السبت، 8 نوفمبر 2014

انا وضميرى


هو يريد ان يكون حر طليق بعيد عن الاختناق
والقواعد
والقوانين التى وضعتها

لا
لالالا

“حاول تسجل اللحظات اللي انت مكتئب فيها او حزين..ليه بقي ؟؟ قولتلي ليه..سؤال ذكي من شخص ذكي انت لماح علي فكره ..عشان لما تُخرج من الحاله ديه ان شاء الله وتبقي فى حالتك الطبيعية “اللي انت اصلا مش بتشوفها الا كل فين وفين”!!..تقدر تعرف ساعتها انت خرجت من الحاله ديه ازاي وفي وقت اد ايه..ليه بقي ؟..”انت بتسال كتير علي فكره وكده مش حلو”…اقولك يا سيدي..عشان الوقت اللي استهلكته فى اول اكتئاب هيقل معاك في تاني مرة وتالت مرة ورابع مره..”انت بتكتئب كتيرعلي فكره”
تسجيل اللحظات نفسه هيبقي فيه راحة..عشان ليه بقي سيادتك؟؟!!..انت شكلك مش مقتنع بكلامي بس انا مش هاعمل عقلي بعقلك وهرد عليك برضه.
اولا: انت خَرّجت المشكلة من دماغك فالحمل خف وبقت المشكلة قدامك علي الورق..وساعتها جاتلك الفرصه يا معلم انك تنفرد بالمشكلة وتعرف ايه مشكلتها اصلا !!
ثانيا: هتقدر تشوف شخصيتك من منظور تاني وساعتها الصدمة بقي لانك هتشوف شخص تاني انت حابسه جواك ومش مديله فرصته ان يعبر عن نفسه “انت ليه كده يا اخي؟  !!”
ظل الانسان طبيعيا الي ان يحب !!”
اه والنعمة بقي
دة خقيقة
فكرة للتامل

“! احيانا اقرب الناس لينا قادرين علي اخراج احقر ما فينا لدرجة انك لو وقفت قدام المرايا احتمال تشوف حد تاني”
“!! انا عايز اخرج بره مني شويه”

ايه اللى مانعك

3
اوقات بقعد كتير عشان اترجم اللوغاريتمات اللي فى دماغي واحولها لكلمات توصل بطريقة سهلة وبسيطة لاي احد يقرأها ويفهمها ولكن بينتهي بيا الامر اني بكتب كلام اعقد من اللي كان فى دماغي لدرجة اني لم بارجع للكلام ده تاني ببقي انا مش فاهمني وانا مش عارفني”انا تهت مني وانا مش انا وانا جعان” بس بارجع اقول الحمد لله اني بفرغ اللي في دماغي قبل ما يزحم الدنيا جوا وساعتها مش حاعرف اتحرك براحتي جوا دماغي !
f]vhk
بدران
“! خايف مرة اسرح جوا دماغي ما عرفش ارجع تاني”

خد معاك الخريطه


انا من الخارج لي حدود ، ينتهي طولي عند (170) سنتيمترا لي سقف ينتهي جسدي عنده ، ولكني من الداخل بلا سقف وبلا قعر ، وإنما أعماق تؤدي إلى أعماق تؤدي إلى أعماق ، وصور وأفكار وأحاسيس ورغبات لا تنتهي إلا لتبدأ من جديد كأنها متصلة بينبوع لا نهائي ، وهي أعماق في تَغيُّر دائم وتبدُّل دائم ، بعضها يطفو على السطح ، فيكوِّن شخصيتي ، وبعضها ينتظر دوره في الظلام ، وأنا في الخارج أتبدل أيضا ، الواقع يكشط هذه القشرة التي تطفو خارجي ، فتطفو قشرة أخرى من عقلي الباطن محلها ،، وكلما أمسكت بحالة من حالاتي وقلت هذا هو أنا ، ما تلبث هذه الحالة أن تفلت من أصابعي وتحل محلها حالة أخرى ، هي أنا أيضا .


أنا احتضن العالم بإختياري وأخلع عليه اهتمامي وشخصيتي وأتبناه وأظل مصاحباً له طالما هو أنا ، فإذا انتهت هذه العلاقة الأنانية ، عدت إلى نفسي ، ولكني لا أنجو مع هذا من الإبتذال ، والتردي في هوة الناس ، العالم يبتذلني أحياناً ، فأذوب فيه بعض الوقت ، أخضع لروتين العادة والعُرف والمُجاملات وأُضيِّع نفسي في الثرثرة وأختبئ وراء المشاكل اليومية ، وأتستر خلف الناس ، وأقول وأنا مالي ؟ هم عاوزين كدا الدنيا كلها بتعمل كدا ! ، وفي هذه الحالات تضيع مني نفسي ، تضيع مني ( أنا ) وأُصبح موضوعاً من الموضوعات مثل : الكرسي والشجرة والكتاب ، وأفقد الشيء البِكر الذي يُميِّزُني عن كل شيء ويجعل مني نسيج وحدة ، يجعل مني ( أنا ) فلان الفلاني ،
هذه أوقات لا أحس بها ، وإنما تبدو ممسوحة ومشطوبة من حياتي ، تبدو فترات موت ، حريتي تعذبني ، لأني حينما أختار ، أتقيد بإختياري ، وتتحول حريتي إلى عبودية ومسؤولية ، وهي مسئولية لا ينفع فيها إعفاء لأنها مسئولية أمام نفسي ، أمام الإختيار الذي اخترته أنا .. وحبي يعذبني لأني أريد أن أمتلك محبوبي وأُذيبه في داخلي وأشرب شخصيته وروحه وجسده ، أريد أن أحوِّله إلى أنا ، وهذا مستحيل لأنه هو الآخر له ( أنا) وذات حرة مثلي .
كلامى كدة صعب على مخك

تتلامس حقائقنا وأسرارنا في لحظات مضيئة ، ثم نمضي إلى حالنا كل واحد مغلق على سره .. إن كل ما نملكه هو أن نفتح نوافذ على الخارج ، ولكننا لا نستطيع أن ننقل عفشنا ونسكن بيتا جديداً ، إن روحنا سر ، وذواتنا قُدس الأقداس ، إن الله يضع كل جنده على باب ذاتنا كما يقول طاغور ، ولا يسمح لأحد منا بالدخول فيها ، لأنها حَرَمْ ، حَرَّمَها على الكل وخلقها حرة كالطائر الغرد .
ماذا هناك بداخلي ؟ (إرادة )، إرادة لا نهائية لا حد لها إلا نفسها ، إرادة حُرَّة خالقة مُبدَعَة تنبثق انبثاقاً في بداءة وفطرة ، أُحِسُّها ولا أعرفها ، أُكابدها ولا أفهمها ، لأنها تفِرُّ مني كلما حاولت فهمها كما يفر النوم من عيني كلما حاولت أن أتعمقه وأحلله ، وربما كان السبب أنها أصيلة ، أكثر أصالة من العقل والتفكير ولا يمكن أن تكونَ موضوعا للعقل والتفكير ، بل العكس هو المقبول ، أن يكون العقل موضوعها وخادمها وسبيلها إلى بلوغ أهدافها .

ياااااااااااااااااااااااااابدران
كلامك مش صعب


“نتفق فى المشاعر ونخلتف في من كان السبب فى تكوينها
نتفق فى الكلمات ونختلف فى وجهتها
! اتفقنا ولكننا لا نتفق”

انت اللى بتخرج كل اللى جواك

“! نفسي مرة اسرح فى خيالي وما ارجعش تاني”

لاء هترحع
علشان الخيال جزء من الاحلام


انت ايوا اه والله انت ونفسك اللى هتفضلوا فى وش بعض لاخر يوم فى العمر
طب ليه بقى بتعذبها وبتعمل فيها كل ده ؟؟
ليه بتعذبها ومش بتصالحها وبتهون عليك كده يعنى
ليه مش فكرت تصحابها وتبقى انت وهى اصحاب وتصالحها ومش تخليها تزعل وتخليها فرحانه ومش تضايقها
اقعد فكر معاها وشوف انت وهى هتبقوا اصحاب ازاى وايه اللى مضايقها منك وايه اللى مزعلها ومخليها كده حاسه ان فى فى الدنيا حاجات وحشه
اول ما هتبقى انت وهى اصحاب صدقنى كل اللى مضايقك هيبقى عندك طرق تتعامل بيها معاه وهتعرف تبين ان انت مش نرفوز ولا عصبى ولا انت كمان رخم وهتعرف تتعامل مع كل اللى حواليك بطريقه تريحهم وتريحك انت ونفسك )
انت ونفسك ممكن تبقوا اصحاب اوى يعنى ممكن تخرج مع نفسك وتسمع الاغانى اللى انت بتحبها وتعيش حياتك وتقنع عقلك ان انت مش عايز تزعل نفسك ومش هتزعل اللى حواليك باردوا وساعتها هتبقى انت ونفسك وكل اللى حواليك مرتاحين
واهم حاجه تعملها قبل كل ده
اتعامل مع نفسك على انها انسان بيغلط وبيصييب
وحبها على عيوبها ايوا حب نفسك
مش معناه غرورو
بس حب نفسك يعنى عادى حبها هتحبك والله
……………………………………..
! ويابخت اللي يعرف يوصف حاله

اه والله يا بخته

 "
شفت أشياء مفروض ما كنت اشوفها في عمري
فارقت ناس كانو الدينا بنسبالي
تحطمت أحلامي في لحظة ثواني
ابتسمت و قلت الله كريم
و الحزن في قلبي
والدموع في عيوني
يمكن طبعي خلاني في حالي
و ما خليت حد يحس فيني
و امشيء علي الدرب
والقدر يراضيني


كدة انا خلصت اية رايك
؟

جميل
حرب شغاله

اكتبى تقرير
دة امتحان

عن ايه
التقرير

الكلام الى سبق
احنا مش بنلعب
يا هانم

ماشى يا بدراااااااااااااان
طيب اكتبه ازاى

ليست هناك تعليقات:

ظلم

سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...