مستقبلك ؟
هل تعلمين أن الانسان مثل المغناطيس يجذب إليه الظروف والأشخاص والأحداث التي تتناسب مع طريقة تفكيره . فإذا أراد أن يغير الحوادث فعليه أن يغير طريقة تفكيره .
إذا كانت فكرتك عن المستقبل مشرقة متفائلة فأنتِ سوف تجذبين الظروف والحوادث والأشخاص الذين يحققون لكِ نتائج طيبة أما إذا كانت فكرتك عن المستقبل ضعيفة أو مشوشة أو غير واضحة المعالم فقانون الجذب لن يعلم لصالحك بقوة
لقد ثبت أن 94% من الناجحين لم يكونوا ناجحين في التحصيل الدراسي ولكن موقفهم من أنفسهم كان موقفاً إيجابياً وتوقعاتهم بالنسبة لمستقبلهم كانت قوية وواضحة .
حسب قانون التوقع فإن ما نتوقع أن يحدث يصبح سبباً للإتجاه نحو ما توقعناه ، أي أنني إذاتوقعت أن أكون ناجحة توقعاً قوياً فإن هذا يصنع النجاح . فماذا تتوقعين من مستقبلك ؟
لندخل في السيناريو المتوقع لكثير من الشابات .... تبذل الفتاة جهداً كبيراً من أجل تجاوز المراحل الدراسية ويكون غاية ما تريد هو تجاوز الثانوية بنجاح ثم تبدأ مرحلة الجامعة بكل ما تحوية من هموم وطموحات وفي النهاية وبعد أربعة أعوام من الجهد والعناء يأتي اليوم الذي تمسك فيه بوثيقة التخرج وقد يحدث أثناء تلك الفترة أو بعدها بداية مرحلة الزواج والأبناء حيث تدخل الفتاة في دوامة الأعمال التي لا تكاد تهدأ وإن هدئت ستقضي وقتها على الهاتف أو مشاهدة التلفزيون أو تصفح المجلات .. ثم تكبر الفتاة ويكبر أبناءها ويصبحون مع زوجها محور حياتها ولا شيء
هل تعلمين أن الانسان مثل المغناطيس يجذب إليه الظروف والأشخاص والأحداث التي تتناسب مع طريقة تفكيره . فإذا أراد أن يغير الحوادث فعليه أن يغير طريقة تفكيره .
إذا كانت فكرتك عن المستقبل مشرقة متفائلة فأنتِ سوف تجذبين الظروف والحوادث والأشخاص الذين يحققون لكِ نتائج طيبة أما إذا كانت فكرتك عن المستقبل ضعيفة أو مشوشة أو غير واضحة المعالم فقانون الجذب لن يعلم لصالحك بقوة
لقد ثبت أن 94% من الناجحين لم يكونوا ناجحين في التحصيل الدراسي ولكن موقفهم من أنفسهم كان موقفاً إيجابياً وتوقعاتهم بالنسبة لمستقبلهم كانت قوية وواضحة .
حسب قانون التوقع فإن ما نتوقع أن يحدث يصبح سبباً للإتجاه نحو ما توقعناه ، أي أنني إذاتوقعت أن أكون ناجحة توقعاً قوياً فإن هذا يصنع النجاح . فماذا تتوقعين من مستقبلك ؟
لندخل في السيناريو المتوقع لكثير من الشابات .... تبذل الفتاة جهداً كبيراً من أجل تجاوز المراحل الدراسية ويكون غاية ما تريد هو تجاوز الثانوية بنجاح ثم تبدأ مرحلة الجامعة بكل ما تحوية من هموم وطموحات وفي النهاية وبعد أربعة أعوام من الجهد والعناء يأتي اليوم الذي تمسك فيه بوثيقة التخرج وقد يحدث أثناء تلك الفترة أو بعدها بداية مرحلة الزواج والأبناء حيث تدخل الفتاة في دوامة الأعمال التي لا تكاد تهدأ وإن هدئت ستقضي وقتها على الهاتف أو مشاهدة التلفزيون أو تصفح المجلات .. ثم تكبر الفتاة ويكبر أبناءها ويصبحون مع زوجها محور حياتها ولا شيء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق