السبت، 26 سبتمبر 2020

هم نفسى

عقلك وروحك ونفسيتك هي وعاء، يملؤها ما تقرأ وما تسمع. فإذا كنتَ تقرأ وتسمع أسوأ الأخبار والمعلومات، فالنتيجة الطبيعية هي أن تقوم بتسميم تفكيرك، وإفساد روحك، وإتلاف نفسيتك، ولا تعجب حينها إن صرتَ حزينًا ومكتئبًا وسوداويًا في نظرتك للحياة، فتلك نتيجة مدخلاتك إلى عقلك وروحك ونفسك.

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...