الاثنين، 9 سبتمبر 2019


قد يحبك الكثير وأنت تحبهم أيضا ولكن هناك شخص واحد مختلف بقلبك تجد أبسط الأشياء منه تسعدك حتى وأن نطق باسمك أجمل ما في الحياة قلباً تثق به وتحكي لهُ ما تشاء كأنك تحدث نفسك .!
مافيش حد فينا مش بيعمل حاجات غلط
احنا منعرفش ظروف بعض و لا جوانا ف ايه ؟؟
يمكن عندهم مرض نفسى او جسدى !!
الصداقة الحقيقية لاعلاقة لها بالمكالمات الطويلة ولا التواصل اليومي واللقاءات الكثيرة ، الموضوع أعمق من ذلك
الصديق الحقيقي هو الذي ترى نفسك من خلاله وإن تاهت نفسك منك تجدها عنده ، لايطلب منك التعبير عن حبك له ولاشوقك فهو يدرك أين مكانه في قلبك،يدرك مكانه المختلف جدًا عن الآخرين ♥️
بلاش تحكموا ع الناس من كلامهم  ربنا وحده العالم بيهم و باللى جواهم 

احنا هنا بنفضض باللى جوانا و بس

هل تتفق بأن تجربة الزواج "حظ" أم "منطق و

حسابات وتدقيق فالاختيار" ؟ ام للنصيب راى اخر؟
فى ناس تتمنى يبقوا موجودين ف وقت معين لانهم هما بس اللى بيعرفوا يفوقوك و يحسوا بيك و تعرف تفضفض معاهم

عندما نتحدث عن أمر لابد أن نذكر الماضي والبعض من هذا الجيل يتضايق حينما نتذكر ونقارن بين هذا الجيل والجيل القديم ! فعلاً كل شيء بالماضي كان جميل ، وأستطيع أن أعلق على هذا الفيديو وأقول : زمان ماكان يظهر على التلفزيون إلا أشخاص ذو كفاءة عالية وليس كل من هب ودب مثل مايحصل الآن !!!


جيل الوسط مابين الزمن القديم والزمن الحديث، الجيل المعاصر لنقطة التحول التكنولوجي، جيل لا هو عارف هو سبعيناتي أم كلثوم وحليم ولا هو بتاع اديل وكولد بلاي جيل يحافظ علي التراث ولا يكون موديرن ويطور،، كل حاجة وعكسها موجودة فالجيل ده



“لماذا لا تمنحنا الحياة صديقًا نلجأ إليه كل الأوقات، ونستطيع إيقاظه من النوم دون الحاجة لإيجاد مبرِّرات؟.”

https://www.facebook.com/groups/1314615785352922/
كل ما تكبر وخبرتك في الحياه تزيد كل ماهتلاقي الحاجات اللي بتزعلك بتقل ✋
وهتفضل تقل لحد ما تكتشف اني مفيش حاجة تستاهل ولا تستحق الزعل👌👌
الحب بيخوف .....اه بيخوف
 بيخوف انك تفضلى تقدمى مشاعر وتعب متتقدرش
بيخوف لما نديه لحد ميحترمهوش
بيخوف لما يوجعنا و يخلينا ضعاف  و منعرفش ناخد قرار
بيوجعنا البعد و الاهمال  و عدم الاحساس
بيوحعنا الشوق و الرغبه و عدم الامان

حد مضايق ابعتله شعر يريحة من قسوة الدنيا يمكن يموت ويرتاح من هم الايام ونكد الزوجة؟

ليست هناك تعليقات:

نفسى

 فلنغير نظرة التشاؤم في أعيننا لما حل بنا من محن إلى نظرة حب وتفاؤل لما عاد علينا من فائدة وخير بعد مرورنا بهذه المحن. ما أحوجنا لمثل هذا ال...