لديه قدرة عجيبة على فهم الآخرين وقيادتهم
• أهم شيء في حياته هو علاقته بالآخرين... يهتم جداً بهم وبكلامهم ويفهم الناس جيداً
• يستطيع بسهولة قراءة الآخرين ويؤثر فيهم بالتالي بسهولة أيضاً. يستطيع أن يقود مجموعة أثناء النقاش بكل سهولة بغض النظر عن نوعية من أمامه من الناس
• لديه مشاعر فطرية فياضة ومتأججة... رقيق ومرهف الحس، لا يضايق أحداً أو يجرحه
• سريع الاستجابة للثناء والمديح، وأيضاً النقد ويأخذ النقد بصورة شخصية... وأحياناً يسبب نفور الناس منه
• يساعد الآخرين في الوصول إلى ذواتهم... يذكر لك حقائق عن نفسك قد لا تعرفها أنت، ويذكر لك كيف تستخدمها
• سمعته طيبة مع الجميع لا يتقاتل مع أحد... طاهر وطيب القلب. سلامه رقيق ولا تكاد تحس بيده عندما يصافحك
• يساعد الآخرين ويدعمهم ويطورهم ويوظف قدراتهم... قائد ملهم وتابع مخلص أيضاً
• مميز ومشهور... خصوصاً في المسائل النفسية
• مبدع قوي وذو بصيرة ثاقبة... نظرته مستقبلية ومثالي
• محاضر ممتاز خصوصاً فيما يتعلق بالاستشارات النفسية والعلاقات اليومية
نصائح لإعادة توازن التوتر :
– تجنب المنهبات والسكريات والأغذية المكررة .
– تناول المكملات الغذائية المنتجة للطاقة .
– ممارسة الرياضة للتخلص من التوتر .
– النوم الكافي .
– تناول الأعشاب الطبيعية المهدئة مثل الجنسنج ، عرق السوس ، الجوارانا ، والإفيدرا .
– تغيير نمط الحياة المليء بالتوتر .
نفسى اطمن واشوف نور عنيك----وطمن قلبى وروحى عليك
نفسى اشوفك وطمن عنية-----وخلى قلبى يشتاق اليك
نفسى اسلم والمس ايديك------واشوف بسمة عنيك
نفسى اضمك بانفاسى-----واشبع من شهد عنيك
واتمنا لو كنت انت جوايا---روحى بتنادى عليك
نفسى انام جوة عنيك-----وروحى وقلبى يحتويك
خلينى اصدق نفسى يوم----وانفاسك رحيق بيسعد حواليك
الاجهاد اللي بيعيشه البني ادم بيخليه مش عارف يركز في مشاعرة او اللي بيحتاجة جسمة ومش عارف يفكر في حاجة معينة غير انه يحاول يقلل الاجهاد ده وفي نفس الوقت يقوم بالاعباء اللي لازم يعملها،الاجهاد بيخلي الواحد مهتم بس بالتخفيف عن نفسه
الفترة دي رغم تقلها الى النفس اتعودنا عليها واتعودنا على الاعباء النفسيه اللي فيها حتى وان كنا متضايقين برضه من اللي بيحصل لكن عموماً الحياة في اي مرحلة فيها اعباء معينة مسيرنا نتعود عليها ونتعايش معاها،واعتقد ان السبب في وجود اعباء اصلاً هو البشر نفسهم وطبيعة الحياة بشكل عام
كان حضورها حفل تكريم الاتحاد بمثابة تشجيع حتى وان كانت مش قاصدة كده او ان حضورها كان من قبيل المصادفة لاني ماعرفش سبب الحضور،التشجيع وشعور الفخر بيك اللي بييجي من حد بتحبه وليه مكان ومعزّة جواك بيختلف عن اي لون تشجيع تاني وبيختلف برضه عن مجاملة حد بتحبه ليك،طعم الشعور ده جميل
انت ايه عند اللي بتحبهم،دي مهمة جداً،وحاول تعرّف حبايبك هما بالنسبة ليك ايه.قالت لى انت جوايا
بقلبك وروحك وبدنك ويايا
احساسى كيانى انت جوايا
انت كلك وعمرك فى جوايا
سالت نفسى انا بحلم
ولا اوهام بتجرى ويايا
دخلت كانى وليد فى هواها
ارتشف منها رحيك
انهل منها شهدالحبيب
انام على صوت قلبها
لن تخرج من اعماقى
كانى حبيس جنة العشاقى
تناجينى تتنفس انفاسى
تحعلنى فى قلبهايهوانى
اتنفس اعماق نسيمها
3 notes
اتعجب
كيف لا تتسع كل تلك المدائن لاحبتنا
الموت اللى بكرهه وبحاول دايما اتجنبه بيحاصرنى حاجات اتحبست جوه عقلى الباطن واتقفل عليها بمليون مفتاح فلدرجة انى مش بفتكرها ولا بشوفها الا فى منامى .. انا كدابة .. كل دا بيحاصرنى بس مش فى منامى بيحاصرنى جوه عقلى ليل ونهار ونهار وليل ..
فيه ناس كدا ربنا ابتلاهم بدماغهم ، دماغهم مش بيقف لا وهم صاحيين ولا وهم نايميين لا وهم فاضيين ولا وهم بيشتغلوا ومشغولين فى مليون حاجة ، دماغهم مش بيقف ولسانهم بيتخرس ومش بينطق واقصى حاجة بيعرفوا يعملوها انهم يتكلموا من خلال شوية زارير تكتب هم بيحسوا بايه ؟ انما هم ؟ هوووووووش ساكتين لو مكتبوش تقول دول مفيهمش حاجة بيتكلموا وبيضحوا وبيهزروا وبيروحوا وبيجيوا وبيشتغلوا وبيسافروا وبيقروا ومش بيتكلموا عن اى حاجة .. انا واحدة من الناس دى ممكن ابقى بتكلم كمان بس عقلى فاشخنى افكار تانية خالص فى وسط الكلام او وسط الشغل او وسط النوم حتى ..
شهر 12 طول معايا وانا استنفذت كل محاولاتى للبقاء :)) او انى افضل صامدة ومتماسكة .. الحقيقة انا يستسلم انا تعبت ..
جت سيرتها في وسط الكلام.. عملت نفسي مش مهتم و كان جوايا فعلا جزء كبير مبقاش مهتم ،و اهتم ازاي بعد كل الدوشه اللي حصلت بينا و اهتم ازاي بعد ما دلوقتي في حياتي واحدة نعمه من نعم ربنا.. فجأة سمعت “ اتجوزت يا بني و شكلها مبسوط فشخ ”..للحظة ودني صفرت و مبقتش سامع و لا شايف حتى اللي قدامي
“اتجوزت ؟!!!” صوتي قطع كلامهم..صوت مبحوح بس اتسمع فيه نبرة الصدمة
الكل بصلي باستغراب .. ردت واحده فيهم “ اه و انت مستني ايه منها مثلا ،تترهبن ؟! اذا كانت انت خطبت يا بني ”
و للحظة اتكومت افكار في دماغي.. كنت فاكر انا اللي سابق خطوة
كنت فاكر ان طول عمرها هتفضل في النقطه الضلمه
كنت فاكر انها مش هتقدر تحب حد تاني
هي متجرحتش زي ما جرحتني بس كانت دايما بتقول انها مينفعش تحب تاني
ازاي حصل كل ده ،ازاي حصلنا كل ده ، و امتى و الوقت عدى ازاي و محستش بيه….
صمتي الطويل ده.. قاطعته جاهدا زي اللي بيتنفس بعد ما طلعوه من الغرق “ يلا يا ستي ربنا يسعدها و يسعدنا احنا كمان ”
الجملة الكل سمعها بس محدش اقتنع بيها و كأن افكاري كانت مسموعه للكل
لسه بحبها ؟ لا.. بس لسه بحب حبي ليها زمان…
#لا تمت للواقع بصلة
لما بكون بفكر في مواضيع عشوائية والاقي نفسي فجأة بفكر في موضوع غريب ومش مكانه خالص, بحب أرجع مع “ماي تراين اوف ثوتس” علشان أعرف ايه اللي خلاني أفكر في الموضوع ده
امبارح وانا بتوضى لصلاة العصر لقيت نفسي بفكر في الموود رينج واللي كان ظهر من فترة على الفيس بوك والمفروض انه لونه بيتغير تبعاً لموود اللي لابسه, طبعاً ده مش موضوع أفكر فيه وسط دوسة الامتحانات وزنقة الوقت اللي انا فيها.
اللي خلاني أفكر في الموضوع ان وانا بحرك الخاتم بتاعي علشان المية تيجي تحته افتكرت حاجة جميلة لاحظتها في الخاتم بتاعي مؤخراً الا وهي ان لونه بيتغير من عسلي لبني غامق بحسب شدة الإضاة اللي حواليه, فضلت افكر في الموود رينج, وياترى هل هو إليكتروني ولا حراري ولا بردو بيلعب على الإضاة وان دي مجرد دعاية كاذبة, ولو كان الكتروني أكيد هيعوز كم كبير من السينسورس, لإن مفيش حاجة محددة ممكن تبين موود الشخص زي مثلا سرعة ضربات القلب.
في وسط زحمة افكار “هينفع ولا مش هينفع” و”هيعوز تكلفة كبيرة” لمعت في راسي الفكرة الفلسفية اللي جاي اتكلم عنها النهاردة واللي قلبت دماغكم لحد دلوقتي علشان أقولها
ماذا لو كان فعلا في موود رينج ؟ اياُ كان موودك هيبان والناس كلها هتعرفه, زميلك اللي مخنوق منه مش هتعرف تمثل انك متقبله وانك عادي, لما تبقى وسط اصحابك وزعلان مش هتعرف تستخبى ورا ابتسامة وضحكة, زعلك هيبان للك, وكإن في شباك مفتوح على روحك والناس تقدر تبص منه وقت ما تحب. الفكرة مرعبة صح؟
و لتعلم يا صديقي .. أنني عالق في رتابة هذا اليوم الذي يتكرر متناسخاً منذ أعوام ..
أستيقظ مجهداً لأنني أرِق .. أفوت الكثير من وجباتي لأنني سئمت مضغ الطعام .. أبحث عن ثوب في الخزانة لا يقول للآخرين كم أنا محبط ..
و أطحن نفسي في العمل و على وجهي ابتسامة غبية للوجوه التي صارت ذاكرتي لا تحفظها ..
انني أعود منهكاً من اللاشيء الذي هو كل شيء .. و أتأمل طوال نصف ليلة سقف غرفتي و أنا أنتظر خصمي النوم الذي يتأخر دوما عن موعده ساعات طويلة …
تراودني افكار غريبة يا رفيق .. انني اريد ان افتح الباب و اخرج للشارع النائم في قميص النوم و اركض صارخا .. و لا اتوقف حتى تهوي بي قدماي ..
اريد أن اتسلق أكبر عمارة و ان احاول الثبات على حافتها بينما أنتظر هناك طلوع الشمس ..
انني افكر في اغراق هاتفي في الحمام ..
في التصدق بكل ثيابي المنافقة لرجل بائس أكثر مني ليبدو سعيدا مثلي .. أو ربما يتفوق علي بأن يصدق دوره على عكسي ..
أريد الخروج يا صاحبي من جلدي ..
انني اختنق ..
اريد كسر هذه الحياة الرتيبة التي ما عدت ألمس فيها نفسي ..
انظر إلي .. هل تر شيئا يشبهني في وجهي ؟!
انني متعب مني .. متعب من الوقت الذي يسير بنعله الثقيل على وجهي .. متعب من الآخرين الذين يتكدسون بكل ثقلهم علي .. متعب من قلبي الذي نزف حتى خوى .. من أحلامي التي طارت كريشة … من الأيام المتشابهة اللعينة التي لا يتغير فيها سوى ما أرتديه ..
هل تفهم ما أعني ؟؟
يا صديقي الذي يشبه وجهي ..
قيدني يا أمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق