الكل يتربص ويتحين ويتحفز ولا حتى يعطون الفرصة للمسئول للتعرف على المساعدين والسكرتارية ودراسة الملفات العاجلة والآجلة وبأيهما يبدأ
كم جلس عاطف عبيد رئيساً للوزراء وتسبب فى تدمير القطاع العام والاِقتصاد بصفة عامة ووزع الأراضى والفلل على المحاسيب ولم يفتح أحداً فمه بكلمة وكوفىء بوظيفة تدر الملايين كمكافئة نهاية خدمة
كم جلس يوسف والى وزيراً للزراعة ونائب أول لرئيس الوزراء وأسس لاِستراتيجية الاِعتماد على الخارج فى توفير القمح وكيف أصبح حال الزراعة لا يخفى على أحد من بعده وأيضا لم يجروء كاتب أو اِعلامى على مناقشة تصرفاته التى أحرقت الأخضر واليابس فى الزراعة والبيئة وعند الاِعتزال نال أرفع الأوسمة مثله مثل محمد ابراهيم سليمان
كم جلس صفوت الشريف وزيرا للاِعلام وكبل التليفزيون والصحف القومية بديون مليارية يصعب سداد فوائدها وما هى البلاوى التى أصابت الصحف والتليفزيون المصرى وكان يقف يتشدق بأزهى عصور الديمقراطية ولم يناله من الاِعلام اِلا النفاق والتمسح وتقبيل الأيادى ولغق الأحذية
أيها الاِعلام المضلل والمضلل ( بالكسر وبالفتح ) نريد فقط مهنية وصدق وحيادية نريد فقط ما تعلمتموه فى التعامل مع الشعب المصرى هذا اِذا كنتم قد تعلمتم وتأكدوا أنه زكى جداً ويفرز الغث من اثمين وتوجهاته معروفة وواضحة وفى النهاية لن يصح اِلا الصحيح البرالييون او اليساريون ثلاثة اصناف. الاول وهم قلة قليلة امثال د. محمدغنيم ، فانا احد تلاميذة وعملت معه وانا خريج صغير لة ذو شعبية طاغية وقوية لسبب بسيط افني حياتة في خدمة البسطاا من الشعب. الصنف الثاني امثال د. البرادعي هولاا مناضلي فنادق الخمس نجوم والتويتر يصلحوا فقط كمنظري لافكار البرالية وليس عندهم استعداد الاحتكاك بالجماهير والمرمطة والشوارع ولذلك ليس لديهم رصيد يذكر. اما الصنف الثلث وهذا يمثل الاغلبية من البراييين واليساريين فهولا مناضلي الفضاييات والاعلا الخاص الفاسد. هولاا ليس لهم اي رصيد في الشارع ويبنوا تايخهم السياسي في الهجوم علي الاسلاميين صباحا مساا . الاسلاميين الاكثر استفادة من تلك المجموعة الاخيرة، فاغلبية الشعب المصري وانا منهم يتعاطفون مع الاسلاميين، لسبب بسيط، انني اشعر انهم مظلومون ولم ياخذوا فرصتهم والهجوم الكاسح عليه غير مبرر ونقدهم غير واقعي ومعظمة كذب وتزوير وانت في مقالك اليوم اكدت هذا.غريب أن الأحرار يحكمون أهواءهم وأيدلوجياتهم دون النظر إلى الآخرين بعين العدل والميزان . يا أخي الإسلام منهج متوازن وبرنامج "رباني" مصطفىً ،، فهو كمال الكمال بلا شك ،، ولكن هناك من يدعي الإنتماء إليه والإلتزام والعمل بتعاليمه ويُشهِد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ،، فمثل هؤلاء عبر التاريخ قد شوهوا صورة هذا المنهج القويم بتطبيق أعوج منافٍ تماماً لروح وفكر هذا المنهج فكان عملهم ذلك شوكةً في خصر الصفوة من البشر الذين يعتقدون حقاً ويلتزمون هذا المنهج . فالمخالفين لهذا المنهج هم أحدى ثلاثة فئات لا رابع لها ،، فإما أن تكون خصماً لله وملائكته وكتبه ورسله وأتباع الحق المبين ، أو أن تكون منافقة معلومة النفاق ، أو أن تكون مضللةً لقلة معرفتها بروح المنهج أو بقلة علمها بمعطياته ،، يقول تعالى في سورة البقرة (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين …) .
كم جلس عاطف عبيد رئيساً للوزراء وتسبب فى تدمير القطاع العام والاِقتصاد بصفة عامة ووزع الأراضى والفلل على المحاسيب ولم يفتح أحداً فمه بكلمة وكوفىء بوظيفة تدر الملايين كمكافئة نهاية خدمة
كم جلس يوسف والى وزيراً للزراعة ونائب أول لرئيس الوزراء وأسس لاِستراتيجية الاِعتماد على الخارج فى توفير القمح وكيف أصبح حال الزراعة لا يخفى على أحد من بعده وأيضا لم يجروء كاتب أو اِعلامى على مناقشة تصرفاته التى أحرقت الأخضر واليابس فى الزراعة والبيئة وعند الاِعتزال نال أرفع الأوسمة مثله مثل محمد ابراهيم سليمان
كم جلس صفوت الشريف وزيرا للاِعلام وكبل التليفزيون والصحف القومية بديون مليارية يصعب سداد فوائدها وما هى البلاوى التى أصابت الصحف والتليفزيون المصرى وكان يقف يتشدق بأزهى عصور الديمقراطية ولم يناله من الاِعلام اِلا النفاق والتمسح وتقبيل الأيادى ولغق الأحذية
أيها الاِعلام المضلل والمضلل ( بالكسر وبالفتح ) نريد فقط مهنية وصدق وحيادية نريد فقط ما تعلمتموه فى التعامل مع الشعب المصرى هذا اِذا كنتم قد تعلمتم وتأكدوا أنه زكى جداً ويفرز الغث من اثمين وتوجهاته معروفة وواضحة وفى النهاية لن يصح اِلا الصحيح البرالييون او اليساريون ثلاثة اصناف. الاول وهم قلة قليلة امثال د. محمدغنيم ، فانا احد تلاميذة وعملت معه وانا خريج صغير لة ذو شعبية طاغية وقوية لسبب بسيط افني حياتة في خدمة البسطاا من الشعب. الصنف الثاني امثال د. البرادعي هولاا مناضلي فنادق الخمس نجوم والتويتر يصلحوا فقط كمنظري لافكار البرالية وليس عندهم استعداد الاحتكاك بالجماهير والمرمطة والشوارع ولذلك ليس لديهم رصيد يذكر. اما الصنف الثلث وهذا يمثل الاغلبية من البراييين واليساريين فهولا مناضلي الفضاييات والاعلا الخاص الفاسد. هولاا ليس لهم اي رصيد في الشارع ويبنوا تايخهم السياسي في الهجوم علي الاسلاميين صباحا مساا . الاسلاميين الاكثر استفادة من تلك المجموعة الاخيرة، فاغلبية الشعب المصري وانا منهم يتعاطفون مع الاسلاميين، لسبب بسيط، انني اشعر انهم مظلومون ولم ياخذوا فرصتهم والهجوم الكاسح عليه غير مبرر ونقدهم غير واقعي ومعظمة كذب وتزوير وانت في مقالك اليوم اكدت هذا.غريب أن الأحرار يحكمون أهواءهم وأيدلوجياتهم دون النظر إلى الآخرين بعين العدل والميزان . يا أخي الإسلام منهج متوازن وبرنامج "رباني" مصطفىً ،، فهو كمال الكمال بلا شك ،، ولكن هناك من يدعي الإنتماء إليه والإلتزام والعمل بتعاليمه ويُشهِد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام ،، فمثل هؤلاء عبر التاريخ قد شوهوا صورة هذا المنهج القويم بتطبيق أعوج منافٍ تماماً لروح وفكر هذا المنهج فكان عملهم ذلك شوكةً في خصر الصفوة من البشر الذين يعتقدون حقاً ويلتزمون هذا المنهج . فالمخالفين لهذا المنهج هم أحدى ثلاثة فئات لا رابع لها ،، فإما أن تكون خصماً لله وملائكته وكتبه ورسله وأتباع الحق المبين ، أو أن تكون منافقة معلومة النفاق ، أو أن تكون مضللةً لقلة معرفتها بروح المنهج أو بقلة علمها بمعطياته ،، يقول تعالى في سورة البقرة (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين …) .
