مازالت زواج الارملة في المجتمع العربي خطوة تعتبر مخالفة للتقاليد وهذا بدوره مرتبط لالفكرة الرجعي والنظرة السائدة للمراءة على انها عار حيث اذا تاءخرت الفتاة بالزواج ينظر لها بسخرية اوتفسر باامور اخرى وان كانت بعيدة او قريبة عن الحقيقية فمابالك بارملة ولديها اطفال ومن الاسباب هي المجتمع العربي مجتمع ذكوري اكثر مما هو مجتمع اسري او نظامي او شرعي المراءة في العراق بكل اسف تعاني بما هو اكثر من طاقتها حتى وصل الامر الى الانحراف وبيع الاجساد وكثر جرائم الشرف والفقر والتبني لابد ان تنظر به الحكومة نفسهالارمل الحكيمة تنظم وضع الاسرة ان كان لا يوجد ابناء عادي تستحق الزوج ان كان لها اولد يجب حماية حق الابناء وقوانين حمية حق الابناء ان فعلت هذا اسرة ناجحة وتتزوج عادي ام غير زالك خطاء وتشتت اسري ومشكل فالارملة الحكيمة الناجحة تخطاط وتنظم وتكون عادلة بهي تكون ناجحة غيروا تكون اسرة بحر المشكلمن اولويات الاسلام وجعل لها اجر ومنزلة كبيرة لكن بسبب كثرة الحروب في الفترات السابقة في القرون الوسطى وما قبلها من فتوحات اسلامية ادى زيادة عدد النساء وقله الرجال نسبة اليهن فاصبح الزواج من الفتيات وبمرور الزمن لصبح موروث وانه من المكروه وخاصة اذا كان لديها اولاد بالاضافة فان طلبات الارملة في كثير من الاحيان نفس طلبات الفتيات مما يؤدي بالرجال بالتوجه نحو الفتيات الصغيرات وزيادة الارامل طبعا ماعدا الغنيات وصاحبات الثروات الكبيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق