها و نحرق بعض الأفكار الخاطئة أو المؤلمة قبل أن تقضي علينا و على سعادتنا ..
فنحن أولا و أخيرا المسؤليين عن سعادتنا .. و أحب هنا أن اضرب مثالا بسيطا على ذلك .. لنفرض أنك كنت جالسا و تقرأ موضوعا جميلا .. و حاولت ان تشعر بالسعادة و ذلك بتوجيه بطاقة دعوة لها لكي تهل عليك و قلت لها تفضلي أيتها السعادة الرائعة و اغمريني بالسكينة و السرور .. هيا لا تخجلي و رفرفي بأجنحتك عل
https://draft.blogger.com/blogger.g?blogID=3632078212054918237#overviewstats
......
أتحداك لو أجبت بنعم ... رغم أنك صادق بالاجابة , لأنك تجيب بعقلك الواعي .. و لكنك تنسى أن لديك عقلا آخر يعرف باسم العقل الباطن !! ...
ذلك الجزء الجميل المجهول و الذي يتحكم في توجيه سلوك الانسان و في بعض الكلمات التي تخرج على لسانه دون وعيه .. كما يتحكم في الاحلام .. و خلاصته هو الذي يتحكم بكل الرغبات المكبوتة ..
وفي الحقيقة هو الجزء الصادق منا مئة بالمئة .. انه نحن بدون رتوش و لا قناع .. و كأنه انسان آخر يعيش بداخلنا .. الانسان المختبأ الذي لا نراه .. و لا نعرف عنه شيئا و ربما هو أيضا لا يعرف عنا شيئا و لكل منكما عالمه الخاص و لغته و قوانينه ....
أنت محكوم بقوانين المجتمع و الناس .. و لكنه لا يأبه لقوانين المجتمع .. قانونه الارضاء المباشر – الطفولي – قانونه وضعه بنفسه و لنفسه لذلك فهو انزوى عنك و عن الناس .. و اصبح باطنيا غير مرئي .. أي أنك اثنان في واحد .. انسان داخل انسان .. واحد ظاهر و الآخر مستتر يقدم لك الأسلحة الدفاعية لتذود بها عن نفسك ..
يحلو للبعض أن يصور النفس بالجبل الجليدي في المحيط .. ما ظهر فيه فوق سطح الماء هو الوعي أو الشعور .. و هو ضئيل جدا اذا قيس بما خفي من هذا الجبل " اللاوعي أو اللاشعور" ..
و هناك آخرين أيضا يصورون النفس كمدينة كبيرة في الليل مسلط عليها مصباح وهاج يدور فوقها ..
وما يظهره ضوء المصباح من المدينة هو الوعي أما ما خفي فهو اللاوعي .. و سواء ما أظهره الضوء أو أخفاه الظلام فإن المدينة زاخرة بالحياة و ان لم يتسن لنا رؤية ما يحدث فيها بسبب الظلام ..
ان أكثر الأفكار السلبية في غالبها من تذكرات الطفولة و انحطاطها " مخزون العقل الباطن " ..
و حتى نستطيع التغلب على الضغط العصبي يجب أن نحول كل فكرة سلبية الى ضدها قبل ان تهبط للعقل الباطن و ترقد فيه دون أن نشعربها فهي في النهاية سترصف هناك .. و عملية التحويل هذه يسمونها العلماء " تقطيب الفكرة " ..
أي أن تحويل الفكرة يكون بمراقبة تفكيرك .. ثابر على هذا العمل اسبوع أو اسبوعين حتى و لو لم تحصل نتيجة فإنك في النهاية سوف تتفاجأ بالنتيجة .. –
اعقد العزم على أن تحتفظ بروحك ملأى بالطيبة فلا يبقى مكان للنفور .. بإمكاننا أن نتصور أرواحنا كالغرفة ذات بابين بينهما سلسلة بحيث إذا فتح باب انغلق الآخر آليا .. فإذا فتحت الباب الأول و انت تفكر بأفكار طيبة ينغلق الآخر بسرعة و يمنع النفور من الدخول .. و لا ينفتح الباب الثاني الا حين تترك الحراسة عندئذ يدخل تيار ملوث من الأفكار الفاسدة المسممة بالنفور ..
فمثلا هناك فتاتان تتأملان لوحة فنية أحداهما ترى فيها جمالا أما الأخرى فتراها القبح بعينه .. و مع ذلك فاللوحة هي هي لم تتغير .. و لكن المزاج هو الذي يسبغ الجمال او القبح على الأشياء ...
العقل الباطن ... خادم ممتاز , و لكنه في المقابل سيد سئ :
هناك طرق عديدة تمكننا من تسخير العقل الباطن لخدمتنا .. منها مثلا التحدث مع النفس باستمرار و تطمينها و تشجيعها و بثها بروح الأمل و التفاؤل دوما ..
أتعلمون .. كل الدلائل أثبتت لنا بالبحث العلمي أن لا احد قد استفاد من مجموع المواهب و القوى التي يملكها فعلا .. و أن عندنا ينابيع من القوة بالكاد نمسها مسا رقيقا .. قليلون جدا هم الذين استفادوا من هذه الكنوز المدفونة .. لنأخذ مثلا رهافة حس الملمس عند الكفيف .. لقد عمل تحت ضغط الحاجة على تنمية الملكات المغروسة في ذاته حتى عوض النظر باللمس .. ثم انظر الى ما وصلت اليه العلوم الحديثة من التقدم و التكنولوجيا المعقدة بفضل الاستعمال الأمثل لتلك الكنوز الدفينة في العقل الباطن ..
أما انه سيد سئ .. فهذا لأنه " محرض " .. فهو يحرضنا على ارتكاب الشرور و الآثام و يجسم التوافه و يعمل من " الحبة قبه " ..
العقل الواعي شبيه بقائد سفينة .. و الباطن هو فريق العمل أسفل السفينة .. لذا علينا أن نكون قادة واعيين يقظين في اصدار الأوامر .. و عليه اذا أعطينا أمرا بالشجاعة و الجرأة مثلا .. فبالمقابل يجب أن نكون حذرين في اصدار جمل أخرى مثل : " لا أستطيع " .. " أخاف أن أتألم " .. " بالطبع سأفشل " ..
علينا ألا نصدر أمرين متناقضين في آن معا .. لأن العقل الباطن لا يقبل المزاح أبدا .. فهو نشيط و مخلص و سريع .. لذا علينا أن نحرص على اعطائه الأفكار و المشاريع و الأوامر التي تعتزم تحقيقها بكل صدق .. فهو يختزن كل الذكريات و التجارب .. و لا يضيع منها شيئا أبدا .. لذلك علينا أن نعرف أنه ارشيف محايد و علينا وحدنا تقع مسؤلية نفض هذا المستودع و تنظيفه ..
اذا سنزيح الغبار عن بعض الذكريات مثلا .. و نرتب ملفات تجاربنا حسب أهميتها و نحرق بعض الأفكار الخاطئة أو المؤلمة قبل أن تقضي علينا و على سعادتنا ..
فنحن أولا و أخيرا المسؤليين عن سعادتنا .. و أحب هنا أن اضرب مثالا بسيطا على ذلك .. لنفرض أنك كنت جالسا و تقرأ موضوعا جميلا .. و حاولت ان تشعر بالسعادة و ذلك بتوجيه بطاقة دعوة لها لكي تهل عليك و قلت لها تفضلي أيتها السعادة الرائعة و اغمريني بالسكينة و السرور .. هيا لا تخجلي و رفرفي بأجنحتك عل
SNARF
file:///E:/معلومات/M3LOMA.TPP
file:///E:/معلومات/Relays.htm
file:///E:/معلومات/RUQYA.TPP
file:///E:/معلومات/RUQYA2.TPP
file:///E:/معلومات/RUQYA3.TPP
file:///E:/معلومات/SAAID.TPP
file:///E:/معلومات/Sha7'abee6!.htm
file:///E:/معلومات/TABEEBE.TPP
file:///E:/معلومات/Translate.htm
file:///E:/معلومات/Untitled52.tpp
file:///E:/معلومات/VolumeD.txt
file:///E:/معلومات/5394C~1.DOC
file:///E:/معلومات/AL-EMAN.TPP
file:///E:/معلومات/arabsbook.tpp
file:///E:/معلومات/arabsbook5.tpp
file:///E:/معلومات/arabsbook8.tpp
file:///E:/معلومات/BALAGH.TPP
file:///E:/معلومات/Desktop.ini
file:///E:/معلومات/DOT SY.htm
file:///E:/معلومات/EGYPTY.TPP
file:///E:/معلومات/iBالموضوعالاحتباس الحراري.htm
file:///E:/معلومات/ISLAMWAY.TPP
file:///E:/معلومات/JOSOR.TPP
file:///E:/معلومات/KSAYES.TPP
file:///E:/معلومات/LA7ODOOD.TPP
file:///E:/معلومات/la7odood2.tpp
ولمّا كان القلب بهذه الخطورة كان معرفة أسباب مرضه وفساده أو موته ضرورياً في تحديد العلاج المناسب لهذه الآفات التي تهاج القلب فتؤثر في سيره، فيضعف بها أو يموت، وسوف نذكر في هذه العجالة ـ على سبيل الإختصار ـ أسباب قسوة القلب، وغير خافٍ على أحد أن عكس هذه الأسباب وضدها هو علاجٌ لقسوة القلب، أو هو أسباب صلاحه وإستقامته، فمن أسباب قسوة القلب:

1. حب الدنيا والحرص عليها من أي وجه كان.

2. طول الأمل ونسيان بغتة الموت.

3. التعلق بغير الله تعالى.

4. ركوب بحر الأماني الكاذبة.

5. كثرة مخالطة الأنام في غير طاعة الله.

6. كثرة النوم.

7. التسويف.

8. كثر الطعام والشراب.

9. التكاسل عن الطاعات.

10. أكل الحرام من الأموال والأطعمة والأشربة وغيرها.

11. نسيان الذنب الماضي ووضع الذنب على الذنب.

12. الترف الزائد والغرور الكاذب.

13. الغيبة والنميمة واللعن والسب وجعل أعراض الناس مادة للفكاهة والتسلية.

14. الكذب والبهتان والإفتراء.

15. السخرية والإستهزاء بالآخرين.

16. كثرة الضحك والمزاح واللهو واللعب.

17. الكبر والإعجاب بالنفس والزهو.

18. الحقد والحسد والبغضاء والتنافس في حيازة الدنيا وحطامها.

19. الغضب وسوء الظن بالآخرين وضيق الصدر بهم.

20. البخل والشح وقبض اليد عن الإنفاق في مجالات الخير.

21. الغفلة عن ذكر الله عز وجل وشكره والثناء عليه.

22. التهاون في أداء الصلاة وعدم إحترام مواقيتها وأركانها ووجابتها وسننها.

23. ترك صلاة الجماعة مع عدم العذر.

24. عدم الخشوع في الصلاة.

25. عدم التورع في الشبهات.

26. الجزع والطيش والعجلة.

27. كثرة مجالسة الأغنياء من أهل الدنيا.

28. مجالسة أهل الأهواء والبدع.

29. سماع الغناء والموسيقى.

30. تضييع الأوقات في متابعة القنوات.

31. التساهل في الولاء والبراء.

32. تعمد ترك السنة والنوافل.

33. إخلاف الوعد وخيانة العهد.

34. كثرة الكلام بغير ذكر الله.

35. طاعة الشيطان وأتباعه.

36. إتباع الهوى والنفس الأمارة بالسوء.

37. التشبه بأعداء الله الكافرين.

38. تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال.

39. الظلم والتعدي على الآخرين والبغي عليهم بغير حق.

40. الجهل بأمور الدين والدنيا.

41. الجرأة على محارم الله عز وجل والتساهل في إتيان الذنوب مع الإعتماد على العفو والمغفرة وسعة الرحمة.

42. إتباع الشهوات ومجانبة سبيل أهل العفاف.

43. الغلظة والفظاظة في التعامل مع الآخرين.

44. الغش والخداع للمسلمين وإفساد ذات بينهم.

45. قراءة الكتب والقصص والأشعار والصحف التي تدعو إلى الإلحاد والكفر، أو ممارسة الجنس والشذوذ دون قيد ضابط.

46. الإستهانة بالصغائر.

47. البعد عن القرآن قرآةً وحفظاً وتدبراً وعملاً وتحكيماً.

48. البعد عما يوجب رقة القلب من ذكر الموت وزيارة القبور، وتذكر البرزخ والحساب والجنة والنار وغير ذلك.

49. عقوق الوالدين وقطيعة الأرحام وإيذاء الجيران.

50. بغض أصحاب رسول الله .

51. ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح للمسلمين.

دموع سالت من مقلتى----تنادى اين من اشتقت
أعجبني · رد · 13 دقيقة
 دموع تسالنى عن حبي----كانها انهار مجرى العيون
أعجبني · رد · 11 دقيقة
 قتلتنى وراحت تنزف من عينها----دموع كانت مثل شهديها
أعجبني · رد · 9 دقيقة · تم تعديله

 اين دموعك عندما قتلتينا----بسيف الشوق بشهد ليالينا
أعجبني · رد · 6 دقيقة
دموعك انهار تغرق وادينا---ياليتنى ما سالت الحنينا
أعجبني · رد · 3 دقيقة

هل جفت دموعك يوما---من تانيب الضميرى
أعجبني · رد · الآن
دموعك على خدك تسيلا----تنادى ياليت قلبى يستكينا

موع سالت من مقلتى----تنادى اين من اشتقت
أعجبني · رد · 13 دقيقة
دموع تسالنى عن حبي----كانها انهار مجرى العيون
أعجبني · رد · 11 دقيقة
قتلتنى وراحت تنزف من عينها----دموع كانت مثل شهديها
أعجبني · رد · 9 دقيقة · تم تعديله
اين دموعك عندما قتلتينا----بسيف الشوق بشهد ليالينا
أعجبني · رد · 6 دقيقة
دموعك انهار تغرق وادينا---ياليتنى ما سالت الحنينا
أعجبني · رد · 3 دقيقة
هل جفت دموعك يوما---من تانيب الضميرى
أعجبني · رد · الآن
دموعك على خدك تسيلا----تنادى ياليت قلبى يستكينا
أعجبني · رد · 1 · 6 ساعة
Ahmed Aly
Ahmed Aly دموع سالت من مقلتى----تنادى اين من اشتقت
أعجبني · رد · 13 دقيقة
Ahmed Aly
Ahmed Aly دموع تسالنى عن حبي----كانها انهار مجرى العيون
أعجبني · رد · 11 دقيقة
Ahmed Aly
Ahmed Aly قتلتنى وراحت تنزف من عينها----دموع كانت مثل شهديها
أعجبني · رد · 9 دقيقة · تم تعديله
Ahmed Aly
Ahmed Aly اين دموعك عندما قتلتينا----بسيف الشوق بشهد ليالينا
أعجبني · رد · 6 دقيقة
Ahmed Aly
Ahmed Aly دموعك انهار تغرق وادينا---ياليتنى ما سالت الحنينا
أعجبني · رد · 3 دقيقة
Ahmed Aly
Ahmed Aly هل جفت دموعك يوما---من تانيب الضميرى
أعجبني · رد · الآن
Ahmed Aly
Ahmed Aly دموعك على خدك تسيلا----تنادى ياليت قلبى يستكينا
ان الرقى والتمائم ‏(‏التمائم‏:‏ التميمة‏:‏ عوزة تعلق على الانسان‏.‏ وفي الحديث ‏(‏من علق تميمة فلا اتم الله له‏)‏ قيل‏:‏ هي خرزة؛ واما المعاذات اذا كتب فيها القران واسماء الله تعالى فلا باس بها‏.‏ المختار 58‏.‏ ب‏)‏ والتولة ‏(‏التولة‏:‏ بكسر التاء وفتح الواو‏:‏ ما يحبب المراة الى زوجها من السحر وغيره جعله من الشرك لاعتقادهم ان ذلك يؤثر ويفعل خلاف ما قدره الله تعالى‏.‏ النهاية 1/200‏.‏ ب‏)‏ شرك‏.‏

‏(‏حم، ه، د، ك‏)‏ عن ابن مسعود‏.‏

28416- من تعلق شيئا وكل اليه‏.‏

‏(‏حم، ن، ق، ك‏)‏ عن عبد الله بن عكيم‏.‏

28417- من علق تميمة فقد اشرك‏.‏

‏(‏حم، ك‏)‏ عن عقبة ابن عامر‏.‏

28418- من علق ودعة ‏(‏ودعة‏:‏ الودع - بالفتح والسكون -‏:‏ جمع ودعة وهو شيء ابيض يجلب من البحر يعلق في حلوق الصبيان وغيرهم‏.‏ وانما نهى عنها لانهم كانوا يعلقونها مخافة العين‏.‏ النهاية 5/168‏.‏ ب‏)‏ فلا ودع الله له، ومن علق تميمة فلا تمم الله له‏.‏

‏(‏حم، ك‏)‏ عنه‏.‏

28419- نهى عن الرقى والتمائم والتولة‏.‏

‏(‏ك‏)‏ عن ابن مسعود‏.‏

28420- ثلاث من السحر الرقى والتولة والتمائم‏.‏

‏(‏طب‏)‏ عن ابي امامة‏.‏
 قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - 

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...