السبت، 20 يوليو 2024

  

 

Aa

 

 

  

 حفظ بصيغة PDF
 
 المفضلة
  مسيء
📔 ملخص كتاب "أيقظ قواك الخفية" - كيف تتحكم فورا بمستقبلك الذهني والعاطفي والجسماني والمالي. ثريد :
📔 ملخص كتاب "أيقظ قواك الخفية"

- كيف تتحكم فورا بمستقبلك الذهني والعاطفي والجسماني والمالي.

ثريد :
يُعتبر كتاب أيقظ قواك الخفيّة واحدًا من أهم وأكثر الكتب المنتشرة في العالم، والذي حقّق أعلى نسبة مبيعات عند طرحهِ في الأسواق لاحتوائه على كميّةٍ هائلة من المعلومات المهمة التي تشمل كافة نواحي الحياة الذهنيّة والعاطفيّة للإنسان،
بالإضافة لتقديمه للدروس والطرق الأساسيّة التي تساعد في التحكّم بالحياة والسير نحو المعرفة وتحقيق الأهداف، فيما يلي سنُلخّص مجموعةً من أهم الأفكار الورادة في هذا الكتاب الرائع للمؤلف أنتوني روبنز.
أولًا: أطلق ما لديك من قوة أحلام القدر: لكلٍّ منّا أحلامه، وكلُّ منّا يُريد أن يؤمن في أعماق روحهِ بأنّ لديهِ موهبة، وأنّ بإمكانهِ إنجاز شيئ متميز، كما أنّه قادر على أن يؤثر في الآخرين بطريقة خاصة،
كما يعتقد بأنّ بإمكانهِ أن يُساهم فيما يُمكن أن يجعل العالم مكانًا أفضل، ولا بد أنّ كلًا منّا تخيّل في وقت من أوقات حياته نوعية حياة يرغب فيها ويستحقها.
غير أنّ الإحباطات وروتين الحياة اليوميّة ما لبثَ أن غطّى كل تلك الأحلام بالنسبة للكثيرين منّا بحيث أنّنا لم نعد نحاول أن نبذل مجهودًا مهما كان ضئيلًا لتحقيق تلك الأحلام.
بل إنّ تلك الأحلام تبدّدت بالنسبة للكثرة الساحقة، وتبدّدت معها إرادتنا للقيام بمحاولة لتشكيل مسار حياتنا، إذ فقد الكثيرون ذلك الحس بالثقة الذي يشحذ الهمّة.
وكان شغلي الشاغل هو أن أسترجع الحلم وأجعله واقعًا، وأن أحاول دفع الآخرين لكي يتذكّروا تلك القوّة اللا محدودة التي تنام داخلهم ولكي يطلقوا جماحها ويضعوها موضع التنفيذ.
كيف تخلق تحوّلات مستمرة؟ لكي تكون التغييرات ذات قيمة حقيقية فلا بد لها من أن تكون دائمة ومستمرة، لطالما جربنا جميعًا التغيير للحظات، غير أنّنا ما نلبث أن نشعر بالخذلان والإحباط في النهاية.
والكثيرون من الناس يُجرّبون التغيير وهم يشعرون بالخوف والفزع في الواقع لأنّهم يعتقدون في اللاوعي بأنّ التغيير لن يكون إلّا مؤقتًا. ومن الأمثلة الرئيسيّة على ذلك شخص يحتاج لاتّباع نظام غذائي بهدف تخفيض وزنهِ،
غير أنّهُ يجد نفسه يُرجِئ ذلك باستمرار لسبب رئيسي وهو أنّه يعرف في لا وعيهِ بأنّه مهما كان الألم الذي سيُعاني منه لإحداث التغيير فإنّ المكافأة التي سيحصل عليها لن تكون إلّا قصيرة الأجل. ولكنّني اتّبعت طيلة حياتي ما أعتبره المبادئ المنظمة للتغيير الدائم،
وأودّ أن أشركك في ثلاثة مبادئ أولى للتغيير يُمكنك استخدامها على الفور لتغيير حياتنا، وعلى الرغم من أنّ هذهِ المبادئ بسيطة إلّا أنّها قوية المفعول إلى أقصى حد حين يتم تطبيقها بمهارة، وهي:
1- ارفع مقاييسك: أوّل ما يجب أن تفعله حين تريد بصدق إحداث تغيير في حياتك هو أن ترفع من مستوى مقاييسك. 2- غيّر المعتقدات التي تقف حائلًا في وجهك: إذا غيّرتَ مقاييسك دون أن تكون قانعًا بالفعل بأنّ بإمكانك تحقيقها فإنّك إنما تعطل نفسك عمدًا في واقع الأمر،
بل إنّك لن تحاول مجرد محاولة، وستفتقر لذلك الشعور باليقين الذي يسمح لك بأن تستخرج أعمق القدرات التي تكمن داخلك.
3- بدّل استراتيجيتك: لكي تفي بالتزاماتك لا بدّ لك من أن تنتهج أفضل استراتيجيّة تحقق لك النتائج المرجوة، وإحدى قناعاتي الأساسيّة هي أنّك إن رفعت من مستوى مقاييسك واستطعت أن تتوصّل إلى القناعات الضروريّة فلا بد لك من أن تتوصّل بالتأكيد للاستراتيجيات المطلوبة.
القرارات السبيل إلى القوة: إنّني أعتقد من ناحيتي بأنّ قراراتنا وليست ظروف حياتنا هي ما يُقرر مصيرنا أكثر من أي شيئ آخر، إنّنا نعرف أنا وأنت أنّ هنالك من ولدوا وهو يتمتعون بامتيازات خاصة، امتيازات جينيّة، أو بيئيّة، أو عائليّة أو امتيازات علاقات خاصة،
غير أننا أنا وأنت نلتقي أو نقرأ أو نسمع عن أشخاص فجروا بالرغم من كل شيئ كل الحدود التي تفرضها عليهم ظروفهم باتّخاذ قرارت جديدة حول ما سيفعلونه بحياتهم. لقد أصبحوا أمثلة للقوة اللامحدودة للروح البشرية.
تتغيّر حياتك حالما تتّخذ قرارًا مناسبًا تلتزم بهِ، من كان يظنّ مثلًا أنّ تصميم واقتناع رجل هادئ شديد التواضع محام بحكم المهنة ويكره الحرب من ناحية المبدأ يُمكن أن يُصبح من القوة بحيثُ يطوّح بإمبراطوريّة هائلة الحجم؟
ولكن قرار المهاتما غاندي الذي لا يُقهر بتحرير الهند من الحكم البريطاني كان برميل البارود الذي حرّك سلسلة الأحداث التي غيّرت إلى الأبد موازين القوة في العالم.
لم يُدرك الناس كيف يُمكن لغاندي أن يُحقق أهدافهُ ولكنّه لم يترك مخرجًا غير أن يتصرّف بما يُمليهِ عليهِ ضميره ببساطة لم يقبل أي إمكانيّة أخرى.
ثلاثة قرارات تتّخذها في كل لحظة من حياتك تتحكّم في مصيرك، وهذه القرارات الثلاثة هي التي تقرر ما ستُلاحظه، وكيف تشعر، وماذا ستفعل، وفي المحطة الأخيرة ما الذي ستُساهم بهِ في حياتك ومن ستُصبح، فإن لم تسيطر على هذهِ القرارات الثلاثة فإنّك في الواقع لن تتحكّم في حياتك،
أمّا إذا سيطرت عليها فإنّك ستبدأ طراز لتجربتك في الحياة. والقرارات الثلاثة التي تسيطر على مصيرك هي: 1- قراراتك حول ما ستركز عليهِ. 2- قراراتك حول معنى الأشياء بالنسبة لك. 3- قراراتك حول ما الذي ستفعله لتحقق النتائج التي تتوخاها.
الدرس الأهم في الحياة: القوّة الدافعة التي كانت تقف وراء تصرّفات الثري الأمريكي المعروف دونالد ترمب هي نفس القوة الدافعة التي تقف وراء أفعال الأم تيريزا، قد تظنّني قد فقدت عقلي حين أقول هذا الكلام، إذ لا بدّ أن تكون القوة الدافعة للأول معاكسة تمامًا لدوافع الأم تيريزا،
فقيمهما متعاكسة تمامًا دون شك، غير أنّ ما يدفع كليهما هما دافع الألم والمتعة، فقد تشكّلت حياة كل منهما على أساس ما تعلّم كل منهما أنه يجلب لهُ المتعة وما يخلق له الألم،
فأهم درس نتلقاه في حياتنا هو ما يخلق لنا الألم والمتعة، وهذا الدرس يختلف بالنسبة لكل منّا مما يؤدي بالتالي إلى اختلاف سلوكنا.
ثانيًا: أنظمة القناعات قوّة الابتكار والإبداع وقوّة التدمير: للقناعات قوّة تؤدي إلى الإبداع أو التدمير، فلدى بني البشر القدرة على أخذ أي تجربة تمرّ في حياتهم ليجعلوا لها معنى يُمكن أن يشلّهم أو معنى آخر يستطيع أن ينقذ حياتهم.
لا تقتصر القناعات على التأثير على عواطفنا وأفعالنا، بل يُمكنها أن تغيّر أجسامنا في غضون لحظات، إنّ القناعات قوة تتغلّب على تأثير العقاقير على الجسم، وعلى الرغم من أنّ معظم الناس يعتقدون أنّ العقاقير تحقق الشفاء،
فإنّ الدراسات الحديثة في مجال المناعة النفسيّة العصبيّة أخذت تثبت ماكان موضع شك لقرون عديدة، وهو أنّ قناعاتنا حول المرض وعلاجه تلعب دورًا لا يُستهان بهِ، ربّما يتفوّق على الدور الذي يلعبه العلاج النفسي.
إذا كنا نريد توجيه حياتنا فإنّ علينا أن نتحكّم في قناعاتنا بصورة واعيّة، ولكي تفعل ذلك فعلينا أولًا أن نفهم الماهيّة الفعليّة لهذهِ القناعات وكيفية تشكّلها.
ثالثًا: كيف تُغيّر أي جانب من جوانب حياتك علم تكييف الارتباطات العصبيّة: إذا كنت أنا وأنت نريد تغيير سلوكنا فإنّ هنالك طريقة فعّالة واحدة لتحقيق ذلك، وهي أن نقرن بالسلوك القديم مشاعر فوريّة لا تحتمل من الألم، ومشاعر فورية لا تصدق من المتعة والسرور للسلوك الجديد.
لنفكّر في الأمر على هذا النحو. لقد تعلّمنا جميعًا من خلال تجارب الحياة أنماطًا معينة من التفكير والسلوك نتخلّص عن طريقها من الألم ونكتسب المتعة. كلنا نقع تحت تأثير عواطف مثل الملل والإحباط والغضب،
أو نشعر بالارتباك ونلجأ لاستراتيجيات معينة للتخلّص من هذه المشاعر، فالبعض يلجأ للتسوق، والبعض الآخر للطعام، وغيرهما من متع الحياة، والبعض يلجأ لتعنيف أطفالهِ. وهم يُدركون في الوعي أو اللاوعي بأنّ السبيل العصبي سيُخفّف عنهم الألم ويؤدي بهم إلى مستوى من المتعة في اللحظة الراهنة.
ولكن مهما كانت الاستراتيجيّة التي نتّبعها فإذا كنت أنا وأنت نريد تغيير ذلك فما علينا إلّا أن ننفّذ ست خطوات بسيطة تؤدي بالنتيجة إلى العثور على طريق مباشر يمنحنا القوة للتخلّص من الألم والوصول إلى المتعة، طرق تكون أكثر فعاليّة وأناقة. وهذهِ الخطوات والطرق هي:
1- قرّر ما تريدهُ بالفعل، وما الذي يمنعك من التوصّل إليهِ الآن. 2- احصل على دعم، إربط الألم الشديد بعدم التغيير الآن والغبطة الشديدة لتجربة التغيير الآن. 3- عطّل الأنماط التي تحدّ من قدراتك.
قانون تعزيز القوة: أي نمط من العواطف أو السلوك يتم تعزيزه باستمرار يُصبح عبارة عن استجابة أتوماتيكيّة ومتكيّفة وكل شيئ نُخفق في تعزيزهِ سيتبدّد في نهاية المطاف.
ويُمكننا تعزيز سلوكنا أو سلوك غيرنا عن طريق التعزيز الإيجابي، أي أن نمنح مكافأة في كل مرة نتوصّل فيها إلى السلوك الذي نريده. وهذهِ المكافأة يُمكنها أن تكون مديحًا. أو هدية أو حريّة جديدة. أو قد نستخدم التعزيز السلبي.
وقد يكون هذا عبارة عن تقطيبة أو صراخًا أو حتّى عقوبة بدنيّة، ولكن الأمر الحاسم بالنسبة لنا هوأن نفهم بأنّ التعزيز ليس مثيلًا للعقوبة أو المكافأة، بل هو استجابة لسلوك ما فور حدوثهِ، بينما العقوبة والمكافأة قد تحدثان بعد وقت طويل.
ضع جدولًا لتعزيزاتك كي يستمر التغيير: حين تبدأ في ممارسة سلوك أو نمط عاطفي جديد فمن المهم لك أن تُعزّز هذا السلوك الجديد لديك ولدى من تريد أن تتعمّق هذهِ الأنماط لديهِ.
وتحتاج في البداية في كل مرة تقوم فيها بهذا السلوك المرغوب فيهِ مثل إزاحة طبقك دون إتمام كميّة الطعام الموجودة فيهِ، تحتاج لأن تمنح نفسك ما يُعبر عن الشكر والعرفان، أي تعزيزات من نوع تقدره وتستمتع بهِ فعليًا.
ولكنّك إذا عززت هذا السلوك في كل مرة بعد ذلك فإنّ المكافآت لن تصبح فعّالة أو موضع امتنان في نهاية المطاف. إذ إنّ ما كان عبارة عن مفاجأة فريدة وممتعة في وقت ما يُصبح أمرًا مألوفًا ومتوقعًا.
رابعًا: الأسئلة هي الأجوبة لقد تعلّمتُ كيف تؤثر قناعاتنا على قراراتنا، وأفعالنا، وطريقة توجيه حياتنا، وتؤثّر بالتالي على مصائرنا، غير أنّ كل هذهِ التأثيرات هي نتاج التفكير. أي الطريقة التي استخدمها دماغنا لتقييم أمور حياتنا وابتداع المعاني طيلة هذهِ الحياة.
ولذا ولكي نصل إلى الأساس الذي نبني عليهِ واقعنا كل يوم نحتاج للإجابة على السؤال التالي كيف نفكّر في الواقع؟.
أسئلتنا هي التي تُحدّد أفكارنا: إنّ الأسئلة النوعية تخلق حياة نوعية، عليك أن تشعل هذهِ الفكرة في دماغك لأنّها مهمة شأن أي شيئ آخر تتعلّمه في هذا الكتاب.
فمشاريع العمل تنجح حين يطرح أولئك المسؤولون عن اتّخاذ القرارات التي تتحكّم في مصير لك الأسئلة السليمة عن الأسواق والاستراتيجيات أو خطوط الإنتاج.
والعلاقات تزدهر حين يطرح الناس الأسئلة المناسبة في المواقع التي تتواجد فيها نزاعات محتملة حول كيفيّة مساندة بعضهم البعض بدلًا من أن يُمزقوا يعضهم البعض. والسياسيون يفوزون في الإنتخابات حين يطرحون بصورة صريحة أو ضمنيّة الأسئلة التي توفّر إجابات فيها الفائدة لهم ولمجتمعاتهم.
فالأسئلة هي التي تقرر كل ما تفعلهُ في حياتك، من قدراتك إلى علاقاتك إلى دخلك المالي، فالكثيرون مثلًا يخفقون في الإلتزام بإنسان أو إنسانة، لأنّهم يطرحون باستمرار أسئلة تخلق الشك: ماذا لو وجدت شخصًا أفضل؟ ماذا لو ألزمت نفسي الآن ثُمّ تبيّن لي أنني أخطأت؟
مثل هذهِ الأسئلة هي أسئلة تسلبك القوة بشكلٍ مريع. الأسئلة التي تمنحكَ القوة في الصباح: 1- ماهو مصدر سعادتي في الحياة حاليًا؟ ماذا يجعلني سعيدًا؟ وكيف يُمكن لهذا أن يجعلني أشعر؟ 2- ما الذي يُثيرني في حياتي حاليًا؟ مالذي يُثيرني؟ كيف لهذا أن يجعلني أشعر؟
3- ما الذي يبعث لدي الشعور بالامتنان في حياتي حاليًا؟ ماذا يشعرني بالامتنان؟ وكيف يُمكن لهذا أن يجعلني أشعر؟ 4- بماذا ألتزم في حياتي حاليًا؟ ماذا يجعلني ملتزمًا؟ كيف يُمكن لهذا أن يجعلني أشعر؟
كانت هذهِ مقتطفات مهمة من كتاب أيقظ قواك الخفية للمؤلف أنتوني روبنز، هذا الكتاب الرائع الذي ننصحك بأن تستفيد من كل المعلومات المهمة التي وردت فيهِ.
لم تظهر جميع التغريدات؟ 
اضغط للتحديث
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. من خلال ما وصفتِ لي، يبدو أن ما تعانين منه هو نوع من اضطراب القلق المعروف باسم "الخوف من جميع الأشياء". 

هذا النوع من القلق هو نوع من الوسواس القهري، والذي يتمثل في خوف مبالغ فيه من مواقف أو أشياء عادية دون وجود سبب حقيقي. هذا الخوف المفرط يؤثر على حياتك اليومية ويجعل من الصعب عليك القيام بأنشطتك بشكل طبيعي.

إن أفضل طريقة للتعامل مع هذه المشكلة هي التوجه إلى طبيب نفسي أو أخصائي في الصحة النفسية. فهم سيكونون قادرين على تشخيص حالتك بشكل أفضل وتقديم العلاج والإرشاد المناسب لك. العلاج النفسي والأدوية المضادة للقلق قد تكون مفيدة جدًا في هذه الحالة.

لا تتردّدي في طلب المساعدة المهنية. العناية بصحتك النفسية هي أمر في غاية الأهمية. أتمنى أن تتمكّني من التغلب على هذه المشكلة وأن تعيشي حياة خالية من القلق والخوف. لا تترددي في السؤال إذا كان لديك أي استفسارات أخرى.



 حفظ بصيغة PDF
 
 المفضلة
  مسيء
📙 ملخص كتاب " اسأل تُعط " ليس مهماً أين أنت الآن حتى وإن كنت بعيداً عما تريد أن تكون، فمهما كان المهم أن تمتلك المفتاح الذي يجعلك تحقق الحياة التي تريدها.
📙 ملخص كتاب " اسأل تُعط " 

ليس مهماً أين أنت الآن حتى وإن كنت بعيداً عما تريد أن تكون، فمهما كان المهم أن تمتلك المفتاح الذي يجعلك تحقق الحياة التي تريدها.
- إعادة إيقاظ ما في داخلك من قوةٍ ونجاح وتفاؤل، وبأنه ليس هنالك ما لا يمكن أن تكونه أو تفعله أو تحصل عليه. والتذكير بطبيعتك القوية حتى تعود الواثق المبتهج متذكراً عظمة المصدر الذي أتيت منه، قال تعالى: {ونفخت فيه من روحي} وتعرف أيضاً بأنك لن تفقد الاتصال معه مطلقاً.
بغض النظر عن شعورك الآن. - اعرف نفسك، وحب مكانك الآن حتى لو لم تكن تحبه فكم ستكون الرحلة ممتعة من حيث أنت الآن إلى حيث تشاء أن تكون.. فمن دون السؤال لن تلقى جواب سواء أكنت قادراً على وضع الكلمات الواعية الشفوية أم لا..
- السبب لعدم حصولك على ما تريد هو أنك تقف في نمطٍ ترددي يشكل عائقاً لا ستقبال ما تريد فهو لا يتوافق مع تردد رغبتك. لذلك عليك إبعاد أفكارك المقاومة. لأنك مثل جهاز الراديو تبث وتستقبل فأنت تعيش في كونٍ ترددي.
- عليك أن ترمي كل تصوراتك التي التقطتها على درب عالمك المادي وراء ظهرك لأنها تمنع عنك المتعة والقوة. فأنت من يصنع واقعه.
||- ما الشيء الذي تركز عليه اهتمامك؟ الشبيه يجذب شبيهه. فإن كنت تتمنى شيئاً لا تملكه حالياً، فعليك بصب الانتباه إليه سيأتي من خلال التفكير لذا اهتمامك يجب أن ينصب على الشيء وليس على فقدانه. يذكر آينشتاين: " لا يحدث شيء حتى يتحرك شيء ما "
اعمل على تحقيق تناغم ترددي مع ما تريد، ولتحقيق هذا التناغم تصور أنك حصلت على ما تريد بالفعل ووجّه أفكارك إلى ما يشعرك بالرضا عندما تفكر به وستعرف من خلال شعورك ما نوع التردد لديك، فإذا كان شعور سرور أو تشاؤوم وقلق.
إذا أدركت بكل وعي لعواطفك ستكون دائمًا على درايةٍ بحالة السماح. ||- الخطوات الثلاث لكل ما تريد 1- مهمتك: أنت تسأل. 2- ليس من مهمتك: قوة الله، ستتلقى الجواب. 3- مهمتك: الجواب الذي قُدم يجب أن يتم تلقيه أو السماح به عليك أن تدعه يدخل.
كل سؤال يتم الإجابة عليه وكل دعاء يستجاب له، ولكن السبب الذي قد يجعل أمور لم تتحقق هو أنك لم تفهم ولم تطبق الخطوة الثالثة اسمح لها بالدخول واجعل الترددات متوافقة.
||- السير إلى ما تريد في داخلك نظام إرشاد عاطفي، وسيكون ما تريده أشبه برحلةٍ من مكانٍ إلى آخر، لذلك: (ادخل وجهتك.. وسيقوم هو بإيجاد الطريق بين موقعك الآن وبين ما تريد وستخبرك الشاشة بالمسافة، وسيقترح عليك أحسن السبل، وحال البدء بالرحلة ستظهر لك الاتجاهات المحددة والمفصلة التي تقود لوجهتك المرادة.
هذا النظام لا يسألك أين كنت ولماذا مكثت هناك طويلاً! مهمته يساعدك وهكذا في عواطفك نظام إرشادي مماثل.
وفي النهاية: يساعدك هذا الكتاب على فهم علاقتك بالله وبمعرفة من تكون فعلاً. من كنت وإلى أين تتجه، ويساعدك على فهم علاقتك بماضيك ومستقبلك. ولكن الأهم هو أنه سيوقظ في داخلك وعيك لقوة هذه اللحظة. وستتعلم كيف أنك صانع تجربتك الخاصة.
بالأخير هذا ملف جمعت لك فيه ملخص أهم 50 كتاب. الملخصات شاملة وراح تستفيد منها وتختصر عليك الوقت فى قراءة هذه الكتب بشكل كامل. الميزة أنك تقدر ترجع للملخص اللي ودك إياه فى أي وقت وتقراه. ضمان ذهبي: إذا ما عجبك المنتج بنرجعلك فلوسك. رابط طلب الملف 🔻 kitabcaffe.com
لم تظهر جميع التغريدات؟ 
اضغط للتحديث

 


قانون “الجهد المعكوس” من كتاب الدكتور جوزيف ميرفي

الجهد المعكوس :

قانون “الجهد المعكوس” من كتاب الدكتور جوزيف ميرفي :

“عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف”

معنى هذا الكلام بمثال بسيط:

إذا طُلب منك أن تمشي على لوح خشبي طوله 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع على الارض، بلا شك فإنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل.

إن رغبتك في المرور لا تتعارض مع خيالك وما دام اللوح على الارض فأنه لا يمثل اي احتمال للسقوط وإن حدث فهو على الارض.

الآن افترض أن هذا اللوح موضوع على ارتفاع 10 أمتار فى الهواء بين عمارتين عالتين

هل تستطيع أن تمشي عليه؟! لا أعتقد . . .

لماذا؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض!

السبب:

إن رغبتك فى المشى عليه ستواجَه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط، ومع أنك تملك الرغبة في المشي لكن صورة الوقوع في خيالك ستتغلب على رغبتك وإرادتك أو جهدك للمشي على اللوح

والعجيب أنك لو حاولت المشي عليه قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذي تخيلته! لأنه تدرب عليه مسبقاً فى اللاوعي الذى يدير 90 % من سلوكياتك

ماذا نستفيد من تلك القاعده ؟

كل منا يملك الرغبة في النجاح، ولكننا في الغالب لا ننجح ! لماذا؟

لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا . . .

قاعدة تقول :”لا تحاول أن تجبرالعقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد”

مثال:

أذا قلت أنا أريد الشفاء “رغبة ” ولكن لا أستطيع الوصول إليه “خيال” فسوف تُكره نفسك على الدعاء والعقل لا يعمل تحت إكراه وهذه معلومه خطيرة : “أن العقل لا يعمل تحت ضغط”

* فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان ويرتبك وتهرب منه المعلومات ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح إلا أن الخيال أقوى .

* من يخاف من لقاء الناس فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس

لا تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس وبالتالي فان الصورة التى تخيلها ورسمها في عقله هي التى ستسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف

إن الكثير ممن يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعي أو الوساوس القهرية فإنما يعانون من “التخيُّل السلبي ” لكل ما يقلقهم أو يؤثر على اعصابهم

وبإدراكك لتلك القاعده المهمة تستطيع:

* ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه وما تتخيله وتضعه فى عقلك فستعمل في انسجام

الخلاصة:

1) لكي تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك وخيالاتك.

2 ) لكي يعمل عقلك بكفاءة استرخ, وابتعد عن العصبية والضغط على العقل.

3 ) تخيّل ما تريده لا ما لا تريده.

4 ) درب عقلك اللاواعي دوماً على النجاح, وأن يعمل معك لا ضدك

الالب

كيد النساء

استراتيجيات تستخدمها النساء للتحكم بالرجل والتلاعب به كشف الغطاء عن “الجانب المظلم لدى المرأة” أساليب التلاعب والسيطرة حقيقة ميكافيلية المرأة ">#Redpill💊
ثريد | Thread

استراتيجيات تستخدمها النساء للتحكم بالرجل والتلاعب به 

كشف الغطاء عن “الجانب المظلم لدى المرأة” أساليب التلاعب والسيطرة حقيقة ميكافيلية المرأة

#Redpill💊
المرأة كائن ميكافيلي وصولي، حيث تستخدم مجموعة من الاستراتيجيات لتحقيق أهدافها الشخصية. تتراوح هذه الأساليب بين التلاعب العاطفي، السيطرة المالية، والإغراء الجنسي، وتستند إلى مبدأ يبرر الوسائل لتحقيق الغايات المرجوة.
تلجأ النساء إلى هذه التكتيكات لأسباب تتعلق بالأمان الشخصي، التوقعات الاجتماعية، والرغبة في النفوذ والسيطرة. والتي سنشرح عنها اكثر في المستقبل فهم حقيقة هذه الاستراتيجيات ستساعدك في إدراك وفهم الألاعيب التي تمارسها النساء، مما يساهم في كيفية بناء علاقة زوجية ناجحة.
مفهوم الميكافيلية الميكافيلية مصطلح يُشتق من اسم الفيلسوف والسياسي الإيطالي نيكولو ميكافيلي (1469-1527)، ويشير إلى فلسفة سياسية تركز على استخدام الخداع والمكر والوسائل غير الأخلاقية لتحقيق الأهداف السياسية. في سياق العلاقات الشخصية، تشير الميكافيلية إلى سلوك يتسم بالمكر والأنانية والسعي لتحقيق المكاسب الشخصية دون اعتبار للأخلاقيات أو مشاعر الآخرين. صفات الميكافيلية الانتهازية: استخدام أي وسيلة متاحة لتحقيق الأهداف الشخصية، بغض النظر عن الوسائل المستخدمة. الخداع: الكذب والتحريف والخداع كوسيلة لتحقيق المكاسب الشخصية. التلاعب: استغلال نقاط الضعف لدى الآخرين والسيطرة عليهم لتحقيق مصالح شخصية. البراغماتية: التركيز على النتائج والمكاسب العملية بدلاً من المبادئ الأخلاقية.
سنستعرض مجموعة من الاستراتيجيات التي تستخدمها النساء للتلاعب والسيطرة على الرجال : 1. الدموع زائفة تستخدم النساء تكتيكات تلاعب مظلمة جدًا للتحكم فيك. لديهن القدرة على التحكم بالرجال كالدُمى والحصول على ما يردن. النساء متلاعبات جدا وخبيرات في تزوير مشاعرهن. يمكنهن التظاهر بالحزن وحتى البكاء حسب الرغبة لجعلك تشعر بالسوء. بمجرد أن تقول شيئًا لا يعجبها أو يتعارض معها، تبدأ الدموع الزائفة في التدفق. فكر في الأمر: لماذا تبدأ النساء دائمًا في البكاء عندما يتم القبض عليهن في موقف سيء حقًا؟ لأنهن يحاولن الهروب من الموقف بجعل الشخص الآخر يشعر بالأسف تجاههن. إذا أمسكت بفتاة تخونك وبدأت في البكاء، فاعلم أن هذه دموع تماسيح زائفة. هي لا تبكي من الحزن أو الأسى. إذا كانت تشعر فعلاً بالسوء بسبب خيانتها لشريكها، لما قامت بذلك. السبب الوحيد لدموعها هو محاولة استدرار التعاطف منك، وستكون أحمقًا إذا وقعت في الفخ. استمع، لا يجب عليك أبدًا الحكم على امرأة بناءً على مشاعرها أو الكلمات التي تخرج من فمها، لأن دموعها يمكن أن تكون خادعة، وكذلك كلماتها. الطريقة للحكم على امرأة هي الانتباه لأفعالها. بغض النظر عما تقوله أو كيف تشعر.
2. الإغراء "النفوذ الجنسي" الوسيلة الثانية التي تستخدمها النساء لتتلاعب بالرجال الإغراء هو استراتيجية تستخدمها النساء للتلاعب بالرجل من خلال استغلال جاذبيتها الجسدية وسحرها الشخصي لتحقيق أهداف معينة أو توجيه سلوكه بطرق تخدم مصالحها. يتضمن ذلك استخدام المظهر الخارجي، اللباس، التصرفات الجذابة، وحتى اللمسات الجسدية للإغواء وجعل الرجل يشعر بالانجذاب والرغبة، مما يجعله أكثر عرضة للتأثير والتلاعب. إنها إيماءات خفية تبدو بريئة ويمكن أن تجعل الرجل يشعر بأنه مرغوب، لكنها يمكن أن تكون أيضًا أداة للحصول على ما تريد. معظم الرجال سيوافقون على طلبها فورًا، خاصة إذا نجحت في إثارتهم. لكن يجب عليك أن تظل متحكمًا في عقلك في جميع الأوقات.
3. استخدام كلماتك "إفشاء الأسرار" إفشاء الأسرار هو تكتيك تستخدمه النساء للتلاعب والتحكم في الشريك. يتضمن ذلك الكشف عن معلومات شخصية أو خاصة قد تكون شاركتها معها في لحظات من الثقة، أو التهديد بالكشف عن هذه الأسرار لتحقيق أهدافها. هذا النوع من التلاعب يمكن أن يكون مدمراً للغاية لأنه يستغل الثقة التي وضعتها في الشريك ويحولها إلى أداة للسيطرة. النساء سيستخدمن كلماتك ضدك. لا يهم إذا كنت تخبرها بشيء شخصي جدًا أو حميمي؛ بمجرد أن تبدأ التلاعب بك، ستبحث بعمق وتجد الكلمات التي قلتها في الماضي. هي تعرف بالضبط ما قلته. ومع ذلك، سيقومن بإضافة تفسيرهن الخاص عليها، وإعطائها معنى آخر ثم إعادتها إليك بقصد إيذائك أو الحصول على ما يردن.
4. الشعور بالذنب "دور الضحية" تعلم المرأة أن الرجال يحملون مسؤولية كبيرة في ضمان سعادة وراحة زوجاتهم. تستغل هذا للحصول على ما تريد. العديد من الرجال يرون جميع العلامات والتحذيرات بأن زوجاتهم غير مخلصات، لكن هذه المرأة قادرة على جعل الرجل يشك في نفسه. تلقي بنوبة غضب، وتلوم الرجل على كونه غير آمن ومتحكم. بلعب دور الضحية، تتمكن من تحويل الانتباه عن أفعالها وجعلك تشعر كما لو أنك المخطئ. نتيجة لذلك، يبدأ الرجل في الشك بنفسه والشعور بالذنب. قبل أن تدرك، يبدأ الرجل في الاعتذار لها لجعلها تشعر بتحسن، رغم أنها تعلم أنه كان محقًا طوال الوقت. لذا احذر من هذا الفخ ولا تسمح لها بجعلك تشعر بالذنب.
5. الإطراءات المفرطة "الرجل الحقيقي" هذه واحدة من أكثر التكتيكات الاستراتيجية والمظلمة التي تستخدمها النساء. تُعرف أيضًا بـ "القصف بالحب" - إغراق الرجل بالإطراءات للحصول على ما يريدون. ستجعلك تشعر وكأنك الرجل المثالي، أنك مميز وأنك الشخص المناسب. سترفع من شأنك وتغدق عليك بالاهتمام والإطراءات المفرطة، لكن كل هذا مجرد محاولة للتأثير عليك. الكلمة الرئيسية هنا هي "مفرطة"، مما يعني أنها تتجاوز بكثير كمية الإطراءات التي تتلقاها عادةً. بمجرد أن تجعلك تصدق إطراءاتها وأن رأسك في الغيوم، ستكون تحت سيطرتها. قد يأتي طلب آخر ويأخذك على حين غرة. يتم استخدام هذا التكتيك غالبًا للحصول على المال من الرجل. لذا لا تكن سريعًا في الوقوع في الفخ، حيث قد يكون هذا سلاحها السري للحصول على ما تريده حقًا منك بسهولة. يمكن أن تمر الإطراءات المفرطة كنوع من المرح، وقد تقع في هذا الفخ إذا لم تكن واعيًا بما يكفي لفك شفرتها.
6. إثبات حبك النساء المتلاعبات سيطلبن منك باستمرار إثبات حبك. ربما سمعت ذلك من قبل: "إذا كنت تحبني، ستفعل كذا وكذا." "إذا كنت تحبني، ستشتري لي حقيبة مصمم." "إذا كنت تحبني، ستأخذني في إجازة (سفرني)." كلها جزء من التلاعب للحصول على ما تريده. ورغم أن هذا التكتيك سهل التمييز، إلا أنه غير صادق ويعمل بشكل جيد جدًا لمعظم النساء. الكثير من الرجال أفرغوا حساباتهم البنكية لإثبات حبهم للنساء.
7. التلاعب الجنسي يعد الجنس أحد الأدوات القوية التي يمكن أن تستخدمها المرأة للتلاعب والتحكم بالرجل. تمنع العلاقة الجنسية لتحقيق مطالب معينة أو تمنح الجنس كمكافأة وهذا الفخ يقع فيها كثير من الرجال ويخضعون للمرأة وتبدأ من هنا المساومة مقابل العلاقة الجنسية.
8. المقارنة بالآخرين المقارنة بالآخرين هي استراتيجية تستخدمها بعض النساء للتلاعب بالشريك من خلال مقارنته بأشخاص آخرين، سواء كانوا أصدقاء، زملاء عمل، أو حتى أزواج سابقين. مثل قولها “أنت لست مثل فلان” أو “لماذا لا تفعل كما يفعل فلان؟” الهدف من هذه المقارنات هو جعل الشريك يشعر بالنقص وعدم الرضا عن نفسه، مما يجعله أكثر عرضة للتلاعب والسيطرة.
9. السيطرة المالية "سياسة إفراغ الجيوب" سياسة إفراغ الجيوب هي استراتيجية تستخدمها النساء للتلاعب بالشريك من خلال الاستنزاف المالي. تتضمن هذه الاستراتيجية تحميل الشريك تكاليف مفرطة أو إقناعه بإنفاق أمواله بشكل يتجاوز إمكانياته، مما يضعه في موقف مالي ضعيف ويحد من قدرته على تحقيق أهدافه الشخصية، مثل الزواج من امرأة أخرى أو تأمين مستقبله وللسيطرة عليه واخضاعه لها.
10. الإهمال المتعمد الإهمال المتعمد هو استراتيجية تستخدمها النساء لجذب الانتباه أو جعلك تسعى لتحقيق رضاها. يمكن أن يشمل ذلك التجاهل، عدم الرد على المكالمات أو الرسائل، أو التأخير المتعمد. هذه الطريقة تهدف إلى جعلك تشعر بالقلق والحاجة الماسة لإرضائها. من الضروري أن تكون مدركًا لهذه الاستراتيجية وألا تتفاعل بالطريقة المتوقعة.
11. التهديد بالانفصال تستخدم النساء التهديد بالانفصال كوسيلة للتحكم، سواء كان ذلك لتعديل سلوك معين أو للحصول على شيء ما. هذا التهديد يمكن أن يكون وسيلة فعالة لإجبار الرجل على الانصياع لرغباتها خوفًا من فقدان العلاقة.
12. اللعب على الغيرة تستخدم النساء أحياناً الغيرة كوسيلة للتحكم في الشريك، مثل التحدث عن إعجاب رجال آخرين بها لجعل الشريك يشعر بالغيرة وعدم الأمان.
13. الصمت العقابي الصمت العقابي هو أداة تستخدمها النساء للتحكم والتلاعب في الرجل.هذه الاستراتيجية، تتوقف المرأة عن التحدث مع الرجل أو التواصل معه بشكل مفاجئ دون تفسير، مما يخلق جواً من التوتر والقلق. الهدف هو جعل الشريك يشعر بالذنب أو الارتباك، وبالتالي يسعى لتحقيق رضاها بأي وسيلة.
14. التلاعب بالتفاصيل تستخدم النساء التلاعب بالتفاصيل الصغيرة لجعل الشريك يشعر بالخطأ أو النقص. يمكن أن تركز على الأمور الصغيرة التي لا يقوم بها الشريك بشكل مثالي وتستخدمها كوسيلة للانتقاد أو التقليل من قيمته.
15. استخدام الأطفال استخدام الأطفال كوسيلة للتلاعب هي استراتيجية تلجأ إليه النساء للسيطرة على الشريك. يشمل ذلك التلاعب بالعلاقة بين الأب والأطفال، أو استخدام الأطفال كوسيلة ضغط لتحقيق مطالب معينة أو لإثارة مشاعر الذنب لدى الأب. يمكن أن يتضمن هذا تهديدات مثل حرمان الأب من رؤية الأطفال أو تشويه صورته أمامهم، مما يؤدي إلى خلق توتر نفسي وضغط عاطفي كبير.
16. كرت وهم الحب كرت وهم الحب هو استراتيجية تستخدمها النساء لإيهام الشريك بأن العلاقة قائمة على الحب والاهتمام الحقيقي، بينما في الواقع يكون الهدف الأساسي هو تحقيق مصالح شخصية أو الحصول على مكاسب معينة. هذه الاستراتيجية تستغل مشاعر الشريك ورغبته في الحب والارتباط، مما يجعله أكثر عرضة للتلاعب والسيطرة.
17. الكذب الكذب هو استراتيجية شائعة تستخدمها النساء للتلاعب بالشريك والسيطرة عليه. يتضمن ذلك تقديم معلومات غير صحيحة أو تحريف الحقائق بشكل متعمد لإخفاء نوايا أو أفعال معينة. الكذب يمكن أن يكون مدمراً للعلاقة لأنه يبني حاجزاً من عدم الثقة ويجعل الشريك يشعر بالخيانة والارتباك.
لم تظهر جميع التغريدات؟

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...