ويقول في سورة المائدة: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ
قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
،
الدكتور مرسي قد إختاره الشعب المصري العريق المثقف بثورة شعبية عارمة مباركة دفع ثمنها دماءً شابة ذكية غالية ،، وهو من حيث المنهج قريب جداً حسب ظن الشباب المصري المناضل به ،، فالآن هو في الميزان "أعانه الله تعالى" فإما أن يشهد له كتاب الله وسنة نبيه أو يشهد عليه من خلال إلتزامه وتطبيقه للمنهج الكامل الذي بين يديه ،، فإن إختيار أعواناً له لا بد وأن يكونوا عوناً حقيقيا وقادراً ومستعدا للعطاء وتحملاً للمسئولية الخطيرة "أمام الله تعالى" ، حتى لو كان ذلك المختار أقل حنكة سياسية ،، إذ أن عمر إبن الخطاب لم تُعرف حنكته السياسية والعسكرية التي شهد له بها عباقرة الفقه السياسي في العصر الحديث إلا من بعد أن حمل لواء المسئولية التي وضعت الآن "جمرةً" بين أصابع الدكتور مرسي ومن إختارهم للقيام معه بهذا الدور الذي لا يحسدون عليه .
أما قيامه بتطهير المجتمع من تفلتات بعض الفنانين والإعلاميين وغيرهم ، خاصة أولئك الذين أضروا بسمعة مصر والمصريين كثيراً وأظهروهم بغير صورتهم الحقيقية ، فهؤلاء لم تنسب أعمالهم لذواتهم فحسب بل وصم به هذا الشعب المتدين الكريم ، فكانت أهداف الثورة متضمنة هذا التصحيح وإن كان غير مصرحاً به لدواعي إستراتيجية . فليلتزم الجميع السلوك العام طوعاً أو بقوة القانون الذي إرتضاه الشعفجميع التيارات التى ذكرتها لاوجود لها على الأطلاق ولا برامج ولا حتى رؤية فكما يحزننى مقالك يحزننى أكثر عدم وجود معارضة محترمة تحترم فكر الشعب الواعى ولا تعتمد على مرتزقة الأعلام المتلونون فقد سئمنا أنبعاث ما يسمونهم النخبة وما هم بنخبة أو حتى فكر قويم فنظرات أقطاب التيارات المذكورة نظرات قاصرة ليس لديها سوى فزاعة الأخوان التى أسس لها نظام العسكر منذ أنقلاب 1952 الغير شرعى هذا الأتقلاب الغير دستورى أو شرعى أورث مصر الفقر والفساد ويؤسفنى أن هناك أعلاميين لازالوا يحتفلون بثورة يوليو التى نكست مصر وشعبها من تخلف فكر العسكريين فى الأدارة دعوكم من فزاعة الأخوان هلا أريتمونا حزبا واحدا يستحق الأحترام ؟؟؟؟ للعلم أنا لست أخوانيا على الأطلاق وقد أنتخبت الأخوان ولسوف أدعمهم ألى أن يتمكنوا من أخذ فرصة حقيقة فرصة كاملة أى دورة تشريعية كاملة لا تخضع لأبتزاز الساقطين
الدكتور مرسي قد إختاره الشعب المصري العريق المثقف بثورة شعبية عارمة مباركة دفع ثمنها دماءً شابة ذكية غالية ،، وهو من حيث المنهج قريب جداً حسب ظن الشباب المصري المناضل به ،، فالآن هو في الميزان "أعانه الله تعالى" فإما أن يشهد له كتاب الله وسنة نبيه أو يشهد عليه من خلال إلتزامه وتطبيقه للمنهج الكامل الذي بين يديه ،، فإن إختيار أعواناً له لا بد وأن يكونوا عوناً حقيقيا وقادراً ومستعدا للعطاء وتحملاً للمسئولية الخطيرة "أمام الله تعالى" ، حتى لو كان ذلك المختار أقل حنكة سياسية ،، إذ أن عمر إبن الخطاب لم تُعرف حنكته السياسية والعسكرية التي شهد له بها عباقرة الفقه السياسي في العصر الحديث إلا من بعد أن حمل لواء المسئولية التي وضعت الآن "جمرةً" بين أصابع الدكتور مرسي ومن إختارهم للقيام معه بهذا الدور الذي لا يحسدون عليه .
أما قيامه بتطهير المجتمع من تفلتات بعض الفنانين والإعلاميين وغيرهم ، خاصة أولئك الذين أضروا بسمعة مصر والمصريين كثيراً وأظهروهم بغير صورتهم الحقيقية ، فهؤلاء لم تنسب أعمالهم لذواتهم فحسب بل وصم به هذا الشعب المتدين الكريم ، فكانت أهداف الثورة متضمنة هذا التصحيح وإن كان غير مصرحاً به لدواعي إستراتيجية . فليلتزم الجميع السلوك العام طوعاً أو بقوة القانون الذي إرتضاه الشعفجميع التيارات التى ذكرتها لاوجود لها على الأطلاق ولا برامج ولا حتى رؤية فكما يحزننى مقالك يحزننى أكثر عدم وجود معارضة محترمة تحترم فكر الشعب الواعى ولا تعتمد على مرتزقة الأعلام المتلونون فقد سئمنا أنبعاث ما يسمونهم النخبة وما هم بنخبة أو حتى فكر قويم فنظرات أقطاب التيارات المذكورة نظرات قاصرة ليس لديها سوى فزاعة الأخوان التى أسس لها نظام العسكر منذ أنقلاب 1952 الغير شرعى هذا الأتقلاب الغير دستورى أو شرعى أورث مصر الفقر والفساد ويؤسفنى أن هناك أعلاميين لازالوا يحتفلون بثورة يوليو التى نكست مصر وشعبها من تخلف فكر العسكريين فى الأدارة دعوكم من فزاعة الأخوان هلا أريتمونا حزبا واحدا يستحق الأحترام ؟؟؟؟ للعلم أنا لست أخوانيا على الأطلاق وقد أنتخبت الأخوان ولسوف أدعمهم ألى أن يتمكنوا من أخذ فرصة حقيقة فرصة كاملة أى دورة تشريعية كاملة لا تخضع لأبتزاز الساقطين
والفاشلين أمثال ما تسميهم نخبة وتيارات سياسية لا تمتلك حتى رؤية واضحة أخى الكريم الأخوان بالفعل والواقع هو الفصيل السياسى المحترف سياسة رغم أنف الساسة فى مصر ولا أجد له نظير أو معارض له وزن سوى صراخ الفضائيات المأجورة واثارة أوهام وأشاعة أكاذيب ليس أكثر أما شعب مصر فاين أنت من شعب مصر لا ترسم السياسات والأئتلافات على مكاتب الكتاب وفنادق الخمس نجوم وشاشات الفضائيات فجميعكم وأنت منهم كاتبى المرموق واهمون بعيدون كل البعد عن نبض الشارع فواهم من أعتقد أن له شعبية سياسية لمجرد أنه يقدم خدمات أو شعبية جماهيرية وإلا لكان نجوم الكرة والفن أكتسحوا الأنتخابات أنتم يا سيادة الأعلامى القدير لاتؤمن بوعى هذا الشعب صحيح هناك 12 مليون مواطن قد تم غسيل مخهم وهذا الرقم لن يستمر بلا وعى وسينضم منه جزء كبير نحو الأخوان رغم أنف المخططين والواهمين بوزنهم فى الأنتخابات محمود مشالى أسكندرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق