من اhgjt;dv hghd[hfn العلاج الدوائي هو ما يُعرف بالتفكير الإيجابي المعرفي، بمعنى أن تبذل جلَ جهدك في أن تستبدل كل فكرة سلبية بما يقابلها من أفكار إيجابية، وعليك أيها الأخ العزيز أيضاً أن تعيش الماضي بحكمة، والحاضر بقوة، والمستقبل بأمل، وأن تربط نفسك بالواقع على ضوء أهداف تضعها لنفسك في حياتك، فهذه هي الطريقة الفعّالة للتقليل من أحلام اليقظة، وإن كانت هي من الأمور الطبيعية التي تنتاب الكثير من الناس في مراحل الحياة المختلفة.أنا لا أشك مطلقًا أنك تعاني من قلق نفسي، والقلق النفسي يظهر في ألوان وأشكال كثيرة ومختلفة، ليس من الضروري أن يقول الإنسان أني قلق أو متوترًا أو عصبيًا حتى نقول أنه يعاني من قلق نفسي، فقلة من الناس هي التي تأتيك بالأعراض المثالية، ولكن في مثل عمرك هذه الأفكار المتزاحمة المتداخلة والتي تحمل بعض الأماني التي يصعب الوصول إليها؛ هي حقيقة طاقات نفسية زائدة، وهذه الطاقات النفسية مردها القلق، ولا شك في ذلك، حسب ما أجمع كل علماء النفس.
أفكار اليقظة أو أحلام اليقظة؛ على الإنسان أن يحقرها، وأن يؤمن بأنها ليست حقيقة، والبعض يحاول أن يتخير منها ما هو معقول، ثم يركز عليه، وبعض الناس حين يذهب إلى الفراش يعزم عزمًا قاطعًا بأنه لن يفكر فيها، وإنما يستبدلها بقراءة شيء من القرآن مثلاً، وهنالك أيضا من له القدرة على أن يعيد تركيب الفكرة وتحويرها بصورة مختلفة عن الفكرة التي يصعب الوصول إليها، وهذا ما تقوم به أنت، وهذا شيء طيب وجميل.
إذن الإنسان عليه أن يقتنع أولاً أن هذه الأفكار هي ليست أفكار واقعية في معظمها، وأنها ربما تكون صعبة المنال، وأنها أفكار يجب ألا يشغل نفسه بها، وأن يضع أو يحاول أي من الحيل النفسية السابقة الذكر لأن يقضي عليها.كتبهااحمد ، في 23 سبتمبر 2006 الساعة: 05:38 ص
إذا تابعت تأدية العمل بالطريقة السابقة نفسها فإنك ستحصل على النتائج السابقة نفسها، لا بل إنك تجبر نفسك على الاستمرار بطريقة العيش نفسهاالتي تقول بأنك غير راضٍ عنها وأنك بحاجة لتغييرها.
* فيا ترى هل غيرت طريقة تفكيرك وأدائك لعملك؟
* أم مازلت تؤدي الأعمال بالأسلوب نفسه ولكن تتمنى على الله الأماني؟
فلا يوجد شيء مثل ( شيء مقابل لا شيء ) ولكن ازرع تحصد فهذا قانون السبب والنتيجة، من جد وجد، ومن زرع حصد ، فإن أردت من ظروفك ونتائجك أن تتغير للأحسن والأفضل فعليك بأن تغير من طريقة تفكيرك وأدائك لما كنت تقوم بعمله.
فالناس الذين لا يعملون أي شيء إضافي أكثر مما دفع لهم، فإنه لن يدفع لهم من أجل شيء لم يقوموا بعمله أصلاً.
فهل أنت ممن يطلبون الترقية أو الزيادة في الراتب بالرغم من أنك لم تقم بأداء أعمال إضافية على عملك المطلوب منك؟
أفكار اليقظة أو أحلام اليقظة؛ على الإنسان أن يحقرها، وأن يؤمن بأنها ليست حقيقة، والبعض يحاول أن يتخير منها ما هو معقول، ثم يركز عليه، وبعض الناس حين يذهب إلى الفراش يعزم عزمًا قاطعًا بأنه لن يفكر فيها، وإنما يستبدلها بقراءة شيء من القرآن مثلاً، وهنالك أيضا من له القدرة على أن يعيد تركيب الفكرة وتحويرها بصورة مختلفة عن الفكرة التي يصعب الوصول إليها، وهذا ما تقوم به أنت، وهذا شيء طيب وجميل.
إذن الإنسان عليه أن يقتنع أولاً أن هذه الأفكار هي ليست أفكار واقعية في معظمها، وأنها ربما تكون صعبة المنال، وأنها أفكار يجب ألا يشغل نفسه بها، وأن يضع أو يحاول أي من الحيل النفسية السابقة الذكر لأن يقضي عليها.كتبهااحمد ، في 23 سبتمبر 2006 الساعة: 05:38 ص
إذا تابعت تأدية العمل بالطريقة السابقة نفسها فإنك ستحصل على النتائج السابقة نفسها، لا بل إنك تجبر نفسك على الاستمرار بطريقة العيش نفسهاالتي تقول بأنك غير راضٍ عنها وأنك بحاجة لتغييرها.
* فيا ترى هل غيرت طريقة تفكيرك وأدائك لعملك؟
* أم مازلت تؤدي الأعمال بالأسلوب نفسه ولكن تتمنى على الله الأماني؟
فلا يوجد شيء مثل ( شيء مقابل لا شيء ) ولكن ازرع تحصد فهذا قانون السبب والنتيجة، من جد وجد، ومن زرع حصد ، فإن أردت من ظروفك ونتائجك أن تتغير للأحسن والأفضل فعليك بأن تغير من طريقة تفكيرك وأدائك لما كنت تقوم بعمله.
فالناس الذين لا يعملون أي شيء إضافي أكثر مما دفع لهم، فإنه لن يدفع لهم من أجل شيء لم يقوموا بعمله أصلاً.
فهل أنت ممن يطلبون الترقية أو الزيادة في الراتب بالرغم من أنك لم تقم بأداء أعمال إضافية على عملك المطلوب منك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق