الثلاثاء، 8 أكتوبر 2013

نحن لا نلعب سياسة


من اراد ان يعمل في الدعوه الي الله فعليه الا يكون له اتجاه ولا انتماء , لامع احد ولا ضد احد,لانه ببساطه سيفقد الفريق الاخر , وهذا الخطأ وقع فيه الكثيرين في هذه الايام اخواني مره ثانيه وثالثه الداعي مثل القاضي ليس له انتماء ولا حزب ولا فريق, يحتفظ برأيه الشخصي لنفسه والا تتأثر دعوته , وهناك من الاخوه من هو علي استعداد لبيع دعوته من اجل انتمائه وفريقه ورأيه السياسي وبذلك تتأثر دعوته ولا يقبله كثير من الناس كما انه لايدرك ما اراد,فان المنبت (المستعجل) لا ارضا قطع ولا ظهرا أبقي, والحمد لله رب العالمين اخوكم ايهاب حافظ

يجب على الداعي أن يكون مع الحق اين وجد وان يكون ذو رئ سديد أو فما للاجتهاد معنى. نتفق أيضاً فالسياسة فهيا لهل تأثير على المجتمعات . فبما أن الطبيب يبدي رأيه فرجل الدين أيضاً يبدي رأيه في المساءل العامة وان لم يكن كذالك لتحول مجتمعنا من إسلامي إلى ملحد .

ليست هناك تعليقات:

قوة المراءة

أنت على حق، القوة العاطفية والحدسية هي من أهم مصادر القوة الفريدة للمرأة التي يمكن الاستفادة منها في المواقف الصعبة. دعني أوضح أكثر: 1. القو...