الثلاثاء، 6 أغسطس 2013
احبك
04:54 م
8/6
04:54 م
8/6
04:54 م
8/6
معلومة
احترم نساء العالم
أﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺭة ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﻪ يحصل ما يلي
1- ﺗﺒﺎﻃﺆ ﺍﻟﻨﺒﺾ
2- إﻧﺨﻔﺎﺽ درجة الحرارة
3- ﺇﻧﺨﻔﺎﺽ ﺿﻐﻂ ﺍﻟﺪﻡ
4- ﺇﺣﺘﺒﺎﺱ ﺍﻻﻣﻼﺡ ﺑﺎﻟﺠﺴﻢ ﻟﺬﻟﻚ تتورم ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻐﺪﺩ (ﺍﻟﺪﺭﻗية) ﻣﻤﺎ ﻳﺴﺒﺐ جهد في ﺍﻟﺘﻨﻔﺲ و ﻓﺘﻮﺭ في جهاز ﺍلهضم
5- ﺿﻌﻒ قوة ﺍﻟﻨﻔﺲ
6- ﺗﺒﻠﺪ ﺍﻟﺤﺲ ﻭﺗﻜﺎسل ﺍﻻﻋﻀﺎﺀ
7- ﺍﻟﺼﺪﺍﻉ ﻭﺿﻌﻒ ﺍﻻﻋﺼﺎﺏ
ﻟﺬﻟﻚ ﺃﺳﻘﻂ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋنها 3 ﺃﺭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﺻﻞ 5 ﻭﻫﻲ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ ﺍلمتطلبة
للجهد ﺍﻟﺼﻼة و ﺍﻟﺼﻮﻡ و ﺍﻟﺤﺞ
ﻷﻥ ﺍﻟﺮﻛﻮﻉ ﻓﻘﻂ ﻗﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺇﻧﺨﻔﺎﺽ ضغطها ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ
أﺻﻼً ﻣﻤﺎ ﻗﺪ يودي بحياتها
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺃﺳﻘﻂ %75 ﻣﻦ ﺃﺭﻛﺎنه ﻋﻨﻬﺎ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺪﻭﺭة
فماذا ﻓﻌﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺖ ؟؟
وﻗﺪ ﻳﻐﻀﺐ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺇﺫﺍ تألمت ﺃﻭ ﺗﻐﻴﺮت حالتها النفسية
و ﻫﻮ ﻻ ﻳﻌﻠﻢ أﺻﻼً ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻭﺭة ﻫﻲ ﻧﺰﻳﻒ ﺩﻣﻮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ
ﺃﻥّ ﻳؤﺩﻱإلى ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ
وﺃن ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ تتعرض لهبوط ﻋﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻃﻮﺍﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺪﻭﺭة
ﻣﻤﺎ ﻳﻌﺮﺽ حياتها للخطر ﻋﻨﺪ ﺃﻱ ﺟﻬﺪ ﺃﻭ ﺻﺪمة
ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺗﻌﺎﻧيه ﺍﻷﻧﺜﻰ ﻃﻮﺍﻝ ﺣﻴﺎتها ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ ﺍﻷﻟﻢ وﺍﻟﺘﻌﺐ و ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺍاﻟﻨﻔﺴﻲ ﺍﻟﺴﻲﺀ فماذا ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻤﻞ والولادة؟؟
يرضع الطفل من أمه فيستمد الكالسيوم من عظامها وأسنانها , ليكبر ويضع ساق على ساق ويقول : ﺍلمرأة بنصف عقل ! ألم تسأل نفسك عقلك كيف اكتمل .....
انقلاب غبى
اللواء عمران: حوار السيسي للصحيفة الأمريكية كشف ورطته
أكد الخبير الاستراتيجي اللواء عبد الحميد عمران، أن السيسي في حواره الأخير مع صحيفة الواشنطن بوست بدا أنه يريد أن يراه الأمريكان كما يرى هو نفسه؛ حيث يلوم على أوباما أنه لا يتصل به، متسائلا: بأي صفة يتصل بك أوباما؟.
وقال لـ"إخوان أون لاين" إن الأمريكان يرون الأمور بشكل متوازن، فهم يعرفون أن وظيفة السيسي هي وزير الدفاع المصري، فلماذا يتصل به أوباما؟ مضيفًا الطبيعي أن يتصل به وزير الدفاع الأمريكي كما قال هو وليس الرئيس الأمريكي.
وأوضح أن السيسي يرى نفسه الحاكم أو رئيس البلاد، ولذلك يعتب على أوباما أنه لا يتصل به، مؤكدًا أن استنجاد السيسي بأوباما يعكس مشكلة وورطة يجد فيها السيسي نفسه وأعوانه.
