الأربعاء، 2 سبتمبر 2015


الإنسان الخشن• 

*خصائصه 

-قاسي في تعامله حتى أنه يقسو على نفسه أحياناً 
-لا يحاول تفهم مشاعر الآخرين لأنه لا يثق بهم 
-يكثر من مقاطعة الآخرين بطريقة تظهر تصلبه برأيه 
-يحاول أن يترك لدى الآخرين إنطباعاً بأهميته 
-مغرور في نفسه لدرجة أن الآخرين لا يقبلوه - 
-لديه القدرة على المناقشة مع التصميم على وجهة نظره 
-يرى نفسه أنه بخير و لكن الآخرين ليسوا بخير 

*كيف نتعامل معه ؟ 

*أعمل على ضبط أعصابك و المحافظة على هدوئك 
*حاول أن تصغي إليه جيداً 
*تأكد من أنك على إستعداد تام للتعامل معه 
*لا تحاول إثارته بل جادله بالتي هي أحسن 
*حاول أن تستخدم معلوماته و أفكاره 
*كن حازماً عند تقديم وجهة نظرك 
*أفهمه إن الإنسان المحترم على قدر إحترامه للآخرين 
*ردد على مسامعه الآيات و الأحاديث المناسبة 
*استعمل معه أسلوب : نعم ...... و لكن 
Ahmedaly Aly
الشخصية المعارضة 

*خصائصه 

-لا يبالي بالآخرين لدرجة أنه يترك أثراً سيئاً لديهم
-يفتقر إلى الثقة لذا تجده سلبياً في طرح وجهات نظره 
-تقليدي و لا تغريه الأفكار الجديدة و يصعب حثه على ذلك 
-لا مكان للخيال عنده فهو شخصية غير مجددة 
-عنيد ، صلب ، يضع الكثير من الإعتراضات 
-يذكر كثيراً تاريخه الماضي 
-يلتزم باللوائح و الأنظمة المرعية نصاً لا روحاً 
-لا يميل للمخاطرة خوفاً من الفشل 

*كيف نتعامل معه ؟

*التعرف على وجهة نظره من خلال موقفنا الإيجابية معه 
*تدعيم وجهة نظرك بالأدلة للرد على اعتراضاته 
*أكد له على أن لديك العديد من الشواهد التي تؤيد أفكارك 
*عدم إعطائه الفرصة للمقاطعة 
*قدم أفكارك الجديدة بالتدريج 
*لتكن دائماً صبوراً في تعاملك معه 
*استعمل أسلوب : نعم ...... ولكن


· 
Ahmedaly Aly
مدعي المعرفة. 

*خصائصه 

-لا يصدق كلام الآخرين و يبدي دائماً اعتراضه 
-متعالي ، و يحب السيطرة الكلامية و يميل إلى السخرية 
-عنيد ، رافض ، و متمسك برأيه 
-يفتخر و يتحدث عن نفسه طيلة الوقت 
-شكاك ، و يرتاب بداوفع الآخرين 
-يحاول أن يعلمك حتى عن عملك أنت 

*كيف نتعامل معه ؟

*تماسك أعصابك و حافظ على هدوئك التام 
*تقبل تعليقاته و لكن عليك أن تثابر في عرض وجهة نظرك 
*ألجأ في مرحلة ما إلى الإطراء و المدح 
*اختر الوقت المناسب لمقاطعته في مواضيع معينة 
*لتكن واقعياً معه دائماً 
*لا تفكر في الإنتقام منه أبداً 
*استعمل أسلوب : نعم ...... ولكن
أنا امرأة أيها الرجل
أنا من كرمني الله 
و جعل قلبي ملجاً للحنان و الحب كالطفوله
انا من وصى علي رسولنا الكريم بالرفق بي 
و صورني بأجمل صوره 
إن كنت آنسه .
أو متزوجه.
أو مطلقه.
أو كنت ارمله.
سأظل امرأه
لم يزدني الزواج كرامه
و لن ينقصني الطلاق أنوثه
و لن أخجل إن أصابتني العنوسه
فأنا امرأة.
بداخلي بحار من حنان و أحلام قرمزيه 
و في الحب ضعيفه و رقيقه و رومانسيه
و في وجه الغدر جبل من صبر و قلاع فولاذيه
أنا امرأة.
أبكي من جرح شوكة صغيره 
إن لمست جلدي اللطيف
و أقف في وجه أي اعصار 
قد يقذف بقلبي الضعيف
و كلما زادت طعنات الزمن لي 
طلال
كلما تحدى عمري النزيف
أنا امرأة...
فرحتي بالحب كفرحة الطفل بلعبه جديده 
ولطيفه في المشاعر و فيه مخلصه 
و في وجه الغدر قاسيه ومخيفه
و وقت الجد أكون بمئة رجل 
و في المرح خفيفة الظل و لطيفه
أنا امرأة...
لست أسيره أو رهينه في يد رجل يريد لي الدمار
إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار
سأكون له سكن و مأوى و سأغمره بحب كالأنهار
و إن أرادني كخادمة سأرحل عنه و أرفض بقوة الانكسار
و أرحل عن الحب بلا عودة
فأنا أرفض أن يكون الحب طريقي للانهيار
هل عرفت من أنا أيها الرجل
لا اكون اسيرة هواك 
ولا لعبة بين يداك
ولا مظلة فى ليل شتاك
حبك لى دواء وغدرك 

يقول النبي الأعظم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) [رواه البخاري ومسلم]. إن إكرام الضيف هو سنة يحبها الله ورسوله وإن الله يعطي عليها أجراً عظيماً. والإسلام لم يأمر بمساعدة الآخرين فحسب، بل بكفّ الأذى عنهم وعدم إيذائهم.
والآن وبعدما رأينا كيف اهتم الإسلام بهذا الجانب الاجتماعي وحافظ على سلامة المجتمع وتماسكه وانتشار المحبة والود والعطف والتراحم بين المؤمنين، نسأل: هل هناك من إعجاز علمي أو فوائد طبية ونفسية لمثل هذا العمل؟
يونيو‏ بالقرب من ‏Cairo
أكثر من كثيرات من العوانس، ولعل بعضهن أقدمن على الانتحار" فكان زواجهن سببا في حرمانهن من الحياة وكسب العمل الصالح فيها، ثم حرمانهن من الجنة ونعيمها، للخلود في النار وجحيمها.. فأي خسارة أعظم.. بعد هذا الخسران المبين؟

صححي تصوراتك، أختي المؤمنة، وأقبلي على الحياة بالحرص على عمل الصالحات فيها، لزيادة رصيدك من الحسنات، وملء صحيفة أعمالك منها

"وجاء اليوم الذي استوقفتني فيه آية في سورة الكهف{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}. تساءلت: ما معنى {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} وجدت في التفسير أنها كل عمل صالح ". 

"عشقت الأعمال الصالحة من صلاة وصيام وصدقة وتسبيح و تحميد وتهليل وتكبير. وبدأت السعادة تملأ قلبي، والرضا يستقر في نفسي. حمدت الله حمدا كثيرا أن هداني إلى هذا الطريق وأرشدني إلى معالمه ". 

تستدرك الأخت أم يمان فتقول

"لكن هذه ليست دعوة للرهبانية، بل هي دعوة للرضا بقضاء الله وقدره ". 

وتورد من ديوان الشافعي بيته الشهير:

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء 

وكذلك أبياته

ما شئت كان وإن لم أشأ وما شئت إن لم تشأ لم يكن 

خلقت العباد لما قد علمت ففي العلم يجري الفتى والمسن 

فمنهم شقي ومنهم سعيد ومنهم قبيح ومنهم حسن 

على ذا مننت وهذا خذلت وذاك أعنت وذا لم تعن 

وتختم بقولها: "لقد أطلت عليكم كثيرا، ولكن يعلم الله أني أريد منفعة المسلمين ". 

ثم تذكر ملاحظة تقول فيها: "إن لم تكن رسالتي تستحق النشر فأنا أتفهم ذلك، فقد كتبت الرسالة وأنا في قمة انفعالي ". 

يا أخت أم يمان؛ بل تستحق رسالتك النشر، بل والشكر والدعاء، ويكفي الصدق الذي كتبت به حروفها، والإخلاص الذي انطلقت منه كلماتها، والرضا الذي كان بين سطورها، والغاية النبيلة التي توجهت إليها معانيها

بارك الله فيك، وأجزل لك الأجر على نصحك أخواتك، ووفقك إلى مزيد من هذا العطاء

لا يمكن لنا إلا أن نصف ما أقدمت عليه هذه الأخت بالتضحية والإيثار، وهما خلقان عظيمان، يدلان على نفس نبيلة، وقلب سليم

إنها ابنة بارة بأمها، حريصة عليها، رحيمة بضعفها، تحررت من الأنانية وإيثار النفس

ولكن، أما كان يمكن أن تتزوج هذه الأخت دون أن تتخلى عن أمها وعن أخواتها؟ هل يكون جزاء إيثارها وتضحيتهما أن تعيش بقية عمرها دون زوج وأولاد؟ 

أجل. كان يمكنها الجمع بين حبها لأمها وزواجها! ولكن متى؟ وكيف؟ حين يتقدم الخاطب إليها، ويعلم أن سبب رفضها الزواج منه هو رغبتها في رعاية أمها، فيزداد تعلقا بها، ورغبة فيها، وحرصا على الزواج منها، لأنها فتاة مرضية من أمها، وذات خلق جعلها تضحي، فيقول لها: والدتك والدتي، أرعاها كما ترعينها، وأبرها كما تبرينها، وأخواتك أخواتي، أتزوجك ونقيم معا في بيت ملاصق لبيت أمك وأخواتك، أو ينتقلون ليقيموا في بيت ملاصق لبيتنا.

هذا ما كان ينبغي أن يصدر عن أولئك الذين تقدموا إلى خطبتها، أو عن واحد منهم على الأقل، فمثل هذه البارة بأمها لا ينصرف عنها الرجل الحكيم البصير الراغب في زوجة تطيعه، وتحسن عشرته وتربية أطفاله

لكنها الأنانية، وحب الذات، وعدم إدراك الأجر الذي يناله الرجل لو أعان هذه الفتاة على بر أمها ورعاية شقيقاتها، والزواج منها في الوقت نفسه

وكأنما كان زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة (هند بنت أبي أمية بن المغيرة) ليتأسى به المسلمون فلا يمنعهم ما تحمله الفتاة أو المرأة من مسؤوليات تجاه أولاد وبنات، أشقاء لها أو أبناء، من الزواج منها. فقد تقدم إلى خطبتها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني مسنة ذات عيال، وأغار من النساء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إنك مسنة فأنا أكبر منك، وأما الغيرة فيذهبها الله عنك، وأما العيال فإلى الله ورسوله ". 

إن الرغبة لتزداد في فتاة تضحي من أجل أهلها، وأرملة تحب أولادها وتحرص عليهم، لكن الواقع الحزين أن الرجال ينصرفون عن هؤلاء الفتيات والنساء، ويزهدون بهن، ويبحثون عمن تترك أولادها وأهلها من أجلهم وحدهم

وتبقى كلمتان، الأولى لكل فتاة تجد نفسها مسئولة عن أبوين كبيرين أو عن أحدهما، أو أرملة أو مطلقة مسئولة عن أطفالها الصغار ولا تريد أن تتخلى عنهم: لا ترفضي الخاطبين؛ إنما صارحيهم بحالك، وأخبريهم أنك تحرصين على تحمل مسؤولياتك تجاه أهلك أو أولادك، وأنك تسعدين لو رضي المتقدم إليك بذلك، وشاركك فيه، وأنك مستعدة للزواج منه إذا قبل بحالك
يونيو‏ بالقرب من ‏Cairo
أكثر من كثيرات من العوانس، ولعل بعضهن أقدمن على الانتحار" فكان زواجهن سببا في حرمانهن من الحياة وكسب العمل الصالح فيها، ثم حرمانهن من الجنة ونعيمها، للخلود في النار وجحيمها.. فأي خسارة أعظم.. بعد هذا الخسران المبين؟

صححي تصوراتك، أختي المؤمنة، وأقبلي على الحياة بالحرص على عمل الصالحات فيها، لزيادة رصيدك من الحسنات، وملء صحيفة أعمالك منها

"وجاء اليوم الذي استوقفتني فيه آية في سورة الكهف{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}. تساءلت: ما معنى {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} وجدت في التفسير أنها كل عمل صالح ". 

"عشقت الأعمال الصالحة من صلاة وصيام وصدقة وتسبيح و تحميد وتهليل وتكبير. وبدأت السعادة تملأ قلبي، والرضا يستقر في نفسي. حمدت الله حمدا كثيرا أن هداني إلى هذا الطريق وأرشدني إلى معالمه ". 

تستدرك الأخت أم يمان فتقول

"لكن هذه ليست دعوة للرهبانية، بل هي دعوة للرضا بقضاء الله وقدره ". 

وتورد من ديوان الشافعي بيته الشهير:

دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا إذا حكم القضاء 

وكذلك أبياته

ما شئت كان وإن لم أشأ وما شئت إن لم تشأ لم يكن 

خلقت العباد لما قد علمت ففي العلم يجري الفتى والمسن 

فمنهم شقي ومنهم سعيد ومنهم قبيح ومنهم حسن 

على ذا مننت وهذا خذلت وذاك أعنت وذا لم تعن 

وتختم بقولها: "لقد أطلت عليكم كثيرا، ولكن يعلم الله أني أريد منفعة المسلمين ". 

ثم تذكر ملاحظة تقول فيها: "إن لم تكن رسالتي تستحق النشر فأنا أتفهم ذلك، فقد كتبت الرسالة وأنا في قمة انفعالي ". 

يا أخت أم يمان؛ بل تستحق رسالتك النشر، بل والشكر والدعاء، ويكفي الصدق الذي كتبت به حروفها، والإخلاص الذي انطلقت منه كلماتها، والرضا الذي كان بين سطورها، والغاية النبيلة التي توجهت إليها معانيها

بارك الله فيك، وأجزل لك الأجر على نصحك أخواتك، ووفقك إلى مزيد من هذا العطاء

لا يمكن لنا إلا أن نصف ما أقدمت عليه هذه الأخت بالتضحية والإيثار، وهما خلقان عظيمان، يدلان على نفس نبيلة، وقلب سليم

إنها ابنة بارة بأمها، حريصة عليها، رحيمة بضعفها، تحررت من الأنانية وإيثار النفس

ولكن، أما كان يمكن أن تتزوج هذه الأخت دون أن تتخلى عن أمها وعن أخواتها؟ هل يكون جزاء إيثارها وتضحيتهما أن تعيش بقية عمرها دون زوج وأولاد؟ 

أجل. كان يمكنها الجمع بين حبها لأمها وزواجها! ولكن متى؟ وكيف؟ حين يتقدم الخاطب إليها، ويعلم أن سبب رفضها الزواج منه هو رغبتها في رعاية أمها، فيزداد تعلقا بها، ورغبة فيها، وحرصا على الزواج منها، لأنها فتاة مرضية من أمها، وذات خلق جعلها تضحي، فيقول لها: والدتك والدتي، أرعاها كما ترعينها، وأبرها كما تبرينها، وأخواتك أخواتي، أتزوجك ونقيم معا في بيت ملاصق لبيت أمك وأخواتك، أو ينتقلون ليقيموا في بيت ملاصق لبيتنا.

هذا ما كان ينبغي أن يصدر عن أولئك الذين تقدموا إلى خطبتها، أو عن واحد منهم على الأقل، فمثل هذه البارة بأمها لا ينصرف عنها الرجل الحكيم البصير الراغب في زوجة تطيعه، وتحسن عشرته وتربية أطفاله

لكنها الأنانية، وحب الذات، وعدم إدراك الأجر الذي يناله الرجل لو أعان هذه الفتاة على بر أمها ورعاية شقيقاتها، والزواج منها في الوقت نفسه

وكأنما كان زواج النبي صلى الله عليه وسلم من أم سلمة (هند بنت أبي أمية بن المغيرة) ليتأسى به المسلمون فلا يمنعهم ما تحمله الفتاة أو المرأة من مسؤوليات تجاه أولاد وبنات، أشقاء لها أو أبناء، من الزواج منها. فقد تقدم إلى خطبتها النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني مسنة ذات عيال، وأغار من النساء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إنك مسنة فأنا أكبر منك، وأما الغيرة فيذهبها الله عنك، وأما العيال فإلى الله ورسوله ". 

إن الرغبة لتزداد في فتاة تضحي من أجل أهلها، وأرملة تحب أولادها وتحرص عليهم، لكن الواقع الحزين أن الرجال ينصرفون عن هؤلاء الفتيات والنساء، ويزهدون بهن، ويبحثون عمن تترك أولادها وأهلها من أجلهم وحدهم

وتبقى كلمتان، الأولى لكل فتاة تجد نفسها مسئولة عن أبوين كبيرين أو عن أحدهما، أو أرملة أو مطلقة مسئولة عن أطفالها الصغار ولا تريد أن تتخلى عنهم: لا ترفضي الخاطبين؛ إنما صارحيهم بحالك، وأخبريهم أنك تحرصين على تحمل مسؤولياتك تجاه أهلك أو أولادك، وأنك تسعدين لو رضي المتقدم إليك بذلك، وشاركك فيه، وأنك مستعدة للزواج منه إذا قبل بحالك

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...