الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

المصرين قادمون

للمره الثانيه على التوالى، المخترع المصرى محمد عبله يحصد الميداليه الذهبيه فى أحد معارض الاختراعات العالميه التى قام بتمثيل مصر فيها .. اختياره للتحكيم الدولى فى معرض "PECIPTA" الذى انتهت فعاليته مؤخراً، كانت آخر إنجازاته بعد فوزه بالميدالية الذهبية وجائزة الإبداع عن اختراع "إبليكس" الخاص بالسيارات شاهد تفاصيله من هنا، وهو الاختراع الذى شارك به عبلة فى عدد من المنتديات العلمية والمسابقات العالمية التى منحته معظمها الجائزة الأولى بجانب شهادات تقدير لم يحصل عليها فى بلده التى يستعد لتمثيلها مرة أخرى فى ثلاثة معارض جديدة بعد نجاح المعرض العالمى الأخير وحصول عبلة على الميدالية الذهبية للمرة الثانية على التوالى.

وفى حوار مع المخترع المصرى الشاب الذى عاد إلى مصر بالميدالية الذهبية من ماليزيا يقول "عبلة": المعرض هو مشاركتى الثانية فى تمثيل مصر فى معارض الاختراعات العالمية، بعد نجاحى فى المعرض الماضى فى ماليزيا والحصول على الميدالية الذهبية وجائزة الإبداع، ثم اختيارى للتحكيم الدولى على الاختراعات فى معرض "PECIPTA" الذى شاركت فيه بالاختراع نفسه وحصلت على الميدالية الذهبية للمرة الثانية، إلى جانب شهادات تقدير واختيارى كعضو لجنة تحكيم، ودعوتى لحضور ثلاثة معارض دولية أخرى، وشهادة من رئيس "الويبا" بتيوان، إلى جانب حصولى على ما يعادل براءة اختراع من منظمة تعاون فكرى مشتركة بحضور لجنة تحكيم دولية.

المصدر : موقع الإختراعات للعرب

https://www.facebook.com/aly.matrix

كلمنى ناقشى عاتبنى

كلمنى ناقشى عاتبنى 
يمكن يوم تفهمنى 
ولا حتى يوم تسلم وتعاتبنى
ياريت ما قلت كلمنى 
دة ضميرى جالدنى
وعقلى زعل منى
وقلبى انسرق منى
حاسس كدة بذنبى
يمكن اتوب من همى
وانسى هواك وذنبى
واعقل كدة واتلم على عقلى
وشوف ضميرى الى شايل همى
لان فى يوم شفت ذنبى
كلمنى وناقشنى وعاتبنى

العار

منتهاء قلة الادب الناشطة الى سافرت الى لندن فى حماية الشرطة وخدمات الشرطة  وبتسب الشرطة وخارجة تتامر على وطنها  هل هذا عدل خارجة تتعاون مع الاخوان والامريكان لضرب وطنها  عار عار عليكم 

الاخوان القتلة

الكاميرا ماقدرتش تغطي الأعداد الرهيبة اللي نزلت جنازة شهداء المنصورة اليوم ، هل كل دول إنقلابيين و علمانيين و ليبراليين و أقباط و شرطة و جيش و فنانين و رقاصين و كارهي الإسلام ؟ كل دول أعداء الدين ؟ مش كل شوية المتـأسلمين بيجيبوا صور شبيهة من إعتصام رابعه و النهضة و بتقولوا إحنا الأغلبية ؟ طب دي صورة واحدة بس من مدينة مصرية واحدة و فيها كل طوائف الشعب المصري و نازلين يهتفوا ضدكم و ضد جرائمكم...عن أي أغلبية أو شرعية تتحدثون؟ ...لعنكم الله جميعا دنيا و آخرة ....



الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل فكل من فعل او تسبب او ساعد باي شكل من الاشكال في قتل مصري او عربي .
حسبي الله ونعم الوكيل علي من فتعل الفتن ويقسم البلد .
حسبي الله ونعم الوكيل فكل من انصحر تفكيره علي المنفعه والمصلحه لنفسه وحاشيته .
حسبي الله ونعم الوكيل فكل ارهابي قاتل
وحسبي اللهونعم الوكيل فكل من صنع من شباب العرب ارهابيت فقط لغايه في نفسه ويتشدق بالدين والدفاع عن الدين 
حسبي الله ونعم الوكيل فكل حاكم ظالم حول طاقات الشباب لفعل الدمار والتخريب .
حسبي الله ونعم الوكيل فكل من اعمي بصيرته بنفسه وبكامل ارداته ليكون كبش فداء لمصالح ظغاه .
حسبي الله ونعم الوكيل فكل من شاهد دم مصري او عربي ولم تتحرك انسانيته ليلعلن رفضه لما يحدث .
حسبي الله ونعم الوكيل فكل صاحب مصلحه داس بقدميه علي رقاب شعب كل زنبه الطيبه .
اللهم ارحم كل من خرج من داره بغيه عمله وكل من خرج من داره لخدمه غيره وكل من خرج من داره ابتغاء مرضاه الله .
اللهم اللعن كل من سفك دم انسان اي ان كانت ديانته او انتمائه العرقي .
ادعو بالرحمه لكل قتيل غدر وظلم وادعو لاهلهم بالصبر .

الاثنين، 23 ديسمبر 2013

راى محترم

ابعد انتمائك السياسي ارميه بعيد اخواني ثورجي حابب السسي لا مجال للكلام فالسياسيه اسمع الاغنيه بحسك ومشاعرك وهي دي حدودي مع اي حاكم للبلد دي دمي ودم اصحابي كرامتي وكرامه كل مصري وعربي احترام كل بنت مصريه وعربيه الا المساس بيهم ياشعب بقيتو بتضربو بناتكم فالشوارع امتي تيجي القيامه او الموت ومنشوفش اللي بنشوفه فبلاد طول عمرها تعرف النخوه والرجوله وبتحترم البنت لاحترامك لزاتك ولما تهاونا في بناتنا انهره شباببنا فالسجون خايف ادعي عليكم يكون فكل بيت جريح وسجين وقتيل عشان تفهمو وتحسو ببعض مش عايز ولاكومنت علي الاغنيه ولا رائي سياسي من فضلكم وللي همشي بمداء كلام الاعلام انت مع مين انا مع اللي يخاف علي اخوه واختو مهما كان دينه لو عجبتك الاغنيه اعمل لايك معجبيكش وقلبتها سياسه روح اعملي الغاء صداقه 

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...