فى احيان كثيرة نتمنى لو اننا كنا شخص اخر..او ان نتواجد فى مكان اخر..او مع اشخاص اخرين وفى احيان اخرى نتمنى لو اننا لم نولد من الاساس ولم نتواجد فى هذا العالم...ربما لاننا كنا نتمنى ان نكون فى وضع مختلف ولكننا لم نستطيع..ربما لظروف ما ..او ربما لعدم قدرتنا على ان نكون الاشخاص الذين تمنينا وحلمنا ان نكون مكانهم او مثلهم يقال ان الانسان فى داخلة يتكون من ثلاث شخصيات منفصله الشخص الاول .هو الشخص الخارجى الذى يظهر للناس ويتعامل معهم والشخصيه الثانيه.هى الشخصية الداخليه التى لا يراها احد ولا يعرفها احدسوى الانسان نفسه والتى تضم الحب والاحساس والمشاعر والكرة والحقد والالام والمعاناة ؟ والشخصيه الثالثة.هى الشخصية التى كان يتمنى ان يكون عليها ولم يستطيع ويظل يحلم ويتمنى لو انه حقق حلمه واصبح هذة الشخصية من مؤهل لم يحصل عليه .او وظيفة تمنى ان يعمل بها ولم يستطع.او انسان تمنى الارتباط به والتواجد معة ولكنه ايضا لم يستطع ؟ولكن توجد شخصية اخرى خفيه وهى الشخصية التى يظل الانسان يهرب منها ولا يريد ان يكون عليها مثلا انه لا يريد ان يكون الشخص الضعيف ويريد ان يكون الشخص القوى الذى لا يهزم ابدا او الا يكون الشخص العاطفى الذى يحركة قلبه ومشاعرة ويفكر بعقله اكثر من ان يفكر بقلبه او الا يكون الشخص السلبى ويكون دائما الشخص الايجابى الذى لا يعرف الفشل ويكون النجاح دائما حليفة.. ولكن من المؤكد انه بداخل الانسان اكثر من شخصيه .ربما اربع وربما اكثر مما نتخيل .. ولكن تبقى شخصية الانسان لغز لا يستطيع احد حله ابدا مهما حاولوا...............
السبت، 22 ديسمبر 2018
شخصية
فى احيان كثيرة نتمنى لو اننا كنا شخص اخر..او ان نتواجد فى مكان اخر..او مع اشخاص اخرين وفى احيان اخرى نتمنى لو اننا لم نولد من الاساس ولم نتواجد فى هذا العالم...ربما لاننا كنا نتمنى ان نكون فى وضع مختلف ولكننا لم نستطيع..ربما لظروف ما ..او ربما لعدم قدرتنا على ان نكون الاشخاص الذين تمنينا وحلمنا ان نكون مكانهم او مثلهم يقال ان الانسان فى داخلة يتكون من ثلاث شخصيات منفصله الشخص الاول .هو الشخص الخارجى الذى يظهر للناس ويتعامل معهم والشخصيه الثانيه.هى الشخصية الداخليه التى لا يراها احد ولا يعرفها احدسوى الانسان نفسه والتى تضم الحب والاحساس والمشاعر والكرة والحقد والالام والمعاناة ؟ والشخصيه الثالثة.هى الشخصية التى كان يتمنى ان يكون عليها ولم يستطيع ويظل يحلم ويتمنى لو انه حقق حلمه واصبح هذة الشخصية من مؤهل لم يحصل عليه .او وظيفة تمنى ان يعمل بها ولم يستطع.او انسان تمنى الارتباط به والتواجد معة ولكنه ايضا لم يستطع ؟ولكن توجد شخصية اخرى خفيه وهى الشخصية التى يظل الانسان يهرب منها ولا يريد ان يكون عليها مثلا انه لا يريد ان يكون الشخص الضعيف ويريد ان يكون الشخص القوى الذى لا يهزم ابدا او الا يكون الشخص العاطفى الذى يحركة قلبه ومشاعرة ويفكر بعقله اكثر من ان يفكر بقلبه او الا يكون الشخص السلبى ويكون دائما الشخص الايجابى الذى لا يعرف الفشل ويكون النجاح دائما حليفة.. ولكن من المؤكد انه بداخل الانسان اكثر من شخصيه .ربما اربع وربما اكثر مما نتخيل .. ولكن تبقى شخصية الانسان لغز لا يستطيع احد حله ابدا مهما حاولوا...............
Three old men
______
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا..
A woman came out of her house and saw three old men with long white beards sitting in her front yard. She did not recognize them. She said 'I don't think I know you, but you must be hungry. Please come in and have something to eat.'
سألوها: هل رب البيت موجود؟
' Is the man of the house in home ?' they asked .
فأجابت :لا، إنه بالخارج..
' No ', she replied . ' He's out '
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
'Then we cannot come in', they replied .
.وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل
In the evening when her husband came home, she told him what had happened
! قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
he said: ' Go tell them I am in home and invite them i! n '
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا
The woman went out and invited the men in .
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
' We do not go into a House together !' they replied .
سألتهم : ولماذا؟
'Why is that ?' she asked .
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
One of the old men explained : 'His name is Wealth ,' he said as pointing to one of his friends, and said, pointing to another one , 'He is Success, and I am Love ' Then he added, 'Now go in and discuss with your husband which one of us you want in your home .'
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا !(الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء
The woman went in and told her husband what was said. Her husband was overjoyed . ' How nice !' he said . ' Since that is the case, let us invite Wealth . Let him come and fill our home with wealth !'
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
His wife disagreed . ' My dear, why don't we invite Success ?'
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا !(المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب
Their daughterinlaw was listening from the other corner of the house. She jumped in with her own suggestion : ' Would it not be better to invite Love ? Our home will then be filled with love .'
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
'Let us heed/follow our daughterinlaw' s advice,' said the husband to his wife !
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
'Go out and invite Love to be our guest.'
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
The woman went out and asked the three old men , 'Which one of you is Love ? Please come in and be our guest .'
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
Love got up and started walking toward the house. The other two also got up and followed him. Surprised, the lady asked Wealth and Success : 'I only invited Love ; Why are you coming in?'
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.!
The old men replied together : 'If you had invited Wealth or Success , the other two of us would've stayed out, but since you invited Love , wherever He goes, we go with him. Wherever there is Love, there is also
احترام
أرقى أنواع الاحترام ، احترام مشاعر الناس. -
الذوق العام
قبل عشرين عاما من الثوره الأمريكيه : (( ليس هناك شعور يسلب العقل كل قوى التصرف والتفكير مؤثره مثل الخوف )) .
كان مؤسسونا يقدرون الى حد بعيد . التهديد الذي يفرضه الخوف على العقل . وقد عرفو أن الخوف - تحت ظروف مناسبه- يمكن أن يثير اغراء التنازل عن الحريه مقابل وعد خطابي
اجوف بالقوة والأمن . وكان ما يخشونه أنه عندما يحل الخوف محل العقل تكون النتيجه دوما بغضآ وخلافآ يفتقران الى العقلانيه والمنطق . وكما كتب جيتس لويس دي . برانديس أخيرآ
وهناك فرق شاسع بين الاثنين .
كان الخوف والقلق دومآ جزءآ من الحياة وسيظلان كذلك . فالخوف موجود بصفة دائمة وعامه في كل مجتمع بشري . وهو جزء طبيعي في
الحالة الأنسانيه . وكان دومآ عدوا للعقل . وقد كتب الفيلسوف ومعلم فن الخطابة الروماني لاكتانتيوس : (( الخوف والحكمة لا يجتمعان في مكان واحد )).
مما واجهوه من أخطاء . فقد دافعو عن حريتنا بأخلاص . والأمر عائد ألينا أذا أردنا أن نفعل مثلهم .
مع ذلك فأن هناك شيئآ يختلف اختلافا بينآ اليوم . اذا لماذا نتسم بقدر أكبر من التأثر بسياسات الخوف ؟ في السنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين
كان هناك دومآ زعماء يرغبون في أثارة قلق الناس: بغية تقديم أنفسهم بوصفهم حماة الخائفين . فالزعماء الغوغائيون يعدون دومآ بالأمن مقابل التنازل عن الحرية . فلماذا يبدو
أننا نستجيب على نحو مختلف اليوم ؟
عليك أن تتحدث في الهاتف بوضوح وبطء. واجعل من يسمعك أن يشعر بالابتسامة في نبرة صوتك. لذا ابتسم وأنت تتحدث. وتذكر أنّ هذا الاسلوب قد لا يفيد إذا كنت تتحدث مع شخص ذي سلطة أو من ثقافة مختلفة أو جيل آخر.
لا بدّ أن تحترم نفسك وغيرك في الفضاء الالكتروني. فرسائل البريد الالكتروني لا تمحى وتبقى للأبد. ووسائل التواصل الاجتماعي حقل ألغام. فإن أردت الّا تطلع والدتك عليها فلا تضغط على زر الارسال.احترام
الذوق العام
قبل عشرين عاما من الثوره الأمريكيه : (( ليس هناك شعور يسلب العقل كل قوى التصرف والتفكير مؤثره مثل الخوف )) .
كان مؤسسونا يقدرون الى حد بعيد . التهديد الذي يفرضه الخوف على العقل . وقد عرفو أن الخوف - تحت ظروف مناسبه- يمكن أن يثير اغراء التنازل عن الحريه مقابل وعد خطابي
اجوف بالقوة والأمن . وكان ما يخشونه أنه عندما يحل الخوف محل العقل تكون النتيجه دوما بغضآ وخلافآ يفتقران الى العقلانيه والمنطق . وكما كتب جيتس لويس دي . برانديس أخيرآ
وهناك فرق شاسع بين الاثنين .
كان الخوف والقلق دومآ جزءآ من الحياة وسيظلان كذلك . فالخوف موجود بصفة دائمة وعامه في كل مجتمع بشري . وهو جزء طبيعي في
الحالة الأنسانيه . وكان دومآ عدوا للعقل . وقد كتب الفيلسوف ومعلم فن الخطابة الروماني لاكتانتيوس : (( الخوف والحكمة لا يجتمعان في مكان واحد )).
مما واجهوه من أخطاء . فقد دافعو عن حريتنا بأخلاص . والأمر عائد ألينا أذا أردنا أن نفعل مثلهم .
مع ذلك فأن هناك شيئآ يختلف اختلافا بينآ اليوم . اذا لماذا نتسم بقدر أكبر من التأثر بسياسات الخوف ؟ في السنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين
كان هناك دومآ زعماء يرغبون في أثارة قلق الناس: بغية تقديم أنفسهم بوصفهم حماة الخائفين . فالزعماء الغوغائيون يعدون دومآ بالأمن مقابل التنازل عن الحرية . فلماذا يبدو
أننا نستجيب على نحو مختلف اليوم ؟
عليك أن تتحدث في الهاتف بوضوح وبطء. واجعل من يسمعك أن يشعر بالابتسامة في نبرة صوتك. لذا ابتسم وأنت تتحدث. وتذكر أنّ هذا الاسلوب قد لا يفيد إذا كنت تتحدث مع شخص ذي سلطة أو من ثقافة مختلفة أو جيل آخر.
لا بدّ أن تحترم نفسك وغيرك في الفضاء الالكتروني. فرسائل البريد الالكتروني لا تمحى وتبقى للأبد. ووسائل التواصل الاجتماعي حقل ألغام. فإن أردت الّا تطلع والدتك عليها فلا تضغط على زر الارسال.احترام
حوارات
أحيانا نقف مكتوفي الأيدي أمام متطلبات الأهل وآرائهم التعسفية....فعلا هناك أهل .. والدين..ديكتاتوريين بطبعهم... ومشكلتهم أنهم يعتقدون أنهم خلقوا أطفالهم...ولم يعلموا أنهم والدين..وليسوا خالقين له..فيشعروا بنوع من التملك المؤذي لهم..
أعرف والدين أجبروا أطفالهم على نوع التخصص...على اختيار شريك الحياة..وكأنهم يمارسون حياتهم في حياة أطفالهم...وهذا ظلم..
عندها ينتج أطفالا يرتعبون فقط من مجرد فكرة اتخاذ قرار...كيف لا وهم قد حرموا من ذلك..
جمييل بأن ينصحك الآخرون و أن يطلعوك على تجاربهم و نتائج قراراتهم ... لكن لا يعني ذلك إجبارك على إتخاذ قرار لا ترغب فيه ...
هل صدف أن أجبرت على اختيار لم تكن ترغب به؟
احيانا نتبنى افكار مخالفة لمعتقداتنا عندما لا نكون على صله عميقة مع معتقداتنا عندما لاتكون معتقداتنا متجذرة في داخلنا فغالبا مثلا ما نفعل ما يخالف الدين الذي من المفترض ان يكون معتقد نحمله ولكن اعتقد ان سبب ذلك هو اننا لسنا على صلة متعمقة بالدين ولم يتغلغل في داخلنا بحيث يصبح نظام عقدي لا يمكن كسره فإذا اردنا ان لا نفعل ما ينافي عقائدنا الدينيه أو الفكرية يجب علينا أن نقوي إيماننا بها ونتركها تتغلغل في نفوسنا وبذا يخرج السلوك المنافي للمعتقدات تلقائيا
أما إذا كنت أجبرت أن أفعل أشياء تنافي معتقدات ولست مقتنعه بها نعم حصل ذلك في فترة من الفترات عندما كنت متزوجة فكنت أفعل أشياء لست مقتنعه بها تماما
وبالطبع كانت النتيجه الطبيعه لاستمرار الضغط علي بفعل مالا أؤمن به و بصحته على مر السنين الإنفصال و الطلاق فالإنسان لا يستطيع أن يتجاهل نداء الداخل مهما كان حجم الضغوط التي تحيط به و إن لم يعطى المساحه ليعبر عن نفسه فلن يستطيع الإستمرار
أما إن كنت أقبل أن تجبرني أمي أو أختي أو أي شخص بعمل لست أعتقد بصحته فهذا الأمر لم يعد وارد بالنسبة إلي فإما أن تكون لديك القدرة و الحجة لتقنعني أن أسير وراء الراية التي تحملها أو توقف عن إزعاجي فالإجبار أسلوب الفاشلين و الذين لا يملكون الحجة والبرهان حتى مع الأطفال
لماذا أؤمن بحقي في الإختيار ؟؟؟؟؟
... هل تملك عالما خاصا بك؟ وإن كنت كذلك, هل ترضى أن يشاركك أحد اخوتك أو اخوانك أو أصدقائك هذا العالم؟ وهل تسمح أن يعرف أحدهم مشاعرك وبعض من اسرارك التي شعرت من خلالها بذاتك؟
مارأيك بالأحداث الأخيرة عن منع الحجاب
ورأيك بما فعلته الصومال حين منعت فتاة من المجئ لمدرستها الثانوية بسبب لبسها للنقاب؟
هل ترغب بأن يقوم أحد من أهل بيتك, كأمك أو أختك الكبرى أو أخوك الأكبر أن يفرضوا آرائهم عليك؟ لماذا تعتقد انك تملك الحق باتخاذ القرار؟
عندما تصاب بالتوتر والضغط, ماهي الأمور التي تقلل من توترك؟ سواء كانت أفعال أو أفكار, وهل تستمع لآراء الآخرين بتغيير شيء من عاداتك لتخفيف التوتر؟
ماالذي يشعرك بالسعادة؟
من أين تأتي؟
هل تخترع السعادة إن حرمت منها..أم تكتفي بأن تضع يدك على خدك تتسولها من الظروف؟
السماح بالإختلاط, بحجة تقليل نسبة العنوسة؟ ماهو موقفك برأي الكاتب علما أنه مقالته كانت دعوة صريحة للتشبه بالغرب ضاربا بالعادات والتقاليد المبنية على الدين...عرض الحائط؟؟
الثلاثاء، 11 ديسمبر 2018
خواطر
الخواطر
والخواطر خطاب يَرد على الضمائر، وهو قد يكون بإلقاء ملك، وقد يكون بإلقاء شيطان، ويكون أحاديث النفس، ويكون من قبل الحق سبحانه.
فإذا كان من الملك فهو الإلهام.
وإذا كان من قبل النفس، قيل له: الهواجس.
وإذا كان من قبل الشيطان فهو: الوسواس.
وإذا كان من قبل الله سبحانه، وإلقائه في القلب، فهو: خاطر حق.
والخواطر خطاب يَرد على الضمائر، وهو قد يكون بإلقاء ملك، وقد يكون بإلقاء شيطان، ويكون أحاديث النفس، ويكون من قبل الحق سبحانه.
فإذا كان من الملك فهو الإلهام.
وإذا كان من قبل النفس، قيل له: الهواجس.
وإذا كان من قبل الشيطان فهو: الوسواس.
وإذا كان من قبل الله سبحانه، وإلقائه في القلب، فهو: خاطر حق.
الحيانة
الخيانة :
الخيانة بكل اشكالها وصورها سواء خيانة الحبيب
او الصديق او الاخ او الزوج تعد من اكثر المواقف
التى تسبب جرح عميق بداخل حواء لاتنساه بسهولة
ليس هذا فحسب بل انه من الممكن ان يغير حياة
حواء بأكملها ويفقدها الثقة فى الناس من حولها
الخيانة بكل اشكالها وصورها سواء خيانة الحبيب
او الصديق او الاخ او الزوج تعد من اكثر المواقف
التى تسبب جرح عميق بداخل حواء لاتنساه بسهولة
ليس هذا فحسب بل انه من الممكن ان يغير حياة
حواء بأكملها ويفقدها الثقة فى الناس من حولها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
-
Je gezondheid is een weerspiegeling van je psychische toestand! De ziekte is meestal het gevolg van onopgeloste interne conflicten die verv...