الجمعة، 16 أغسطس 2024

الرجل والنساء

ثريد: هنا ملخص لاهم النقاط التي وردت في كتاب " التلاعب بالرجل" لمؤلفته عالمة نفس وعالمة اجتماع الألمانية : إستير فيلار مقدمة المؤلفة: ١- هذا الكتاب ضد احتكار الحركة النسوية للرأي العام في اوروبا , والتصوير الجريء - المهين والغير واقعي- والذي يظهر النساء به كضحايا للرجال ٢- كل ما تريده المؤلفة هو إصلاح بنات جنسها ٣- النسوية العدوانية هي التي تصف الرجال بالطريقة التي تحب أن تنظر بها إلى نفسها : فترى الرجل اناني, مهووس بالسلطة, لا يرحم , شهواني. ٤- كل من يرفض هذه الصورة الظالمة للرجل , سيوصف بأنه "كاره للنساء، رجعي، فاشي".
💡ثريد:

هنا ملخص لاهم النقاط التي وردت في كتاب " التلاعب بالرجل" لمؤلفته عالمة نفس وعالمة اجتماع الألمانية : إستير فيلار

مقدمة المؤلفة:
١- هذا الكتاب ضد احتكار الحركة النسوية للرأي العام في اوروبا , والتصوير الجريء - المهين والغير واقعي- والذي يظهر النساء به كضحايا للرجال
٢-  كل ما تريده المؤلفة هو إصلاح بنات جنسها

٣- النسوية العدوانية هي التي تصف الرجال بالطريقة التي تحب أن تنظر بها إلى نفسها : فترى الرجل اناني, مهووس بالسلطة, لا يرحم , شهواني.                          
٤- كل من يرفض هذه الصورة الظالمة للرجل , سيوصف بأنه "كاره للنساء، رجعي، فاشي".
٥- حياة الرجل متعبة وقاسية لا يتم التطرق لها ولا الاعتراف بفضلهم فيها ( القتال في الحروب، يعمل بعدد سنين خدمة اكثر، لا يتخذ الرجل قرار الحصول على طفل ولا الإجهاض، الرجال يدعمون النساء; والنساء يدعمن الرجال مؤقتا أو لا يدعمن ُهم على الإطلاق) ٦- يجب وضع حذ لتلاعب النساء بالرجال وخداعهم برفع شعار " ضحايا الرجل "
. إستير فيلار, أغسطس 1998 معظم الرجال يهبون لمساعدة الانثى حتى وان لم تكن تحتاجها، والنساء يتوقعن هذه المساعدة دائماً، النساء يجعلن الرجال يعملون من أجلهن, ويفكرون لهن, ويتحملون مسؤولياتهن -في الواقع, إنهن يستغللنهم, بينما لا يستغل الرجال النساء. الا يفترض بان تكون صفات القوة والذكاء الموجودة في الرجل مؤهلات للسلطة؟ فلماذا اصبحت هنا مؤهلات للعبودية؟! كيف استطاعت المرأة ان تستغل الرجل دون ان تجعله يشعر بانه يتعرض للغش والإهانة؟ بل يشعر بالفخر و التفوق فقط لانه مستغل منها؟ [ تعليق : تذكرت حديث رسول ﷺ: ما رأيتُ من ناقصاتِ عقلٍ ودينٍ أسلب لِلُبِّ الرَّجُلِ الحازِمِ منكن]
ما هو الرجل؟ الرجل معطاء لنفسه وزوجته وأطفاله المرأة من ناحية أخرى إنسان لا يعمل وان عمل فيعمل لنفسه فقط أي صفات في الرجل تجدها المرأة مفيدة, تدعوها صفات رجولية, وجميع الصفات الأخرى, التي لا تجد فيها فائدة لها أو لأي شخص آخر في هذا الشأن اختارت أن تسميها مخنثة. يجب أن يكون مظهر الرجل ذكوريًا إذا كان يريد أن ينجح مع النساء لانه يلبي حاجتها في الارتباط برجل قوي يعمل ويكدح لاجلها بغض النظر عما يفعله رجل معين أو كيف يقضي يومه, لديه شيء واحد مشترك مع جميع الرجال الآخرين أنه مسخر لكسب الرزق لزوجته واطفاله! كل لحظة من حياته سيقضيها كمسؤول في نظام ضخم لا يرحم، نظام مصمم لاستغلاله إلى أقصى حد إلى يوم وفاته.
ما هي المرأة؟ المرأة, كما قلنا من قبل هي على عكس الرجل, إنسان لا يعمل. ستختار المرأة الرفاهية الجسدية ومكاناً للتكاثر .لا تستخدم النساء قدراتهن العقلية: بل يتركنها عمد ًا لتضمحل. حتى يصلن الى الخدر والسبات العقلي. لماذا لا تستخدم النساء إمكاناتهن الفكرية؟ لسبب بسيط أنهن لسن بحاجة إلى ذلك. فهو ليس ضرورياً لبقائهن على قيد الحياة. و أحد أسوأ الأخطاء التي ارتكبها الرجل, والأخطاء التي يرتكبها مرار ًا وتكرار ًا هي افتراضه أن المرأة مساوية له, أي أنها إنسان له نفس القدرة العقلية والعاطفية.
ويبدو أن الرجال غير قادرين على إدراك أن النساء يفتقرن تمامًا إلى الطموح, والرغبة في المعرفة, والحاجة إلى إثبات أنفسهن في كل المجالات التي يعتبرها الرجال مهمة. هذا النوع من الاستقلالية للرجال لا يعني شيئًا للنساء ,لا يشعرن بالحرج من التفوق الفكري للرجال لأنهن لا يملكن طموحًا في هذا الاتجاه.هنا كميزة واحدة كبيرة لدى النساء على الرجال: لديهن خيار - الاختيار بين حياة الرجل وحياة عنصر ترف طفيلي باهت.
بالطبع ستكون المرأة دائما سعيدة إذا تفحصها الرجل بعينيه بإعجاب لانه يرفع اسهمها ! لكن ما يهمها حقاً هو تفحص امرأة اخرى، لأن هؤلاء النسوة هن مقياس نجاحها أو فشلها. تتوافق معايير المرأة مع تلك الموجودة في أذهان النساء الأخريات,وليس مع معايير الرجال عالم النساء سوى النساء. الرجال ترتبط المرأة بالرجل الذي يعمل لها. لا تتورط المشاعر إلا إذا هدد بتركها. لأن رزقها يصبح على المحك, وبالتالي, من العبث أن يفكر أي رجل في أن زوجته ستكون مخلصة له أن هو عمل بجد وزودها بكل الأشياء التي تهمها حقاً لا يوجد شيء مشترك بين إخلاص المرأة وإخلاص الرجل.
النساء, على عكس الرجال, محصنات من الناحية العملية لمظهر الجنس الآخر. إذا كانت المرأة تغازل أعز صديق لزوجها, فإن نيتها إزعاج زوجته التي تعد مشاعرها مهمة, على عكس مشاعر زوجها. ففي النهاية لديهما لقليل جدًا من القواسم المشتركة. إذا كانت النساء متحررات من الرعاية المالية, فمن المحتمل أن الغالبية منهن يفضلن قضاء حياتهن في صحبة نساء أخريات بدلاً من الرجال.
إنه عالم الرجل الرجل.. على عكس المرأة جميل, لأن الرجل على عكس المرأة مخلوق مفكر. يعني ذلك: (الرجل لديه تعطش للمعرفة) ( الرجل يفكر ) ( الرجل مبدع ) (الرجل حساس ) من بين كل ميزات الرجل, فإن فضوله بالتأكيد هو الأكثر إثارة للإعجاب, يختلف هذا الفضول بشكل أساسي عن فضول المرأة,
فهي لا تهتم إلا بالمواضيع التي لها فائدة شخصية فورية لها.على سبيل المثال إذا قرأت مقالاً سياسي في الصحيفة فمن المحتمل جدا أنها تريد لفت الانتباه، فضول الرجل عالمي,لا يوجد تقريباً شيء لا يهمه سواء كان ذلك في السياسة أو علم النبات أو الفيزياء النووية أو يعلم االله ماذا أيضاً.
حتى الموضوعات التي خارج ميدانه تسترعي اهتمامه مثل تعبئة الفاكهة أو تحضير خليط الكعك أو رعاية طفل! يا لها من مفارقة أن هذا الجنس بالذات القادر على أن يعيش حياة مثالية تقريباً قدر الإمكان مستعد للتخلي عنها لتقديم كل شيء للجنس الأنثوي الذي لا يهتم بمثل هذا الكمال!
النوع الآخر من الرجال, الذي يعيش فقط من أجل نفسه, يعمل فقط من أجل نفسه,يقوم بشيء ما أولا ثم يقوم بشيء آخر لأنه ببساطة يستمتع به ولأنه يجب أن يحتفظ بنفسه فقط, ينام أين ومتى شاء,ويواجه المرأة عندما يلتقي بها, كنظير لها وليس كواحد من أصل مليون عبد لها, هذا الشخص مرفوض من قبل المجتمع الرجل الحر غير المقيد لامكان له في الوسط.كم هو محبط أن نرى الرجال ,عامًا بعد عام,يخونون كل ما ولدوا لأجله. يمكن اكتشاف عوالم جديدة,بدلا من ذلك, هم يتخلون عن كل هذه الإمكانات الهائلة ويسمحون لعقولهم وأجسادهم أن يتم تحويلها إلى مسارات جانبية لخدمة الاحتياجات البدائية البغيضة للمرأة
إنه أمر لا يصدق أن الرجال, الذين لا حدود لرغباتهم المعرفية في كل المجالات الأخرى, يكونون بالفعل عمياناً تماماً عن هذه الحقائق وأنهم غير قادرين على رؤية النساء على حقيقتهن: بلا أي شيء يقدمنه سوى أجسادهن. اختار الرجل ان يتخلى عن حريته في مقابل الاخلاص للمرأة, يشعر بتانيب الضمير فيبحث عن اعطاء معنى لأفعاله الفارغة التي لا معنى لها "لأنها تخدم راحته" عند هذه النقطة سيبحث عن معبود جديد, معبود يحل محله والدته. في اللحظة التي يجدها فيها يصبح عبدها الذليل, ويسمي ذلك ( الحب) يتم إعطاء حياته الفارغة معنى مصطنعًا عبرها, لأنه يكرس كل أفعاله لراحتها ولاحقا لراحة أطفالها. كإلهة, هي لا تستطيع فقط أن تعاقبه (عن طريق سلبه إحساسه بالانتماء) بل يمكنها أيضاً مكافأته (من خلال منحه المتعة الجنسية) لكن أهم متطلبات ألوهية المرأة هو ميلها إلى التخفي وغباؤها.
تنّكرهَّن وتخفيهَّن يجعلهن تبديَن غريبات وغامضات للرجال;أما غباؤهّن يجعل التدقيق في أمرهن مستعصيًا. بينما يتجلى الذكاء في أعمال معقولة ومنطقية,تتمتع النساء بالحماية عن طريق قناع الفخامة والأ ّبهة والتصنع والغموض مثل البابا أو الديكتاتور: لا يمكن كشفهن وسوف يزدن من قوتهن دون عوائق الثقافة المعاصرة تدرب الرجل ليحكم على قيمته من خلال تقدير المرأة لمدى فائدته فإذا كان يقضي بعض الوقت على شيء لا قيمة له من وجهة نظر المرأة ككرة القدم على سبيل المثال فسوف يبذل قصارى جهده للتعويض بسرعة عن هذه النقطة السلبية بزيادة نشاطه في تقديم شيء لها في المقابل واحدة من أكثر العوامل المفيدة في تكييف الرجل هو الثناء. تأثيره أفضل وأكثر دوامًا بكثير من الكلام والجنس، ويغني عن استخدام التأنيب, فأي رجل معتاد على جرعة مشروطة من الثناء سوف يفسر غياب هذا الثناء على أنه استياء!
يمكن للمرأة أن تكون غبية - أو تدعيه - كما تريد لأن الرجل -رغم غبائها-سوف يعتني بها ولن يتخلى عن رفقتها. ومن المؤكد لن تعترف النساء بأنهن لا يقمن بأي شيء مقارنة بالرجال. إنهن يجدن باستمرار مهام صغيرة ويبقين مشغولات بها. لقد أدى التحقير الذاتي في حضور الرجال إلى قيام النساء بتطوير لغة سرية تفهمها النساء الأخريات ولكنها غير مفهومة لدى الرجال، فيكونون قاموسهن و بعد ذلك كلما سمعوا عبارة قياسية يمكنهم فك رموز معناها الحقيقي.
بالطبع لا تستخدم المرأة عبارات مثل هذه إلا عندما يكون هناك رجل حولها لسماعها. عندما تكون بصحبة نساء أخريات تتحدث النساء عن رجالهن بشكل طبيعي كما لو كن يتحدثن عن جهاز منزلي! يعرف الجميع أنه عملي على أي حال. عندما تكون النساء مجتمعات يناقشن الصفات المرغوبة لرجل معين لن تعلن هؤلاء النساء أبًدا عن رغبتهن في شخص يحترمنه, شخص سيحميهن. سيتم الترحيب بمثل هذا الكلام الفارغ بالضحك الساخر الذي يستحقه.
من المرجح أن يتحدثن عن رجل لديه مثل هذه الوظيفة أو تلك: الوظائف مرادفة لمستوى الدخل, أو ربما تقول امرأة: "الرجل الذي سأتزوجه يجب أن يكون أكبر مني سناً بقليل, أطول مني بقليل أيضاً" مما يعني أنه يبدو "طبيعياً" إلى حد ما, لرجل أقوى وأكثر ذكاء وأكبر سناً أن يعتني بمخلوق أصغر سناً . النساء ليس لديهن مشاعر لدى المرأة العديد من الطرق الرائعة للتلاعب بالرجل, طريقتين غير ضارتين نسبياً: "الأخلاق الحميدة" للرجل و "قمع عواطفه"
جملة ( الاخلاق الحميدة) تعني عند المرأة أن أي رجل يجب عليه في جميع الأوقات أن يعامل المرأة كالملكة وبالمثل يجب على المرأة أن تمنح الرجل كل فرصة ممكنة لمعاملتها كملكة اما جملة ( قمع العواطف) تعني ان المرأة ترى انه ليس هناك حاجة للرجل البالغ أن يبكي أكثر من حاجته إلى تبليل سريره. تقرر المرأة أن تظل قاسية لكنها تعلم في الوقت نفسه أنه من الضروري للمرأة أن تمثل دور كائن حساس وإلا فإن الرجل سيدرك طبيعتها الباردة والحسابية في الأساس. ومع ذلك, بما أن عواطفها المزيفة دائماً لا تشعر بها أبًدا، لذا, تستغل مشاعر شريكها لمنفعتها الخاصة
وهي تحرص على التأكد من أنه يعتقد أن مشاعرها عميقة بقدر مشاعره, يهم المرأة ان تشعرك بانها أقل اتزاناً و عقلانية, وأكثر عاطفية. هكذا فقط يمتنع اكتشاف حيلٍها, يا لها من ميزة يمكن أن يتمتع بها الرجل إذا كان بإمكانه فقط أن يدرك الأفكار الباردة في رأس المرأة بينما تتدفق عيناها بالدموع قد تكافئك المرأة بالجنس، فكل أسلوب من أساليب التلاعب مبني على مبدأ الجزرة والعصا وعند التعامل مع الشباب يتم تفضيل الجزرة كوسيلة للتحكم.
ولكن تذكر انها تستطيع ان تسيطر على شهوتها الجنسية اكثر من سيطرة الرجل على شهوته، لاحظ ان الرجل لا يرتدي أبدا ملابسه بطريقة تهدف لإيقاظ الرغبة الجنسية في المرأة, لكن العكس تماماً مع المرأة،وذلك حتى تتمكن من ان تستخدم هذه(الجزرة) لتصل الى الرجل ذو الدخل الاعلى ثم التحكم به. يتبع….. ( للتذكير فقط: كل ما كتبته هنا هو نقل من كتاب الفته وكتبته امرأة عن المرأة )
من ناحية الجنس فمن المؤكد أن النساء لسن جميعهن شبقات وايضاً لا تشعرن بالكره لممارسة الجنس, تتواجد النساء اللائي يعانين من الشبق في الأفلام فقط لندرتهن. , فلا تجعل جل اهتمامك كرجل هو اشباع المرأة جنسياً والا اصبحت لعبة في يدها تحب ان تشعرك باستمرار بانك لم تؤدي ما عليك كرجل حقيقي تشعر الكثير من النساء بالرضا إذا تلاشت حاجة الرجل للجنس بعد أن تنجب له طفلين أو ثلاثة أطفال.سينهي ذلك العديد من المضايقات الصغيرة.إن الكفاءة الجنسية لدى الرجل هي مسألة غير مكترث بها ويتضح ذلك من خلال عدد الرجال الذين يتقاضون رواتب عالية ويتزوجون على الرغم من أنهم عاجزون جنسياً.
تقول مؤلفة الكتاب : المرأة عندما تذهب للعمل - وظائف مساعدة كالسكرتيرة- هي تذهب لتمضية الوقت والالاعيب الغرامية والإغاظة والمزاح, مع وجود مقدار ضئيل من "العمل" من أجل المظاهر -العمل الذي كقاعدة عامة لا تملك مسؤولية تجاهه، الأمر نفسه ينطبق على التعليم الجامعي. تقبل الكليات الأمريكية عدد ًا أكبر من النساء, لكن النسبة المئوية التي تنهي دراستها منهن هي أقل مما كانت عليه قبل الحرب العالمية الثانية. يجلسن بسعادة في المحاضرات منشغلات برسم تصاميم خزائن ملابس الربيع الخاصة بهن وبين الحصص يغازلن الأولاد
عندما يعمل الرجل فهي مسألة حياة أو موت, هي معركة حتى الموت, ومع ذلك, فإن الرجل ليس سوى عامل صغير في آلة الأعمال العملاقة, يجري استغلاله عند كل منعطف فيها. عندما يقود الآخرين, يقود نفسه أكثر من أي شيء آخر هناك نساء ما زالت لديهن وظائف أو مهن في سن الخامسة والعشرين أو أكبر, ويعود ذلك لمجموعة متنوعة من الأسباب:
أ. متزوجة من فاشل ,لن يكسب مايكفي من المال لتزويدها بكل القمامة عديمة الفائدة التي لا تستطيع المرأة الاستغناء عنها. ب. غير قادرة على الإنجاب, بمجرد تلاشي شغف الرجل بها, فإنه لا يرى أي سبب وجيه لمواصلة دعمها. ج. قبيحة. د. متحررة. هـ. شغوفة بمهنة معينة يرتبط النوعين (أ) و (ب) ارتباطاً وثيقاً. انا بالنسبة للمرأة القبيحة, تعتبر المرأة قبيحة عندما تكوٍن غير جذابة للرجال، ولذلك هي تعمل لنفس السبب الذي يعمل لأجله الرجل -لا يوجد شخص آخر للقيام بذلك عنها ومع ذلك فيما يحتفظ الرجل بزوجته وأطفاله مع دخله فإنها تعمل من أجل نفسها فقط
وبالحديث عنهن جميعاً هذه الانواع من النساء في كثير من الأحيان ذكيات جد ًا. صحيح بداية عمرها كانت تسمح لقدراتها الفكرية بأن تصاب بالضمور, فشأنها شأن جميع النساء الأخريات, كانت تحذو حذو والدتها ولأنها, أيضًا سترغب في الحصول على عبد عامل, ولكن مع تقدمها في السن, ترى أن فرصها تتضاءل وفي يوم من الأيام تجد نفسها في مواجهة حقيقة أنه لا يوجد شيء آخر يمكنها فعله سوى تذكر ومحاولة إحياء البقايا الأخيرة مما كان يوماً ما عقلها, والاستفادة القصوى من ذلك

ليست هناك تعليقات:

ظلم

سرعة الانفعال تشير إلى استجابة الأفراد بشكل سريع وعاطفي لمواقف معينة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل غير محسوبة. إليك بعض النقاط المتع...