وأشار إلى أن هذه الورطة واضحة من تراجع قادة الانقلاب أكثر من مرة في الجداول الزمنية التي أعلنوها لفض الاعتصام وغيره، موضحًا أن المشكلة التي تواجههم ربما تكمن في تنامي عدد المعتصمين يوميًّا وخوفه من رد فعل الشعب على المذابح التي يمكن أن تقع ولرغبته في حفظ ماء الوجه حتى يبدو وكأنه سلك الطرق السلمية ووسط أمريكا لحل المشكلة.
وأوضح أن حديث السيسي للصحيفة الأمريكية كشف عن أنه فتح خطًا خلفيًّا للاتصال مع الأمريكان بعيدًا عن قائدة الأعلى الرئيس مرسي، مؤكدًا أن السيسي في حواره هذا وفي غيره يقول كل ما يدينه.
واستنكر دعوة السيسي لأمريكا بالتوسط لدى مرسي والإخوان كي يقبلوا بخارطة الطريق التي وضعها مشبها الأمر كأن أحدهم سرق شقة الآخر ثم يقول له تعالى لنتفاوض، مشيرًا إلى أنه من المفترض أن يرجع اللص الشقة ثم نتسامح أو نتفاهم بعد ذلك.
وأوضح أن السيسي يتصور أنه يقود أو المتحكم والحقيقة أن أعوانه ومؤيديه هم الذين يستخدمونه، مؤكدًا أن الكيان الصهيوني استخدم السيسي لأهدافه والعلمانيون والليبراليون استخدموه أيضًا للوصول لأهدافهم في الوقت الذي يتصور هو أنه استخدمهم.
وأكد أن كل شيء متوقع من هؤلاء الانقلابيين لأن هناك عوامل عدة تتحكم فيهم، منها غرور القوة والغباء وشعورهم بالخيانة وتخوفهم من خيانة أقرب الناس إليهم أو الصفوف الثانية من قادة الجيش، مشددًا على أن الثمن سيكون فادحًا والخسارة كبيرة إذا ارتكبوا أي حماقة.
وأشار إلى أن كل حماقة يرتكبها الانقلاب تضعف منه وتزيد المعتصمين أنصارًا ومؤيدين وصلابة وقوة.
أكد الخبير الاستراتيجي اللواء عبد الحميد عمران، أن السيسي في حواره الأخير مع صحيفة الواشنطن بوست بدا أنه يريد أن يراه الأمريكان كما يرى هو نفسه؛ حيث يلوم على أوباما أنه لا يتصل به، متسائلا: بأي صفة يتصل بك أوباما؟.
وقال لـ"إخوان أون لاين" إن الأمريكان يرون الأمور بشكل متوازن، فهم يعرفون أن وظيفة السيسي هي وزير الدفاع المصري، فلماذا يتصل به أوباما؟ مضيفًا الطبيعي أن يتصل به وزير الدفاع الأمريكي كما قال هو وليس الرئيس الأمريكي.
وأوضح أن السيسي يرى نفسه الحاكم أو رئيس البلاد، ولذلك يعتب على أوباما أنه لا يتصل به، مؤكدًا أن استنجاد السيسي بأوباما يعكس مشكلة وورطة يجد فيها السيسي نفسه وأعوانه.
وأشار إلى أن هذه الورطة واضحة من تراجع قادة الانقلاب أكثر من مرة في الجداول الزمنية التي أعلنوها لفض الاعتصام وغيره، موضحًا أن المشكلة التي تواجههم ربما تكمن في تنامي عدد المعتصمين يوميًّا وخوفه من رد فعل الشعب على المذابح التي يمكن أن تقع ولرغبته في حفظ ماء الوجه حتى يبدو وكأنه سلك الطرق السلمية ووسط أمريكا لحل المشكلة.
وأوضح أن حديث السيسي للصحيفة الأمريكية كشف عن أنه فتح خطًا خلفيًّا للاتصال مع الأمريكان بعيدًا عن قائدة الأعلى الرئيس مرسي، مؤكدًا أن السيسي في حواره هذا وفي غيره يقول كل ما يدينه.
واستنكر دعوة السيسي لأمريكا بالتوسط لدى مرسي والإخوان كي يقبلوا بخارطة الطريق التي وضعها مشبها الأمر كأن أحدهم سرق شقة الآخر ثم يقول له تعالى لنتفاوض، مشيرًا إلى أنه من المفترض أن يرجع اللص الشقة ثم نتسامح أو نتفاهم بعد ذلك.
وأوضح أن السيسي يتصور أنه يقود أو المتحكم والحقيقة أن أعوانه ومؤيديه هم الذين يستخدمونه، مؤكدًا أن الكيان الصهيوني استخدم السيسي لأهدافه والعلمانيون والليبراليون استخدموه أيضًا للوصول لأهدافهم في الوقت الذي يتصور هو أنه استخدمهم.
وأكد أن كل شيء متوقع من هؤلاء الانقلابيين لأن هناك عوامل عدة تتحكم فيهم، منها غرور القوة والغباء وشعورهم بالخيانة وتخوفهم من خيانة أقرب الناس إليهم أو الصفوف الثانية من قادة الجيش، مشددًا على أن الثمن سيكون فادحًا والخسارة كبيرة إذا ارتكبوا أي حماقة.
وأشار إلى أن كل حماقة يرتكبها الانقلاب تضعف منه وتزيد المعتصمين أنصارًا ومؤيدين وصلابة وقوة.
ظنها النهاية
اظنها النهاية
في كل خطوة سياسية ديمقراطية تحدث في مصر لم اتعجب ولم ابتسم كثيرا او افرح ومع كل كارثة وفتنه تحدث في كنت لا احزن كثيرا
عندي ثقة بأن ما كان يحدث ليس ثورة حقيقية الثورة تستمر لسنوات وليست لأيام ثورة 25 يناير كانت بداية الثورة فقط وليست ثورة مكتملة ففي ظل السنوات الماضية منذ بداية الثورة كانت الثورة تشتعل وتزداد كل يوم عن ما سبقه كنت انتظر الثورة الحقيقية ولكن كيف تكون الثورة حقيقية او دعنا نقول كيف تنتهي ثورة الشعب هل ستنتهي وتستسلم للثورة المضادة ام انها ستقضي على الفسد ولكن كيف يقضى على فساد ملامحة غير واضحة ومختبأ في عباءة الثورة ؟
يجب ان يحدث حالة من الانقسام ليس انقسام الشعب وبعضه لا ولكن انقسام القيادات المحركة للشعب حتى يميز الله لن الخبيث من الطيب
لذلك اظن انه النهاية فالقضاء على الفساد في هذه المرحلة اسهل بكثير من القضاء عليه في المراحل السابقة
المتأمرون على البلد لصالح انفسهم افلسوا والشعب اعلن رفضه لهم واصبحوا الان يتفاوضون معهم بعد ما قالوا عنهم ارهابيين وغير ذلك كثير فهل هناك ارهابي يتم التفاوض معهم
اصبروا فوالله النصر قريب
اعلاميون كاذبون
في كل خطوة سياسية ديمقراطية تحدث في مصر لم اتعجب ولم ابتسم كثيرا او افرح ومع كل كارثة وفتنه تحدث في كنت لا احزن كثيرا
عندي ثقة بأن ما كان يحدث ليس ثورة حقيقية الثورة تستمر لسنوات وليست لأيام ثورة 25 يناير كانت بداية الثورة فقط وليست ثورة مكتملة ففي ظل السنوات الماضية منذ بداية الثورة كانت الثورة تشتعل وتزداد كل يوم عن ما سبقه كنت انتظر الثورة الحقيقية ولكن كيف تكون الثورة حقيقية او دعنا نقول كيف تنتهي ثورة الشعب هل ستنتهي وتستسلم للثورة المضادة ام انها ستقضي على الفسد ولكن كيف يقضى على فساد ملامحة غير واضحة ومختبأ في عباءة الثورة ؟
يجب ان يحدث حالة من الانقسام ليس انقسام الشعب وبعضه لا ولكن انقسام القيادات المحركة للشعب حتى يميز الله لن الخبيث من الطيب
لذلك اظن انه النهاية فالقضاء على الفساد في هذه المرحلة اسهل بكثير من القضاء عليه في المراحل السابقة
المتأمرون على البلد لصالح انفسهم افلسوا والشعب اعلن رفضه لهم واصبحوا الان يتفاوضون معهم بعد ما قالوا عنهم ارهابيين وغير ذلك كثير فهل هناك ارهابي يتم التفاوض معهم
اصبروا فوالله النصر قريب
اعلاميون كاذبون
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
نفسى
فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...
-
يأتي بعد ذلك العلاج الدوائي، والأدوية المصنعة كالسبرالكس والزيروكسات والزولفت هي أدوية أكثر نقاءً وأكثر تأثيرًا على الناقلات العصبية، لأنه...
-
Je gezondheid is een weerspiegeling van je psychische toestand! De ziekte is meestal het gevolg van onopgeloste interne conflicten die verv...