الثلاثاء، 25 سبتمبر 2018

قال العقل لصاحبة القلب وهو مندهش مما حدث ان صاحبك قد حب  ومال قلبة 
واخاف علية من ما سوف يحدث لة
قال القلب دعة يحب وانا معة حتى يتشوق  او يسعد او ينتكس
قال العقل كغاكا لعب باعصاب صاحبى
قال القلب دعنا نعيش ما بقى لنا من العمر
قال العقل ولاطن دعنى اتدخل  فانا عقلة المحرك بالواقعية وانت ملك الاحلام والاوهام والشعور والاحساس
العقل: لقد سمعت انك
 من تحب؟
القلب: و ما العيب في أن يختار الطبيب مرضاه؟

العقل: لكن أحيانا يكون الاختيار  و قد تندم على فعلك!!
القلب: لا يهم.. فمن أهواه أفديه بنفسي ولا أنساه.

العقل: زمن غريب.. قد يبيع المرء نفسه من اجل الحب.
القلب: لا يا صاحبي ليس كذلك.. ولكن الحياة رحلة طويلة وشاقة تكثر فيها الاختبارات قد تنجح فيها أو تفشل لكن
 محطات عدة تتخللها
 من كهوف تمثل صفات المرء ويدخلها من لديه الشجاعة ليكتشف فيها الغدر و الخيانة وأحيانا الكذب و الخداع.. 

السبت، 22 سبتمبر 2018

ما ذنب اللقيط حتى يحمل وزراً ما هو وزره !!!
نتج عن شهوة حيوانية مرة في لحظتها لم يجد أم تحن عليه ولم يجد أب يحمل أسمه!؟؟
يارب.لطفك......

كأنك يا صغيري كومة القش التي اتهموها زورا أنها تحوي الإبرة..فقط ليحرقوها...آسفة أنا لصدرك الرقيق الذي خط عليه لفظا عميق لا ذنب لك فيه إلا لأنك نتاج فكرٍ غريق
صورة
انتبه لأسلوبك في الاعتذار ..!
فإنتزاع السهم من الجرح أوجع من اختراقه
صورة
ﺍﻟﻤﺪﻳﺢ ﻳﺒﻌﺚ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺴﺮﻭﺭ ﻭﻳﻌﻄﻲ ﻃﺎﻗﺔ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻣﺤﻴﻂ ﺍﻻﺳﺮﺓ..!!!
وعند حدوث المشاكل يتوجب علينا إنهاء المشكلة و ليس إنهاء العلاقة …
فعندما تنمو أظافرنا نقوم بقصها وليس بقطع أصابعنا للعقول الراقية 💜
صورة

الأربعاء، 12 سبتمبر 2018

[١٢/‏٩ ٥:٣٨ ص] Ahmed Aly: بعدك سيجعلنى اغيب.   حتى حدود بلاد المحبوب
[١٢/‏٩ ٥:٤٠ ص] Ahmed Aly: قربك بلا وصال.   كانى طير فى بلاد المجهول
[١٢/‏٩ ٥:٤٢ ص] Ahmed Aly: بعدك  حنين وسراب.    بين املا ورجاء العشاق
[١٢/‏٩ ٥:٤٥ ص] Ahmed Aly: قربك جنة بلا حساب.   وبعدك عذاب بلا حساب
[١٢/‏٩ ٥:٤٧ ص] Ahmed Aly: عطر انفاسك ترياق. يشفى. بعد العناق
[١٢/‏٩ ٥:٤٩ ص] Ahmed Aly: عيونك تشدنى للاعماق. غريق فى هواكى مشتاق
[١٢/‏٩ ٦:٠١ ص] Ahmed Aly: نزفت عيونى  مر الاهات.  تشدوا انغام مات
[١٢/‏٩ ٦:١٢ ص] Ahmed Aly: ساءعانق بنات احلامى.  حتى ارتوى وانسى احزانى
[١٢/‏٩ ٦:١٥ ص] Ahmed Aly: احلامى سراب  واوهام.    وانتى واقع بلا احلام

الأربعاء، 22 أغسطس 2018




 

What's New?

 Update Status  Add Photos
  • x
    Ahmed A
    العربية التي اتخذت تسليع المرأة تجارة مربحة. ومن بين هذه الأسئلة:" ألم يكن بعض علماء المسلمين على حق عندما أصدروا قبل فترة بيانا شديد اللهجة يدينون فيه الطريقة التي يتعامل بها الإعلام العربي مع المرأة؟ ألم تصبح الماجنات والفنانات الساقطات المثل الأعلى للفتيات العربيات بسبب التركيز الإعلامي المفرط على تلك النماذج الهابطة؟، ألا تطمح ملايين الفتيات لأن تصبحن نسخة عن هذه الفنانة الاستعراضية أو تلك؟ لماذا التركيز على جسد المرأة وإهمال جوهرها؟ ألم تصبح الأنثى مجرد سلعة فاسدة في خطابنا الإعلامي للبيع والشراء؟ ألم تغدُ نسخة مشوهة عن المرأة الغربية؟ أليس التحرر المزعوم للمرأة نوعا من العبودية الجديدة؟". أسئلة مشروعة في هذا الوضع المتردي الذي أصبحنا نرزح تحته عاجزين عن فعل شيء ما لتغيير بوصلة الإعلام في الاتجاه الصحيح. غير أنني أعتقد أن الموضوع حبذا لو ناقش المسخ الهوياتي للمجتمع العربي وناقش صورة المرأة الممسوخة كما الرجل الممسوخ في الإعلام العربي لا التركيز فقط على المرأة وتحميلها كل هذا الدمار الأخلاقي الذي أصبحنا نعيشه بكل ألوانه وأشكاله. فليس هناك امرأة فاسدة بدون رجل فاسد، ولا ماجنة بدون ماجن، وباختصار لا ممسوخة هوية بدون ممسوخ هوية. لذلك دعوني أطرح بعض الأسئلة المعاكسة للاتجاه المعاكس. ألم يقض الرجل العربي على آخر ما تبقى من رجولته بعد أن حلق آخر شعرة في وجهه واستخدم كل أنواع المواد التجميلية حتى بات التمييز بين الذكر والأنثى من المحال؟ أليس الرجل الذي ينتظر عودة زوجه أو أخته آخر النهار من أجل إمداده بالنقود- فيما يقضي هو يومه في النوم والحشيش والقمار بحجة عدم وجود فرصة عمل- رجلا ممسوخا يستحق اللعنة بكرة وعشيا؟ ألا تشرئب أعناق الملايين من الشباب العربي لتقليد قصات شعر المغنيين وشراء ماركات ملابس اللاعبين والعيش حياة جنسية "متحررة"؟ ألم تصبح مراكز التجميل تغص بالرجال العرب الذين أصبحوا ينافسون النساء في إخفاء التجاعيد وحرق الشعر بالليزر؟ ألم تصبح الأعضاء التناسلية الذكرية سلعة في الأسواق للبيع والشراء في سوق الشذوذ الجنسي الذي استشرى بشكل علني؟ ألم يغد الرجل العربي مثالا رائدا في قمع وتعنيف النساء ورمزا للأبله الثري المسرف الذي تحلق حوله العشرات النساء عشقا في ريالاته وسخائه؟ أم أن الفحولة الهمجية هي من صميم الهوية العربية؟ أسئلة وغيرها يجب طرحها على المعنيين بالأمر
    Rasha likes this.
    Ahmed A صدق أو لا تصدق، كيف؟ إنك عندما كنت تقرأ الموضوع ضعف اتصالك بالعالم الخارجي، و اندمجت مع الموضوع فأصبحت منوماً مغناطيسياً - هذا طبعاً في حال كونك أعجبت بالموضوع، وقس على ذلك أي حالة يذهب فيها اهتمامك نحو شيء معين: فأنت عندما تدرس، تتحدث باندماج، تسمع الأخبار، تشاهد التلفاز، تجلس أمام شاشة الكمبيوتر؛ كل هذا فإنك تكون نائماً مغناطيسياً، و هذا - طبعاً - يعتمد على مدى انجذابك إلى هذه الأشياء. هذا كل ما يتعلق بالتنويم المغناطيسي - و لعلك لاحظت بأنني حاولت إقناعك بالفكرة بأسلوب سلس حتى يتسنى لك تصديق الموضوع برمته، فلو أنني استخدمت طريقة الإلقاء العادي لما صدق الكثير من القراء هذا الموضوع. إنني أحاول أن أوضح لكم مدى أهمية السلاسة و الأسلوب من أجل جعل الطرف الآخر (( يقتنع )) و (( ينام مغناطيسياً! )).
    Ahmed A أنت تنام مغناطيسياً (( جزئي طبعاً )) عندما تقرأ ردي!! الظاهرة حقيقية بالفعل و لا تحتاج لمقدرات بقدر ما هي ( علم ) كشتى العلوم الأخرى و التي تتقنها بالتعلم! و عندي إثبات لكلامي و هو كتاب باللغة الانجليزية يتحدث عن التنويم المغناطيسي من طقطق لسلام عليكو (( 75 صفحة )).. ربما أرى أنها مشكلة بحد ذاتها تواجه بعضنا و هو إحالة بعض الأشياء التي يصعب علينا تفسيرها إلى (( السحر و الشعوذة و المقدرات الكهرودماغرجليه..! ))، و لكن هذا ما لا يقتنع به الغرب، فهم ببساطة يجدون تفسيراً منطقياً للأشياء الغير منطقية! (( لست أحاول بأن أقرر أسلوبهم في العلوم الغيبية، و لكنني أتكلم عن مستوى العلوم الحياتية )).. سأضرب لك مثالاً: إذا رأيت رجلين أمامك يصوب أحدهما مسدساً (( حقيقياً )) معبأ باتجاه الآخر، ثم يفرغ على رأسه جميع الطلقات الموجودة به و لا يموت الرجل الآخر..! فأمامك تفسيران: أنهما تعرفا قبل فترة وجيزة إلى كبير الجن ((همبرفعتوت)) و وقعا معه عقداً لكي يمنحهما طاقته التي تغير قوانين الحياة و تجعل البسط مقاماً في قانون نيوتن.. أو أنك تفكر بمنظور آخر و هو (( الرصاص مزيف - ميت ))..!
     

الثلاثاء، 7 أغسطس 2018

Embrace in your heart those who deserve to be with you everywhere who give you the elegant friendliness and warm respect of those who make you see life with a different light than if you are happy to spread their hearts to your happiness and if you grieve they will fight for the sadness for you their presence alienates the rest of the human beings and their conversations Rain you tell your soul You need them and miss you when you are absent

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...