الخواطر
والخواطر خطاب يَرد على الضمائر، وهو قد يكون بإلقاء ملك، وقد يكون بإلقاء شيطان، ويكون أحاديث النفس، ويكون من قبل الحق سبحانه.
فإذا كان من الملك فهو الإلهام.
وإذا كان من قبل النفس، قيل له: الهواجس.
وإذا كان من قبل الشيطان فهو: الوسواس.
وإذا كان من قبل الله سبحانه، وإلقائه في القلب، فهو: خاطر حق.
والخواطر خطاب يَرد على الضمائر، وهو قد يكون بإلقاء ملك، وقد يكون بإلقاء شيطان، ويكون أحاديث النفس، ويكون من قبل الحق سبحانه.
فإذا كان من الملك فهو الإلهام.
وإذا كان من قبل النفس، قيل له: الهواجس.
وإذا كان من قبل الشيطان فهو: الوسواس.
وإذا كان من قبل الله سبحانه، وإلقائه في القلب، فهو: خاطر حق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق