ولماذا انتشر ما تسمينه «العنف» أو «الوقاحة» بين الفتيات الآن؟
هل شعرت يهذة الاعراض ظلام فى قلبك فراغ فى عقلك عاجز عن التفكير عدم التركيز جاوب حتى اعرفك
12. كن لطيفا أكثر من الحقيقة ، ولكن لا تسمح لأحد باستغلالك!
12. كن لطيفا أكثر من الحقيقة ، ولكن لا تسمح لأحد باستغلالك!
*ساعدهم على مواجهة شعورهم بالذنب:
يشعر الإنسان بالذنب عندما تحكم القيم الأخلاقية والسلطات المحترمة أو هم أنفسهم على تصرفاتهم بأنها غير أخلاقية أو ضارة لأنفسهم أو للآخرين. إننا نري أهمية الشعور بالذنب من خلال قدرته على تغيير الاتجاهات و السلوك, فمن المهم التعامل معه بدلا من تجاهله. عندما يشعر الناس بالذنب فسوف تفيدهم عن طريق الاعتراف بهذا الذنب, ثم تسامحهم بعد ذلك, و لن تساعدهم إذا تجاهلت شعورهم بالذنب بعد ذلك, أو أن تقوم بتوبيخهم أو رفضهم بسرعة, بل إن شعورهم هذا يتيح لك أفضل فرصة لممارسة التقبل المحب الغير مشروط. وهذا سوف يمكنهم من وجود شعور جديد يوضح بأنه تم استحسانهم, من تكوين شخصية جديدة , تلك التي يحتاجونها من أجل التصرف بطريقة مسئولة.
-إذا كان الشعور بالذنب هو ما يدفعهم نحو السلوكيات المدمرة فهم في حاجة إلى:
الاعتراف بأي سلوك قد أضر بهم أو بغيرهم.
مسامحة أنفسهم عنه و تعويض أنفسهم بشكل مناسب.
التوقف عن هذا السلوك.
*ساعدهم على التخلي عن الشعور بالخجل:
إن الخجل هو شعور أكثر تعقيدا بكثير من الذنب. عندما يتصرف الإنسان بطريقة خاطئة يشعر بالذنب, وعندما يستنتج أن الخطأ فيه هو, سيعاني من الخجل. أي أن الشعور بالذنب يدين الإنسان بسبب شيء فعله, في حين الخجل يدينه بسبب شخصيته.
على الرغم من التعقيد الغامض الذي يكمن في الشعور بالخجل إلا أن بعضهم صحي, فهو يشعرنا بعدم الارتياح لكوننا أقل مما نريد أن نكون, وهو يذكرنا بالهوة الموجودة بين ما نحن عليه وما نحتاج أن نكون عليه, وهو ينتج بطريقة طبيعية من داخلنا ولديه تأثيرات إيجابية. ولكن الخجل الذي نتحدث عنه هنا ليس هو القوى الصحية الجامحة للسلوكيات المدمرة, بل على العكس, إن هذا الخجل يمنع الناس من فعل الشيء الصحيح والبناء والمهم. ويعمل هذا الشعور بالخجل على تضخيم العيوب ولا يسمح لهم برؤية أي ميزة فيهم. أما في أسوأ الحالات, يعمل هذا الشعور بالخجل إلى إزالة شعور الإنسان بقيمته و يتسم عقلهم بكراهية النفس, وتصيبهم بما يسمى بمرض الروح, فهم يقومون بخطأ واحد يخجلون منه, فيشعرون أنهم ملعونون, وهم يحكمون على أنفسهم أنهم لا يستحقون أي تقدير خاص, بل يشعرون أنهم لا يستحقون أي شيء, ويقعون في دائرة سلبية من انتقاد الذات وعدم القدرة على مسامحة أنفسهم, فيميلون إلى الاشمئزاز من الذات والسلوكيات الإدمانية, ويتخبطون في الألم والخجل, و يستخدمون أي شيء يستطيعون استخدامه لتسكين ذلك والألم الرهيب. من المهم هنا أن تتذكر أن مهمتك اتجاه صديقك المصاب بالخجل ليست إنقاذ, ولكن أن تكون موجودا بجانبه كشخص, وأن نستمع بانتباه لآلامه, وأن تكون متعاطفا وصبورا. وفي النهاية فإن الدليل على حبك له على الرغم من إفساده لحياته, والألم الذي سببه لك هو أثمن هدية يمكنك أن تقدمها له.
وما أن تكسب إصغاءه, يمكنك أن تشجعه على التعرف على مصدر هذا الشعور بالخجل, وإخراجه إلى النور عن طريق إخباره به, وربما لا يسهل عليه ذلك, فالناس عامة ما يواجهون صعوبة في مواجهة الخجل أكثر من الذنب, فهو يسبب جروحا أعمق و ترك آثارا عاطفية أكبر من الشعور بالذنب.
. كل شخص تقابله يملك شيئا مميزا، حاول تعلمه!
اكتب 10 اشياء تريد انجازها في حياتك ثم ضع الورقة في
محفظتك!
?عجبا لهم
مجرد التفكير بهم يسعدك وبنفس اللحظة تود لو عاتبتهم بقسوة ثم تحتضنهم بقوة وتنهار بالبكاء !
??تعالى
اقترب??
??لاتخف
كل ماسافعله ساخطفك??
سالقي عليك تعويذة القمر الوردي ??
وسأحتفظ بك بقلادتي للأبد ??
?? ??عندما يحزن المتفائل
لا يعني انه فشل
بل هي استراحة محارب ??
ن طاب لكم حديثى فانت المقصود بلا حدود ولا عهود بقلبى مطبوع فى كل القلوب خارج الحدود من عقل محسود احمد على المصرى
?? ??عندما يحزن المتفائل
لا يعني انه فشل
بل هي استراحة مقاتل وعودة الى خير قريب ??
اساكن انت ام مالك القلبى ---اقريب انت ام بعيد
اوتارك انغام تشدوا------تناجى اشواق البعيد
كم أخاف عليك الفراق ----من زمن العتاب
كم اخاف عليك البعاد---من الم الغياب
كم اخاف عليك من الاشواق---من عتاب الاحباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق