http://sweet-300.maktoobblog.com/1570438/مصر_اليوم_وغدا/?
-------------------------------------------------------ايها الاخوة الاعزاء كفانا غبائا كيف تريدون مصر للحرب وحدها العرب كلهم اثرياء ويحقدون على مصر الفقيره ويريدون الخراب والدمار لمصر لانها السيده والقائده نحن لانستطيع ان ننسى الجهد الذى بذله ابى وابوا كل العرب الرئيس مبارك فى النهوض بمصر يريدالحقده تدمير مصر والزج بها فى ويلات الحرب بد من ان يقوم العرب بتكوين جيش متحدا !!! يريدون مصر التى لايحبونها اصلا ولا يحبون شعبها وقيادتها يريدونها للحرب والدمار وحدها وهم ينامون مع نسائهم ويتنعمون بالذهب والفضه انهم يملكون الاموال لشراء اساطيل تدمر مئات الدول-----منذ ولدت الى اليوم لم اجدالا الكلام و النقد و القاء الوم على الاخرين فكذا نحن العرب نتكلم فقط ولم اجد من المتكلم او الناقد ان يبدا بنفسة لم اسمع ان دولة من الدول العربية قالت بانها ستقف مع الفلسطنين و تحارب ضد اسرائيل ولكن الكل لة ان يتهم مصر بالخيانة ماذا تعرفوا عن مصر و ما عانتة مصر سابقاعلى الاقل مصر حاربت اسرائيل منذ اقل من 50 عام وانتصرت عليها(لكى نسترد ارضينا) وماذا لو اعلنت مصر الحرب فهل هذا هو حل مشاكل العرب و والفلسطنين و اين باقى العرب فلهم ان يستمتعوابامولهم و حياتهم و ينقدوامصر قدمت اكثر من مئة الف شهيد وخاضت ثلاث حروب ودفعت اكثر من مئة مليار دولار من قوت ابنائها كل ذالك من اجل العرب وفلسطين والرئيس السادات الذى تتهمه بالخيانه حرر ارضنا كامله فماذا فعل حافظ الاسد ومن بعده ابنه بشار لم يحرروا شبرا واحد من ارضهم وماذا فعل نصر الله فى لبنان لقد جلب الخراب والدمار على هذا البلد وماذا فعلت بلدك موريتانيا من اجل العرب الحقيقه هى ان العرب بدون مصر لا قيمة لهم موتو بغيظكم ان مصر باقيه ولتذهبواجميعاالجحيمسبحان الله في أمر العرب، مصر تحارب مش عاجب، مصر تعمل سلام مش عاجب، عايزين مصر تنط الحبل والا ترقص عشان تعجب؟ الحرب في صف المسلمين حين يكون هناك ايمان بالله و لكن كل عربي همه يشوف الدش و أحدث الكليبات و آخر موديل أزياء و آخر الصيحات و الجاهل الي ميعرفش موديل أحدث عربية، أدعو لعدم التفكير في كلمة حرب قبل أن يكف الموظف عن نفاق رئيسه و الطالب عن نفاق استاذه، نحن لسنا أهل لنصر الله و لكن حين تعمل 9 ساعات يوميا يا عامل و تذاكر دروسك يا طالب و تصلي فروضك يا مسلم بالبطاقة من حقك أن تفكر عندها في الحربpostView=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق